{ هل تريد قراءة الفصل }

<نعم > / <لا >

.

.

.

.

.

.

.

نعم . نعم . نعم

لقد كبرت في السن . وكل شئ تغير عن ما كان في الماضي . لقد شعرت بحنين الماضي كثيرة . وعندها يأتي ذكرياتي عندمة كنت مجرد طفل في الخمسة من عمري .

وحتي مع تقدمي بسن لأصبح عجوز . لاذلت هذا الذكريات مختومة في ذكرياتي .

ومع ذلك . أحب نفسي الصغيرة . أن كنت أريد ان أصف نفسي الطفلة بمعني بسيطة . فتسكون طمع و يكره الخير لأخرين . وبرئ جدا . ووووو

لكن مع ذلك هناك ذكريات أفضل من ذكرياتي الطفولية . عندمة بلغت سن العشرة .

حولت اغتصب فتاة . !!!

لكن مع الأسف مع تقدمي في السن تبخر معظم ذكرياتي . لكن ما أتذكره . هو عندمة كان ابي الحبيب . ياتي بعاهرة للمنزل . وهو من المؤكد . أنهم لم يفعلو أشياء جيدة . وكان هناك أصوات مثيرة تاتي من الغرفة . أهه اه اه .

لكن ومع كل مرة تأتي المرأة العاهرة الي منزلنا . تاتي مع أبنتها الصغيرة . التي في عمر الحادية عشر تقريبا .

اه اه . اللعنة انا لا أتذكر ماذا فعلت بهذا الفتاة الصغيرة للأسف . لكن يمكن لأي بشري لديه عقل يعرف التفكير فيه بطريقة صحيحة ان يتخيل ماذا فعلت بها مع عقلي البرئ الصغير .

ولكن هذا لا يهم .

ما يهم في الحقيقة . أنني أعتقد نفسي شرير من الدرجة الأولي . لماذا . و كيف . ومتي .

من الطبيعي . أن يكون الشرير هو الشخص المجرم الذي يقتل بدون سبب . فقط للمتعة .

من الطبيعي . أن يكون الشرير هو الشخص الذي يدمر حياة الأخرين بدون سبب . فقط للمتعة .

ومن الطبيعي . أن يكون الشرير شخص منفق و كذب و وبدون رحمة .

و لكثير من الأسبب في العموم . ولكن انا فعلت الكل . لذلك انا ببساطة شرير .

لكن مع ذلك . هذا مجرد هواية . في الحقيقة . هناك العديد من البشر لا فائدة منهم في العالم . يستهلكن مورد الأرض بدون مقبل . و أنا كشرير أحب ان اقتل هذا الحشرات الصغيرة .

لكن مهنتي الحقيقة . هي مجرد طبيب جمعي . أعمل في أفضل الجمعات في العالم . ونعم في الحقيقة أنا ايضا عبقري في الهندسة و علوم الحاسب و الكيمياء العضوية .

ولكن كان هذا في أيام شبابي .

ولكن ماذا عني الأن . في الحقيقة . انا الأن قائد لأحد أقوي المنظمات الأجرمية . لكن مع ذلك .

هناك مشكلة . هناك وغد حقير يريد القبض علي . الي الأن يريد الأمساك بي .حتي مع نه اصبح عجوز مثلي . ما زال يريد تحقيق العادلة .

حسنا هذا لا يهم . لنقتله فقط .

ولكن ماذا . اللعنة . هذا اللعين يمتلك الكثير من النفوذ الكبيرة . ولديه خطوط في جميع انحاء العالم . ببساطة من المستحيل قتله .

حسنا فقط لنجرب . أن نرسل له مغتال .

ماذا لقد فشل المغتال . لماذا . لقد كان مغتال محترف . حسنا من الطبيعي الفشل في أول محولة . لنجرب مرة أخري في وقت لاحق .

بعد التجربة . فشل

بعد تجربة أخري . فشل .

" حسنا . اللعنة علي هذا الوغد سوف أقتله بنفسي فقط . لا فائدة منكم جميعا "

حسنا مع أنني اصبح عمري هو 70 سنة .لكن ماذلت مغتال محترف مثل شبابي . و أعرف أستخدم جميع الأسلحة بكل سهولة . لا من الأفضل القول استطيع استطيع أستخدم كل شئ كسلاح قتل .

ولذلك . قتل وغد مثله سيكون سهل كسحق نملة . او من الافضل القول هو بنسبة لي خروف ينتظر الذبح .

وبعد الذهاب الي قلعته المحصنة . او ما يسمة منزل . لكن في الحقيقة هي قلعة محصنة بأقوي معادن في العالم .و فيها اسلهة دمار شامل .

وعند باب منزله كان هناك عدد قليل من الحرس . فقط 126 حارس تقريبا .

لكن لم يكن لدي سوى 100 رصاصة في بندقيتي. جميع الحراس لديهم أسلحة فتاكة مثل قاذفات الصواريخ. والرشاشات الآلية. وبعض الأسلحة الضعيفة.

لكن الجميع أمامي مجرد مبتدئ. وكما قلت، القاتل الحقيقي هو من يستطيع استخدام كل شيء كسلاح.

وكل من أمامي كان ميتاً.

لكن هذا الوغد أراد الهروب بطائرة هليكوبتر. لكنه غبي لأنه يعتقد أنني لن أتمكن من قتله .

بكل بساطة. استخدم حزام البنطلون. ورميها على المروحة. هذا بسيط.

و حينئذ. الهدف مات

"حسنًا، ماذا عن غنائم هذه المعركة؟ يجب أن أهرب بسرعة. لم يعد لدي رصاص في بندقيتي".

عند دخول هذه القلعة المحصنة أو ما يسمونه البيت. كان هناك العديد من المجوهرات النادرة والأشياء الثمينة.

لكنني أخذته للتو. الأشياء التي تملأ جيبي.

"حسنا، دعونا نغادر الآن."

وعند الخروج من الغرفة . كان هناك دفتر يشبه الكتاب الكبير، ولكن كان فيه كتابات غريبة. أثار هذا الكتاب اهتمامي قليلا.

ماذا هناك، إبريق شاي مصنوع من معدن غريب. لماذا لا آخذه معي؟

لكن !

انفجرت.

انفجر المبنى وكل شيء. وكل هذا من مجرد إبريق شاي غريب.

ثم ماذا: "لقد مت للتو. من إبريق شاي ملعون. أنا شرير القرن. بعض الناس يعتبرونني خالداً وأنا لا أموت. في النهاية، أموت من انفجار إبريق شاي ملعون".

ماذا بعد ذلك . ألن أعاقب لكون شرير . لكن ما أره أمامي فقط .

أسود قاتم .

2024/01/31 · 39 مشاهدة · 839 كلمة
نادي الروايات - 2025