الفصل الثالث - الفاس القرمزي ضد الافعى السوداء
الساعة 5:20 مساء - المخبأ السري لفايبر
الوقت كان مساءً مثاليًا لشاي هادئ، لكن بدلاً من ذلك...
لقد شعرت فايبر بوجود خطأ كبير هنا.
شعور غريزي، كأنك تنسى شيئًا مهمًا لكنك لا تتذكر ما هو
ثم حدث صوته انفجار كبير.
انفجار هائل كفاية ليوقظ حتى الموتى!
نظرت قامت بالضغط على الكاميرات.
أصابعها تطير على لوحة المفاتيح كعازف بيانو في حفل موسيقي
ظهرت صورة عبست وقالت بصوت منخفض:
تعابير وجهها أصبحت أكثر حدة من سكين مطبخ حاد
"اللعنة.. ما الذي يفعله هذا المجنون في هذا المكان"
كلمات رقيقة تليق بأي سيدة راقية في موقف مشابه!
إيلون الذي كان يجلس محاولا أن يفهم الأمور الذي تم شرحها له قبل قليل
ما زال عقله يحاول معالجة المعلومات ككمبيوتر قديم
أصيب بالذهول من صوت الانفجار.
ذهول يشبه ذهول طفل يرى ثلجًا لأول مرة
"الذي يجري بحق الجحيم"
سؤال منطقي في موقف غير منطقي إطلاقًا
صرخه وهو ينظر إلى المرأة ذات القناع.
نظرة تخلط بين الخوف والفضول والارتباك
راها وهي تمسك بشيء يشبه العصا.
عصا سحرية؟ عصا مشي؟ لا أحد يعرف
ومن ثم تنظر إليه بنظرة خاطفة.
نظرة سريعة كتلك التي ترميها لأطفالك قبل أن تخرج من الباب
"ابقى هنا حتى أتول الأمر"
تحذير بسيط، لكنه يحمل نبرة "لا تتحرك وإلا سأقتلك"
بعد ذلك ذهبت إلى الباب وغادرت المكان.
غادرت تاركة إياه مع ألف سؤال وسؤال
بقي في غرفة بمفرده
الوحدة في مكان غريب مع انفجارات خارجية - وضع مثالي!
ينظر إلى شاشه الكمبيوتر.
الشاشة التي أصبحت نافذته إلى العالم المجنون
الذي كانت تظهر صورة لرجل يمتلك سيفا شعره أحمر وهو يضحك.
رجل بشعر أحمر وسيف - إما بطل خارق أو مصفف شعر مجنون!
ما الذي يجري بحق الجحيم..
سؤال أصبح يتكرر كأنه أغنية في الراديو
كيف أصبحت حياتي هكذا كل ذلك حدث بساعات معدوده.
من حياة طالب عادي إلى رهينة في فيلم خيال علمي في بضع ساعات!
تظهر الشاشه فايبر وهي تقف أمام الرجل
مشهد درامي يشبه مواجهات الأفلام
نظر الاثنين إلى بعضهما البعض لمدة دقيقة واحدة.
دقيقة صمت أطول من محاضرة تاريخ كاملة
قبل أن يقول الرجل شيئا فاجئا إيلون الذي كان يشاهد المشهد.
الكلمات القادمة ستزيد الموقف تعقيدًا
".. انظروا انظروا ها هي المحققة العظيمة.."
سخرية تملأ صوته كالسكر في القهوة
"ما الذي تفعلينه مختبئة في هذا المكان.."
سؤال بلاغي، يعرف الإجابة لكنه يستمتع بالدراما
"هل تظنين أنك يمكنك النجاة بعد أن قمت بسرقة السائل الأزرق"
اتهام خطير! السرقة دائمًا تجعل الأمور أكثر إثارة
بعيون بارده قالت فايبر
عيونها باردة كثلاجة تعمل في منتصف الشتاء
".. جاسبر هل تظن حقا أنك بمجيئك إلى هنا تخيفني"
سؤال بلاغي آخر - الجميع يحب الأسئلة البلاغية اليوم!
