مقر عمليات ارشر(مستودع كين المهجور)

جيمس يراقب تسجيل الكاميرات لمعركته السابقة ضد أعضاء العصابة لقد حوصرو كأن العصابة علمو بقدومهم دخلو مباشرة في فخ جيمس: لقد نصبو لنا فخ. كيف علمو بحظورنا،هناك شيء خاطئ، لحظة ساتأكد مرة أخرى هناك شيء ما في هذا التسجيل لابد من إن هناك ما فاتني ، لحظة لحظة من هذا هناك عند السلالم، كلا لا تقلها كيف لم نره هناك . وبينما هو يكلم نفسه دخلت يارا وجاك المقر وعلامات الحسرة بادية على وجه جيمس يارا: ما بك جيمس مذا حدث جيمس: لا اعلم كيف حدث ذلك لكن لقد كان هناك جاسوس لم ننتبه له في المرة الماضية يارا: جاسوس أين جيمس:عند مدخل الميترو جاك: مذا تقصد يا جيمس جيمس: اجل زاك لقد وضعو جاسوس مخفي في مدخل الميترو جاك: لكن قبل دخولنا قمنا بفحص المكان جيدا لم يكن هناك أي مؤشرات حرارية جيمس: اعلم ذلك لهذا أنا غاضب لقد خدعونا يارا: انتضر ساتفقد انا لابد من وجود شيء ما اغفلناه جيمس: لا داعي لمراجعة التسجيلات لقد قمت بفحصها جيدا جلست يارا على الحاسوب وأخذت تشاهد تسجيل المهمة الأخيرة. لاحظت أن هناك شيئًا خفيًا لا يمكن رؤيته بالكاميرا ولا بالعين المجردة. أعادت تشغيل الفيديو ببطء وهي تراقب مدخل المترو. فجأة، اختفى غطاء خفي عاكس يعكس ما يقابله، ونزل من الزاوية جندي من جنود كوبرا. يارا: "ما هذا؟ كيف لم نلاحظ هذا من قبل؟" بدأ الجندي في التحرك بحذر، وأخرج جهاز اتصاله وتحدث بشيء لم تتمكن يارا من سماعه. كانت تعلم أن هذا الاكتشاف قد يكون المفتاح لفهم خطة العصابة. قررت يارا أن تعيد تشغيل الفيديو مرة أخرى، هذه المرة ببطء أكبر، محاولة قراءة شفاه الجندي. بينما كانت تراقب الفيديو، لاحظت أن الجندي كان يتحدث بسرعة، مما جعل من الصعب فهم ما يقوله. لكنها لم تستسلم. استخدمت برنامجًا لتحليل الفيديو وتحسين جودة الصوت، على أمل أن تتمكن من التقاط أي كلمة قد تساعدها في فهم ما يجري. بعد عدة محاولات، تمكنت يارا من التقاط بعض الكلمات: "الهدف... الجهاز... الموقع الآمن." أدركت أن الجندي كان يتحدث عن نقل الجهاز إلى موقع آمن. يارا: "يجب أن أخبر أرشر وبلاك شادو بهذا فورًا." استدارت يارا لأرشر وبلاك شادو الجاهزين للانطلاق وأخبرتهما بما اكتشفته. كانا منهكين من المعركة، لكن هذا الاكتشاف أعطاهما دفعة جديدة من الأمل. أرشر: "هذا يفسر لماذا كانوا مستعدين لنا. يجب أن نتحرك بسرعة قبل أن يتمكنوا من تشكيل الجهاز." بلاك شادو: "دعونا نضع خطة جديدة. هذه المرة، سنكون مستعدين لأي شيء." بدأ الفريق في وضع خطة جديدة، مستفيدين من المعلومات التي جمعتها يارا. كانوا يعلمون أن الوقت ليس في صالحهم، وأنه يجب عليهم التحرك بسرعة لإيقاف عصابة كوبرا قبل أن يتمكنوا من استخدام الجهاز لأغراضهم