سلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسف شباب على تأخير اما عن السبب فهو اني كنت كسلان و بس/اعطوني القدرات التي تبغوها اعطيها لتوجي و ايضا رأيكم

--------------------------

عاد انتراس ببطء إلى وعيه، وكأنه خرج من عالم الظلال ليعود إلى هذا العالم. وقف من على العرش العتيق، وقد بدا كأن شيئًا لم يحدث. تأمل جسده للحظات، ولاحظ أن شعره الطويل الذي كان يشبه الثلج قد أصبح أسودًا داكنًا كلون الليل. كان هذا التغيير طفيفًا لكنه ذا دلالة، ولم يأبه له انتراس؛ فقد كان يعرف السبب جيدًا.

تردد في الغرفة صوت كأنه همس من عالم آخر، لكنه كان حاضرًا في ذهن انتراس، "ما الأمر أيها النظام؟"

رد النظام بصوت رتيب، ومع ذلك كان يحمل في طياته اهتمامًا خفيًا: {أعلم أن هذا ليس من شأني، لكنني أظن أن شكل سونغ جين وو يناسبك بشكل كبير.}

رفع انتراس حاجبه، وبدا على وجهه تعبير من الغموض، قبل أن يبتسم بسخرية لا تخطئها عين. "هل تقصد أنني، انتراس، أقلد شخصًا آخر؟"

ارتبك النظام قليلًا في رده، لكنه سرعان ما استعاد توازنه: {لا، بالطبع لا! أنت أعظم بكثير من أن تقلد أي شخص. لقد ظننت فقط أن شكله... مناسب وجميل، ويعكس جزءًا من قوتك الهائلة.}

غمغم انتراس بصوت هادئ لكنه مشوب بالحزم، "الجمال والأمور الدنيوية لا تعني لي شيئًا، لكن بما أنك أنت من طلب هذا، فلا مانع لدي. في النهاية، أنت أكثر من قدم لي المساعدة... وأقرب كائن إلى فهمي."

كان هناك وقفة قصيرة، قبل أن يضيف النظام بنبرة هادئة: {أنصحك، أيها المضيف، أن تجعل مظهر سونغ جين وو يتغير حسب المرحلة العمرية التي ترغب في الظهور بها.}

لم يكن هناك أي تعبير على وجه انتراس، لكنه أومأ برأسه قليلاً. "حسنًا..." قالها ببرود متعمد.

في تلك اللحظة، تغير الهواء حوله وكأنه كان يتنفس كيانًا جديدًا. جسده بدأ يتغير ببطء، ليأخذ شكلًا مشابهًا لشكل سونغ جين وو، مع بعض اللمسات الداكنة التي تعكس أعماق قوته. لم يكن التغيير في الشكل فقط، بل كانت هالته تتكثف، لتصبح أكثر رهبة وغموضًا.

تحرك نحو الباب الكبير للخروج من قاعة العرش، لكن فجأة، تردد في الغرفة صوت انفجار خافت، ثم بدأت الضمادة التي كانت تغطي عينيه تتشقق قبل أن تتفكك وتنهار. انبثقت من عينيه طاقة سوداء مرعبة، وكأنها تصرخ بأنها لا تقبل بأي قيود.

انتراس تجمد في مكانه للحظة، قبل أن ينطق بصوت هادئ وبارد كالجليد، "ما الذي يحدث، أيها النظام؟"

{عينك، أيها المضيف، قد اكتسبت قوة تفوق التصور. الضمادة لم تعد قادرة على تحمل هذا الكم الهائل من القوة، فانهارت تحت الضغط.}

هز انتراس رأسه ببطء، قائلاً: "إذن، هل لديك ضمادة أخرى يمكنها تحمل ذلك؟"

رد النظام بثقة، {لا توجد ضمادة في هذا العالم يمكنها تحمل قوة عينيك. نصيحتي لك هي أن تصنع ضمادة من قوتك الخاصة، لأنها الوحيدة التي قد تستطيع كبح جماح هذه الطاقة.}

انتراس أطلق ضحكة قصيرة، لكنها كانت تحمل في طياتها نبرة من القوة والسيطرة. "لا حاجة لذلك. سأدرب نفسي على التحكم في عيناي بنفسي."

