أرفع دقن شانغ مي

"يبدوا أنك لاتريدين الخطبة، ماذا إذا عن أخطبك بدلا منها، هل توافقين" أنظر إليها بابتسامة

رأية أنه يحاول مضايقتها فهي ترد "من يريد أن يخطب لك، أنا بالتأكيد لا"

"هههههه شانغ مي توقفي عن المزاح، أين يمكنك أن تجدي زوجا مثاليا وأنيقا و وسيما ومتواضعا ومليء بالحكمة مثلي"

"هم، لقد نسيت نرجسي ومنحرف وشره"

إنتظر، اللعنة معها حق، خاصتا في كوني منحرف

أنظر للأسفل وأجد أنها تبتسم منتصرة، اللعنة في بعض الأحيان أنا حقا أريد تحطيم وجهها

"أحم، أيوجد طعام فأنا جائع"

شانغ مي تنظر إلى الأخ لي الذي يريد تغيير الموضوع ، تبتسم ولاتجعل الأمور صعبة عليه "سأذهب لتحضيره"

فقط عندما خرجت من حضنه وأرادت الخروج لإحضار الطعام فإن شانغ لي يصفع مأخرتها

تتوقف شانغ مي وتنظر إلى الأخ لي بعبوس لاكنها لاتقول شيئا وتغادر

النظر إلى شانغ مي قد غادرت، فإن الإبتسامة من وجهي تختفي ويحل محلها تعبير فاسد ومنحرف، في الحقيقة فانحرافي أيضا مريض، بسبب الكبت المستمر لثلاثون سنة

أنظر إلى يدي بتعبير منحرف، ثم ألعقق شفتي بشوق "نطاطة وناعمة" بالتأكيد سأستمتع بك الليلة

( بعد ساعة )

بينما أحصل على تدليك من شانغ مي، فإن ذالك يساعدني على الإسترخاء، والأن وبفضل الوسواس الذي يعيد تذكيري بأتفه الأشياء وبشكل متكرر، فقد وجدت عدة ثغرات في خططي

جيد أنني صرت أعلم بأخطائي مبكرا، حيث لدي الوقت الكافي لتفكير في حل، بل وقد أستطيع حتى أن أستفيد منها إذا لعبتها بشكل جيد

أنظر إلى شانغ مي ولا أستطيع سوى التفكير في واحدة من أخطائي التي لايمكن أن تسبح عكس التيار أو قد يأدي إلى نتائج كارثية، يمكنني فقط أن أسبح مع التيار مع توجيه الدفة إلى أين أريد، مع أنني لاأحب الفكرة إلا أنه بإمكاني رأية فوائد أكبر من الخطة الأصلية

أتنهد وأمسك يد شانغ مي و أسحبها إلي، يبدوا أنني سأستخدم واحدة من أعظم مهاراتي، التمثيل

شانغ مي ترى أن الأخ لي يسحبها إلى حضنه فهي تصبح خجولة

أجلسها على فخدي وأضع رأسها على صدري

أعانق خصرها بيد، بينما أقوم بتمرير يدي من خلال شعرها بلطف

شانغ مي تدفن وجهها في صدر الأخ لي بسبب الخجل من الطريقة الحميمية التي يعاملها بها

"ميير أريد أن أعترف لك بشيء"

شانغ مي تصاب بالصدمة عندما تسمع بما دعاها، ميير، مببر،

النظر إليها يجعلني أبتسم، فألقاب مثل ميير وغيرها تستعمل فقط لأفراد الأسرة المقربين أو المتواعدين

الأن مالذي يجب علي قوله لها والذي سيجلب لي أكبر فوائد، بعض ثواني من التفكير، وجدتها

أولا يجب أن أعترف أنها ليست جميلة وليست مميزة وأن أجعلها تشعر أنه لا يوجد شيء خاص عنها ومع ذالك فأنا أحبها وكل ذالك الهراء، وأنا متأكد أنه إذا استمررت بهاده الطريقة فستغرق أكثر وأكثر في شباكي، حيث أنه إذا علمت أنني أريدها من أجل جمالها أو لمصلحة فقد يتحطم حبها لي

أنظر إلى شانغ مي وأستعد لهرائها

"ميير ألا تريدين أن تعرفي ماأود قوله"

شانغ مي لاتستطيع رفع رأسها بسبب الخجل، لاكنها تجيب "أنا أستمع" وتركز على ماسيقوله الأخ لي

من الأفضل أن تستمعي جيدا فتاة حمقاء، فأنا لا أريد أن أعيد هذا القرف مرة أخرى، فأنا لا أحب هده الأمور

