نظرت إلي الشخص الذي قام بفتح الباب وتسبب في كل هذا.
"من انت ايها اللعين ... كيف تتجرأ علي مقاطعة تدريبي"
ظليت ناظرا بغضب إلي الشخص الذي قام بفتح الباب واللعنات لا تتوقف عن الخروج من فمي.
ولكن تبين لي من فتح الباب.
لقد كان شخصا لم أكن أتوقع أن أراه.
لقد كان ادميرال البحرية كيزارو بابتسامته الساخرة.
"اتمني أنني لم أزعج تمرينك يا فتي"
"انت؟!.. "
"تجهز يا فتي ستأتي معي"
"الي اين"
لم آخذ أجابة علي سؤالي ولكن.
؟...
.....
اوووه
لا املك اي شغف للكتابه.
علي كل ما دفعني لأكتب هو الكهرباء التي انقطعت.
يا ليت ايام الطفولة تعود.....
طابت أوقاتكم يا اصدقائي.
2023/09/07 · 134 مشاهدة · 106 كلمة