الشريرة. أرشر: "أول شيء يجب علينا معرفة مكان الأجهزة السبعة لنتوجه مباشرة نحوهم." يارا: "سأستخدم نظام التتبع الخاص بنا لتحديد مواقع الأجهزة. يجب أن نكون حذرين، فقد يكون لديهم أنظمة مضادة للتتبع." بدأت يارا في العمل على الحاسوب، مستخدمة برامج متقدمة لتحليل البيانات وتحديد مواقع الأجهزة. في هذه الأثناء، كان أرشر وبلاك شادو يجهزان أنفسهما للمهمة القادمة. بلاك شادو: "يجب أن نكون مستعدين لأي شيء. هذه المرة، لن نسمح لهم بمفاجأتنا." أرشر: "اتفق معك. يجب أن نكون حذرين ونخطط لكل خطوة." بعد بضع دقائق، تمكنت يارا من تحديد مواقع الأجهزة السبعة. كانت موزعة في مواقع مختلفة حول المدينة، مما جعل المهمة أكثر تعقيدًا. يارا: "لقد حددت مواقع الأجهزة. يجب أن نتحرك بسرعة ونستعيدها قبل أن يتمكنوا من استخدامها." أرشر: في اي موقع وجدتها يارا: متفرقة في ارجاء المدينة ارشر: هذا غريب لا يريدون تشكيله الجهاز مالذي يخططون له هذه المرة يارا: لا اعلم لكن كونو حذرين أرشر: "حسنًا، دعونا نبدأ بالموقع الأقرب. سنقسم الفريق إلى مجموعتين لتغطية أكبر عدد من المواقع في أقصر وقت ممكن." بدأ الفريق في التحرك نحو المواقع المحددة في شارع “السعادة”. كانت الأجواء مشحونة بالتوتر، لكنهم كانوا مصممين على النجاح. عندما وصلوا إلى الموقع الأول، وجدوا أن العصابة قد وضعت حراسًا لحماية "المدفع البركاني". كان الحراس مسلحين ومستعدين لأي محاولة اختراق. تقدم الفريق بحذر، محاولين إيجاد طريقة للتسلل دون أن يتم اكتشافهم أرشر: "يبدو أنهم يتوقعوننا. يجب أن نكون حذرين." بدأت المعركة بسرعة في شارع "السعادة"، حيث استخدم أرشر مهاراته في الرماية بدقة فائقة، مستهدفًا نقاط ضعف الحراس. كانت سهامه تنطلق بسرعة البرق، تصيب أهدافها بدقة متناهية. كل سهم كان يحمل معه تأثيرًا مختلفًا، من شل الحركة إلى تفجير صغير، مما أربك الحراس وجعلهم يتراجعون. في هذه الأثناء، كان بلاك شادو يتحرك بسرعة بين الظلال، مستخدمًا مهاراته في القتال اليدوي لإسقاط الأعداء. كان يتحرك بخفة ورشاقة، مستفيدًا من الظلام لإخفاء تحركاته. كل ضربة كانت محسوبة بدقة، مستهدفة نقاط الضعف في أجساد الأعداء. أحد الحراس حاول مهاجمة أرشر من الخلف، لكن بلاك شادو كان له بالمرصاد. انقض عليه بسرعة، مستخدمًا قبضته الحديدية لإسقاطه على الأرض. ثم استدار بسرعة ليواجه مهاجمًا آخر، مستخدمًا سلسلة من الضربات السريعة لإسقاطه. في هذه الأثناء، كان أرشر يواصل إطلاق سهامه بدقة، مستهدفًا الأعداء الذين يحاولون الاقتراب منه. استخدم سهمًا خاصًا لإطلاق شبكة كهربائية، مما أدى إلى شل حركة مجموعة من الأعداء في لحظة واحدة. بينما كانت المعركة تشتد، لاحظ أرشر أن أحد الحراس يحاول الهروب