أتحدث بصوت دافئ ومحب "حسنا كيف سأبدأ، أعتقد أنني سأبدأ من البداية، فقط لإعلامك فأنا لم أؤمن يوما بالحب من النظرة الأولى، لاكن ذالك تغير في يوم عندما كنت أتنزه في المدينة ولاحظة فتاة، لن أقول أن الفتاة جميلة لاكنها بطريقة ما، استطاعت جدبي"

شانغ مي تمر باضطراب عندما تلاحظ المشاعر التي يتحدث بها الأخ لي عن هده الفتاة، تمر نظرة حسد وحزن في عيون شانغ مي، في النهاية الأخ لي يحب فتاة

أنظر إلى شانغ مي بغرابة، لقد شعرت بأنها ارتعشت لفترة وجيزة، عدم قدرتي على رأية وجهها يجعل فقط الأمور أصعب

"في البداية فقد كذبت الأمر، لاكن في كل مرة أشاهدها، فإن قلبي يخفق بسرعة"

تبتسم شانغ مي بحزن، أعرف ماتقصد

"لذالك فقد قررت أنني سأحظرها إلى جانبي وأتأكد من ما أشعر به تجاهها"

تفتح عيون شانغ مي بصدمة، إذا لم يكن لديها في البداية أي فكرة عمن يتحدث الأخ لي، فالأن لديها فكرة، لاكنها لاتعلم إذا كانت صحيحة، شانغ مي لاتستطيع المساعدة فبذور الأمل تتشكل في قلبها، لاكنها خائفة من أن تكون مخطئة

ماللعنة يحدث مع هذه الفتاة، لماذا تتشبت بردائي بقوة

"عندما أحضرتها كانت الفتاة خائفة مني، وكأنني وحش سيأكلها هههههههه، لاكن يعض مرور أيام، الفتاة لم تعد خائفة مني" الفتاة صارت لاتحترمني ولاتطيعني بل حتى أنها صارت تتجرأ على توبيخي

"لاكن بعض تمرير الوقت معها فقد أصبحت متأكدا من مشاعري"

أنظر إلى أسفل وأرفع ذقنها ببطئ، حالما أنظر إلى وجه شانغ مي فأنا ألعن، اللعنة لما عيونها على وشك البكاء

"شانغ مي هل تصبحين زوجتي" لقب الزوجة لايعني لي شيئا، إذا لم تكن مفيدتا في المستقبل فسأقتلها

سماع مايقوله، ينفجر السد الذي كانت تقمع به مشاعرها، تبدأ الدموع في النزول مثل تيار من عينيها، الإحباط والحزن والغيرة التي ملئت قلبها تتحول إلى سعادة

جيد، الأن وقد انتهية من التفاهات يمكنني الإنتقال إلى ما أريد

أقوم بتقبيل شفتي شانغ مي، وهاده المرة لاتوجد مقاومة، أذخل لساني لستكشاف فمها

تفتح شانغ مي عينيها عندما تشعر بلسان الأخ لي يجوب فمها، لكنها لاتقاوم وتسمح به

أستغرق دقائق في استكشاف فمها وبعد أن أنتهي فأنا أمتص تلك الشفتين

حالما أخرج من القبلة يمكنني أن أرى وجه شانغ مي الأحمر وشفتيها المتورمتين

هذا، اللعنة كان هذا مذهلا، الأن أنا أكثر حماسة للطبق الرئيسي، حتى أن أخي الصغير قد استيقض بالكامل هده المرة

ألفي يدي حول شانغ مي وأنهض وأحملها على شكل أميرة

شانغ مي ترى إلى أين هذا ذاهب فتصبح متوثرة، لاكن حينما ترفع رأسها وتنظر إلى الأخ لي الذي يعطيها نظرة مليئة بالحب والدفئ، فإنها تنسى جميع مخاوفها وتذوب تحت تلك النظرة

جيد، أضعها على السرير ببطئ ولطف وأبدأ بتقبيل رقبتها وإزالة ملابسها في نفس الوقت

شانغ مي ترى أن ملابسها تزال فهي تتدكر شيئا

"الأخ لي هل يمكنك التوقف أرجوك"

رأية أن الأخ لي قد توقف عن إزالة ملابسها مع أن صدرها شبه مكشوف، فذالك يجعلها سعيدة، حيث أن هذا يظهر أنه يهتم لأمرها

