رواية نظام اله التنين

اتمني لكم قراءة ممتعة :)

وبينما كان يمشي نحو الكهف، شعر آلان بطاقة كثيفة جدا، ولم يكن يعرف ما هي، ولكن الطاقة كانت فوق مملكة الروح..

عندما دخل الكهف، مشي نحو الطاقة الكثيفة وكان في حاله من الصدمة، لقد استطاع أن رأي شجرة مع ثمرة حمراء والتي تنبعث منها حرارة عالية، كانت الحرارية قوية جدا لدرجه انها احرقت الاعشاب و النباتات في محيطها، ولكنها لم تصل اليه بفضل جسمة اله التنين. ولكن الذي كان اكثر صدمة كانت البيضة بجانب الشجرة، والتي لم تتأثر اطلاقا بدرجة الحرارة. تلك البيضة كانت مصدر الطاقة الحرارية الذي يشعر به.

"لماذا تطلق البيضة مثل هذة الهالة وهي لم تفقس بعد؟" قال الآن هذا بينما ينظر للبيضة العجيبة.

"أري ان تلك البيضة تتغذي علي الثمار، ولكن كيف يستطيع تحمل تلك الحرارة، هل يستطيع النظام معرفة هذة البيضة، سئل الآن، لانه عرف ان النظام يعرف كل شئ تقريباً وهذة هي الطريقة الوحيدة لكتشاف ذلك

[رداً علي المضيف، إنها بيضة طائر الفونكس ذات سلالة قديس.]

الآن كان مصدوماً، كانت بيضة سليل العنقاء الاسطوري، ولكن الآن لم يفهم لماذا كانت سلاله قديس فقط. وعندما كان ينظر للسلالات الاخري في المتجر كانت الفونكس سلاله إلهية.

"لماذا سلاله الفونكس قديس وليست إلهية"

[رداً علي المضيف، لدي طائر الفونكس الكثير من انواع الطيور الفرعية، وجميعها لديهم انجذاب نحو النار، مثل التنانين نوع الواليفيرنز او البعض الذي يمتلك كمية صغيرة من دماء السلالة الإلهية]

فهم الآن لماذا، لقد كان طائرا مع كمية صغيرة من دماء الفونيكس، كان جزء صغير من سلالتة تعود للفونكس، اذا كان محظوظا لربما سيصبح طائر فونكس حقيقي مع سلالة مكتملة،

عندما تفقس البيضة، هل سيحتاج الثمرة؟ سئل الآن لانه كان مهتماً جدا في تلك الثمرة، لم يكن يعلم ماهي، ولكن كان من الممكن ان تعطية خاصية النار، والتي من شأنها ان تزيد قوة "نفس التنين".

[دينغ! رداً علي المضيف، البيضة علي وشك ان تفقس، تبقي حوالي 2 ايام 18 ساعة 21 دقيقة، البيضة لا تحتاج للثمرة بعد الان لان الثمرة قوية جدا ليتم امتصاصها بالكامل من حيوان مازال في بيضة]

وعند سماعه هذا، سُرَّ الآن بامتلاك هذه الثمرة
وبامتلاكه حيواناً أليفا قوي. اقترب من الشجرة وأخذ الفاكهة ممسكاً إياها بيده، كان بإمكانه رؤية كمية كبيرة من طاقة النار تحيط به "النظام ما هذه الفاكهة؟" سأله آلن لأنه لم ير هذه الفاكهة من قبل.

[دينغ! رداً علي المضيف، هذة ثمر الشمس من رتبة السماء العالية، وهذه الثمرة تمكن الشخص الذي يأكلها ان يحصل علي انجذاب زائد للنار وخاصيتها. عادة يجب عليك أن تكون في مملكة الأرض لمقاومة الحرارة المنبعث من هذه الفاكهة، ولكن بما أن المضيف لديه جسد إله التنين، فإنه لن يشعر بأي ألم]

لقد صُدم، كانت الثمار الروحية نادرة جدا، اندر بكثير من الاعشاب. ففي امبراطورية يان، كانت الاعشاب ذات المرتبة السماوية تثير حروبا، حتى تلك التي من الطبقة الادنى، وهنا وجد ثمرة روحية ذا مرتبة سماوية عالية

"هل انا محظوظ ام لا؟" فكر الآن لان الحظ دائما حظ سيئ.

بدون اي مقدمات، ابتلع الآن الفاكهة، واغلق عينية.

حدثت تغيرات مذهلة، اصبحت اوعيتة الدموية تشع احمراراً، وأيضاً عظامة غطيت بالون الأحمر شديد اللمعان، تمت زراعت الثمرة في الدانتيان الخاص با الآن.