ومعه الجهاز. أشار إلى بلاك شادو، الذي انطلق بسرعة نحو الهدف. بلاك شادو: "لن ندعهم يهربون بالجهاز!" بفضل سرعته ومهاراته، تمكن بلاك شادو من اللحاق بالهارب وإيقافه قبل أن يتمكن من الهروب. استعاد الجهاز وأعاده إلى أرشر، الذي كان يراقب الوضع بحذر. أرشر: "عمل رائع، بلاك شادو. الآن، دعنا نخرج من هنا قبل أن يصل المزيد منهم." بسرعة، تحرك الاثنان نحو المخرج، حاملين معهم الجهاز. كانت المهمة ناجحة، لكنهما كانا يعلمان أن المعركة لم تنته بعد، وأنه يجب عليهما البقاء يقظين لمواجهة أي تهديدات مستقبلية من عصابة كوبرا. عندما عادوا إلى القاعدة، كانت يارا تنتظر بفارغ الصبر. كانت آثار المعركة بادية على أرشر وبلاك شادو، لكنهما كانا مصممين على النجاح في مهمتهما القادمة. جلسوا معًا لتحليل ما حدث ووضع خطة جديدة لمواجهة التهديدات القادمة. بعد معركة شرسة، تمكن الفريق من استعادة الجهاز الأول. كانوا يعلمون أن الوقت ليس في صالحهم، وأنه يجب عليهم التحرك بسرعة نحو الموقع التالي. يارا: "جيد، لقد استعدنا الجهاز الأول. دعونا نتحرك نحو الموقع التالي." توجه الفريق إلى الموقع الثاني في مدخل المدينة القديمة قرب الجسر المحطم. كانت الأجواء مشحونة بالتوتر، لكنهم كانوا مصممين على النجاح. عندما وصلوا إلى هناك، لاحظ أرشر شخصًا يقف بالقرب من البندقية الصوتية. كان هذا الشخص معروفًا جيدًا بالنسبة لأرشر - إنه سيزر غلايد، أحد أخطر أعضاء عصابة كوبرا. سيزر غلايد كان يقف هناك، حاملاً الجهاز وكأنه ينتظر وصولهما. ابتسم ابتسامة خبيثة عندما رأى أرشر وبلاك شادو يقتربان. سيزر غلايد: "أرشر، لم أتوقع أن أراك هنا بهذه السرعة. يبدو أنك لم تتعلم من المرة السابقة." أرشر: "سيزر، أعلم أنك لن تسلم الجهاز بسهولة. لكننا لن نسمح لك باستخدامه لأغراضك الشريرة." بلاك شادو: "سيزر، انتهى وقت اللعب. سلم الجهاز الآن." سيزر غلايد: "أوه، بلاك شادو، دائمًا ما تكون متعجلًا. لكنني أخشى أنني لا أستطيع تلبية طلبك." بدأت المعركة بسرعة. أرشر استخدم مهاراته في الرماية بدقة فائقة، مستهدفًا نقاط ضعف سيزر. في هذه الأثناء، كان بلاك شادو يتحرك بسرعة بين الظلال، مستخدمًا مهاراته في القتال اليدوي لإسقاط الأعداء الذين ظهروا فجأة لدعم سيزر. سيزر غلايد كان مقاتلاً ماهرًا، وكان يستخدم البندقية الصوتية لإرباك أرشر وبلاك شادو. لكن الفريق كان مستعدًا. أرشر أطلق سهمًا خاصًا نحو البندقية الصوتية، مما أدى إلى تعطيلها مؤقتًا. بلاك شادو استغل الفرصة وانقض على سيزر، مستخدمًا سلسلة من الضربات السريعة لإسقاطه. لكن سيزر كان عنيدًا، واستمر في المقاومة. أرشر: "بلاك شادو، احذر! سيزر ليس سهلاً." بلاك شادو: "أعلم، لكننا لن ندعه يهرب هذه المرة." بعد