ثم أدار رأسه ببطء، وعيناه المشعتان بالقوة السوداء المركزة اتجهتا نحو الظلام المحيط بالقاعة. نادى بصوت منخفض، لكنه كان يحمل نغمة من السلطة المطلقة التي لا تقبل الجدل: "توجي، تعال إلى هنا."في اللحظة التي نطق فيها باسمه، ظهر توجي من العدم، جسده يخرج من الظلال كما لو كان جزءًا منها. عندما رفع بصره ليقابل نظرات انتراس، شعر بشيء أشبه بصدمة كهربائية اخترقت قلبه. عيناه، اللتان لم تعدا مغطيتين، كانتا تملآن الغرفة برهبة لا يمكن وصفها. شعر توجي بأن وجوده ذاته يتلاشى، وكأن عيناه لا تريان سوى الفناء. كان الأمر كما لو أن الموت، بكل بروده وقسوته، قد تجسد في تلك اللحظة أمامه. تملكه شعور بالخوف واليأس اللامتناهي، وكأنه يغرق في بحر من الظلام الذي لا مفر منه.

توجي انحنى مرة أخرى، ثم اختفى في لمح البصر، تاركًا وراءه انتراس واقفًا في قاعة العرش، بينما طاقة لا متناهية تتراقص حوله كأنها تستجيب لإرادته المطلقة.

بعد أن خرج توجي لتنفيذ مهمته، وقف انتراس خارج قصره في عالمه الداخلي. السماء فوقه كانت متلألئة بأكوان لا حصر لها، كل واحد منها يحمل جزءًا من قوته وسلطته. كان الجو مشحونًا بالطاقة التي تجاوزت كل حدود، وكأن العالم نفسه ينتظر أمرًا من سيده.

بصوت مهيب، كأنه صدى عبر كل الأكوان التي خلقها، نادى انتراس: "انهض."

ما إن لفظ الكلمة حتى اهتزت الأرض تحت قدميه، وبدأت الظلال في التجمع من جميع زوايا الكون الداخلي. من هذه الظلال، ظهرت جحافل لا نهاية لها من الجنود، كل واحد منهم يشع بظلام مطلق لا يمكن لأحد أن يتحداه. كانوا الجنود الذين حصل عليهم انتراس كجزء من مكافأته؛ جيش ظل محسّن ومأخوذ من خطوط زمنية مختلفة حيث كان سونغ جين وو يحتفظ بجيشه.

لكن هذا الجيش لم يكن مجرد نسخ من الجنود. لقد تم تحسينهم وتعزيزهم بفضل قوة انتراس وسلطته على الموت والظلام. كانت طاقاتهم متشابكة مع طاقات الموت والظلام، مما جعلهم أكثر قوة ورهبة.

في مقدمة هذا الجيش الهائل، ظهر ثلاثة جنرالات.

- **بيرو**: ملك النمل السابق، لكن الآن أصبح أقوى وأكثر ترويعًا بعد التحسينات. هالته كانت تجسد الرعب المطلق، وحضوره كان كافياً لإشعار أي كائن بالخوف العميق.

- **إيغريس**: الفارس ، الذي ارتفعت مهاراته القتالية إلى مستويات لا مثيل لها. سيفه كان مشحونًا بطاقات الظلام والموت، ويمكنه قطع أي شيء يقف في طريقه.

- **بيليون**: القائد ذو الأجنحة السوداء والسيف العملاق، الذي أصبح الآن يمتلك قوة إضافية من الظلام والموت، ليصبح يد انتراس اليمنى في المعارك الكبرى.

