سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله
والحمد لله
و الله اكبر
-----------------‐-------‐-‐-----------------
{المهمه:مواجهة أضعف تابع لذا#$$#
المكافئه:(موجوده في الفصل قبل السابق)
قبل انتراس المهمه وفتحت بوابه تحت قدميه وسحبته لمكان مجهول حيث لم يكن هناك سوى البياض {ايها المضيف هل انت متأكد من قبول المهمه}تعجب انتراس لأن هذه أول مره ينبهه النظام{ايها المضيف تم التدخل من فوة تفوق المنطق و الوجود وهذه القوه مجهوله وهذه المره التانيه التي لاأعرف فيها شيئ عن احد ما غيرك ولقد اعطتك هذه القوه مهمه لا أريدك أن أن تندم على قرارك ايها المضيف فقد يؤدي إلى هلاكك}حل الصمت في المكان بقيت ملامح كما هي هادئة كالضلام تم ضهرت ابتسامة تدمج بين السخريه من كلام النظام و المتعه لمواجهة المجهول "الندم هو رفاهية لا أملكها؛ أعيش في اللحظة وأتبع رغباتي، حتى لو كانت تقودني نحو الهاوية. فأنا لا أخشى المخاطر، ولا أهاب الهلاك، لأنني أؤمن بأن حياة مليئة بالشغف والحرية تستحق أي ثمن...أقبل المهمه".....ضهر رجل بشعر طويل وبدون ملامح و يشع بضوء ابيض .. لم يتوقع انتراس ان الخصم الذي سيواجهه هو الحاكم الذي حقق له امنياته "اانت هذا ايها الحاكم" رد عليه الحاكم بضحكت مدموجه بالفرح و المتعه"هوووو ها نحن نلتقي لكن المكان هو المتغير الوحيد وهذ المره سأواجهك بدلا من مساعدتك " رد انتراس بلا مبالات "حسنا هذا لايهم ولكن لدي سؤال الم اطلب منك نظام مطلق العلم ويعرف حتى عنك انت اذا لماذا لم يعرف انك من وضع المهم او دعني اغير سياق هل انت فعلا من قام بتدخل وإعطاء مهمه"رد الحاكم "هوهوهو انت ذكي نعم فالشخص الذي أعطى المهمه هو$##$% كائن فوق المنطق و الوجود بأكمله" رد انتراس "حسنا دعنى نبدأ القتال "
في اللحظة التي بدأت فيها المعركة، اختفى الحاكم من مكانه وكأنه يتحرك خارج حدود الزمن نفسه. لم يكن هناك صوت أو أثر، فقط إحساس غامض بالخطر المميت. انتراس، رغم عدم وجود أي تغيير في تعبير وجهه، كان في حالة تأهب قصوى. كانت عيناه تتابعان كل حركة في الفضاء الأبيض المحيط به، وأعصابه في أقصى درجات الاستعداد.
فجأة، شعر انتراس بطاقة هائلة تقترب منه بسرعة مذهلة. في ثانية واحدة، وجه الحاكم ضربة قوية إلى ظهر انتراس. قوتها كانت كافية لتمزيق الهواء من حوله وإحداث موجة صدمة قوية. تحطم جسده خلال الفضاء الأبيض، ولكن انتراس أظهر مرونة فائقة وهو يلتف في الهواء ليستعيد توازنه. هبط على قدميه بمهارة، رغم أن جسده كان قد تعرض لدمار كبير، وبدأ يتعافى بسرعة.
من بعيد، كان الحاكم يقف هادئًا، يراقب انتراس بعينين خاليتين من المشاعر. هالة القوة التي تحيط به كانت أقوى من أي شيء يمكن تصوره. لم يكن هناك شك في أن الحاكم كان يتفوق بشكل ساحق.
"هل هذا كل ما لديك؟ توقعت منك أكثر."
انتراس، بنبرة هادئة ومليئة بالثقة، ابتسم برفق. "لم أبدأ بعد."
