الكاردينال أندريا تولى إدارة جميع تجارب فيرونيكا وأصبح الرئيس
لقد كلفه البابا بمهمة بغايه الاهميه
"لا يمكنني التأخير أكثر من ذلك علينا الحفاظ على مشاعر الحاكم من الفساد بطريقة ما"
"نعم، سأحاول أن أنجح مهما كان سبب الازدهار الأبدي لغارسيا"
ذهب الكاردينال مباشرة إلى مملكة بروتو للوفاء بمسؤولياته
مملكة بروتو ، التي أصبحت بالفعل دولة تابعة لغارسيا منذ وقت طويل ، أستقبلت الكاردينال باحترام وأرشدته إلى المختبر
رئيس المختبر ذو الانطباع الحقير والأفراد الذين رافقوه وشاهدوه تبعوه
"لنبدأ بلامر بلطريقه المخططه لها منذ البدايه، لقد أمر الأب الأقدس بذلك "
"للمتابعه بلشكل المخطط له منذ البدايه؟ ..."
"هل تتظاهر بلجهل الان؟ اقصد خطة دفن الأشخاص في ملكية فالنتين"
عند رؤيه تعبير الكاردينال الصارخ ، اندلع رئيس المختبر بتوتر بينما تصبب منه عرق بارد
"كيف كانت تجربة حقن الشدر؟"
"لقد فشلت ، كما توقع الكاردينال منذ البداية ..."
" لم يكن لدي أي توقعات عاليه منذ البدايه"
تحرك بسرعة بينما يلوح بيده
تبعه رئيس المختبر بينما يمسح العرق البارد من على وجهه
"حسنًا ، بالمناسبة ايها كاردينال هل لي أن أسأل من أين أتت الشدرة؟"
"حسنًا ، أنا متأكد من ان هنالك اوامر تنص على عدم السؤال عن اي شيء متعلق بلشدره هل انا محق؟"
"لكن ...، انها اخطر مادة رأيتها في حياتي لذا تملكني بعض الفـ ..."
في تلك اللحظة ، سقطت نظرة ازدراء على رئيس المختبر
حدق به الكاردينال بازدراء تام حتى لا يتفوه باي شي اخر
"اعذر وقاحتي، انه لا شيء"
"تسك"
نقر الكاردينال على لسانه برفق وتقدم نحو للأمام مرة أخرى
'شدره'
في الواقع ، المادة المسماه شدرة هي مشاعر الحاكم المجزأه
من بينهم ، لم يعلم أحد في المختبر أن ذلك لانها كانت حسن نية الحاكم
لأنه كان من بين أهم الأسرار السريه
قام الباحثون ببساطة بغرس شدر وفقًا لأوامر جارسيا ومع ذلك ، فإن مئات الأشخاص الذين تم حقنهم بشدرا أصيبوا بالعدوى وماتوا دون استثناء
تعفنت اجسمهم كلها وذابت
"ماذا عن الأطفال؟"
الأطفال الذي كان يتحدث عنه الكاردينال كانو أطفال الفئة أ من دار الأيتام في سانت أكينو
ابدا رئيس المختبر نظره يائسه ورادف
"لقد تم حقنها في اجسامهم، ولكن لم يتم امتصاصها ، ولم تتحلل تمامًا مثل المواد الأخرى، لقد احتفظوا بها داخل اجسامهم"
كانت هذه هي نتيجة التجربة
"كما هو متوقع"
حقن جزء من الحاكم في جسم الإنسان، هل هذا منطقي حتى؟
إذا كان مثل هذا الشيء ممكنًا ، فلماذا يُترك طغيان فالنتاين دون رقابة؟
"يجب أن نأخذ حقد الحاكم وكانه لغارسيا"
كان الكاردينال مقتنعًا
لابد أن فيرونيكا كانت حالمتنا بجنون العظمة أيضًا
""ستكون المخلوقات الناتجة عن التجربة دون عقل مثل الجثث الحية، لا يعترضون ولا يفكرون. بغض النظر عن النتيجة سواء أصبحوا كيميرا ناجحة أو كانوا وحشا فاشلا لذا فلتتخلص منهم"
"ماذا؟ هاه، ولكن ... "
" حسنًا ولكن يبدو ان النتائج ستكون اكبر من ذالك"
"ذلك لأن الشدرة التي تم حقنها في الأطفال لم يتم استردادها ..."
