DARK ZERO : هذا هو الفصل الآخير من غميضة ( سأكمل الأحداث فى رواية أخرى )
كما أنى سأنشئ سلسلة جانبية عن ليونارد وسأكمل فى أحداث حياته ، وسأجعل فى تلك الرواية ليونارد مجبر على التعامل مع الأشباح وستكون الرواية رواية رعب
،
إستمتعوا بفصل غميضة
((((((((((((((((((((((((((((())))))))))))))))))))))))))))
بالإستعانة بضوء القمر الفضى ، سرعان ما وصل ليون الى البوابة الحديدية للقصر
" يا رفاق أين أنتم ؟ " ( ليون )
صاح ليون بأساميهم واحدا تلو الآخر ولكن لم يرد عليه أحد
' هل يعقل أن هؤلاء الأغبياء قد دخلوا ! '
بعد عدم رؤية أى أحد فى الخارج نما القلق بداخل ليون أكثر وأكثر
لذا سرعان ما دفع البوابة الحديدية وكان أمامه الأن حديقة القصر الداخلية
نظر حوله ، لقد كانت الأشجار الزابلة تحيط به فى صفوف وكأنها تبنى جدار بنى اللون ، الأوراق المتساقطة تكدست مع بعضها حول الأشجار، إستطاع أن يسمع صوت الرياح تضرب فروع الأشجار وتحرك الأوراق وتصدم نوافذ القصر
فى الظلام وتحت ضوء القمر الفضى فقد وقف مراهق يرتدى ملابس سوداء وعلى وجهه إبتسامة باردة ونظرة عميقة لا تناسب عمره
إختبأت عيناه السوداء خلف خصلات شعره البنية وهى تفحص محيطه بحذر
" ريك ، رفاق أين أنتم " ( ليون )
عم الصمت المشهد وتردد صدى صيحات ليونارد فى المكان
علم ليونارد أن الإنتظار فى مكانه لن يفيده لذا بدأ البحث عنهم ، أخرج هاتفه وأشعل مصباحه وامسكه بيده اليسرى وظل يبحث حوله على آثارهم للعثور عليهم
إستمر بحثه دقيقتان فى الحديقة حتى عثر على أول دليل ، بالقرب من بركه ماء عثر على أثر خطوات أقدام تتجه الى الباب للقصر
عندما رأى ذلك أخذ ليون نفسا عميقا وأغلق مصباح هاتفه وخزنه مجددا الى جيبه
فهو يعلم أن الضوء يجعله هدفا سهلا
نعم هدف سهلا ! لسبب ما فهو يشعر أن ما حلم به وكونه يتم مطاردته من الأشباح سيصبح حقيقة قريبا
أما السبب لعدم بقائه فى منزله فهو نفسه لم يعلم ولكنه عندما كان فى القرية فقد شعر انه يتم لف حوله حبل المشنقة ، حتى أنه يفضل تواجده فى هذا القصر بالرغم من أنه شعر بالخوف أكثر إلا انه شعر بوجود فرصة له
بهذا النوع من الأفكار إبتلع ليون ريقه ومشى بتسلل وببطئ الى باب القصر
إذا ما مشى ليون بشكل طبيعى فقد كان سيستغرق نصف دقيقة للوصول أما الأن فهو إستغرق دقيقتين حتى يصل الى الباب الخشبى العتيق
قبل أن يدخل فقد وضع ليون أذنه على الباب لمحاولة سماع أى أصوات ولكن بدا الأمر وكأن الباب عازل للأصوات
لذا فى النهاية وقف ليون مع وضع يده ايمنى فى جيبه ووضع يده اليسرى على مقبض الباب
^ صرير ^ سحب الباب ، ثم " اااااااااااه "
فى الوقت الذى سمع فى تلك الصرخة الدموية إستطاع أن يلمح شئ يتحرك فى الظلام بسرعة نحوه ، " اااااااااه "
كان الصوت يقترب مع إقتراب الشئ
بدى ذلك الصوت وكأنهلم ينتمى إلى بشرى ولم يكن صوت أى من أصدقائه
' هل هو شبح '
فى ظل هذه الظروف سيتجمد الناس من الخوف وسيرقضون من مكانهم
فمن يطاردهم هو شبح
لكن ما فعله ليون هو ، إغلاق الباب !