أطلق انتراس قوته. الفوضى والدمار التي كانت كامنة بداخله تدفقت منه كتيار قاتم، ملتفًا حول جسده مثل دوامة سوداء من الطاقة. بدأتف الأرض تحت قدميه بالتشقق ببطء، وانبثقت منها شقوق مظلمة. الهالة التي أطلقها لم تكن عادية؛ كانت مليئة بالحقد والرغبة في تدمير كل شيء. ومع ذلك، لم يتحرك الحاكم. ظل ثابتًا، هادئًا كأنه جزء من هذا الفراغ.
قرر انتراس الهجوم باستخدام "أنفاس الدمار"، وهي تقنية لطالما استخدمها لتدمير أعدائه بقوة هائلة تكفي لمحو أكوان. لم يكن هناك تحضير أو إشارة، بل مجرد تدفق للطاقة المظلمة من فمه. كانت الهجمة كافية لمحو أكوان بأكملها في لحظة واحدة، ووجهها مباشرة نحو الحاكم.واستخدم الأولمتي لكن المفاجئه انه لما رأى المستقبل لم يستطع رؤية الحاكم
وادرك أن الحاكم فوق الزمن بأكمله وبدأ مرة أخرى في القتال بكل قدراته و مهاراته
في تلك اللحظة، كان انتراس قد حَسب كل تفاصيل هجومه بدقة متناهية، وقد استغل كل فرصة لتعديل وتوجيه طاقاته بشكل مثالي. كان كل حركة محسوبة بعناية، وكل تغيير في الطاقة متوازن بدقة لضمان أقصى تأثير.
ومع ذلك، عندما توجهت الهجمة نحو الحاكم، لم يتحرك سوى بتلويحة بسيطة من يده. وكأن الكون نفسه أطاع أوامره، تلاشت الطاقة التي أطلقها انتراس في لحظة. بدا الأمر وكأن شيئًا لم يكن، وكأن الهجوم لم يكن أكثر من مجرد وهم.
"أنت تحاول، ولكن لا جدوى. لقد تجاوزت كل حدود القوة التي تعرفها."
ببطء، استجمع انتراس كل طاقاته مجددًا. كان يعلم أن هذا ليس الوقت للتراجع. بدأ باستخدام تقنيات متعددة بتركيز مطلق. أنفاس الدمار خرجت من جسده مرة أخرى، ولكن هذه المرة كانت مدمجة مع طاقات أخرى، كل تقنية تُعزز من قوة الأخرى. كان الهجوم معقدًا، مليئًا بالفخاخ والخدع التي تهدف لإرباك الحاكم.
رغم تعقيد الهجوم، ظل الحاكم ثابتًا، كما لو كان يتعامل مع طفل. كلما اقتربت طاقة من الوصول إليه، كان يبددها بتلويحة من يده أو بمجرد نظرة. لم يكن هناك حاجة لبذل جهد إضافي، فقد كانت كل حركة من الحاكم مدروسة بعناية وموجهة للقضاء على الهجوم قبل أن يبدأ.
"مهما حاولت، لن تتجاوزني."
في نهاية المطاف، بعد هجوم طويل ومعقد، وجد انتراس نفسه مرميًا على الأرض مرة أخرى. جسده كان مثقلًا بالجروح العميقة، لكنه لم يُظهر أي علامة على الضعف أو الخوف. بقي هادئًا، يتنفس ببطء وثبات، وعيناه تركزان على الحاكم بلا توقف.
"لقد استخدمت 1% فقط من قوتي، ورغم ذلك... لم تتمكن حتى من لمسي."
لكن حين نظر الحاكم إلى وجه انتراس، رأى شيئًا غير متوقع. خدش صغير كان يظهر على جلده. في البداية، بدا الأمر كأنه خطأ بصري، لكنه كان حقيقيًا. أدرك الحاكم بصدمة غير متوقعة أن انتراس قد نجح في إحداث ضرر له. بدأ يستعيد مشاهد القتال في ذهنه، وفهم حينها الحقيقة المروعة.
كل حركة قام بها انتراس كانت محسوبة بدقة متناهية. لقد استغل انتراس الفوضى الظاهرة ليخفي نواياه الحقيقية، وكانت جميع حساباته دقيقة حتى أصغر تفصيل، حتى 0.0001 من الثانية. كل خطوة كانت مدروسة بعناية فائقة، وكل حساب كان موجهًا لزيادة فرصه في تحقيق النصر.
