.
لم تكن أرض الطاقة السلبية الشديدة مكانًا للسلام.
كانت هناك أخطار كثيرة مخبأة في أركانها.
هجمات الأشباح ...
هجمات الأرواح الشريرة ...
هجمات من الروح الإنتقامية ...
لكن كل هذه الأشياء مجتمعة لا يمكن مقارنتها بمجال لين جوفينج الإلهي.
إذا كان هناك أي شيء للهجوم ، فإن لين جيوفينغ يحتاج فقط إلى تنشيط مجال الإله الخاص به.
كل الشر سوف يتلاشى دون أن يترك أثرا.
كان لين جوفينج لا يقهر في أرض الطاقة السلبية الشديدة!
لكنه واصل روتينه في تسجيل الدخول بهدوء والتدريب في سلام.
لم يكن قلقًا ولا مستعجلاً لأنه عزز تدريبه بثبات بثبات.
لقد كان رجلاً من كلماته عندما يتعلق الأمر بشؤون العالم الخارجي.
لم يسألهم ولا يقلقهم حقًا.
حتى لو كان العالم الخارجي في حالة من الفوضى ...
كما أنه لن يهتم أو يسأل عنه.
كان يؤمن بآلة حرب الإمبراطور دي وطائفة مسار السماء زينيث.
...
كان الإمبراطور دي ، الذي يثق به لين جيوفينج ، يستهدف طائفة مسار السماء زينيث خلال الأيام القليلة الماضية.
بعد خمس سنوات من التطوير المستمر ، تحسنت القوة الإجمالية لطائفة مسار السماء زينيث بسرعة. لقد أخرجوا العديد من شيوخ طائفتهم من الحقبة السابقة ، وخاصة أولئك في عالم السيادة.
وعززت عودة هؤلاء هيبة الطائفة.
بدأوا في التسلل إلى أسرة يوهوا الإلهية كمسؤولين رفيعي المستوى.
ربما كان ذلك لأن أصحاب القوة العظمى لم يكلفوا أنفسهم عناء استخدام أدمغتهم. كانت أساليبهم واضحة للغاية ، مما سمح للإمبراطور دي برؤية من خلالها في لمحة.
كانت طموحات طائفة مسار السماء زينيث جامحة!
كما تسلل بعض الجواسيس الذين رتبهم الإمبراطور دي بعمق إلى طائفة مسار السماء زينيث. أصبح اثنان منهم تلاميذًا أساسيين ، والأهم من ذلك ، أن طائفة مسار السماء زينيث ما زالت لم تكتشف وجودهم.
ربما شعروا أن الإمبراطور دي لن يجرؤ على فعل شيء كهذا ، أو ربما شعروا أنهم أقوياء بما يكفي طالما أنهم لم يصارعوا ذلك الوحش القديم في العاصمة الإمبراطورية.
لقد شعروا أنهم سيكونون بخير بالتأكيد.
كان الأقوياء واثقين.
غالبًا ما كان الأشخاص الواثقون مغرورين.
كان هذا المبدأ الذي ظل دون تغيير منذ زمن سحيق.
احتقرت طائفة مسار السماء زينيث استخدام هذه الأساليب المكيدة.
في سلالة يوهوا الإلهية بأكملها ، بخلاف لين جيوفينج الذي كان يعيش في عزلة ، لم يكن أي شخص آخر يستحق اهتمامهم.
تحت الإكراه والرشوة ، انحاز أكثر من مائة مسؤول في العاصمة الإمبراطورية إلى طائفة مسار السماء زينيث.
دفع الإمبراطور دي شعبه سراً للتحقيق مع هؤلاء المسؤولين خلال هذه الأيام القليلة.
في الليل ، المدينة المحرمة ، قاعة المجلس العظيم ...
جلس الإمبراطور دي في القاعة المظلمة والباردة.
لم يكن هناك ضوء المصباح. أشرق ضوء القمر على وجه الإمبراطور دي.
كان نصف القاعة مضيئًا ، والنصف الآخر كان مظلمًا.
في المنطقة المشرقة وقفت الأميرة يولين.
في الظلام ، اختبأ كشافة الظل في الظلام وهم يقدمون تقريرهم.
"جلالة الإمبراطور ، لقد حققنا مع جميع المسؤولين الـ 122 الذين تسيطر عليهم طائفة مسار السماء زينيث داخل العاصمة الإمبراطورية.
"من بينهم ، 50 قد انحازوا تمامًا إلى طائفة مسار السماء زينيث. لقد تعرضوا للتلف الشديد.
الـ 50 المتبقية محايدون. هم مترددون. تم ابتزازهم من قبل طائفة مسار السماء زينيث ، أو أن بعض عائلاتهم الآن تحت سيطرة طائفة مسار السماء زينيث ".