(لقد وضحت من قبل ماهو
الدانتيان في الفصل الاول)

بعد 5 ساعات ، فتح عينيه، عندما فتحت عيناه الذهبيتان، كان بإمكان رؤية لهب صغير في بؤبؤ عينية يختفي بسرعة.

وعندما نهض، نظر إلى البيضة، ورأى أنها لم تفقس بعد ، تنهد الآن بارتياح، على الأقل لم يمضي اكثر من ثلاثة أيام.

"نظام، كم مر من الوقت لأمتصاصاها"، سئل الآن لان الفواكه الروحية من مملكه الارض رتبة ضعيفة، تاخذ من يوم ال 5 ايام

[دينغ! استغرق الامر للمضيف 5 ساعات 23 دقيقة لكي تمتص]

"5...5 ساعات، كيف من الممكن هذا، علي الاقل كنت لاستغرق يومين حتي ولو كان جسدي مقاوم للنار"
ظن الآن باندهاش، لانه اذا علم احد بالامر، لانتهي به الامر في مختبر كفأر تجارب.

[ رداً علي للمضيف، امتصت البيضة كمية كبيرة جدا من طاقة، لذلك كان امتصاصها اسرع بكثير. فلو كانت الفاكهة في حالتها المثالية، لاستغرق المضيف اربعة ايام لامتصاصها.]

(طلع غبي فالأخر :) )

ادرك الآن لماذا، لقد نسي تلك المعلومة، فهم الان لماذا كانت خاصية النار الذي يمتلكها ضعيفة ولماذا امتص الثمرة بسرعة، "يحب علي ان ازيد من انجذابي للنار" لان كلما زاد قوة النار خاصتي كلما زاد الضرر الذي احدثة.

وفيما كان الآن ينتظر ان تفقس البيضة، قرر ان يبقى في الكهف وينمّي زراعتة كإله التنين. وبزراعته بواسطة هذه التقنية، انجذبت اليه كل الطاقة المحيطة به، وفي غضون ساعات قليلة كان على رأس مملكة تنقية الجسد 3 . وعندما كان يتمدد، ظهرت ضحكة هادئة علي وجهة، وكانت زراعته مستقرة تماما، وبعد مرور بعض الوقت سرعان ما ابتلع حبة اصلية اخري.

وبعدما غادر الكهف، قرر ان يتدرب علي مهاراته نفس التنين، ومخلب التنين ليتحكم في مقدار الطاقة التي يضعها في تلك الهجمات، لانه لم يرد ان يخوض نفس التجربة مرتين

عندما وجد خنزير بري كبير في المستوى الرابع من تنقية الجسد، استخدم مخلب التنين مع أقل قدر ممكن من الطاقة، مخالبه إخترقت السماء فجاءة وسقطت علي الخنزير، المخلب الذي جرح الخنزير كان صغيراً واضعف مقارنتاً مع المخلب الذي سبقة
ولكنة علي الاقل هذة المرة لم يكن مضطر ليهرب من هجومة الخاص مثل ماحدث مع الدب، استخدم فقط 8% من طاقتة لهذا المخلب، والذي كان كافياً تماماً ليجرح الخنزير البري.

لهجومه التالي، قرّر الآن إستعمال نفس التنين، كانت المرّة الأولى التي يستعمله فيها لذا هو لا يعرف مقدار قوتة او حتي كيفية تحديد حزء من الطاقة له. فجأةً، فتح الآن فمه وانتشر شعاع من الطاقة، كان الشعاع رقيقاً في البداية، لكنّه أصبح أكبر وأكبر عندما انفصل الشعاع عن فم الآن.سحقت أنفاس التنين الخنزير بدون أثر، وليس هذا وحسب بل وايضا مسح عشرات من الشجيرات من حوله.

(اظن انه من احرق غابات الامازون)

[دينغ! هزم المضيف الخنزير ذو القرون الثلاثة وحصل على 100 نقطة نظام.]

[دينغ! هزم المضيف عنكبوت القرون وحصل على 80 نقطة من النظام]

كان الآن مصدوماً لقتله وحشاً لم يره حتي.

(تخيل انك تنام علي شجرة فجاءة تفتح عينيك وتجد نفسك في الجحيم ماذنب العنكبوت ياناس)

كان نفس التنين قوياً جدا، بعدما عاد للكهف، استلقي
قادت ان تنفذ طاقتة تماماً بسبب نفس التنين خاصتة، لقد اراد ان ينام.

شكرا علي القراءة ⁦｡◕‿◕｡⁩

ربما ساضيف فصل اضافي جديد اليوم اذا سنحت لي الفرصة