الفصل 488 - شخص محظوظ؟
"أين هذا؟" قضمت هونغ اير الطعام في يدها بينما تقيم محيط العالم بفضول، وهي مساحة شاسعة من اللون الأبيض.
"هذا هو عالم لؤلؤة السماء السامة". ظهرت ياسمين أمامها، تنظر بشكل غير مبال في هونغ اير التي ظهرت للتو في هذا العالم.
"لؤلؤة السماء السامة؟" اخذت هونغ اير قضمة كبيرة أخرى من إثم التنين، وقالت بغموض في حين تمضغ: " لؤلؤة السماء السامة؟ يا له من اسم غريب، لماذا سأظهر هنا؟"
"ذلك لأن لؤلؤة السماء السامة وفضاء الختم العميق كلاهما موجودان في جسمه، عندما تم إنشاء فضاء الختم العميق، كلاهما تم دمجهما في واحد." ياسمين أوضحت بحدة.
"أوه... على الرغم من أنني لا أفهم على الإطلاق، يبدو الأمر مدهشًا للغاية!" فتحت هونغ اير فمها عريضًا ووضعت آخر قطعة من إثم التنين في فمها، ثم ابتلعتها تمامًا... كما لو أنها ابتلعت قطعة ناعمة لذيذة من الخبز: "ممم ااه! انتهيت! ممتلئة جدا!"
توهج أحمر غريب يلمع في العيون القرمزية لـ هونغ اير، التي انتهت من أكل إثم التنين، لكنه سرعان ما اختفى. حدقت بـ ياسمين، ثم قالت وهي تضحك: "هذا صحيح، أختي الكبيرة، ما اسمك؟"
"ياسمين".
"ياس... مين... لقد حصلت عليه! أختي الكبيرة، عليك أن تلعبي معي مرارا وتكرارا من الآن فصاعدا، أنا حقا أحب اللعب!” صاحت هونغ اير بشكل مثير للإعجاب، مألوفة من تلقاء نفسها مع ياسمين، التي انبثقت هالة غير مبالية من كيانها بالكامل. امتدت بكسل، فجأة خفض جفنيها: "شعرت فجأة بالتعب بعد تناول الطعام... أريد حقاً أخذ غفوة."
فركت هونغ اير عينيها برفق، ثم تثاءبت: "آه، ممم... أنا حقا حقا متعبة، أختي الكبيرة، سأذهب لأخذ غفوة أولا، ليلة سعيدة."
مع ذلك، تكورت هونغ اير مباشرة في كرة مثل قطة على الأرض، أغلقت عينيها، وفي اللحظة التالية، سقطت نائمة مع سرعة مروعة.
لم يترك خط بصر ياسمين أبدا هونغ اير للحظة. بعد أن سقطت نائمة، تومض عينيها وقالت ببرود: "اخرج!"
في اللحظة التي هبط فيها صوتها، ارتفعت قطعة من الإشعاع عديم اللون من جسد هونغ اير. ثم كشفت ببطء صورة ظلية ضبابية.
وهذه الصورة الظلية كانت في الواقع الروح العالقة التي واجهتها في السفينة العميقة البدائية التي تبددت بالفعل!
إلا أن هذه الروح المتبقية كانت فقط أكثر وضوحًا من تلك التي رآها يون تشي في البداية، فهي تتناقض مع النقطة التي يمكن أن تختفي تمامًا في أي وقت، كما قالت بصوت قديم وثقيل: "من أنت بالضبط، كيف يمكن أن تعرفي في الواقع نجم الروح الساقط من عائلة نجم الروح الامبراطوري!"
"أنت تعرفين في الواقع عن نجم الروح الساقط." ياسمين تنظر بعينين نصف مغمضتين .