"22 من كبار المسؤولين تم غسل أدمغتهم من قبل طائفة مسار السماء زينيث ليصبحوا دمى لهم."
قال كشاف الظل.
الإمبراطورية.
"من بينهم ، 50 قد انحازوا تمامًا إلى طائفة Zenith Heaven Path Sect. لقد تعرضوا للتلف الشديد.
الـ 50 المتبقية محايدة. هم مترددون. يتم ابتزازهم من قبل طائفة Zenith Heaven Path Sect ، أو أن بعض عائلاتهم الآن تحت سيطرة طائفة Zenith Heaven Path Sect ".
"22 من كبار المسؤولين تم غسل أدمغتهم من قبل طائفة Zenith Heaven Path Sect ليصبحوا دمى لهم."
قال كشاف الظل.
عندما سمع الإمبراطور دي والأميرة يولين التقرير ، أغمقت وجهيهما في نفس الوقت.
"لتعتقد أنه سيكون هناك الكثير من المسؤولين تحت سيطرتهم ..."
كان الإمبراطور دي غاضبًا لدرجة أنه صر أسنانه. أصبح صوته باردًا تمامًا.
"وهذا فقط لأن مسار السماء زينيث بدأت فقط في اتخاذ الإجراءات مؤخرًا. ذلك لأنهم يخافون من الإله الوصي لسلالة يوهوا الإلهية ، حيث إن عددًا قليلاً جدًا من المسؤولين تحت سيطرتهم " وأضافت الأميرة يولين.
"يجب أن نعلم لـ طائفة مسار السماء زينيث درساً ..."
"الأخت ، عليكي أن تذهبي." نظر الإمبراطور دي إلى الأميرة يولين.
"حسناً!" أومأت الأميرة يولين برأسها.
أرادت أيضًا تعليم درس لـ طائفة مسار السماء زينيث.
"خذي هذا الشخص معك. سأعلمك طريقة السيطرة عليه ".
مد الإمبراطور دي يده وأشار.
دخل سيل من المعلومات إلى ذهن الأميرة يولين.
لم يتكتم على طريقته في السيطرة على آلة الحرب.
أخبر الأميرة يولين مباشرة بذلك.
أضاءت عيون الأميرة يولين.
نظرت إلى الإمبراطور دي وقالت في دهشة. "إذن هذه هي بطاقتك الرابحة ..."
أومأ الإمبراطور دي.
"ثم سأذهب الآن. بالتأكيد سنقمع طائفة مسار السماء زينيث اليوم! "
استدارت الأميرة يولين وغادرت قاعة المجلس العظيم.
لقد حلقت في السماء!
فقاعة!
لم تخفي هالتها على الإطلاق.
ملأت هالتها السماء مباشرة وتحولت إلى ضوء السيف المتألق الذي أطلق إلي قمة جبل طائفة مسار السماء زينيث.
مع عودة العديد من القوى القوية ، أصبح أعضاء طائفة مسار السماء زينيث واثقين. لقد قاموا ببناء قمة الجبل بطريقة مهيبة للغاية ، حيث ظهروا حقًا مظهر طائفة كبيرة.
في سلسلة الجبال المتعرجة ، كانت هناك أجنحة ومباني.
في الضباب الخالد ، كانت هناك جبال وشلالات وبامبو أرجواني.
في السنوات الأخيرة ، جندت طائفة مسار السماء زينيث أيضًا بضعة آلاف من التلاميذ وعلمتهم بجد.
كانت الطائفة مزدهرة.
تضخمت طموحاتهم تدريجياً عندما وضعوا أعينهم على أسرة يوهوا الإلهية.
لقد وضعوا خططهم مسبقًا للتسلل تمامًا إلى العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية. ثم ، بمجرد أن ينجح أناسهم بدرجة كافية في مناصبهم الرسمية. سيشنون انقلاباً.
لكن الإمبراطور دي رأى كل هذه الأمور.
فقاعة!
كانت هالة الأميرة يولين واضحة جدًا في الليل.
في طائفة مسار السماء زينيث ، ارتفعت استجابة العشرات من الهالات بسرعة.
"من يجرؤ على الطيران هنا أثناء الليل وتحدي طائفة مسار السماء زينيث ؟"
"كيف تجرئين على إثارة طائفة مسار السماء زينيث؟"
"امرأة في عالم المغارة السماوية تجرؤ على القدوم واستفزاز طائفة مسار السماء زينيث الخاصة بنا؟"
وبخ أصحاب النفوذ الذين عادوا لتوهم إلى طائفتهم بغضب.
كانوا على وشك التصرف وهزيمة الأميرة يولين.
في نظرهم ، لم يكن متدرب عالم المغارة السماوية يستحق الذكر على الإطلاق.
ولكن في اللحظة الحاسمة ، ظهر زعيم الطائفة لوه يو.
