ضهر امامي سلم حيث الدرجة الواحد طوله عرضها 5 امتار وطولها عشرين متر ولونها ابيض باهت .بدات الصعود الدرجة الولى ثم الثانية والثالثة ...

عندما وصلت الى الدرجة رقم 20 شعرت ان وزني يزداد شيئا فشيئا وعند وصولي الى الدرجت المئة وزني تضاعف مرتين وبدات علامات التعب تظهر علي حيث

العرق بدا ينزل .

عندما قررت ان ارتاح تحت هذا الضغط ظهرت امامي 3 سحيات نارية لها انياب فيه حفر يخرج منها سائل احمر مشتعل ولها حراشف حمراء والنيران تخرج من ظهرها.

اخرجت السيف واغمظت عيني و اخذت نفسا عميقا وجهت السيف نحوها بينما توسعت حاسة السمع لدي وركزت على السحلية بينما السحلية التي تقترب 20 متر ... 15 متر .... 10 امتار .... 5 امتار ... مترين

في تلك اللحظة اندفعت نحوها بسرعة ولوحت بالسيف ثلاث مرات ضهر شعاع احمر في المسار الذي سلكه سيفي

في ثانية واحدة انتقلت من موقعي وكان السيف مغطى بالدماء التي امتصت .

في تلك اللحظة انقطع راس السحلية وانقطع الذيل وانشق بطنها.

بقيت الان سحليتا بينما انا استعيد نفسي "لان هذا الهجوم يمكنني استعماله 3 مرات في اليوم بسبب مهارت السيف واحدة في الغابة اثناء الترحال والان واحدة".

قفزتا السحليتان نحوي وفتحا فمهما لاخذ قظمة مني بسرعة كبيرة لوحت السيف بشكل افقي وانا ادور بزاوية 180 درجة .

انقطعت السحليتان الى النصف ورش الدم على السلم وفي نفس الوقت استعدت قليلا من قوتي.

استمررت بالصعود الى ان وصلت الى ادرجة مئتان حيث اصبح وزني 4 اضعاف وفي ذلك الوقت خرجت هذه المرة 6 اورك بلاك كانت المعركة همجيت كدت ان افقد راسي ثلاث مرات .

قضيت على الاول بادخال السيف في قلبه استعدت قليل من تحملي اخرجت السيف من الجثة و انا الوح بالسيف يمينا ويسارا سببت لهم جروحا خطيرة.

والان انا بعيد عنهم باربعة امتار تسارعت وقفزت اتجهت نحو كتفي الورك وغرزت السيف في راسه وفي تلك اللحظة رايت سيفيا يتجه نحوي كان اورك سلوح السيف باتجاهي .

قفزت عاليا بمساندة كتفي الاورك وتشقلبت مرتين في الهواء كي اتجنب السيف ومع التلويحة الاولى فقد الذراع التي تحمل السيف والثانية قطع راسه.

والان بقي ثلاث .

اثنان في الامام وواحد في الخلف جاءتني فكرة في راسي هما وضعا ذلك الورك في الخلف اي هما يحميانه والان انها مقامرة .

امسكت بالسيف ورميته كاني ارمي رمحا نحو كتف الورك الذي في اليمين تجنبها بسهولة ورسمت على وجهه نظرت ساخرة .

ولكن في تلك اللحظة سمع صراخا السيف اتجه نحو الاورك الذي في الخلف وطعن في قلبه واخرج هديرا ثم مات.

الاورك على اليمين اتجه نحو الورك الذي في الخلف اما الذي في اليسار اندفع نحوي اخرجت خنجرين بطول 20 سم.

واندفعت نحوه قفزت عاليا ورايت ان قبضة الورك تتجه نحوي تشقلبة على ذراعه وف تلك اللحظة ادخلت الخنجرين في عينيه ثم مات.

اخرجت الخنجرين ورمية الاول والثاني حيث الاول يغطى الثاني الذي في الخلف واتجها نحو الورك الاخير

صد الاول ولكن الثاني دخل في بطنه في تلك اللحظة اندفعت وسحبة السيف ومع تلويحة افقية قطع راس الورك الاخير.

بعد ذلك كان دمي يغلي صعدت السلم الى ان وصلت الى الدرجة 300 حيث اصبح وزني الان 8 اضعاف لم ياثر ذلك علي متاكد ان جسدي يتحمل

والان امامي جيش من الغوبلين عددهم مئة .