"...إذا انت حقا نجم الروح الساقط!" كانت كلمات ياسمين كانت تأكيدًا. من الواضح أن الروح العالقة كانت مهتزة: "أنت من عائلة آلهة النجم الإمبراطورية... لا! لقد تم تدمير آلهة النجم الاثني عشر، أنت شخص قد ورث قوة واحد من آلهة النجوم الإثني عشر!؟"
" هذا صحيح". اعترفت ياسمين دون محاولة لإخفاء أي شيء على الإطلاق: "أليس من الأفضل ان تريحي نفسك في وقت سابق؟ لماذا تركت بقايا روح على جسدها؟ "
" بدون رؤية سيدتي الصغيرة تنقذ وتتعافى، كيف يمكن أن أغادر بسلام... لم أكن أتوقع أنه عندما تلتئم السيدة صغيرة من السم القبيح وتستيقظ، فإنها ستوضع تحت ‘ نجم الروح الساقط ’ ، وتعلق على شخص عادي!" كان صوت الروح العالقة مليئاً بالعوز العميق:" من كان يتوقع أن تكونوا مثل هؤلاء الناس الخسيسة والخبيثة "!
" لذا، هل تفضلين أن تستمر في النوم في تابوت الخلود، إلى الأبد أن تكون نائمة بسرعة وأن تكون ميتًا حيًا؟" ضحكت ياسمين ببرود: "في العالم كله، لا يمكن إلا لـ لؤلؤة السماء السامة أن تنقذها، وأنك شاهدتي للتو. لقد اندمجت لؤلؤة السماء السامة بالفعل في جسمه. في العالم بأسره، هو الوحيد الذي يستطيع أن ينقذ سيدتك الصغيرة! تستطيع سيدتك الصغيرة رؤية ضوء النهار مرة أخرى، ومع ذلك لا يمكنك حتى قبول مثل هذا السعر الصغير، كم هو مثير للضحك!"
بقيت الروح العالقة صامتة لفترة طويلة، كما لو كانت تواجه صعوبة في نطق اللفظ .
" أنا، بعد كل شيء، لست إله نجم قديم حقيقي، وأنا غير قادرة على السيطرة بالكامل على 'روح النجم الساقط ’ . وعلاوة على ذلك، أنا غير قادرة على استخدام قوتي مع السلطة الكاملة. قوة 'روح النجم الساقط ’ هي أقل بكثير مما كان من المفترض أن نكون، إذا كانت سيدتك الصغيرة قاومت قليلا، فإنه لن يكون قد ينجح. ومع ذلك فقد شاهدت أنها لا شعوريا حتى ليس لديها أقل قليلا من اليقظة أو المقاومة تجاهه، وقبلت مثل هذه النتيجة من تلقاء نفسها، ولم تضطر إلى ذلك ! "
" فقدت السيدة الصغيرة ذكرياتها تماماً، وروحها فارغة تماماً وليست متيقظة ضد أي شخص، وبالتالي تم إستغلالها منكم. إذا لم يكن الأمر كذلك، فكيف يمكن التآمر عليها! سيدتي الصغيرة هي المعجزة والأمل الذي تركها بعد تدمير طائفتي، ولكن الآن هي مرتبطة بآدمي فقط... على الرغم من أن روحي قد تبعثرت، فقد خذلت ملكي..." قالت الروح بالبغض والسخط .
" مجرد إنسان؟" ضحكت ياسمين ببرود: "على الرغم من أنني لا أستطيع أن أؤكد بالضبط من أي عشيرة البدائية كنت، لكن هل تعتقدين حقاً أن سيدتك الصغيرة مرتبطة به، هي خسارة؟! من وجهة نظري، من الواضح أن هذا هو أكبر فضل قدمته السماوات لعشيقتك الصغيرة وعشيرتك ".