"أنت تعرف أن المنظمات الأخرى سوف تنطلق عما قريب"
*تهديد مغلف بتحذير
"قد لا يصبح وجود الخارقون مجرد كلام سخيف لمجموعة من السخاء"
كلمات معقدة تليق بمحادثة بين خارقين
"وماذا بذلك.."
رد غير مبالٍ، كمراهق يسمع محاضرة من والديه*
"كل ما سوف يحدث أنني سوف أستمتع وأكثر في النهاية"
*الاستمتاع بالدمار - هواية غير تقليدية!*
"سواء كان البشر أو الخارقون الآخرون لن يكون هناك أي أشخاص .. لن يوقفني أي شخص."
ثقة عالية قد تصل لحد الغرور
لم يهتم بكلامها وقال:
الحوار بينهما كحوار الطرشان
---
"أعطيني السائل الأزرق.. وسوف أفكر في تركك تعيشين"
صفقة عادلة: السائل مقابل الحياة!
"إذا لم تفعلي ذلك فسوف أقتلك هنا وآخذ السائل الأزرق بمفردي"
خياران: الموت أو الموت مع الإذلال!
"بالإضافة إلى تحويل جسدك إلى دمية"
إضافة غريبة تزيد المروعية!
إيلون الذي كان في غرفة المراقبة
المتفرج المسكين في هذه المسرحية المجنونة
يسمع ويشاهد التصرفات الغريبة والكلمات الغير مفهومة بين الاثنان.
كمن يشاهد فيلمًا بلغة لا يفهمها
وصل إلى مرحلة جديدة من الارتباك.
ارتباك تجاوز كل الحدود المعقولة
"يجب أن يكون هناك خطأ ما الذي يجري"
محاولة يائسة للعثور على المنطق في عالم غير منطقي
"ما الذي يتحدثون عنه.. يجب أن يكون هناك شيء منطقي في هذا الكلام أليس كذلك.."
بحث عن المعنى في كلمات بلا معنى
"منظمات السائل الأزرق .. كيف يمكن لمجرد سائل أن يحول الناس إلى أشخاص خارقين"
سؤال علمي مهم ضاع في زحام الأحداث
"يجب أن يمزحوا معي"
أمنية طفولية في موقف غير طفولي إطلاقًا
ما زال لا يصدق هذه الأشياء
التكذيب آلية دفاع طبيعية ضد الجنون
لكن في نفس الوقت شاهد الشخص الذي يدعى جاسبر وهو يرفع يده.
مشهد لا يمكن تكذيبه رغم غرابته
فتشكلت قوه على شكل فأس ضخم.
فأس من الطاقة - أداة مفيدة في الحياة اليومية!
بطول متر كامل لو رأسه عملاق.
مقارنة غريبة لكنها فعالة
يصل حتى ثلاثة أضعاف حجم كره السلة.
مقارنة رياضية تزيد من الوضوح!
رفعه نحو فايبر في نفس اللحظة
حركة سريعة تليق بأي بطل خارق محترف
انطلق هجوم قاطع مزق الأرض الترابية التي كانت أمام فايبر.
هجوم يبدو مبالغًا فيه بعض الشيء!
قامت الضربة بقسمها إلى نصفان.
تقسيم الأرض إلى نصفين - حل مبتكر لمشاكل الحدود!
اتسعت عيونه إيلون لم تعرف هذه المرأة منذ وقت طويل
معرفة قصيرة لكنها مليئة بالأحداث!
حتى أنها قامت بجعل ثعبان يقوم بعرض رقبته.
ذكريات جميلة عن الثعابين والعروض!
ولكن رؤيتها تقطع بهذه الطريقة كانت كالصاعقة بالنسبة له.
مفاجأة غير سارة كفيلة بتسريع دقات القلب
في الثانية التالية تحول الجسد الذي تم قطعه إلى نصفان إلى دخان أسود
تحول درامي ينقذ من مصاريف الجنازة!
بينما عادت فايبر واقفة تنظر بنظرات باردة.
الوقوف بعد التقطيع - مهارة مفيدة!
عيونها الحمراء تحدق بجاسبر.
نظرة حادة كافية لثقب الحائط
لكن الأخير ضحك من هذا
ضحكة في غير مكانها وزمانها
"ماذا لماذا لا تهجمين علي .."