تعرف على الأميرة يولين ووقف على عجل ليقول: "لقد شرفتنا الأميرة يولين بحضوركم. هل لي أن أعرف الغرض من زيارتك لنا؟ "
قمع ظهور زعيم الطائفة لوه يو تلك الأصوات ، لكنهم ما زالوا يحدقون في الأميرة يولين باستياء.
كانوا يعدون أجسادهم الحقيقية ، وعلى استعداد للتصرف في أي لحظة.
نظرت الأميرة يولين إلى سيد الطائفة لوه يو.
ثم ردت بنظرة باردة. "تسللت طائفة مسار السماء زينيث إلى سلالة يوهوا الإلهية الخاصة بي بقصد التمرد. هل تجرؤ على الاعتراف بجرائمك؟ "
ذهبت مباشرة إلى النقطة و كشفتهم مباشرة.
كانت الأميرة يولين شخصية مباشرة بعد كل شيء.
عبس زعيم الطائفة لوه يو.
نظر إلى الأميرة يولين المتعجرفة وأصبح موقفه باردًا أيضًا.
أجاب: "الأميرة يولين ، أتمنى ألا تتحدثي عن هراء. تلتزم طائفة مسار السماء زينيث الخاصة بي بكل قانون في عهد أسرة يوهوا الإلهية. أنتي فقط ترفعين اتهامات كاذبة ، حتى تتمكني من التخلص منا ".
"اتهامات باطلة؟" الأميرة يولين سخرت.
كانت تمشي في الهواء ، وملابسها ترفرف في الريح بينما شعرها الأسود يتدلى مثل شلال.
حمل وجهها الجميل أثراً من القداسة عندما ردت: "أنت تقول إنني أتهمك زوراً؟"
"اذا ليكن ذلك…"
"سأقدم لك خيارين فقط. إما أن يتم القضاء على طائفة مسار السماء زينيث ، أو ستقوم الطائفة بنشر كل دليل أو تقنية سرية في حوزتهم واتخاذ زمام المبادرة لإرسالهم إلى المعابد القتالية لسلالة يوهوا الإلهية الخاصة بي! "
تحول وجه زعيم الطائفة لوه يو على الفور إلى برودة الشتاء.
ركزت نظرته على الأميرة يولين. اشتعل غضبه.
إن إخبار طائفة كانت موجودة منذ آلاف السنين لتساهم بكل أساليبها و مهاراتها و تقنياتها السرية لم يكن مختلفًا عن تدمير الطائفة نفسها.
"يا لها من فتاة صغيرة متعجرفة!"
"سلالة يوهوا الإلهية هي مجرد سلالة علمانية ، ومع ذلك فهي تجرؤ على أن تكون متعجرفة جدًا؟"
"إنكي تطلبين الموت!"
"إذا كنتي تجرئين على جعل طائفة مسار السماء زينيث تقدم لك تقنيات الزراعة والأدلة السرية الخاصة بنا ، فلن تخرجي منها على قيد الحياة أبدًا!"
في لحظة ، انفجرت طائفة مسار السماء زينيث بأكملها في غضب.
اندفع خبير في عالم السيادة على الفور ورفع يده للهجوم.
لف مجاله المنطقة على الفور. كان يهدف مباشرة إلى قتل الأميرة يولين.
كان غاضبا!
أدى هذا الهجوم المفاجئ للأميرة يولين مباشرة إلى كسر ثقة الناس في طائفة مسار السماء زينيث.
فقاعة!
ظهر مجال مظلم. قام على الفور بتقييد تحركات الأميرة يولين.
"موتي!" جاء الصوت البارد لرجل عجوز من طائفة مسار السماء زينيث.
شاهد زعيم الطائفة لوه يو فقط على اللامبالاة. لم يمنعهم.
لكن بدا أنه قلق عندما كان يحدق في اتجاه العاصمة الإمبراطورية.
نعم…
كان قلقًا من أن الإله الوصي الغامض لسلالة الإله سيتخذ إجراءً.
ولكن مع تقييد تحركات الأميرة يولين ، ظلت العاصمة الإمبراطورية صامتة.
استرخى زعيم الطائفة لوه يو تدريجياً.
لكن في اللحظة التالية اتسعت عيناه في حالة عدم تصديق.
الأميرة يولين سخرت.
هرع عملاق طوله ثلاثة أمتار فجأة من خلفها.
ضرب كفه كالبرق.
فقاعة!
انفجرت البوابة الجبلية التي بنتها طائفة مسار السماء زينيث بالكامل بشق الأنفس.
تم تحطيم المجال المظلم أيضًا بصفعة.
بو!
بصق الرجل العجوز من الدم.
أصبح وجهه شاحبًا مثل وجه رجل ميت.
اتسعت عينيه وهو ينطق برعب.
"هذا ... هذا هو ... هذه آلة حربنا !!!"
.
..
...
أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل