رواية الولادة كأخ تانجيرو الاكبر

كانت المهمة الاولى هي اكتشاف مكان شيطان ما و قتله لان هناك عدد كبير من الاختفأت

وصلت الى المدينة بدأت في التحقيق وجدت ان الاختفأت تحدث في الليل في معبد بالقرب من الجبل

حل الليل ذهبت الى ذلك المعبد كانت هناك رائحة

خافته من الدماء و كلما اقتربت كانت الرائحة اقوى

دخلت الى المعبد كان هناك شيطان يلتهم جتث رجل بالغ

" تنفس البرق الهيئة الثانية هزيم الرعد ثمانية اضعاف "

قطعت راسه لم يكن الامر بهذه الصعوبة

كان الامر هكذا حتى في كل المهمات لدرجة تجعلني اشعر بالملل الشديد

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

بعد بضعت ايام

كانت لدي مهمة اخرى كانت دعم قاتلي الشياطين في احد الغابات

وصلت الى هناك و غني عن التعريف انني وجدت الجثث في كل مكان

هذا لا يصدق فقط كم قوة هذا الشيطان اظن انه في مستوى متوسط

كنت افكر في قوته او اي احتمالات اخرى ثم ركزت على الجثث

بدأت كانها مقطوعة بسكين او مخلب كان الامر مريب يبدو اني ساقوم باخفاء و جودي و استكشاف الجبل

طنت في الجبل افكر في طريقة لهزيمة الشيطان ثم سمعت

" كيااااااأاااااااااااااااااااااااااا "

انه صراخ ركضت الى المكان و تفاجئت بما رايت كان شيطان ضخم كان و جهه مثل الجمجمة اما احد يديه فكان مخلب كبير من العظم يخرج منها

كان قد مزق صائد الشياطين الذي كان يصرخ الى نصفين

" هههههههه يالكم من ضعفاء عديمي الفائدة اليس من الافضل ان تموتوا حياتكم عديمة الفائدة "

انه من النوع الذي اكرهه فقط لانك قوي الان تفرض قوتك على من هم اضعف منك ان هذا غير مقبول

اخرجت سيفي من غمده نسيت معنى الخوف في تلك اللحظة

و خرجت من مخبئي لمواجهة هذا الشيطان

" ماذا طفل لا اصدق هذا لقد ارسلوا طفل لهزيمتي "

تجاهلته و اتخدت وضعية القتال

واندفع في اتجاهي كما لو انه يرى فريسة سهلة ليلتهمها لكن يالك من احمق لقد استهنت بي

ابتسمت ثم بدأت القتال

" تنفس البرق الهيئة الثانية هزيم الرعد ثمانية اضعاف"

لقد جرحت عدة اماكن في جسده ما جعله مذهول للغاية

" انت ...... كيف يمكن هذا "

لقد كان غاضب ثم بدأ بمهاجمتي

لقد كان فنه الشيطاني هو انه يمكنه اخراج العظام من الارض من اي مكان و طعن العدو حتى الموت

لقد عرفت هذا من الجثث

كنت اتفادى هجماته ببراعة و خفة ثم لقد شعرت بالملل من هجماته المتكررة و حان الوقت لانهي امره

" تنفس البرق الهيئة الاولى هزيم الرعد"

قطع راسه لم يكن الامر صعب نظرت الى جسمه الضخم الذي يتلاشى و راسه الذي يبدو في حالة ذهول

اعدت سيفي الى غمده و ذهبت لاساعد في دفن جثث قاتلي الشياطين الذي قتلهم