"كيف...؟"
في تلك اللحظة، أدرك الحاكم أن انتراس لم يكن يقاتل بعشوائية؛ بل استخدم ذكاءً وتخطيطًا غير عاديين، مُستغلًا كل فرصة، حتى لو كانت صغيرة.
بعده مدة من الصمت ضهر صندوق في يدي الحاكم و أعطى الحاكم الصندوق الذي كان ذا لون اسود قادم و يأزرق داكن لأنتراس "هذا هدية لك وايضا لاتخرج السيف في العالم الخارجي تحقق منه في الأول في العالم الداخلي غادر انتراس المنطقه وضهر شخص جانب الحاكم وقال" ماهذا السيف الذي أعطيته كان غامض حتى انا انني لم أستطع معرفة انا كلي العلم فوق الوجود"رظ الحاكم"هذا صنع من جلالته نفسه للعاهل الصغير وايضا لاتتدخل في مالايعنيك وفي هذا الوجود البته انه امر من جلالته" ....في قاعة العرش داخل عالم انتراس الداخلي، كان يجلس على العرش، وجسده مغطى بالظلام الكوني الذي يحيط به كدرع عازل. في تلك اللحظة، افتتح انتراس الصندوق الأسود الداكن الذي كان قد تسلمه من الحاكم.
عندما فتح الصندوق، اندفعت منه هالة مظلمة تحيط بالسيف بداخله، حيث كانت تندمج مع الظلام اللامتناهي الذي يملأ القاعة. كان السيف نفسه ذا لون أسود حالك، مغطى بتوهج أزرق داكن يبرز من داخله، يشع ضوءاً محاطاً بسواد عميق وكأن الجُرم الفضائي قد اجتمع في هذا السيف. كان تصميم السيف يشبه الخنجر بمقبضه النحيف والرمح الطويل المنحني الذي يمتد بنعومة إلى حافة حادة للغاية.
انتراس رفع السيف ببطء، وأخذ يتفحصه بإمعان. كان كل تفاصيل السيف متقنة، فقد كان مزيجاً من الفولاذ الأسود والنار الأزرق الداكن، مع تأثيرات توهجية تحاكي التباين بين الضوء والظلام. السيف، رغم حجمه الصغير، كان يبرز طاقة هائلة، تبرز بقوة وأصالة مذهلة تتجاوز الوصف.
السيف، الذي كان يتحرك في يديه كأنما هو جزء من الظلام نفسه، لم يكن مجرد سلاح عادي، بل كان يمتلك طاقة هائلة تجعل من كل حركة له كأنها نحت للواقع ذاته. وعندما قبّل انتراس السيف بلمس يده، شعر بطاقة الظلام الأزرق تتداخل مع جسده، وكأن السيف نفسه كان يعزف سيمفونية من الفوضى والدمار بداخل عالمه.
رفع انتراس السيف عالياً، وتطايرت ألوان الأزرق الداكن والسواد في الأرجاء، مختلطين بسواد عميق يوحي بقوة رهيبة، حتى تملأ القاعة بالكامل. كانت هيبة السيف واضحة، إذ كان يحمل في طياته قوة هائلة وقادرة على إحداث تأثيرات لا يمكن تصورها في المعارك القادمة. ايها النظام اعطيني قدرات السيف
{ اسم:فولكانوس إيثير
أبرز القدرات
محو الحقيقة:السيف يعطي صاحبه و يمتلك القدره على محو الحقائق من الكائنات االحيه و الميته.هذا يعني ان
للأفراد يفقدون القدره على إدراك حقيقتهم و قدراتهم واصلهم وايضا يمكنه تغيير حقيقة للشخص(مثلا اذا كان الشخص إمبراطور يمكن محو هذه الحقيقه و تغيرها بحيث جعله مجرد شحات)
تشويه الواقع:وجود السيف فقط قادر على تشويه و تدمير الواقع و التسبب في تشويه و تدمير قوانين و المفاهيم مثل الزمن و الجاذبية و المكان و هيكل
الوجود الذي لايمكن تنبؤ به:وجود السيف يتلف القدر و المصير و المستقبل بحيث لم يعد ممكن رئية أقدار و مصير الأفراد و مستقبلهم
الإدراك المشوه:بحيث يجعل الأفراد يفقدون ادراكهم بحيث لايفرقون بين الحقيقه و الوهم او الحلم و الواقع
الغاء الوجود الزمني: يمكن لصاحب السيف أن يختار فترة زمنيه او خط زمني وبمجرد تفكيره منه او تلويحت من السيف يتم محو كل الأحدات او الكائنات والأحداث التي كانت موجوده في هذه الفتره الزمنيه