ماللعنة بقي فقط القليل كي أنغمس في الملذات وأتخلص من عذريتي، لاكنها توقفني، فلنأمل أن يكون لديها سبب مقنع، في الحقيقة لايوجد سبب سيقنعني مهما كان مقنعا، هناك فقط أنها أوقفتني عن ماأريد وهذا وحده كفيل لي أن أقتلها، لاكن للأسف لن أقتلها

"هل هناك مشكلة ميير، أم أنك لاتريدين فعل ذالك معي" أتحدث معها برقة لاكني أضع تعبير حزين في الأخير

شانغ مي تسمع مايقول وترى تعبيره الحزين فهي تسرع لإزالة سوء الفهم "بالتأكيد لا" تنهض وتقترب "أنت هو الشخص الذي أحب والذي سأعطيه عذريتي، لاكني كنت أفكر في أنه يمكننا فعل ذالك بعض أن أصبح محظيتك"

ماذا، أنظر إليها بغباء، هذا أخر شيء يمكن أن يخطر على بالي

"ما الذي تقولينه عن أن تصبحي محظية، لقد أخبرتك أنني سأتزوجك، هل تفهمين أن تصبحي زوجتي"

شانغ مي تبتسم "أعرف ماقصدته لاكني لاأستحق أن أكون زوجتك، يوما ما ستصبح سيد العشيرة وستحتاج إلى زوجة جميلة وموهوبة من عشيرة أخرى، يكفيني أن أصبح محظية وأن أحضى بقليل من اهتمامك"

اللعنة لقد لمست، أنا حقا متأثر، حسنا لم أعد غاضبا منها

أقترب منها وأسحبها إلى حضني

"ميير، أنت ستصبحين زوجتي، ولا شيء سيغير هذا، إذا لم توافق العشيرة، فسنغادر كلينا"

تسقط الدموع من عيون شانغ مي، عندما تسمع مايقول، "لاكن"

"لا يوجد لاكن" أرجوك أسرعي ودعينا نتوقف عن هذا الهراء، حتى أن أخي الصغير قد أصبح غاضبا الأن

أدع يداي على خديها وأتبث نظرها على وجهي "أنظري إلي، هل تحبينني"

النظر إلى وجه الأخ لي فهي تجيب بدون تردد "أجل"

"أنا أيضا أحبك، ميير لاتحتاجين لتفكير في العشيرة أو كلام الناس، أنت فقط اتركي الأمر لي، وإذا لم أستطع حلها فإننا سنغادر هذا المكان" فقط أسرعي

هذا، تنظر شانغ مي إلى مظهر الأخ لي وهناك تعرف أنها قد أحبت الشخص الصحيح، تقترب منه وتعانقه، تدفن وجهها في صدره وتبكي، ليس من الحزن وإنما من السعادة

الأخ لي بالفعل يحبني وعلى استعداد للزواج مني، حتى أنه يتخلى عن مستقبله في أن يكون سيد العشيرة من أجل أن يكون معي، فقط خادمة بلا موهبة أو خلفية وبندبة قبيحة على وجهي، كلما فكرت شانغ مي كلما امتلئ قلبها بالسعادة والحلاوة

ترفع شانغ مي رأسها وتبدأ بمسح دموعها، شانغ مي لاتريد أن تحزن الأخ لي، لذالك فهي قلقةمن أن يحزنه طلبها "هل يمكننا أن نفعل ذالك بعد أن نتزوج"

بدأت حقا أفكر في أن أربطها في السرير وأغتصبها إلا أن أشبع رغباتي، ثم أعيد الكرة يوميا، إلى أن تموت

أتنهد، "ميير، لايوجد فرق بين الأن وبين حتى نتزوج، في الحقيقة إذا بدأنا ذالك الأن، فسنكون معتادين على الأمر،عندما يحين وقت الزواج كما أنه سيقرب بيننا أكثر"

شانغ مي لاتستطيع سوى الطلب "أرجوك كن لطيفا"

"كما تريدين يا أميرة"

"أفضل ميير أكثر"

"حسنا"

وأخيرا، أدفع شانغ مي ببطئ على السرير، ثم أزيل الرداء عن صدرها للكشف عن ثدييها الحليبيين، أبدأ بعجنهم وتدليكهم ببطئ، مع أنين يخرج من فم شانغ مي

في البداية ظننت أن صدرها شبه مسطح لاكن يبدوا أن ردائها يخفي أصولها فحجمهم يناسب يدي كما أنهم في غاية النعومة، أنتقل بيدي إلى أسفل ردائها، وأبدأ بالتخلص منه

2020/02/10 · 1,347 مشاهدة · 1425 كلمة
jawade15
نادي الروايات - 2024