بمجرد ظهورهم، انحنوا جميعًا أمام سيدهم المطلق، انتراس، الذي كان يتحكم فيهم بسلطة لا تُقهر. لم يكن هناك شك في ولائهم المطلق له، ولقدرتهم على تنفيذ أوامره دون تردد.

انتراس، بنظرة تحمل كل القوة والهيمنة، راقب جنوده وجنرالاته. عيناه اللتان تعكسان عوالم الموت والظلام، كانت تنظر إلى جنوده بنظرة رضا، مستعدًا لاستخدام هذه القوة الجديدة لإحداث الدمار والفوضى في أي عالم يختار التدخل فيه.

بعد لحظة من الصمت الذي كان يملأه فقط نبض الأكوان، أدار ظهره وتابع طريقه، تاركًا جيشه الضخم في انتظار أوامره القادمة. هذا الجيش لم يكن مجرد أداة حرب؛ لقد كان تجسيدًا لقوة انتراس المطلقة وسلطته على الموت والظلام.

امر انتراس جنوده المكونين من ملائك و تنانين و عمالقه و وحوش و الخخ الخ أن يعيشو في الكون الذي خلقه خصيصا لهم حيث بنا عوالم تشبه كوكب الأرض و أعطاهم الرغبه في الأكل وصنع لهم أجساد تقدر على تحمل قوتهم على هيئة بشريه و في هذه العوالم توجد مدارس و شركات.بدأ الجنود يعيشون حياة جيد حيث اصبحو هناك رؤساء و موظفين و اساتذه الخ خرج انتراس و وجد الكوخ الذي بناه توجي و ذهب معه جنارالاته التلاته....{انتراس هذا العالم يريد التواصل معك}"مذ يريد"{...قال انه يريد أن يعرفك و مدى قوتك}"حسنا اخبره عن اسمي اما قوتي فقط اخبره أن يعلن اني سيد شيطاني وإن لم يرد أن يطيع الأوامر فسأبيده{.......تم قبول طلبك}.....ضهر صوت للعالم [تم ترقية الفرد انتراس إلى مستوى سيد شياطين %#^#؛] سمع كل من في العالم هذا وهناك من سعد بهذا وهناك من شعر بالخوف و تختلف المشاعر من فرد لأخر بعد مرور شهر على هذا تم اعلان تجمع أسياد الشياطين امر غي خادمتيه دعوت انتراس ذهبتا الخادمتين لدعوة انتراس لكن بمجرد ان اقتربتا من الغابه اندهشتا من جمالها حيث كانت انواع من الزهور و الأشجار و جمال الشللات تم رأتا كوخ بسيط محاط بالأزهار ارادتا دخول لكن كان أكبر خطأ عندما لم يفكرو بالإتأذان و بمجرد ان وضعة أحدهم يدها على الباب ضهر. ضهر يدين على رقبتهما و كانت اضافر هذه اليدين خارجه و حاده كالسيف ضهرت نقطتين من دم من كل رقبه لم يكن هذا سوى توجي الذي أصبح ملقبا ب: مغتال ضل القمر الضال. حيث أصبح يمكن أن يغتال اي اخد تقريبا و أصبح سلاحه الجديد هو خيوط رقيقه حيث لاترى و شفافه الا اذا اراد توجي أن يوريها و حادة لدرجة انها قادره على قطع الفضاء نفسه نطق توجي"من تضنان نفسيكما لتجرا على تفكير في تقليل احترامكم للملكي" اطلق توجي نية القتل حيث جعلتها يشعرون بأنهما تم قتلهم وابادتهم عدة مرات"توجي دعم يدخلون"بمجرد أن سمع توجي امر سيده اختفى من مكانه وتلاشى في ضلال الزهور كأنه لم يكن موجودا....جمع الخادمتين شتات انفسهم ودخلتا الكوخ و المفاجأ أن داخل الكوخ رغم كونه مبنيا بالخشب فقط إلى أنه كان فائق الجمال من تم ادارتا رأسهم ورأو شخص جالسا على كرسي مائل و مسترخي تم نطق ذالك الشخص"مذا تريدان من القدوم لهنا"..

