85 - من الوقاحة أن لا ترد المعروف.

الفصل 85- من الوقاحة أن لا ترد المعروف.


ساد ستار الليل والوقت يقترب من منتصف الليل. و قصر الهلال العميق أيضاً أصبح في سلام تام. يون تشي لم ينم بعد, بل استمر في تأملهُ لبعض الوقت, وأخيراً قد استرجع نصف طاقته العميقة. و عندما فتح عينيه, دخل بوعيه إلى داخل لؤلؤة السم السماوي.

العالم قبالة عينيه أصبح على الفور أخضر زُمُردي. كان على وشك أن يتخذ خطوة ليبحث في أمر نواة الجوهر من نطاق الناشئ العميقة التي أخذها من لان شيرو, ولكن بمجرد ما أن اتخذ خطوته, توقف في مكانهُ وكان مسحوراً من قِبل المنظر الذي أمامه.

في العالم اللانهائي في الحجر الكريم, فتاة ذو وجه عذب ترتدي تماماً لباس قرمزي عينيها كانت مغمضتين تلك الفتاة مُستلقية هُناك بهدوء, بدت عليها وكأنها لا تشعر بالأمان, تحتضن ساقيها, بدت و كأنها قطة صغيرة. لم يكن هناك برودة, ولا نية قتل… فقط تعطي نوع من الشعور الذي من شأنه أن يجعل المرء يرغب في احتضانها بكل مودة وعطف.

خطوات يون تشي توقفت في ذلك المكان. لم يتحرك إلى الأمام, ولكن بدلاً من ذلك انسحب بصمت.

وعندما عاد مرة أخرى. حمل غطاء رقيق في يده.

كما وصل بهدوء إلى جانب ياسمين, يون تشي انحنى بهدوء. ياسمين كانت لازالت نائما وحالياً لم تكن قادرة على استخدام أي قوة عميقة, حيثُ كانت خافضة دفاعها في هذا الفضاء المستقل تماماً, و نتيجة لهذا, لم تشعر بقدومه.

لقد قضت معظم وقتها في النوم داخل لؤلؤة السم السماوي, ولكن قد نسيتُ حقاً أن أقوم بإعداد سرير ناعم لها.

يون تشي شعر بالذنب إلى حد ما كما أنهُ قام بفتح الغطاء و غطاها برفق.

رؤية ياسمين عن قرب كان ممتع للبصر بالكامل. وهذا بسبب الجمال المذهل التي تملكه, وجهها الناعم كان نقيًا كالألماس وجميلًا كلوحة فنية. جلدها كان أبيض مثل بياض الثلج, و رموش عينها الطويلة كانت رقيقة مثل أجنحة الزيز, في أعقاب كل نفس مرتجف, وجهها امتلك جمالًا منقطع النظير حيث لا جدوا من المقارنة, كان جميلاً بشكل خلاب.

شعرها الأحمر الدموي المنتشر على الأرض كان ممتزجا تقريباً مع فستانها القرمزي الفاخر. مُبرزاً وجهها مثل اليشم, شفاهها الحمراء, ذراعيها البيضاء كالثلج مع لمحت من اللون الوردي, وساقيها ذات بياض الثلج تحت فستانها, كان هذا مثل شيء يضرب على وتر حساس في قلب الشخص حتى أنهُ يضرب بقوة كبيرة.

جسدها الأملس الصغير تحت معالم ثوبها كان جذابًا و ساحرًا بشكل لا يوصف, ثوب الجنية الدخانية هذا كان ثوب مكلف للغاية ليس بشيء يستطيع أن يلبسه أي شخص عادي, ولكن على جسد ياسمين كان متناغم لسبب غير مفهوم, كما لو أن مثل هذهِ الثياب الثمينة الباهظة للغاية جديرة فقط بهالة الياسمين النبيلة. و التي كشفت عنها بغير قصد ….وكان أيضاً جديرة بمكانتها كأميرة.