" سخيف!" الروح العالقة ملتوية مع الغضب: "كيف الشرف هو للسيدة الصغيرة؟ انها لم تكبر حتى الآن ، ولكن لديها إمكانات غير محدودة. عندما تنضج تمامًا، ستكون قادرة على تجاوز ملكي وقهر العالم كله! يقتصر الإنسان فقط على عالم الإلهي العميق. وبالمقارنة مع سيدتي الصغيرة ، فهو شخص صغير ومتواضع ! "
في مواجهة المزيد والمزيد من بقايا الروح تحريكها، ومع ذلك، احتفظت ياسمين بتعبير هادئ ، وسألت بهدوء: "مجرد إنسان؟ بما أنك تعرفي عن 'روح النجم الساقط ’ ، فيجب عليك أيضًا أن تعرفي ، حتى بالنسبة لإله النجم الحقيقي في ذلك الوقت ، لا يمكن استخدام 'روح النجم الساقط ’ إلا مرة واحدة ، إلا أنني استخدمت هذه المرة الواحدة من 'روح النجم الساقط ’ عليه. إذا كان مجرد إنسان فقط كما قلت، فهل سيكون لديه المؤهلات ليجعلني أستخدم مهارة دون هوادة لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة ؟ ! "
بقايا الروح "...":
" قبل بضع سنوات ، كنت أظن أنه كان مجرد إنسان عادي ... لا ، في ذلك الوقت ، لم يكن بالإمكان اعتباره عاديًا حتى ، في ذلك الوقت ، كانت عروقه العميقة مشلولة. حتى بين كل البشر ، كان مجرد قطعة من القمامة. في ذلك الوقت عندما امتثلت له ، كان الأمر ببساطة لأنني أردت الاستفادة من لؤلؤة السماء السامة على جسده لإزالة السم الشيطاني من جسدي ".
" ولكنني سرعان ما اكتشفت أنني قد أخطأت في الحكم على هذا الشخص تمامًا ."
" بما أنك من عشيرة بدائية، كنت على بينة من عالم الآلهة. بعد وفاة الآلهة، كان هناك باستمرار البشر يصعدون إلى عالم الآلهة ، يبحثون بشكل محموم عن السلالات والأوردة، ونقاط القوة والمورثات التي خلفتها الآلهة المتوفاة. بعد سنوات لا تعد ولا تحصى، تم إنشاء عدد لا يحصى من الطائرات النجمية في مملكة الآلهة ، مما تسبب في مجال الآلهة ليصبح مجالا للحصول على أسلاف إلهية وموروثات. عالم الآلهة ضخمة لا تضاهى. حتى اليوم، لا يزال هناك عدد لا يحصى من الناس الذين يبحثون عن الموروثات التي خلفتها الآلهة الحقيقية القديمة ".
حولت ياسمين نظرتها وقالت: "لقد قلت كل هذا فقط لأخبرك أن عالم الآلهة الحالي قد تم تفتيشه والبحث من قبل الناس لعدة آلاف سنة، وعشرات الآلاف من السنين، وعشرات عشرات الآلاف من السنين، و حتى عدة مئات من عشرات الآلاف من السنين، ومع ذلك لم يتم العثور على سلالة دم أو إرث جديد للآلهة الحقيقي. أكثر من تسعة وتسعين بالمائة منهم يمتلكون فقط نوعًا واحدًا من القوة الإلهية ، وهم موروثون من عوالم نجمية. في كامل عالم الآلهة ، عدد نقاط القوة الإلهية هو ثلاثة فقط. هذا لأن إرث الألهه الحقيقي الجديد يصعب العثور عليه. بالإضافة إلى ذلك ، فإن قوة الآلهة فخورة ، حتى بوجود قوة إلهية واحدة في الجسد ، فإن دخول شخص آخر سيواجه الرفض بسهولة. لثلاث قوى إلهية للتعايش في عالم الآلهة الحالي ، هو بالفعل ما يكفي لصدمة العالم كله، فهي ذروة الوجود ! "
" ولكن ، هل تعرفي كم عدد الأنواع لديه على جسده ؟ !"
