رواية ولادة الطاغية في ضد الآلهة

جلس مسلم في غرفته مفكرًا فيما هو قادم، عروقه العميقة تعيق زراعته حتى يبدأ أول مراحل الاستيقاظ، وهو ليس موهومًا ليظن بأنه لن ينسى الحبكة،

"يمكنني تذكر الفصول الأخيرة لكن المجلدات الأولى صعبة التذكر، يمكنني الإمساك بالأحداث الرئيسية مثل ظهور ياسمين الليلة لكن السؤال هو هل أجرؤ على لمس [سم قتل الحكام المطلق]؟ بالطبع لا لقد كاد يقتل ياسمين وقوتها على قمة هذا العالم، لمسها مستحيل إلا لمن يملك [لؤلؤة السماء السامة]"

لم يستطع مسلم كبح نفسه عن النظر ناحية بيت عشيرة شياو بتجهم

"قطع الشطرنج مرصوصة بدقة لنمو يون تشي، خطة العديد من الحكام الميتين لا يمكن العبث بها بسهولة، حقًا لقد متِ من ملايين السنين وأنتهت قصتك لما تعبث بحياتي الحاضرة يا لورد السلف، الشيء الجيد الوحيد في هذا الأمر أن عروقي على بوادر أول إستيقاظ أتذكر أن أول إستيقاظ سيصل بقوتي لعالم الإمبراطور العميق، أنتظرني يا يون تشي!"

أنتقل مسلم لمكتب والده طالبًا لأمرٍ مهم في خطته [خاتم أبعاد*] ليس الجميع كيون تشي يملك مساحة غير محدودة داخل لؤلؤته

(*لا أذكر اسم هذا النوع من الخواتم في القصة يرجى ترك اسمه في التعليقات)

داخل مكتب شيا هونغ يي

شيا هونغ يي: "شيا يوانبا، أتدرك كم هو غالي خاتم الأبعاد؟"

مسلم: "هو مهم بالنسبة لي في المستقبل سأنتقل لعالم الزراعة كيف سأنقل أشيائي؟"

نظر شيا هونغ يي لابنه بلمسة من الحزن لأنه يعلم شخصية شيا يوانبا البريئة ومشكلة أوردته العميقة وصعوبة الزراعة، لقد جلب أطباء كثر لكن مازال ابنه عاجز عن الخطو بسرعة في الزراعة مثل ابنته، بالتفكير في شيا تشينغيوي هناك آثر من الفخر في عينيه فهي قد أنضمت مؤخرًا لقصر السحابة المجمدة اسجارد أحد أعظم الأربع طوائف في الإمبراطورية كلها

"حسنًا سأرسل في طلبه وسيصل قريبًا"

نظر مسلم لشيا هونغ يي لبعض الوقت ثم انصرف، هو لا يملك الوقت يحتاج لكل لحظة، نظر مرة أخرى ناحية بيت عشيرة شياو وفكر في شيء

عشيرة شياو:

أنتهى يون تشي وزوجته شيا تشينغيوي من المراسم وأصبحا زوجين رسميًا وسط سخرية عشيرة شياو كلهم

"من يظن أن لؤلؤة مدينة يون تشينغ ستقع في الوحل"

"أنا أقوى من هذا المعاق مئة مرة، كيف سيقودها في السرير حتى؟" (أحم أحم)

"هذه قصة عن ضفدع يريد تناول لحم البجع، لكن في هذه القصة نجح الضفدع"

"هل أنت أحمق؟ أتظن شيا تشينغيوي ستتركه يلمسها"

لقد أغتاظت شياو لينغشي مما يقال على ابن أخيها وبادرت بالدفاع لكن هل سيغلب لسان ألف لسان؟..

"هدوء!! لقد وصل شيوخ العشيرة"

أنشأ مبتدرًا أحد شيوخ العشيرة الخمسة شياو لو قائلًا: "من نعم السماء علينا أن تصبح شيا تشينغ يوي جزءًا من العائلة"

أعقبه تهكم الشيخالشيخ شياو بو: "من المؤسف أنها دخلت من الباب الخاطئ"

حاول الجد شياو لي كتم غضبه قائلًا: "أنه من دواعي سروري أن تحضروا زواج حفيدي أجلسوا للشرب"

نظر الشيخ شياو بو لشياو لي قائلًا: "للأسف سأذهب لأشرف على تدريب حفيدي ليس الجميع عندهم أوقات فراغ مثلك، من الجيد أنني أتيت أصلًا"

"نعم أنا أيضًا عندي أمور أفعلها"

"للأسف الخمر حرام سأضطر للذهاب" (هذه من عندي هاها)

لم يعد شياو لي يتمالك أعصابه حين أطلق هالة مستبدة ونظر للشيوخ: "هل أنا عجزت بما يكفي لتجعلوني نكتة!؟ تريدون الهروب دون شرب كأس واحد!!؟"

قال أحدهم بابتسامة: "اهدأ يا كبير شياو لي لم نقصد ذلك، يبدو أن العروسين متعبان دعهما يذهبان إلى غرفتهما أولًا"

في غرفة يون تشي

نظرت شيا تشينغيوي ببعض الغرابة: "يبدو أن شائعات كونك قمامة ليست صحيحة تمامًا لقد تمالكت نفسك وسط هذا الكم من التهكم"

"بالطبع في الأخير أن شخص بعروق عميقة محطمة يجب أن أتحمل هذا الحمل، هل يمكنك أن تزيحي النقاب عن وجهك أنا في الآخير زوجك الآن"

حالما رفعت الوشاح نظر لها يون تشي بعيون مفتوحة: "شائعات جمالك لم توفيك حقك في النهاية..."

وقبل أن ينتهي من مهاراته في الغزل تمت "مهاجمته" من قبل شيا تشينغيوي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

استمتعوا بالقراءة

ملحوظة: أنا لا أذكر الحبكة بالتفصيل واستعين بذاكرتي وموقع الويكي لمتابعة خط الحبكة فأرجو أن تعلقوا ببعض التفاصيل القادمة حتى لا أنساها أثناء سير القصة

ملحوظة 2: سأعمل على إطالة الفصول أكثر وهذا الفصل أطول من سابقيه، مع العلم أن الثلاث فصول نشروا في يوم واحد

سأقرأ التعليقات 👀