يون تشي لم يستطيع أن يتمالك نفسه ولكن جلس هناك لمدة طويلة, حتى أنهُ لم يرغب أن يزيح ناظريه بعيداً. أنفها الصغير الأبيض تحرك بشكل حساس بخفة لتواصل تنفسها كما أن لُعابها علق على طرف شفتيها الأملس و الوردي. كما أنها قامت أيضاً من دون وعي بوضع إصبع السبابة ليدها اليمنى بين شفتيها المفتوحة قليلاً. وضعية نومها كانت لا تختلف عن أي فتاة عادية…ينبغي القول, أنها لا تزال طفلة صغيرة.

مع ذلك, جسدها المنحني بشكل مفرط, كشف بوضوح على أن لديها شعور أقل مَن الأمان مِن فتاة عادية.

بلطف يون تشي سحبَ البطانية الممتدة, وغطت بها أعلى جسم ياسمين.

كما لو أنها شعرت بشعور بطانية فوق جسدها, عيون ياسمين ارتعشت قليلاً, ومن ثم شيئاً فشيئاً فتحت عيونها الضبابية.

يد يون تشي وقفت في منتصف الهواء, و أظهر ابتسامة مربكة بعض الشيء كما أنهُ فكرة حول ما الذي سوف يقوله, ولكن بعد ذلك رأى أن عيون ياسمين أصبحت ضبابية أكثر وأكثر. ببطء, طبقة رقيقة ضبابية كست عينيها.

“أخي… الأكبر …”

نظراتها اخترقت من خلال الضباب, ونظرت في يون تشي بغفلة, بدأت تُتمتم من فمها بأصوات مثل أحلام المنام.

“….” يون تشي فتح فمه. حتى على الرغم من أن عيون ياسمين مفتوحة, كانت من الواضح أنها لم تكن مستيقظة تماماً, حتى أنها ظنته شخصًا من أحلامها.

شقيقها الأكبر؟ هل كانت تحلم بشقيقها الأكبر الميت؟

مددت يدها البيضاء و أمسكت بلطف وسط يد يون تشي. ثم نظرت إليه باحترام, كما كان هناك أثر من حزن يمزق القلوب مختبئ في صوتها : “أخي الكبير… أتيتَ إلى حلم ياسمين مرة أخرى… لرؤية ياسمين؟ …”

يون تشي حافظ على وضعية جسده الحالية لفترة طويلة, لم يكن يعرف ما إذا ينبغي عليه التحدث أو لا. في ذلك الوقت, رأى ذلك الضباب في عيون ياسمين يتكثف ليشكل دموعًا, وببطء نزلت دموعها على وجهها ناصع البياض…في الوقت ذاته… بدأت نظاراتها الضبابية والغير الواضحة شيئاً فشيئاً تصبح صافية.

موجة قوية من الطاقة جاءت من يده ودفعته, جعلته يسقط على الأرض. ياسمين قد نهضت بالفعل, وزوجين من عيون ساحرة ممتلئة ببرود و العزلة إنها ذات العيون التي اعتاد عليها يون تشي. فقط تلك الدمعة بدا عليها أنها فلتت من انتباه صاحبتها و ما زلت تسيل على خدها الناعم :”ما الذي تفعلهُ هنا!”

“لإعطائك غطاء بالطبع.” يون تشي وقف وحمل الغطاء في يده. وبعدها قال بينما يبتسم : “ولكن يبدو أنني قد قاطعت أحلامكِ الجميلة…احمم, في خلال هذهِ الأيام, سأحرص على الحصول على سرير ملكي من أجلك. في الواقع أنا كنتُ دائماً أفكر حول هذا الأمر.”

“لا حاجة.” ياسمين رفضت.

“هذه ضرورة مطلقة. أنا أيضاً نمتُ على الأرض, وأفهم كيف من الغير المريح النوم عليها. أنا شخص غني الأن, أستطيع على الأقل أن أتحمل ثمن سرير مريح.” يون تشي قال مع وجه فخور كما أنهُ أرجح بطاقة ذهبية قد أخرجها من الذي يعرف من أين.