" أوردة إله الشر الغير قابل للتدمير. فن إله الغضب العميق (سجل إله السجون سيريوس) ; الأوردة الروحية الإلهية السماوية، ودماء العنقاء الإلهية، والروح الإلهية والبنية الإلهية لدم التنين أزورا البدائي، وروح ونخاع التنين... خمسة أنواع من القوى الإلهية، تتعايش في جسد واحد! أنت موجودة حاليًا في مساحة داخل جسمه. إذا ركزت روحك وشعورك، فستكونين قادرًا على الشعور بوجود نقاط القوة الإلهية الخمسة التي تتعايش . "
قالت ياسمين بشكل كبير: "مع مثل هذه الموروثات العديدة التي خلفتها الآلهة الحقيقية في عالم الآلهة، فقد بحث عدد لا يحصى من الناس بمرارة لمئات الآلاف من السنين عن القوى الإلهية الجديدة ، ومع ذلك ، هو شخص عادي ، علاوة على ذلك ، في أدنى مستوى العالم ، حصل على خمس قوى قاتلة كاملة ... وفي غضون ثلاث سنوات فقط !"
"..." تم نقل الروح العالقة بشدة .
تابعت ياسمين: "من بين هذه الأنواع الخمسة من القوى الإلهية، ثلاث منها نشأت مني ، لكنني غير قادر على استخدامها. وفي ذلك الوقت ، استنفدت الوقت والجهد للإستيلاء على اوردة إله الشر غير قابل للتدمير ، وحتى هوجمت من قبل السم الشيطاني ، ما يقرب من تدميري. ومع ذلك ، اكتشفت في النهاية أنه بمجرد أن يختلط الدم غير قابل للهلاك الذي يلف الأوردة الإلهه مع الجسم ، ستتم إعادة بناء الأوردة العميقة ، مما يؤدي إلى فقدان أحد قوته الأصلية. وفي ذلك الوقت ، كانت عروقه العميقة مصابة بالشلل. بالنسبة له للتعافي كان مستحيل تمامًا ، كان يجب أن يكون لديه القوة الكافية ، وبالتالي ، فإن دم إله الشر غير قابل للتدمير الذي استخدمت نصف حياتي للتبادل من أجله أعطيته له في نهاية المطاف ، أعطيه أوردة إله الشر العميقة الواحد والوحيد في العالم بأسره . ! "
" لقد كان أخي الأكبر محظوظًا جدًا ووجد الفنون الإلهية التي تركها إله الغضب البدائي ، إلا أنه لم ينمو بشكل كبير قبل أن يبدأ جسده وروحه بالانهيار. قوتي وإله الغضب يصدّان بعضهما البعض لذلك أنا غير قادرة على التدريب. على أية حال ، لكي لا نسمح للقوة التي بحث أخي الأكبر بمرارة تختفي ، طبعت الفنون الهجومية ل إله الغضب في روحي... ذات مرة ، لأن صورته الظلية تشبه أخي، علمته باندفاع الفنون الإلهية لاله الغضب، لكني لم أكن أتوقع أنه سيفهمها بالفعل في مثل هذا الوقت القصير. بعد ذلك ، وكما إخترق تكرر مرارًا وتكرارًا بسرعة مذهلة . "
" أخي الأكبر تحمل قوة سجل إله السجون سيريوس، وبالصدفة، وحصل على فنون سيريوس الإلهية، والتي متخصصة في السيوف الثقيلة. أثناء مشاهدة ممارسة الأخ الأكبر، وأنا لا شعوريا حفظت جزء صغير منه، ولكن لم أستطع أدربه ذلك. ومع ذلك ... كان سلاحه من قبيل الصدفة سيفا ثقيلا. أعطيت أساسيات فنون سيريوس الإلهية له، واستخدم أكثر من ثلاثة أشهر لإتقانها."