استفهام يستحق التأمل
"هل تظنين أنني سوف أرحمك إذا لم تفعلي شيئا وتهاجميني.."
منطق معقد يحتاج لشرح
تحدث ببرود وعيونه الزرقاء تنظر إليها بغضب.
غضب بارد - تناقض جميل!
"أعطيني السائل الأزرق وسوف أغادر"
عرض أخير قبل العاصفة
"إذا لم تفعل لذلك سوف أقتلك"
خيارات محدودة تزيد من التشويق
يبدو أنها تنهدت بعد ذلك
تنهيدة تحمل عالمًا من المعاني
شاهد إيلون فايبر وهي تطلق هالة ذات لون أسود يلتف حولها كالمار.
مشهد خيالي يكلف ملايين في السينما
ثم أصبحت عيونها الحمراء تشبه الثعبان السام.
تحول مثير يزيد من الرعب
قبل أن تقول بلهجة غير بشرية من تحت القناع الذي يخفي نصف وجهها.
نبرة صوت جديدة تضاف إلى المجموعة
"السبب الوحيد الذي يجعلني أرحمك.. هو أنني لا أرغب باستخدام قوتي في هذا الوقت"
كلمات تخلط بين التهديد والاعتذار
"لكن بما أنك مصر على الموت فمن أنا لكي أمنعك"
لغة مهذبة لتقديم الموت!
شعر إيلون الذي يراقب المشهد بالذهول مرة أخرى
ذهول أصبح صديقه الدائم
وكانه يشاهد فيلما للأبطال الخارقين أو بعض الأنمي الياباني.
مقارنة دقيقة تشرح الموقف
هالات تلتف حول الشخصان أحدهما أسود والثاني ذات لون أحمر.
أضواء ملونة تزيد من جمالية المشهد
تتصادم حيث الأرض تتشقق من تحتهم.
تأثيرات خاصة مذهلة لكنها مدمرة
جاسبر تحرك بسرعة كبيرة
سرعة خارقة تتفوق على أسرع سيارة
بينما كان يمسكه لم يستطع إيلون أن يرى الصورة بشكل دقيق.
مشاهد سريعة تحتاج لتقنية التصويط البطيء
حتى أن الكاميرا الخاصة بالمراقبة لم تستطع التقاط حركته.
تكنولوجيا عاجزة أمام القوى الخارقة
وصل إلى فايبر وأطلقه هجوما حاد كافي لكي يحطم عدة أشجار خلفها.
هجوم جانبي يضر بالطبيعة!
لكن الأخيرة رفعت يدها بسرعة
رد فعل سريع ينقذ الموقف
فتشكل ثعبان الأسود ارتفع واصطدم بالفأس.
ثعبان vs فأس - معركة غير تقليدية
تسببت موجة الهواء بتحطيم الأرض مرة أخرى وتشققها.
دمار إضافي يزيد من فاتورة الإصلاحات
الأرض العشبية أصبحت خالية من أي عشب.
تأثير جانبي غير مقصود
حيث دمر ضغط الهواء كل شيء حوله.
تنظيف شامل لكن بطريقة عنيفة
بالعودة إلى أصبحت الشاشة سوداء
نهاية مفاجئة للمشاهدة
بفضل الضغط الشديد من التيار الهوائي تشققت الكاميرات وتحطمات.
تكنولوجيا لا تتحمل القوى الخارقة
في الأخير بقي إيلون في غرفة المراقبة وحيدا.
وحدة في وسط العاصفة
ينظر إلى المكان الخالي من أي شخص آخر.
فراغ يزيد من الشعور بالعزلة
لم تكن هذه الغرفة تكنولوجيه
ديكور بسيط يناسب الأذواق المتواضعة
مجرد كمبيوتر متصل على الإنترنت بالإضافة إلى كاميرات مراقبة.
أدوات أساسية لأي مخبأ سري محترم
بالإضافة إلى ثلاجة وبعض الأشياء الأخرى.
الثلاجة - أهم قطعة في أي مخبأ!
حتى أنه لم يكن هناك أي أسلحة.
نقص في التجهيزات الأمنية!
---
لكن ذلك لم يكن مهما
تفاصيل ثانوية في الموقف الحالي
لأنه حتى مع عدم وجود كاميرات كانوا يسمع أصوات الانفجارات تأتي من الخارج.