الخادمتين:نحن هنا لدعوتك ل مأدبة أسياد الشياطين التي ستقام بعد ستة أيام

انتراس:حسنا يمكنكم ذهاب

غادرتا الخادمتين.........بعد مرور ستة أيام داخل قاعة أسياد الشياطين كان الجميع أسياد الشياطين موجودين فقط انتراس هو الذي بم يحضر بعد..ضهر إيغريس تم لوح بيده و وسع وشاحه تم خرج منها انتراس تم ضهر بيرو وبيليون كان بيرو في اليساره و بيليون في يمينه و ايغريس ورائه و يتبعهم توجي وهو مرتديا لباس كبير الخدم تقدم ببطا و من تم جلس على الكرسي و وقف اتباعه ورائه

بعد مدت من الصمت تحدث غي كريموس"و الأن بعد تجمع الكل لنبدأ المأدبه.... لم يكن هناك شيئ مثير للأهتمام حيث كانو يأكلون الطعام فقط إلى انتراس الذي رفض الأكل.......قاطع هذا الصمت كلام غي " حسنا مذا سوف تفعل يا انتراس..هل سوف تأخذ ارض من دول او مملكة ما؟" أجاب انتراس بصوت بارد "لست مهتما بكل هذا لدي بالفعل كوخ بسيط أعيش فيه حياة جميله" تعجب غي كريموس من كلام انتراس.....دوى صوت ضحك لأحد الخدم لأحد الأسياد لم يستطع كتم ضحكته وانفجر من الضحك وقال"ههههههههه يبدو أنك تريد تغطية ضعفك عل. عدم القدره على الإستلاء عن اي منطقه عن طريق اضهارك لأنك لست مهتم"ماإن انها كلامه ضهر ضغط هائل شعر الكل بالقلق و الخوف كان هذا الضغط نابعا من بيرو....تلاشى توجي من الوجود حيث لم يشعر اي احد به وضهر وراء ذالك الخادم تم قطع يديه و رجليه .....اختفى الجنارالات وضهر فوق الخادم الذي سقط على الأرض بسبب قطعه لرجليه تم غرس بيليون و ايغريس سيفهما جنب رقبة ذالك الحشره و بيرو يبرز مخلابه ويغرسها في الأرض أمام وجه الخادم وكانو ينتظرون امر سيدهم " اقتلوه"بمجرد أن انها انتراس كلامه قتلو ذالك الحشر............صرخ سيد ذالك الخادم وتقدم للهجوم على انتراس"مت" بمجرد ان انها انتراس كلمته تلاشى ذالك ضفضع و مات تحدث انتراس"انا لسة مهتما بغبائكم وافعالكم لكن إذا تجرأ احد على تعكير مزاجي فسأجعله يندم على انه ولد من الأساس" اطلق انتراس هالة الطاغيه شعر الكل بيأس و خوف لامتناهي وما زاد هذا الرعب هو أن انتراس استعمل إحدى قدرات عينيه حيث انها تجعل كل ماينضر إليه انتراس يشعر بالموت يتربص به وأنه اذا تحرك سيموت لامحاله و ان عينيه ستبتلع الوجود و نضر إليها كأنك تنضر للهوايه و الموت في هذه اللحظه ضهر على وجوه الكل دموع من الدم و ملامح اليأس استرجع انتراس هالته وألغى رعب عينيه تم وقف وأراد المغادره كرك كرك كرك قبل مغدرته نضر لميليم التي كانة يدها اليمنى و جزء من نصفها الأيمن غير موجودين كان هذا جراء ضربة انتراس في مواجهتم السابقه "أنا لست مهتما بك و لست متأسف على تدميري لمملكتك و لا على إصابتك لكن لأنني أرى انك لاتستحقين كل هذا سأعالجك و يمكنك زيارتي وقتما تريدين" صدم ميليم فور معرفتها بهويته حيث لم تتعرف عليه لسبب تغير شكله....كان انتراس يرتدي في يديه اليسرى قفازه سوداء(متل سونغ جين وو في اخر المانهوا)مد راحة يديه اليسرى ووسع أصابعه بخفة وضهر ضوء ابيض مدموج مع الأزرق الفاتح....شفية ميليم في لحضه تم بعدها غادر انتراس......