معركة شرسة، وحين كان أرشر وبلاك شادو على وشك التغلب على سيزر، تغير كل شيء في لحظة. أطلق سيزر طلقة من البندقية الصوتية مباشرة نحو أرشر. تمزقت بذلة أرشر، كاشفة عن صدره الذي احترق بشدة من الجانب الأيسر. سقط أرشر أرضًا مغمى عليه، والألم يعتصره. بلاك شادو: "أرشر! لا!" اندفع بلاك شادو نحو أرشر، محاولًا حمايته من أي هجوم آخر. كان سيزر يبتسم بخبث، مستغلًا الفرصة للهروب. لكن بلاك شادو لم يكن ليسمح له بذلك. بلاك شادو: "لن تهرب بهذه السهولة، سيزر!" بسرعة، انقض بلاك شادو عليه، مستخدمًا كل قوته ومهاراته لإسقاطه. كانت المعركة شرسة، لكن بلاك شادو كان مصممًا على الانتقام لأرشر. بعد سلسلة من الضربات السريعة والدقيقة، تمكن بلاك شادو من إسقاط سيزر او هذا ما ضنه . بلاك شادو: "هذا من أجل أرشر." ثم توجه نحو ارشر راكضا حمله، وعاد به إلى القاعدة بأسرع ما يمكن. كان الوقت يمر بسرعة، وكان يعلم أن كل ثانية مهمة لإنقاذ حياة أرشر. عندما وصلوا إلى القاعدة، كانت يارا تنتظر بفارغ الصبر. عندما رأت حالة أرشر، شعرت بالقلق الشديد. يارا: "أرشر! ماذا حدث؟" بلاك شادو: "سيزر أطلق عليه طلقة من البندقية الصوتية. يجب أن نعالجه بسرعة." بدأت يارا في تقديم الإسعافات الأولية لأرشر، مستخدمة كل ما لديها من مهارات وأدوات لإنقاذه. كان الوضع حرجًا، لكنهم كانوا مصممين على إنقاذه. بينما كانت يارا تعمل على علاج أرشر، كان بلاك شادو يراقب الوضع بحذر. كان فجأة استعاد ارشر وعيه قليلا بلاك شادو: ارشر ارشر هل انت بخير ارشر: ا.....صندوق يارا: مالذي تقوله ارشر: احظرو الصندوق يارا: "لا تتحرك ستزيد الوضع سوء ." ارشر: أخضر ذاك الصندوق لايمكن من علاج هذا الجرح يارا: حسنا حسنا ساحره فقط لا تتحرك توجهت يارا نحو الغرفة حيث اسلحة ارشر وبلاك شادو وامسكت الصندوق ثم عادت نحو غرفة العلاج يارا: هل هذا هو الصندوق أنه الوحيد المتواجد هناك جيمس بألم شديد: أجل.......... هذا هو فتح الصندوق واخرج منه جهاز اتصال يشبه الصدفة البحرية في تصميمه الأنيق والفريد. يتميز بسطح خارجي أملس ولامع، يشبه تمامًا الصدفة البحرية الطبيعية، مع تفاصيل دقيقة تحاكي تموجات الصدفة وألوانها المتدرجة من الأبيض إلى الأزرق الفاتح. عند فتح الجهاز، يظهر شاشة صغيرة وأزرار تحكم مخفية بعناية داخل التصميم، مما يجعله يبدو وكأنه قطعة فنية أكثر من كونه جهازًا تقنيًا. يتميز الجهاز أيضًا بخفة وزنه وسهولة حمله، مما يجعله مثاليًا للاستخدام اليومي. امسكه ثم قام بتشغيل زر أخضر يومض بسرعةون توقف ثم قال أرشر: بهذا..... سوف يحظر..... انتضراه في الميناء بلاك شادو: من سيحضر يارا: لماذا الميناء ارشر: سيحضر هو سيساعدني يارا: من هو ارشر: زاك هو القادر على ....... ثم