" في ما يتعلق بالعنقاء و إله التنين، وجدها بنفسه، وحصل بعد ذلك على أعلى موافقة. خمسة أنواع من الأسس الإلهية ونقاط القوة تتعايش داخل جسده، ولا تعاني من الرفض! لقد تعلقت بحياته لسنوات عديدة ، ومع ذلك لم أتمكن من معرفة السبب،" نتقلت ياسمين نظرتها إلى الروح العالقة التي كانت في حالة صدمة واضحة:" وبصرف النظر عن هذا ، لم تكن فقط لؤلؤة السماء السامة التي كنت تبحث بمرارة عن عدد لا يحصى من السنوات معه ، فقد اندمجت تماما مع جسده. يمكنني حتى أن أقول لك أنه بصرف النظر عن لؤلؤة السماء السامة، لديه كنز سماوي عميق آخر! هل مازلت تعتقدين الآن أنه مجرد "إنسان فقط؟ "
ظلت بقايا الروح صامتة لفترة طويلة جدا، ثم قالت ببطء: "حظ... سماوي؟ "
"" هذا صحيح، يبدو أن لديه حظًا قويًا للغاية. حتى في ذلك الوقت ، عندما كان مصابًا بالشلل ، كان أيضًا بسبب الحظ. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإنني لم أكن لأعطيه أبداً دماء إله الشر الذي لا يمكن تدميره.” قالت ياسمين دون عناء: "كذلك ، فإن إدراكه ومعدل نموه مذهلان. إذا استمر حظه في الاستمرار ، فإن إنجازاته المستقبلية لا تقاس. سوف تتأثر أيضا سيدتك الصغيرة ، كما أنها تتبعه ، من حظه! من يدري ، ربما يكون لديها مستقبل أفضل بكثير مما كنت تأمله . "
قالت الروح العالقة بشكل غير مسبوق: "مثل هذا الشيء مثل الحظ هو مجرد وجود وهمي. الجميع سيكون لديهم فترات من الحظ السعيد ، وفي النهاية يجتمعون بأوقات سيئة. مع وضعه الحالي ، يمكنك التعليق على حظه ، ومع ذلك ، ما رأيته شيء آخر ... في العامين على السفينة العميقة، كنت أراقبه ، ثمانية عشر شهراً من الاضطراب المكاني. هذا هو الحظ السيئ الذي لا يواجهه الشخص العادي منذ مائة عام. ومع ذلك واجهه ، وإذا لم يتمكن من القيام به ، لكان قد مات دون شك. كل ما يسمى الحظ السعيد ، يتم تلخيصه إلى لا شيء. ما أرغب في تصديقه هو أن كل ما يملكه اليوم ، هو أنه مستعد للقيام بكل ما في وسعه ، ولديه ما يكفي من الإرادة. الحظ ، ربما موجود ، أو يمكن أن يكون مجرد اسم ... الذين يمكنهم حتى تحديد الحظ؟ من يستطيع تحديد القوانين السماوية؟ "
ياسمين : "..."
"تنهد". تنهدت الروح المتبقية: "انسى ذلك ، تم تفعيل نجم الروح الساقط، وصلت الأمور مثل هذه الحالة ولا يمكن تغييرها. أنا أيضا ، ليس لدي القدرة على تغيير أي شيء. إنني أدعوه "مجرد إنسان"، هي مجرد لحظة من الغضب. لقد كنت أراقبه لمدة عامين. مقارنة مع ما يسمى "الحظ" ، إرادته القوية، كانت صدمة كبيرة لي. وقد استيقظت بالفعل السيدة صغيرة. على الرغم من أنها كانت تعلقت ، إلا أنها لم ترفضها أو شعرت بالحزن ، وحتى تحبه، تبتسم ويضحك مثل ذلك الحين. أستطيع أن أرى أنه لن يستسلط أو يذل السيدة الصغيرة ... ربما لا يوجد شيء بالنسبة لي للقلق أو أن اكون غاضبة."
~~═════║─ ❉ ─║═════ ~~
❆ ｡ ✧ * ꧁ نهاية•الفصل ꧂ ✧ * ｡ ❆
مرحبا بالجميع
♡ أتمنى تكونوا بخير و على خير ♡
× الفصل الأول ™
.. وشكرا.. وآسف ع التطويل والتآخير … ;)
...
..
. ~`# ناآدرر_الوجوود .../~*
❆ ||°NM°|| ❆
─══─ ━ ══─ ⊱ ✠⊰ ─══ ━ ─══─
°°°°
°°°
°°
°
تم الترجمة : NaSSkN
التدقيق: Śhædÿ Śhërįf
~ في أماآنن الله ..    ~
╚╩══• • ✠ • ❀ • ✠ • •══╩ ╝