ياسمين لم تستمر في متابعة هذهِ المسألة, كان من غير معروف ما إذا كان سكوتها علامة الرضى أم أنها فقط لا تهتم. وجهها الصغير بدا عليه التوتر كما سألت بنبرة باردة : “ما الذي أتى بك إلى هنا بالضبط؟ لا يمكن أن يكون بسيطًا كجلب غطاء لهذهِ الأميرة, أهو كذلك؟”

“آه, هناك بالفعل مسألة أخرى.” ضاقت عيني يون تشي قليلاً : ” كنتِ نائمة في الوقت السابق لذا لا تعرفين ذلك بعد, ولكن كما هو متوقع, طائفة شياو أتت للبحث عني, وحتى أنهم جلبوا لي رسالة كبيرة….منذُ أن طائفة شياو وصلت إلى هنا لجلب المشاكل لي, سيكون من غير اللائق لي إذا لم أرد عليهم بشيء, بطبيعة الحال يجبُ علي أن أرسل لهم هدية ضخمة كالرد!”

“ما الذي تخطط لفعله؟”

“الأمر بسيط جدًا” ظهرت على يون تشي ابتسامة غامضة. وفتح كفه,؛ في كفه كان هناك نواة الجوهر لوحش من نطاق الناشئ العميق و التي حصل عليها مِن لان شيرو, إلى جنب جوهر نواة التنين الإمبراطوري العميق من تنين اللهب : “هذهِ الطريقة, لا يمكن القيام به إلا مع لؤلؤة السم السماوي. لضمان الكمال, فمن الأفضل القيام بذلك داخل فضاء لؤلؤة السم السماوي. بعد اكتمالها …لن تشوبها شائبة على الإطلاق!!”

—————————————————————————

الوقت وصل ببطء إلى منتصف الليل.

بما أن البوابة الرئيسية لقصر الهلال العميق تدمرت, وضع على المدخل بضعة تلاميذ من أجل الحراسة الليلية. في هذا الوقت, الناس الذين دخلوا وخرجوا إلى قصر الهلال العميق الجديد كان قليلًا جداً.

في هذهِ اللحظة, تلميذ من قصر الهلال العميق في لباس أسود كان يتجه نحوا بوابة القصر بينما يتثاءب, وقام بتحيتهم بشكل لا مُبالي كما جاء بالقرب منهم : “أخي الكبير زهان , و أخي الصغير فانج, لقد عملتم بجد في هذه الحراسة الليلية.”

“يووه! أخي الصغير لي, إلى أين أنت ذاهب في منتصف الليل؟” صاح المسمى الأخ الأكبر زهان.

“مم, ذاهب للخارج لشراء شيء ما.”

“الخروج في منتصف الليل لشراء شيء ما؟ هيهي, كلنا رجال هنا, لا داعي أن تُخفي عنا.” ضحك شخص أخر بمكر.

التلاميذ في الحراسة الليلية انفجروا ضاحكين, و شخص أخر قال بصوت هادئ : “في المقام الأول, قليل عدد الفتيات الجميلات داخل القصر. فِمن الصعب لشاب أن يكبح جماحه وعطشه بينما يحرس غرفته وحده في منتصف الليل, ولذلك فمن المفهوم تماماً البحث عن المرح في الخارج. إذا الأخ الصغير لي ذاهب لشراء الأشياء من بيت الزهرة العائمة, تذكر أن تذكر اسمي, ربما حتى قد تحصل على خصم عشرين في المائة!”

“سحقاً لكم يا رفاق! غير مسموح لكم أن تقولُ للآخرين أني قد خرجتُ في منتصف الليل!”

“مفهوم, جميعنا نفهم!”

بين عيون الرجال المتفهمة و ضحكهم, “الأخ الصغير لي” خرج بتعالي من قصر الهلال العميق. بمجرد ما غادر, بضعة عيون خفية اجتاحت جميع أنحاء جسده بضعة مرات قبل أن تنسحب.