إعادة تشكيل الزمن:يمكن لسيف او صاحبه أن يعيد تشكيل وجود كما كان او تغير الأحداث.بل يمكن أن يعيد اي تغيرات في البيئه او الأفراد إلى حالتهم السابقه
تلاشي الوجود:حيث يمكنه أن يمحو اي شيئ وحتى الأرواح و جوهر الكيانات بحيث لايعودون مرة آخرى بحيث يمحون من الوجود بشكل كلي
وهناك الكثير من القدرات سيتم نقل المعلومات إلى المضيف
ويجب على المضيف الحذر من استخدام السيف فوجوده فقط قادر على محو اكوان و هياكل لانهائيه}
بدأ انتراس في تفكير وقرر عدم استعمال السيف للوقت الحالي من تم.....انتراس كان واقفًا في الهواء، محاطًا بأجواء من الظلام والبنفسجية المتلألئة. بلمسة يد واحدة، لوح بيده بشكل ساحر، وبدأ المعبد يتشكل حوله. جدران المعبد السوداء ونقوشها البنفسجية بدأت تنبثق من العدم، تتراقص وتتشكل بسلاسة لتكوين "معبد العدم الأبدي".
عندما اكتمل تشكيل المعبد، دخل انتراس إلى القاعة الواسعة التي تغمرها أجواء من الظلام والبنفسجية المتلألئة. في وسط القاعة، كانت دائرة ضخمة مرسومة بنقوش سحرية تتوهج بألوان قاتمة، تعكس ضوء السيف بشكل مهيب.
بهدوء وثقة، رفع انتراس سيفه الأسطوري "فولكانوس إيثير" ووضعه في قلب الدائرة. سرعان ما بدأ السيف يطفو عموديا في الهواء، عائمًا بثبات بفضل قوة خفية تدعمه. السيف، الذي يتلألأ بالألوان السوداء والبنفسجية، أضاف إلى المكان هالة مهيبة من القوة المطلقة والظلام.
الجدران السوداء للمعبد كانت تتلألأ بلمعان متناسق مع توهج السيف، مما جعل المكان يبدو وكأنه يتنفس بتزامن مع قوته. كل حركة من انتراس كانت تؤثر في الأجواء، مما جعل السيف يظل عائمًا في مركز الدائرة، مشعًا بقوة ساحقة تضفي على المعبد أجواءً من السحر والرهبة، كما لو أنه يبتلع الواقع من حوله. من تم خرج انتراس من المعبد تلقى انتراس رسالة من النظام {هل يريد المضيف قبول مكافئة المهمه}رد انتراس بالرفض وأنه سيأجلها ومن تم بدأ في تسريع الزمن في عالمه الداخلي بحيث جعل مليارات السنين تساوي في العالم الخارجي سو دقائق و صنع نسخة من نفسه حيث أعطاها نفس قوته و قدرات وكل شيى و اضاف واعطاه خبرة مليارات السنين من القتال و المعارك المتواصله
بدأ القتال و بينه و بين النسخه حيث كان يتعرض لخسارات مختلف و بعد مليارات السنين من ادالخساره التي لاتعد ولاتحصى واخيرا استطاع انتراس قطع يد النسخه برغم من خسارته و بعد وقت غير معلوم اخيرا استطاع انتراس هزيمة النسخه و بدأ مرة أخرى بحيث مرة يتعادل ومره يفوز وبعد الألاف سنين أصبح قادرا على الفوز بشكل ساحق و جميع نقاط الضعف التي كانت لديه استطاع اغلاقها واصبحت سرعته لانهائيه بحيث أصبح قادر على قطع مسافه لانهائيه في 0تانبه حيث يكون الزمن متزوج حرفيا بنسبة له اذا ركض وايضا قوته التي اصبحت قادره على تدمير اكوان لانهائيه و هياكل لانهائيه و بضع طبقات من الوجود وايضا أصبح يتقن كيفية استعمال مهاراته بأكمل وجه.....في غرفت العرش كان انتراس جالسًا على عرشه"ايها النظام اعطيني مكافئة المهمه"
تغير المشهد ووجد انتراس نفسه في فضاء شاسع لا متناهي من الظلام المطلق، حيث يسود السكون المتجمد، يظهر **الضلام** و**الموت** أمام **انتراس**. الضلام يتجسد بسطوع بنفسجي عميق يلمع في ظلام الوجود، والموت يظهر بلون أسود كثيف، وكلاهما يتأملان انتراس بعيون خالية من أي تعبير، كما لو أنهم يراقبون تجسيدًا لفرصة نادرة.
