" هاهاها ... صديقة؟ لابد أنك تمزح معي. هل رأيتني؟ هل تعتقد حقًا أنه يمكنني الحصول على صديقة؟ أنا لاعب ألعاب ، وألعابي هي صديقاتي. لا يُسمح بفتيات حقيقيات " بدأ شو في الضحك بصوت عالٍ عندما سمع سؤاله.
' لا أستطيع أن ألومه. أنا شخصيا لم يكن لدي صديقة ، لذلك يمكنني أن أتعاطف معه ' . رايدر حدق في شو بتعاطف.
كان هناك شيء واحد فقط لا يستطيع فهمه. لم يكن للرجل صديقة ، ولم تكن هناك فتاة هنا. من أي فتاة يجب أن يحميه؟
هل هذه مهمة خادعة؟ هل هذه عملية احتيال جانوس لأخذ نقاط الأصل التي حصلت عليها بشق الأنفس؟ كان يعتقد.
بدا الأمر كما لو أن جانوس سمع أفكاره حيث قرر أخيرًا الرد عليه.
[ النظام ليس مخادعًا! جميع المهمات صحيحة ، ويتم تحديد المكافأة والعقاب على أساس الصعوبة. ]
" نعم ، صحيح. آسف على الشك فيك. مهلا ، انتظر دقيقة. لماذا يجب أن أكون آسف؟ أنت من يقوم بمثل هذه المهام الغريبة " شعر وكأنه جرح مشاعر جانوس.
ظل الوقت يمر ببطء ، وكانت بالفعل الساعة الثالثة مساءً. بقيت ساعة واحدة فقط حتى يبدأ البيع رسميًا.
الخط الذي كان يضم 50 شخصًا فقط في الصباح كان لديه الآن ما يقرب من ألف شخص ينتظرون الحصول على اللعبة.
حتى رجال الشرطة كانوا موجودين في المكان للحفاظ على النظام.
مرت ساعة أخرى ، وأخيراً ، بدأ البيع. لقد كان في المرتبة 41 في السطر الآن ، والذي استمر في التقصير حيث استمر الأشخاص الذين أمامه في الحصول على نظارات الألوهية والمغادرة. في حوالي 20 دقيقة ، إحتل المركز الثالث في الصف.
في تلك اللحظة اقتربت منهم فتاة. حسنًا ، سيكون من الأنسب أن نقول إنها جاءت نحو شو ، التي كان الثاني في الصف.
كانت الفتاة جميلة جدا ذات وجه دائري وشكل متعرج. على الرغم من أن ثدييها كانا صغيرين ، إلا أن مؤخرتها المرحة عوضت ذلك.
" آه ... سيدي ، أعتذر عن التطفل ، لكني تأخرت قليلاً. هل تسمح لي من فضلك بالوقوف أمامك في الصف حتى أتمكن من المغادرة بسرعة؟ أنا بحاجة للذهاب إلى اجتماع مهم ." أخبرت الفتاة شو بنبرة لطيفة.
' آه ، الآن فهمت. كانت هذه الفتاة هي التي كان يتحدث عنها جانوس. إنه لأمر غبي الآن أن أفكر فيه. ومع ذلك ، يجب أن أقول إن هذه المهمة بسيطة للغاية. إنها مثل مكافأة مجانية. شكرًا ، جلنوس ، ربما لست سيئًا للغاية بعد كل شيء' خرج رايدر بابتسامة وهو ينظر نحو الفتاة. لقد نسي أن جانوس قد كلفه بمهمة قد تتسبب في وفاته.
" آه ..." كان من الواضح أن شو كان يكافح للإجابة. لقد أراد حقًا الحصول على نظارات الألوهية في أسرع وقت ممكن ، لكنه لم يكن لديه ما يمنعه من إنكار فتاة جميلة.
" آسف يا آنسة ، ولكن لا يوجد مكان لك هنا. لماذا لا تقفين في مؤخرة الصف وتنتظر دورك؟ " قال رايدر كما قال للفتاة.
" أنت ... أنا لا أتحدث إليك! ابقا صامتا ولا تتدخل " قالت لرايدر بموقف.
" مرحباً أيتها الفتاة الصغيرة ، أحاول أن أتصرف كرجل جيد ، لا تعتقدي أنه يمكنك التحدث معي بهذه الطريقة. إنه أخ لي ، وبالطبع يمكنه التدخل في شؤوني! من أنتِ بحق الجحيم؟ تعتقدين أنك ستأتين في مقدمة الصف دون بذل أي جهد! "
" لقد وقفنا جميعًا في الصف لساعات ووصلنا أخيرًا إلى هنا ، وأنت ... جئت للتو وتريدين الإستفادة من أخي. هل تعتقدين حقًا أنك جميلة جدًا؟ أُخرجي من هنا قبل أن أشكو للشرطة من سلوكك ". قال مع استمرار نبرة صوته في الارتفاع ، كلما تحدث أكثر.
حتى أن بعض الأشخاص من ورائه بدأوا في دعمه والتعبير عن آرائهم.
" هل تعتقد حقًا أنها يمكن أن تستفيد منا نحن اللاعبين لأنها فتاة؟ نريد المساواة! يتمتع اللاعبون أيضًا بحقوق! لدينا مشاعر أيضًا! سأبدأ حركة لنا نحن اللاعبين لوقف مثل هذه المضايقات ضدنا. نحن نستحق الحقوق أيضًا ". بدأ شخص من ورائه يقول بصوت عالٍ.
' ماذا بحق الجحيم ما الذي يتحدث عنه؟ حركة لوقف التحرش بنا نحن اللاعبين؟ ' بعض الناس يصبحون أكثر جدية. كان على وجه رايدر إبتسامة ساخرة عندما سمع هتاف " نريد المساواة ".
" أليس هذا مبالغا فيه جدا؟ " ' كان يعتقد.
" أنت! جيد جدًا !!! هل تعرف حتى من أنا؟ أنت لا تعرف مع من عبثت معه! لا تجرؤ على الهروب ." قالت الفتاة وهي تغضب من الغضب. عادت إلى الوراء لأنها غادرت.
" يا رجل ، هل كانت شخصًا في منصب رفيع؟ جانوس ، أيها الوغد! لقد إمتدحتك من أجل لا شيء! 5 نقاط أصل لرعاية الفتاة والمشاكل التي تليها! أنت رخيص جدًا! " شتم في عقله.
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
لا تسو التعليق كتشجيع لي 💮 ودمتم سالمين