ماذا؟
توقف الكاردينال المذهول على الفور مرة أخرى
"ماذا تقصد؟"
"طالما تم حقنها ، لا يمكن استعادتها إلا عند تدمير العينة ..." لا تذوب أجساد الأطفال من الفئة أ على الفور، لأنهم مخلوقات تتكون أجسامهم كلها من القوة الإلهية
لكنهم لم يمتصوها ، لذلك لم يكن لها أي تأثير عليهم بعد
"ماذا علينا ان نفعل؟"
عندما سأل رئيس المختبر ، وهو يتصبب عرقا أجاب الكاردينال
"لا يمكنني المساعده بهذا، ضع التجربه موضع التنفيذ"
لم يكن لديه خيار على الرغم من أن أطفال الفئة أ كانوا مخيبين للآمال
الا انهم يجب أن يوقفوا حقد مشاعر الحاكم الآن
إذا لم يتم إيقاف الحقد فإن القوة الإلهية ستضعف تدريجيًا وستضعف قوة جارسيا أيضًا بنفس القدر
"لكن هذا خطير للغاية!"
"رئيس المختبر، الذي يحمل الاسم فقط يقول شيئًا جديدًا" لوح الكاردينال بيده كما لو أنه قال شي لا يستحق حتى الاستماع إليه
"من المحتمل أن يتم تطوير جهاز تضخيم الطاقة"
"نعم بالطبع، لا يزال في مرحلة الاختبار ... "
" تفضل"
"نعم؟"
"ليس لدينا الوقت لإجراء اختبارات من هذا القبيل، لقد فات الأوان لإضاعة الوقت في أشياء غير مجدية"
"لكن……!"
"إذا قلت لكن مرة أخرى ، فسأحرمك من منصب رئيس المختبر ومن حياتك ايضا"
في الوقت الحاضر ، أصبحت كلمات الكاردينال الذي حمل رسالة البابا هي قانون المختبر
لم يكن أمام رئيس المختبر ، الذي كان يرفرف بشفتيه فقط خيارًا سوى أن يهز رأسه مرات لا تعد ولا تحصى
**********
أُمر غابرييل بالعودة قبل عام
لقد كانت مكالمة مفاجئة
"حسنًا ، أيا كان"
كان رد فعل تريستان غير مبالً
في الواقع ، كان رد فعله أكثر ك "هل هذا مهم؟"
"في الواقع ، لمن نكن بحاجة إليه منذ لحظة انضمام ابنتي إلى عائلتنا؟"
'أوه بلتفكير بلامر، كان غابرييل هنا في فالنتين لاجل التطهير .......'
تذكرت آريا في وقت متأخر
الان لقد عرفت أن تطهير حقد فالنتاين لا علاقة له بالقوة المقدسه
'ولكن بفضل قوته، أصبحت أقوى قليلاً'
كان هناك تغيير بسيط بسبب غابرييل، لكن أريا كانت تحاول ان تفهمه بشكل افضل
إذا عاد هذه المرة ، فستكون هذه هي المرة الأخيرة حقًا
"الأميرة الكبرى.. انها المره الاخيره"
"نعم؟"
غابرييل ، الذي مد يده فك القلادة من عنق أريا، لا كان يحاول فكها
"أه آسف"
ومع ذلك ، عندما امتدت يده خلف رقبتها بدا وكأنه يطلب منها العناق ، شعر بحرج أكبر
'إنه لا يختلف عن نفسه عندما كان صغيرًا'
يحمر خجلا على اي شي حتى لو لم يكن شيئا مهما، من المضحك أنه لا يزال هو نفس الشخص عندما كان صغيرً
على الرغم من أنه كبير بما يكفي لتجعلك تشك بان هذا الرجل البالغ كان يحمر خجلا يوما بسبب اشياء صغيره
"بفت"
ضحكت آريا
"ما الذي أنت قلق للغاية بشأنه؟"
ومع ذلك ، فقد كان لطيفًا معها وأرادت أن تقضي آخر الاوقات معه بطريقة جيدة
قامت أريا بفك القلادة وتسليمها إلى غابرييل
"……شكرًا لكِ"
"ما الذي تشكرني لاجله؟"
"شكرا على مجيئكِ لزيارتي اليوم ..."
كان غابرييل على وشك ركوب العربة بلفعل
ومع ذلك ، فقد كان هنا منذ 4 سنوات، كان من الممكن أن تكون لحظة حزينة للغاية
في الواقع ، بما أنه العدو بلنسبه لفالنتين فمن الواضح أن لا أحد سيأتي لتوديعه
'لقد واجهت أيضًا الكثير من المتاعب في منطقة العدو الصغيرة هذه'
في المرة القادمة التي يلتقون فيها ، من المحتمل أن يكونوا أعداء ايضا
نظرت أريا إليه دون أن تنبس ببنت شفة، بطريقة ما شعرت وكأن مزيج من المشاعر تجتاح قلبها
"لدي شيء أن أسألكِ عنه"
"نعم ، قل ما تريد ساخبرك باي شي ..."