هُناك بالفعل عدد قليل جداً من المارة في شوارع مدينة القمر الجديد و أغلب المتاجر قد أغلقت بالفعل. “الأخ الصغير لي” سار متجهاً نحو الجنوب بينما يُهمهم بِنغم مبتذل التي سمعها بدوره .. مَن يعرف من أين, بسرعة انغمسَ داخل ظلام الليل. بعد مضي وقت قصير, رجل في منتصف العمر يرتدي عباءة سوداء وقبعة خيزران غطت وجهه البارد والصارم, خرج من الظلمة وسار متثاقلاً متجهاً نحو نقابة تاجر القمر الأسود.

نقابة تاجر القمر الأسود كانت مفتوحة لأربع وعشرين ساعة في اليوم, ولم تكنُ مغلقة حتى أثناء الليل. بغية منع وقوع الحوادث, بعض أصحاب الأشياء الثمينة اختاروا القيام بأعمال تجارية مع نقابة تاجر القمر الأسود في عتمة الليل.

وهذه هي المرة الثانية ليون تشي في نقابة تاجر القمر الأسود, و تنكره كان نفس التنكر الذي استخدمه خلال زيارته الأولى. و المتجر بدوره أيضاً لم يكن فيه أي زبون, كان فقط شخص في الثلاثينيات من عمره واقف وراء ركن البيع. وليس هذا فقط, بدى عليه وكانهُ نفس البائع الذي رءاه سابقاً.

سماع أصوات خطى تدخل, البائع حتى لم ينظر كما قال من دون عناء مع تعابير فارغة : ” شراء أم بيع.”

“قل لمديرك أن يخرج.” يون تشي قال بصوت بارد جليدي قاسي.

البائع رفع رأسه وكان فقط على وشك قول شيء, حتى رأى فجأة بوضوح لباس ووجه رجل في منتصف عمره أمامه. بعد أن تخدر للحظة وجيزة, ارتعش كامل جسمه من فوق كرسيه متوتراً, وتحدث بلهجة مرتبكة : ” الزبون المحترم, أرجوك انتظر للحظة! هذا الصغير سيستدعي المدير فوراً.”

بعد تحدثه, البائع هرع راكضاً إلى الطابق العلوي.

لا يُريد ليون تشي أن ينتظر لفترة طويلة جداً, بو هي في نفس الوقت وبسرعة قام بترتيب ملابسه ونزل بسرعة, عند رؤيته ليون تشي, اصفر وجهه بشده, و من ثم أٌقترب بسرعة. على طوال الطريق قام باستقباله : ” إذا في الواقع هو الزبون المحترم. هذا الـ بو فقط مؤخراً قد سقط نائماً و جعل الزبون المحترم ينتظر لفترة طويلة جداً, هذا بالفعل ذنب ليس بخفيف. لا أعرف لماذا الزبون المحترم وصل في هذا الوقت المتأخر في الليل. هل هُناك شيء ما يستطيعُ أن يفعلهُ هذا المتجر الصغير لك؟”

“أحتاج منك ان تقوم بمعروف لي.” يون تشي مد يده اليسرى خارجاً ونشرها أمام عيون بو هي. بمجرد ما خفض نظرات بو هي على كفه, نواة جوهر عميقة مكسية بلون قرمزي فجأة ظهرت من الفراغ : “أريدُ منك ان تشتري هذهِ النواة نواة التنين الإمبراطوري العميق!”

بمجرد ما رأى نواة الجوهر العميق التي ظهرت من اللامكان في يد يون تشي, ارتعد كامل جسد بو هي, حتى أسنانه لم تستطيع أن تمالك نفسها وارتعشت كذلك.

بو هي رأى بوضوح جداً أن يون تشي لم يكن يرتدي خاتم الفضاء. تلك النواة العميقة الأن حقاً ظهرت فقط من الفراغ, وفي هذهِ الحالة هُناك احتمال واحد فقط …هو قد سمع أنع عندما تكون القوة العميقة لشخص قد وصل إلى نطاق ملكِ عميق, فذلك الشخص يستطيع أن يستخدم قوته العميقة لفتح حيز فضائي صغير خاص به, لذا ببساطة لم يكن هناك أي حاجة لخاتم فضائي. الأشياء يمكن أن تختزن في حيزهم الفضائي الصغير الخاصة بهم, ولن يكونوا قلقين أبداً من سرقت أشيائهم.