فقد وعيه يارا: ارشر ارشر كلا بسرعة جاك لا تدعه يسقط لا تدعه جاك: علينا معرفة من يكون هذا قبل كل شيء يارا: حسنا اولا لنضعه فوق السرير ثم نتوجه توجه جاك ويارا نحو الميناء الشرقي لمدينة ليز، حيث كان الجو مشحونًا بالتوتر والترقب. كانا ينتظران قدوم زاك الشخص الغامض الذي اخبرهما عنه ارشر لا يعرفان اي شيء عنه سوى اسمه لا معلومات عنه ولى حتى في الانترنت وبينما تتوقف السيارة بالقرب من مدخل الميناء نزلا وسارا مباشرة نحو الساحة الكبيرة الأضواء محطمة والمستودعات مدمرة لا إضاءة توجد في المكان سوى من تلك الشاحنة التي،قدما بها أو ضوء هلال القمر بحذر يقتربان من حافة الميناء لا شيء هنا لا أثر لهذا الشخص ربما لم يصل بعد ربما لن يأتي أو قد يكون مشغولا. وبينما هما واقفان ينظرون قي كل اتجاه كان البحر امامهما هادء لا حركة موج ولا حنى نسيم يكسر سطح البحر السلس فجأة من بعيد ظهرة من العدم موجة. كبيرة ظخمة مهيبة تقترب بسرعة بسرعة جنونية يارا: ما هذا اهرب اهرب اهرب جاك: مالذي يحدث هنا ما هذا الجنون ركضا واختبأا خلف احدى المستودعات يراقبان بخلسة الموجة تقترب أكثر وأكثر وضوء أبيض عال يخرج منها كأن لها عين تراقب بها فجأة اصطدمت بالحافة وانكسرت ليخرج منها شخص مهيب بجسد ضخم يبدوا كأن طوله يفوق المترين ونصف بعضلات بارزة كأنها تلمع تحت ضوء القمر وذراعين ضخمتين، قتدرتبن على تحطيم الصخور بسهولة ،صدره العريض بارز بقوة مع وشم يغطى سائر جسده وتلك الخياشيم الغريبة على طرفي رقبته وشعره الطويل المنزل على ضهره تتقاطر منه المياه بقوة يحمل بيده اليمنى صولجانا غريبا ب ثلاثة رؤوس حادة تتوهج بشدة وقف هناك ثم بضربة على الأرض بذاك الصولجان تلاشى الضوء الغريب وأخذ ينظر في المكان ثم قال زاك: اذا هذه هي مدينتك جيمس تبدو مكتأبة أكثر منك صديقي الصغير . حسنا اذا أين أنت الآن. جيمس جيمس جيمس ومن خلف أحد المستودعات حيث جاك ويارا لازالت هناك قالت يارا يارا: هي جاك الا تضن أن هذا هو الشخص المطلوب أنه يبحث عن جيمس ،ربما هو من أخبرنا عنه جاك: لا تمزحي يارا هذا وحش محال أن يكون اسمه زاك يارا: هي زاك جاك: مالذي فعلته يارا استدار الوحش لمكان الصوت وفجأة ضهر امامهما كأنه ضهر من العدم وبصوت خشن قال زاك: هل ناديتموني ارتسمت علامات الرعب على وجهيهما وتحول لونهما للاصفر من شدة الرعب جاك: ل......لقد اكتشفنا يارا: أنه مرعب اسفة زاك: مابكم هل خفتما، انا ابحث عن جيمس كين هل تعرفانه جاك: أنه يتحدث عن جيمس يارا: أخبرتك بذلك هو الذي نبحث عنه جاك: أسف لكن جيمس أصيب اصابة بالغة زاك: كيف حدث هذا متى أصيب يارا: أصيب منذ قليل إصابته بالغة جدا

2025/04/11 · 31 مشاهدة · 2015 كلمة
Reality Dream
نادي الروايات - 2025