ابتسمت أريا بهدوء لغابرييل ، الذي كان يتفاعل بشكل أكثر صرامة مما كان متوقعًا
"من فضلكِ حققي لي امنيه واحده فقط، ليس الآن ولكن عندما نلتقي مرة أخرى يومًا ما في المستقبل
كان الأمر كما لو لم يكن لديه اي شك في أنهما سيلتقيان مرة أخرى في يوم من الأيام
أشرق وجه غابرييل ، الذي كان هادئًا لسبب ما
"بالطبع"
"بغض النظر عن الوضع الذي نحن فيه حينها"
"حسنا سأفعل"
"حسنا"
أمسك غابرييل القلادة في يده بعزم وكأنه يسلم عربون وعد
تحطم ضوء الشمس الاصفر في عشرات الملايين من الاشعه البيضاء كرقائق الثبج الرقيقه
ببراعة أكثر من أي وقت مضى، إنه مثل الفارس الذي يبايع سيده ويتلو صلاة حفل يوم اليمين
"ايتها السيده آريا، لن انساكِ ابدا، سأتذكرك الي الابد"
تحدث باسمها لأول مرة
********
لم يكن لويد في مزاج جيد. لأن غدًا هو اليوم الذي سيرث فيه ما تبقى من لعنه فالنتين(اي راح يرثها بلكامل)
"لحسن الحظ، لم يكن هناك المزيد من التحولات الجسديه منذ أنني كبرت"
إذا كان جسده سيؤلمه فلا بأس بذلك، ومع ذلك كان من الأصعب عليه أن يجمع شتات عقله حتى لا يندمج مع حقد الحاكم
"مرة أخرى ......"
نظر لويد إلى أسفل ساعديه اللتين كانتا تقطران دما
لقد اعتقد أن جسمه سيتوقف عن التحولات الان، على الرغم من أن جسده بهذا الحجم ، يبدو أنه لا يزال هناك المزيد
"مزعج"
أوقف ما كان يفعله ، ثم لف ذراعيه بضمادات بقسوة وسحب ستائر مكتبه ناظرا الي المكان حيث كانت اريا برفقه غابرييل
"كم هذا لطيف"
يبدو أنها كانت تودعه
عديم الفائدة. وضع جانبا جميع الأوراق التي كان يتعامل معها وخرج متظاهرًا بوضع القوة الإلهية في القلادة
يحرك إصبعه برفق، يحاول نزع القلادة التي هي اخر ذكره له، ابتسامة لطيفة و …….[سيدة أريا ، لن أنساك وأذكرك إلى الأبد]
كان مقتنعا منذ المرة الأولى التي رأى فيها غابرييل ان الامر سيؤل لهذا
ومع ذلك لم يعر للامر اهتماما كببر لأنه كان يعلم أن غابرييل لن يمثل تهديدا ضده
"أنا أعلم ذلك. لكن..."
غضب عميق تملكه
اراد الامساك به على الفور وسحق اصبعه الذي لمس اريا
أراد قطع لسانه.وكسر رقبته تمامًا
"أوه ، لويد انت هنا"
كان من الممكن أن يفعل أحد تلك الأشياء لو لم تبتسم أريا بإشراق عندما رأته
سحب لويد دافعه القاسي الذي كان يتصاعد إلى ما لا نهاية ومد يده إليها
"لويد؟"
"التخلي عن الأشياء ... يبدو انه يمزح ..."
"ماذا؟"
"لا لا شيء"
ثم ضغط لويد على اليد التي لمست أصابع غابرييل كما لو كان يمحو اثاره القذره عنها بلمسته الدافئه الخاصه باريا وحدها
*********************
يعورررررر يعوررر يخي صح انو غابرييل غبي ومفهي وكلب بس يخي تعودت عليه بفالنتين يخي رجعوه ارجوكم لا تودوه لغارسيا ارجوكم الولد بيصير فاسد😭
بخصوص لويدد يمسسكسكسكسيس الرجل الشرقي القيوررر
يجماعه قيرة لويد تخوف صدق توقعت ينط من الشباك ويدحش حذائه بفم غابرييل
اعذروني لو فيه شي مو مفهوم حاولت قدر الامكان اترجم هلفصل بس الترجمه الانجليزيه طلعت نصها غلط واطريت اترجمه من الكوري🥹
حسابي انستا: kyoko_nj