اخرجت السيف وقفزت عالية كل تلويحة تاخذ غوبلين قطع جسد الى نصفين عموديا واخر افقي.

واندفعت نحو الباقي حيث السيف وضعته على وضعية الثاقب وادخلت السيف في رقبة احد الغوبلين.

استمرت المعركة لمدة 10 دقائق.

والان انا اكمل الصعود نحو الاعلى الى ان وصلت الى الدرجة 400 مئة كان الان وزني 12 ضعفا .

لم يحدث اي شيئ ولم تظهر اي وحوش لذا قررت تاديت تمارين الركض وتمارين الضغط والبطن .

بعدما انتهيت اتجهت نحو الدرجات الاخيرة 500 مئة والان وزني 16 ضعفا بدات اتعرق كثيرا وسقطت على الارض بعدما نهضت مجددا اردت ان اتعود على وزني الجديد بدات المشي ثم الركض وتاديت التمارين والتحراك ..

.....

...

..

.

بعدما انتهيت من التمارين احسست انني اخف واتجهت نحو القمة الى انني وجدت امامي شبحا اسود.

بمجرد ان نظرت اليه اتجه نحوي ودخل من صدري وخرج من ظهري احسست بشعور رهيب وكان جزئا من روحي قد اخذ و شعرت بقدماي ترتجفان . بقيت الوح و الوح ولم ينفع ذلك حيث يتقسم ويعاد جمعه.

استرجعت رباطة جاشي وركزت قليلا على الشبح و عرفت ان الاشباح لا تتاثر بالهجمات المادية وتتاثر فقط بسحر الضوء او النار والمانا خاصتي مختومة لهذا قررت ان استخدم المهارة مرة اخرى.

اغمظت عيني وملئت رأتاي بالهواء واتسعت حاسة سمعي الى الحدود .

​​​​​ولكن هذه المرة عيناي لم ادعهما مغلوقتان بل فتحتهما وفي تلك اللحظة رايت شعاع اصفر يتجه نحو راس الشبح تماما في وسط الجبين اندفعت نحو الشبح و غرزت السيف في تلك النقطة تماما .

شعرت بموجة مريعة من الالم وانهرت ساقطا على الارض وبعدما استيقظت رايت ان الشبح خلف وراءه كتلة من الرمادا .

كل ما بقي في القمة هو انا والمنصة التي امامي كانت مزخرفة بنقوش ذهبية وتنبعث منها هالة قوية ملكية .

رن صوت العجوز "لقد نجحت حقا لنرى مدتك هي 9 ساعات و اربعين دقيقة"

في تلك اللحظة شعرت ان الجزء المفقود من روحي قد عاد .

وسالت العجوز "ايها العجوز ايمكنك ان تخبرني ماهي هذه المنصة "

قال "لا تناديني بالعجوز اسمي هو كلاوز"

قلت"حسننا سيدي كلاوز ايمكنك ان تخبرني ماهي هذه المنصة".

قال"ان هذه المنصة للتامل لن تعمل الى اذا الشخص قد وصل الى النمو الاول على الاقل"

قلت "ماهو النمو"

​قال لي "​​​​​انضر في حالتك وستعرف بنفسك"

فكرت بالحالة كل شيئ كما هو الى ان

القوة والشرعة والهجوم تغيرت واصبح

القوة : p1 السرعة : p1 الهجوم : p1

هه ما هذا .

سالت الرجل العجوز كلاوز وقال لي " ذلك الرمز p "

يعني ان قوتك وسرعة وهجومك تعدو 10 الاف.

اذن انا اصبحت اقوى بعشر اضعاف تقريبا وحل الصمت .

اتجهت نحو المنصة ووضعت رجلي على الشكل المتصالب وبدات التامل...

​​​​​​..............................

السحليات التي قابلها ريزليك هي من الرتبة A

الشبح من رتبة A

الورك رتبةA

الغوبلين من رتبة b

شكرا على قراءة الفصل واي اخطاء املائية يرجى تذكيري بها والى اللقاء.

حقا انا احترفت التطيط

2019/03/10 · 792 مشاهدة · 967 كلمة
Kingar
نادي الروايات - 2024