في يوم من الأيام و بينما كنت أعيش حياتي المملة الجميلة و بكل أريحية و إذ بأختي تسممني بحجة الطبخ بكل حب .

ليس الأمر و كأنني...أغغغغغ!!

تبا !!!، هل تمزح معي !!

تريد مني قول هذا النوع من النصوص ؟

إلى أي درجة إنحططت في عينك؟

لا تزال لدي كرامة .

ولدت حرا و سأموت حرا.

الكاتب : '....'(ها هو من جديد)

الكاتب: حسنا، ماذا يمكننا أن نفعل ؟,إذا هل ننهي العقد الأن!؟

لا ليس هذا ، المشكلة في النص نفسه و ليس العقد

يقول النص أني بطل القصة

الكاتب: حسنا ،هذا أمر طبيعي

ليست هنا المشكلة بل في أنني يجب أن أكون شريرا كذلك.

الكاتب: و ماذا فيها ؟ كل ما في الأمر أننا أضفنا طابعا فريدا من نوعه .

سبعة أدوار شريرة و دور بطل واحد! ، هل هذا طابع فريد من نوعه !!؟,ماذا لو توجب علي....

الكاتب:أعلم ما تريد قوله و لا تقلق كل شيء مخطط له (ليس حقا)

"..."(لكن ماذا عن إسمي؟)

الكاتب:و لا تقلق الحياة جميلة .أليس كذلك؟

"..."(دموع تتدفق)

الكاتب:جيد (كلام طيب)،و الأن أكمل ما كنت تفعله أيها العبد الحقير و إلا سأستدعي أختك لتساعدنا!

"""..."""(الرعب و الخوف)

"مفهوم!! ، في يوم من الأيام و بينما كنت...."

الكاتب:هاااه (يرتشف من كوب قهوته المرة ) ،الحياة جميلة أليس كذلك ؟

أيها المتابع

[ ملاحظة المؤلف] إذا شعرت أن فصل المقدم تافه أو غير جذاب فإنتقل إلى الفصل الذي يليه.

و أرجو العون منكم لتحسين هذه الفصول إن أمكن

و وفقكم الله لما يحب و يرضى

2024/04/02 · 34 مشاهدة · 241 كلمة
نادي الروايات - 2024