أصوات تكفي لوصف المشهد
لم يجرؤ الأخير على الخروج.
حكمة تستحق الإشادة
ذهب إلى المقعد وجلس وأخذ أنفاسا عميقة
تمارين تنفس في وسط العاصفة
"ماذا أفعل.. أصدقائي جدتي"
تفكير في الأحباء في أوقات الأزمات
"ما الذي يجري بحق الجحيم ما الذي وضعت نفسي فيه"
تأنيب ذاتي على اختيارات الحياة
"يجب أن أحلم هذا كل شيء أنا أحلم بالتأكيد"
حلم طويل أصبح كابوسًا
لكن إذا كنت أحلم كيف وصلت إلى هذا المكان
منطق يحاول اختراق الوهم
"من هذه المرأة فايبر بالتحديد القوى الخارقة وكل هذه الأشياء لا يجب أن تكون موجودة أليس كذلك"
أسئلة وجودية في توقيت غير مناسب
"لكن كل شيء قد حدث أمامي"
الحقيقة تصطدم بالوهم
"لا يمكنني الكذب على نفسي"
صراع داخلي بين العقل والعين
"من يجب أن أصدق في هذه اللحظة هل أصدق عيني أم أصدق عقلي"
معضلة فلسفية في وسط المعركة
بالقرب من إيلون الحاسوب أظهر رسالة جديدة
تطور درامي جديد
بسبب الفضول توقف عن التفكير بالفوضى الذي تحدث.
الفضول يتغلب على الذعر
وقرأ الرسالة الظاهرة على الشاشة.
قراءة قد تغير مصيره
( رسالة من الجمعية ــ السائل الأزرق قد وصل إلى المكان المحدد..)
بداية رسالة رسمية
(الوكالة الفيدرالية قد قامت بمحاربة منظمة صعود التنانين)
أخبار عن صراعات خارقة
(مدينة لوس أنجلوس قد تم تدميرها)
خبر سار للمقيمين فيها!
(قريبا سوف يكتشف الرأي العام الذي يحدث)
تحذير من فضائح مقبلة
(أصبح من المستحيل إخفاء الجنود الخارقين..)
نهاية عصر الأسرار
(السائل الأزرق الآن سوف يصبح موضوعا عالميا)
شهرة غير مرغوب فيها
(أصبح رؤساء الدول يعرفون بالأمر)
توسع في نطاق المشكلة
(لن يستغرق الكثير من الوقت قبل أن تنتشر حرب عالمية...)
تطور مأساوي للأحداث
(قبل ذلك يجب أن تنفذ المهمة التي سوف نعطيها لك يا فايبر)
مهمة في توقيت حرج
(عليك أخذ الكمية التي تمتلكينها من السائل الأزرق إلى مكتب الجمعية بأسرع وقت ممكن)
تعليمات واضحة لكنها خطيرة
---
رسالة مختصرة لكن أعطت إيلون الكثير من المعلومات
كمية معلومات كبيرة في مساحة صغيرة
في البداية يبدو أن هذه الفتاة أو المرأة لم يعرف عمرها بالضبط تعمل لدى منظمة تدعى الجمعية.
معلومة جديدة تضاف إلى اللغز
بالإضافة إلى ذلك يبدو أن هذه المسألة الخاصة بالجنود الخارقين وسائل الأزرق تعظمت
تصعيد درامي عالمي
إلى مستوى أنها قد تشعل حربا بين الدول بكل وساطة.
خطر دولي يزيد من الضغط
منظمتان فقط تعرف عليهما بين هذه المعلومات الصغيرة
معلومات قليلة في بحر من المجهول
صعود التنانين بالإضافة إلى الوكالة الفيدرالية.
أسماء تثير الرعب
---
"مستحيل .. هل الوكالة الفيدرالية هي جزء من نظام الأمن الخاص بأمريكا"
أسئلة جغرافية سياسية في غير مكانها
"هل هم قوات الأمن" ثم ظهرت المعلومات الخاصة بيلوس أنجلوس مدينته الذي كان يعيش بها.
