اساسألو اللعينة التي امامكم لماذا تتأخر ،لأن السيد انترنت شكلو بدو يجنني اطول فصل كتبتو فهاذي الرواية راح بلمح البصر ،ولا هذا الشي تكرر مرتين ،لهيك استحق انو ولا حدا يتابعها ،😣😣
البداية :
تقدمت الى المنصة لقياس قوتي بعد ان ختمها كيلفن ،(لا تنسو الاسامي الزفت )لا اريد لفت الانتباه لي لذلك كانت قوتي تتراوح بين المتوسط و القوي (بشأن القوى و المراتب :
نعرفها حسب الترتيب :"اقوى مرتبة والتي ساتشي نقول تخطتها بعد اندماجها مع كيلفن
S+
ويليهم هكذا على الترتيب .
S-
+A/A-
+B/B-
+G/G-
ادنى مرتبة وهي :-F/F+)
ظهر ان مستوى قوتها هو B-وادنى مستوى لدخول ذاك الفصل هو +-B،
POV SATCHI:
قلت في نفسي بعد رؤيتي لنظراتهم : ويل لكم لولا هدفي لحطمتكم كلكم الآن ،فقط انتظروني انا اسامح لكن لا انسى .
نعود للحاضر :
انهى الجميع قياس القدرات و تم تصنيفهم حسب مراتبهم ،ثم تم توجيههم الى الاقسام ،كل استاذ ينادي على تلاميذ فصله ،( ما اعرف كيف لا تسألوني اتخطوها )عندما نادا الاستاذ ناجومو على ساتشي و مرت امامه اوقفها وهمس قائلا "لماذا تخفين قوتك ،لا تتظاهري بالغباء امامي ،سنرى في هذه المسألة فيما بعد".احست ساتشي كأنه والدها يتكلم ،وذهلت ،كيف عرف هذا وماذا يريد مني الآن ،سألت ساتشي نفسها هذا السؤال واكملت طريقها ،عندما دخلت للقاعة وجدت بعض الطلاب هناك ،
POV SATCHI:
الآن يجب ان يكون مكاني بعيدا عن الشخصيات الرئيسية ،كذلك علي جمع بعض الاصدقاء مع اني لا اريد ،لا يهم الآن لنمضي هذا اليوم على خير فقط .
جلست في المقعد ما قبل الأخير في الصف الرابع ،(يلي يعرف لعبة ساكور اتخيلوه مكانها هو نفسو )نظرت الى النافذة ريثما يأتي الطلاب الآخرون
اعزائي القراء تخيلو انها ساتشي 😁
لم تلبث حتى غطت في النوم (فاصل الى مخيلة المشاهد و نواصل )
كانت نائمة نومة اهل الكهف ،اي في سابع نومة حتى يوقظها صراخ ،كانا طالبين متشاجرين ،عندما دققت النظر فيهما استوعبتْان احدهما كان ران (كيف اوصفو منافس البطل الشرير )و الآخر كان ويليام بطل القصة ،ساتشي في نفسا : كالرواية تماما ،انتم مزعجون اقسم اني سأريكم غلطتكم لإيقاظي من نومي العميق .
المسكينة ما لاحظت ولقت نفسها ماشية ليهم وهي بقمة الغضب مع هالة قتل ،
♧اوي اوي ،ماهذا الازعاج ،انتما كالقط و الفأر .
ران : وما شأنت انتِ لا دخل لك .
♧احقا ما تقول ،انت ازعجتني وايضا لا تسكت ،شخص ما هنا يحتاج قص لسانه ،متعجرف غبي ،تشبه الكلاب ،تنبح بدون توقف .
ران : ايتها الساق/طة ابنة العا/هرة (اسفة )كيف تجرؤين على اهانتي .
هنا استشاطت ساتشي غضبا و نوت ان تسقطه ارضا ،تقدمت ببطئ له :اسمع يا هذا اياك و اهانة امي ،(انهت آخر كلمة بتشدد)ام انك تريد الموت ،(هنا بدت مثل السايكو ،اتخيلوها هيك :
زاد لون عينيها احمرارا ،وجن جنونها ،صحيح انها لم ترها ابدا و لا تعرفها حتى لكن ذكريات هذا الجسد هي السبب ،وحتى انها لا تتقبل اهانة من احد ،ايا كان .....
انتهى الفصل اتمنى يكون عجبكم و آسفة على الشتم ،اقسم بالله رحت مع الموقف 👋