بعد عودة انتراس من مأدبة أسياد الشياطين عاد لكوخه البسيط وأما جيش الضلال الخاص به كانو في عالمه الداخلي و أعطاهم صلاحيات في الخروج و الدخول كما يريدون لكن الجنود كانت تحب العالم الداخلي بسبب ماقام به انتراس و أصبح لكل جندي شخصيته الخاصه اما الجنارالت من جيشه(ايغريس و بيرو و بيليون) و ايضا توجي كانو في العالم الخارجي يخدمون سيدهم اذا امرهم اما انتراس فقد طلب من النظام أن يعطيه روايات الأفضل التي موجوده في عالمه الأصلي(كوكب الأرض)و ايضا من العوالم الأخرى ولأن الكتب كتيرا بنى انتراس برجا ضخمة حيث يقدر على الإتساع لأفضل الكتب و الروايات الموجوده في الوجود البرج عباره عن الألاف طبقات وكل طبقه تتوفر على مكتب وصفوف من الكتب المهم كان يقرأ الكتب في العالم الخارجي و في نفس الوقت بدأ في تعلم الفلاحه حيث لطالما احب ان يعيش مثل هذه الحيات لم يشتري المعرفه الخاص بالفلاحه من النظام لأنه يريد أن يتعلم من اخطأه وهكذا حتى اصبحت لديه مزرعته و كان يتدرب مع جنارالاته وتوجي ويقاتلهم حيث اصبحو ذو خبره فقد كانو يقاتلون بالقوه الجسديه و الفنون القتالية فقط بدون استعمال قدراتهم و هكذا كان روتينه البسيط يزرع و يقرأ الكتب و يتدرب و بقي على هذه الحال لسنين و توجي الذي كان يقرأ بعض هذه الكتب كان يرى العديد من الكتاب تعبر عن رأيها و حزنها و مشاعرها بالكتابه لكن لم يفهم لمذا لايقولوها بذل كتابتها و قرر سؤال سيده أنتراس عن سبب قرأته الكتب حيث كان انتراس مستلقي على كرسي مائل و يقرأ كتاب اجابه انتراس "البعض...

يعشق الكتابة

لأنه يكره رجفة صوته حين يفضفض و أحيانًا يفضل البعض الصمت لا لأنه يهرب من الصوت، بل لأنه يجد في صمته القوة الحقيقية. الكتابة بالنسبة لهم ليست مجرد كلمات تُنسج، بل هي تجسيد للهدوء الداخلي الذي يتمكنون من تحقيقه عندما يتلاشى ضجيج العالم ويُسكت صرخاتهم. هذا الهدوء هو ملاذهم، وهو السلاح الذي يستخدمونه في عالم مليء بالفوضى والدمار. في صمتي، أجد السلام الذي يصعب العثور عليه وسط الزعزعة. وهو المكان الذي يلتقي فيه داخلي الفوضوي مع عالم خارجي لا يفهمه سوى القليل و بعض الناس يختارون الصمت كوسيلة للتعبير عن قوتهم. الكتابة بالنسبة لهم ليست إلا انعكاسًا للهدوء الذي يجتاحهم حين يُسكت ضجيج العالم صرخاتهم."

في احد الأيام قررت عدة دول مهاجمة انتراس وجمعو عدة مقاتلين وارسلوهم لقتل انتراس...