نواة الجوهر العميق قد ظهرت في لحظة على يد هذا الرجل, ظهرت بوضوح من اللامكان!

هل مِن الممكن أن تدريب نمو هذا الشخص قد وصل بالفعل …. بالفعل …

نطاق ملكِ عميق! هذا الوجود ذو المستوى العالمي يمكن فقط رؤيته في الملاذ الآمن و قصر المحيط. هل مِن الممكن, أن هذه الشخصية الوحشية جاءت فعلاً من هذهِ الأماكن؟ إذا المرء كان في هذا النطاق, ورغب في إبادة كل إمبراطورية الرياح الزرقاء فكل ما يحتاجه هو بذل جهد مساوى لنفخ الغبار!

بو هي لم يكن بالتأكيد شخص جبان؛ على العكس، قد عاش خلال عدد لا يحصى من المشاق، وكمية واسعة من الخبرات المكتسبة. ولكن عندما تتواجه مع خبير ذو مستوى عالمي و الذي ربما كان في نطاق ملكِ عميق, حتى ولو كانت حالتهُ الذهنية أقوى عشر مرات مما هو عليه الآن, فلا يزال من المستحيل عليه أن يحافظ على هدوئه, حتى حديثه قد تأثر : “الزبون ال-ال-المحترم! ليس بسبب أن بو هي لا يُريدُ أن يشتري نواة جوهر التنين الإمبراطوري, و لكن هذه النواة هي فقط كنز لا يقدر بثمن و لا أجرؤ حتى على الحلم بشرائها. هذا المتجر الصغير يعد فرع صغير فقط من نقابة تاجر القمر الأسود لذا أنا حقاً ليس لدي ما يكفي من المال لعرضه.”

“أحتاجُ فقط إلى خمسين ألف قطعة نقدية عميقة أرجوانية” يون تشي تحدث ببرود كما أنه وضع نواة التنين الإمبراطوري العميق على طاولة الشراء.

“م…ماذا!؟ خمسين ألف عملة عميقة أرجوانية.” عيون بو هي اتسعت كما أن شفتيه ارتعشت. على ما يبدو أنه اعتقد أن هناك خطب ما بأذنيه.

لا شك أن خمسين ألف عملة عميقة أرجوانية رقم فلكي. فهذا يساوى خمسمائة مليون عملة عميقة صفراء! كانت تكفي لدعم أسرة ثرية لأكثر من عشر أجيال! و لكن هذا السعر كان بالكاد يكفي لشراء نواة جوهر ذات جدة منخفضة من نطاق السماء العميق , أما بالنسبة لنواة جوهر من نطاق الإمبراطور العميق, فلا داعي لذكر هذه الخمسين ألف عملة عميقة أرجوانية, حتى خمس مائة ألف عملة عميقة أرجوانية ليست كافية لشرائها على الإطلاق!

في كل مدينة القمر الجديد, المواد التي يمكن أن تباع بخمسين ألف عملة عميقة أرجوانية كانت قليلة بشكل بائس. و لكن بيع نواة التنين الإمبراطوري العميق بخمسين ألف عملة عميقة أرجوانية… فهذا ببساطة كرمي المال!

المترجم /Abdulaziz DM

المدقق /H-GO

السلام عليكم و رحمة الله .. هذا هو الفصل الثاني لهذا اليوم يتبقى فصلين سينشران اليوم لكن لا أستطيع تحديد موعد لهما … بالنسبة للمكان المسمى الملاذ الأمن و قصر المحيط لمن لم يقرأ الرواية المترجمة باللغة الإنجليزية فهما اثنان من أقوى أربع قوى في القارة الحالية “نسيت الاسم” و سيتضح الأمر أكثر بعد ما يقارب من ثلاث مائة فصل ههههه انتظروا بهدوء. (^_^)

2018/09/08 · 5,042 مشاهدة · 2211 كلمة
shadysherif
نادي الروايات - 2024