ذاكرة تعود بذكريات مؤلمة
"لقد دمرت حقا"
اعتراف مؤلم بالحقيقة
"جدتي أصدقائي كل شيء إلى المدينة الذي كان يعيش فيها قدمرت بليلة واحدة فقط"
خسارة فادحة في وقت قياسي
"كيف يمكن أن يحدث ذلك"
سؤال لا جواب له
روحه قد تدمرت في ثواني معدودة
انهيار نفسي سريع
لم يدرك حتى أن بسبب التوتر الشديد بدأت هالة ذات لون أزرق بالظهور من جسده.
تطور غريب غير متوقع
لم يكن هناك أي شخص في الغرفة لكي ينتبه على هذا الشيء.
تحول سري في العزلة
أصوات الانفجارات من الخارج شتت أفكار إيلون بشكل أكبر
ضجيج يزيد من الارتباك
وجعلت خوفه يزداد عيون اللون بدأت تتوهج.
تأثيرات بصرية مضافة إلى التغيرات
ثم بينما كان يكاد يرغب بالبكاء على الأشياء التي حدثت.
على حافة الانهيار
اكتشف شيئا غريبا "هل هذه فايبر"
سؤال يفتح أبوابًا جديدة
مكان يراه كانت المعركة بين فايبر وجاسبر الذي كانت مدمرة.
رؤية خارقة تظهر فجأة
تم تدمير الأشجار بنطاق 100 متر.
قياسات دقيقة تظهر الدمار
الأرض قد تم تحطيمها وتقطيعها.
منظر يشبه ساحة معركة
تم استدعاء ثعبان بطول 10 أمتار
ثعبان يعود إلى الساحة
كان ينطلق باتجاه جاسبر ويطلق كرات من النار السوداء.
هجمات نارية تزيد من حرارة المعركة
بينما يقطعها جاسبر بكل سرعة.
دفاع سريع ضد هجمات ثعبان
ويطلق سلاشات من الطاقة البلازمية ذات اللون الأحمر التي تقطع أي شيء بالطريق.
هجمات متبادلة تزيد من الإثارة
تصادم المرأة والرجل عشرات المرات في الدقائق الماضية.
مواجهات سريعة متتالية
الدمار الكارثي الذي يراه جعله لا يصدق عينيه.
منظر يتحدى التصديق
ثم فكر وهو مذهول بعد أن أدرك شيئا مرعبا.
إدراك مفاجئ يزيد من الرعب
"اللعنة كيف أستطيع أن أرى هذا أنا لا أستخدم حتى جهاز المراقبة الموجود"
سؤال وجودي عن القدرات الجديدة
"لقد تحطمت الكاميرات"
حقيقة تزيد من الغموض
لقد شهد القتال وكالة سرعة القتال هائلة جدا*
ملاحظة دقيقة عن وتيرة الأحداث
مع ذلك على عكس الكاميرا التي كانت تجعله غير قادر على تدقيق ورؤية ما يحدث بالضبط.
مقارنة بين الوسائل المختلفة
هذه المرة كان يستطيع مشاهد
ة أدق الحركات.
قدرة جديدة مفاجئة
كان الأمر وكانه يشاهد قتالا من فيلم قتالي شهير بأسلوب أنمي دراغون بول
تشبيه يشرح المستوى الخارق
حيث يدمر كل شخص كل شيء أمامه.
خلاصة دقيقة للأحداث
---
📚 **كلمة أخيرة من الراوي المُنهك:**
أعزائي القراء، إذا كنتم ما زلتم معي بعد هذه الجولة من الجنون والهراء، فأنا أحتاج حقًا لمعرفة رأيكم! 🤔
- هل تشعرون بالتعاطف مع إيلون المسكين؟ 😅
- هل تظنون أن فايبر ستنتصر؟ 🦹♀️
- وأهم سؤال: هل أنتم مستعدون للفصل القادم من هذه الكوميديا السوداء؟ 🤪
شاركوني آراءكم، انتقاداتكم، أو حتى نصائحكم لإيلون للنجاة من هذه الفوضى! لأني - مثل إيلون - أحتاج دليلاً للبقاء حياً في هذه القصة! 🆘
إلى اللقاء في الفصل القادم (إذا نجونا!) 🎭