بعد وصول المقاتلين تقدمو و هم في طريق ضهر توجي "لايمكنك التقدم لخطوة أخرى فهذه ارض سيدي لذالك اطلب منكم المغادره وعم إزعاج سيدي"...صرخ احد المقاتلين قائلا"اانت تابع لذالك المدعو انتراس" بقى توجي بملامح هادء لكن في أعماقه كان يستشيط غضبا لكن ضل هادئا فهو لم يكن يريد اي شيئ يعكر مزاج سيده"نعم انا خادمه" ماإن انه ركض المقاتل وأخرج سيفه و ضغط فيه كل قوته وهاجم توجي مستهدفا رقبته....صمع صوت كسر كان هذا صوت السيف الذي كسر بمجرد ان لمس رقبة توجي

....ضهرت ملامح الرعب على وجه توجي كان سبب واحد وهو ان ذالك المقاتل الغبي تسبب في موت زهرة كانت في طريقه.....لوح توجي بأصابع حيث ضهرت تقوب صغيره سوداء مدموجة مع البنفسجي الغامق على أجساد المقاتلين حيث دمرت اجسادهم وتم ابتلاعهم كانت هذه احد قدرات توجي "نصل الفراغ".....ضهر الجنارالت جنب توجي وعرفوا ماحدث...ضهر انتراس في خلف توجي و الجنارالت تقدم بخطوات تابثه كرك كرك كرك كرك مر من جنبهم و كان متجاهلا وجودهم وصل اما الزهر المدمره وبدأ يراقبها بعينين يحملان نوع من الأسف وضل هكذا إلى أن اقترب الفجر في هذه اللحظه جميع جنود الضل من جميع الرتب الذين كانو لديهم ارتباط مع عقل و إحساس و مشاعر سيدهم طول هذه المده شعرو بحب سيدهم للطبيعه وهذه الحياة البسيطه و حبه لهم لكن هذه المره شعرو بغضب سيدهم الذي بدأ يريد الدمار و الفوضى...اطلق انتراس هالة الطاغيه التي جعلة العالم بأكمله بالخوف واليأس و الدماء و الفوضى اختفى انتراس من مكانه وضهر فوق احد الممالك البشريه وقال بصوت منخفض لكنه يحمل نغمة من الغضب "انهض" ضهر جيش الضلال الذي غطى العالم بأسره امر انتراس بأن ينشرو الدمار و انتراس هاجم بأنفاس الدمار حيث قسم العالم الى نصفين بعد عدة ساعات كان العالم بأسره تم تدميره من غير بعض الممالك التي لم يهاجمها انتراس و من بينها جميع مناطق أسياد الشياطين.......حيث بقى القليل على قيد الحياة.....مرت سنوات وعاد كل شيئ الى طبيعته وتم بناء الممالك كما كانت ورجع العالم كما كان بسبب ان ميليم طلبت من انتراس اصلاح العالم ورجعة الأمور كما كانت من قبل قبل لكن منذ حينها لم يتجرأ احد الذهاب إلى أرض انتراس او الاقتراب منها وبسبب خوفهم لم يلقبوه بأي شيئ متل ملك الشر او الدمار او الفوضى لكن كان له لقبان ولم يجرأ احد ذكر انتراس بإسمه كان يذكر بلقبيه وحتى بين أسياد الشياطين كانو ينادوه بهذين اللقبين وهما "قديس الفجر" و"ملهم الرحمه الأبديه"

_______ ______________

شكل انتراس عندما يتدرب مع جنارالاته

شكل انتراس و ايغريس لما دخلو مأدبة أسياد الشياطين

شكل انتراس لما بدأ بتدمير العالم

شكل بيليون

شكل انتراس لما يركض

شكل انتراس لما عالج ميليم

شكل انتراس

شكل بيرو و ايغريس

2024/08/13 · 92 مشاهدة · 2553 كلمة
نادي الروايات - 2025