**الضلام**: "أنا الضلام الأصلي، القوة الأم للظلام في هذا الوجود. كل ظلام تتخيله، وكل ظلام يعمّ الوجود، ينبع مني. أنا مصدر كل الغموض والفوضى."
**الموت**: "أنا الموت الأعلى، المصدر الحقيقي لكل موت. كل موت يحدث في الأبعاد هو نتيجة جزئية من هالتي. لم أقم بنزول مباشر إلى العالم، بل أرسلت جزءًا من هالتي. أولئك الذين يظنون أنهم قادرون على مواجهة الموت يجهلون حقيقتي. لست في حاجة للظهور مباشرةً، بل أرسل إليهم بشريًا قويًا ليفرض الموت عليهم."
**انتراس** يقف بثبات، ملامحه تتسم بهدوء غير عادي، كما لو أن كل ما يحدث هو جزء من خطته.
**انتراس**: "انتراس."
الضلام والموت يتبادلان النظرات، كل منهما يقيّم قوة انتراس ومكانته. يقتربان منه، أيديهما تمتد ببطء نحو انتراس، فتتشابك الأيدي الثلاثة، وتبدأ عملية الاندماج.
في هذه اللحظة، يبدأ الضوء في التلاشي تدريجياً، ويحل مكانه طاقة مظلمة كثيفة تتجمع في مركز الوجود. الوجود نفسه يهتز برعب، كما لو أن كل ما فيه يتفاعل مع قوة هذا الاندماج. السماء تتشقق والفضاء يتلوى كما لو كان يحاول مقاومة ما يحدث.
**الضلام** و**الموت** يذوبان في انتراس، والطاقة المظلمة تتخلل جسده، وتتحول إلى هالة سواداء وبنفسجية تتدفق من كل جزء منه. شعاع الظلام البنفسجي يمتزج بالسواد الكثيف، مما يخلق تأثيرًا من الفوضى والرعب في كل مكان.
تبدأ عيون انتراس في التألق باللون الأسود الغامق، كأنها تجسد اتساع الوجود نفسه. هالة رهيبة تنبثق من جسده، تطغى على كل شيء حوله، وكأنها تتحدى كل قواعد الوجود. كلما تحرك، يتولد شعور عميق بالرهبة كما لو أن الوجود بأسره يقف على حافة الهاوية.
**الضلام والموت** يتحدثان بصوت واحد، يمتزج فيهما الغموض والسلطة:
**الضلام والموت**: "أنا هو، أنتم، وأنتم أنا. لا يهم من يتحكم، فنحن واحد الآن."
انتراس يشعر بقوة لامتناهية تتدفق عبر كل خلية في جسده، كما لو أن كل ما يتعلق بالظلام والموت قد تجسد فيه. كل تنفس، كل حركة، تترافق مع تأثيرات مظلمة عميقة، تثير رهبة لا توصف.
**انتراس**: "أصبحت الآن الموت الذي يمكنه إنهاء الموت نفسه. كل شيء يمكن أن يواجه الموت، حتى الموت نفسه. ليس هناك ما يمكن أن يوقفني الآن. إذا أمرت أي شيء أو لا شيء أو حتى الموت ذاته بأن يموت، فسيموت."
-----------------------------------------
صورة انتراس و السيف
------------
اعطوني رأيكم عن الفصل