من فى كامل عقله سيغلق الباب فى وجه شبح يستطيع المرور عبر الجدران ؟!
بعد إغلاق الباب ، وقف ليون على يسار الباب مع وضع كلا يديه فى جيوبه
°تراك °
يمكن سماع صوت إصتدام وصوت سقوط شئ على الارض وفى نفس الوقت إهتز الباب بعنف نوعا ما
توسعت عينا ليون من الإدراك المفاجئ
ثم سحب الباب ونظر الى أسفل تحديدا الى الشبح المستلقى على الأرض
ورفع الشبح عيناه ليقابل نظرة ليون
"..." ( ليون )
"..." ( شبح)
كان وجه الشبح عبارة عن وجه شيطانى بأنياب طويلة وتحت ظل إحاطتهم بالظلام فلم يرى ليون بوضوح ما الذى يوجد تحت رأس الشبح
الشبح وتحت نظرة ليون تقلص قليلا
" حسنا أنت فزت " ( ريك )
" هل أنت بخير ؟ " ( ليون )
كان الشبح هو ريك المتنكر !
" لحسن الحظ لم أصتدم بقوة "
سرعان ما خلع ريك قناع الوجه الشيطانى وخلع رداء الشبح الأسود
وفى الظلام الدامس مد يده لصديقه ليساعده على الوقوف بينما قال
" ساعدنى على النهوض "
سرعان ما لمس كف ريك شيئا ما لذا أمسكه مستعدا للنهوض ولكنه توقف فى منتصف حركته
ملمس الشئ فى يده لم يشبه اليد وذلك الشئ كان يتحرك ويلتوى على راحة يده
لذا أمسك الشئ واضاءة بمصباحه
" دي-ديدان ، ااااااه " رمى ريك كل ما في يده ونهض بسرعة وهو يلوح بيده للتأكد من عدم وجود شئ متبقى
نظر ريك الى وجه صديقه الطيب وسأله
" لماذا فعلت هذا ؟ "
" أنت من أخبرنى أن اساعدك على النهوض " ( ليون )
"..." ( ريك )
" إذن هل بدأتم اللعب " قاطع ليون ريك قبل أن يقول شئ آخر ، فبالنسبة له فقد كان ريك يستحق هذا على محاولة إخافته
لو كانت الظروف مختلفة لكان سيستخدم الصاعق الكهربى او السكين مباشرة ولن يلجئ لحيلة كإغلاق الباب
" لا ، لكننا سنبدا فى دقيقة "
قاد ريك ليون الى مكان تجمع المجموعة وبدأو آخيرا أخيرا لعبة الغميضة مع إختيار أحد الأربعة الذين أتوا مع ريك ليكون هو المطارد
" ١...٣...٧...١٥....٤٢.... "
سرعان ما بدأ تشيل ( إسم المطارد )
بالعد وفى هذه الأثناء وفى الظلام بدأت المجموعة بالرقض من أجل الإختباء
بينما كانوا الخمسة يرقضون عند الممر فقد قابلوا منعطف طرق ، واحد لليمين والآخر لليسار
" لنفترق " ( ليون )
رقض ليون من دون أن يدير ظهره الى اليمين وسمع من ظهره " سأتى معك " ( ريك )
وسمع الخطوات الآخرى ترقض مبتعدة
رقض ليون لما يقرب ال٣٠ ثانية
بينما فكر ' ثلاثة أزواج من الخطوات '
' غريب ، أى من الثلاثة الآخرين قد أتو معنا ؟ ظننتهم قالوا أنهم سيختبئون معا '
لم يعر ليون الأمر الكثير من الإهتمام
وأكملوا الرقض هم الثلاثة
حتى وصلوا الى ممر ملئ بالغرف فإلتفت ليون الى الخلف وقال " لنختبئ يا رفاق هنا "
نظر إليه ريك بإرتفاك وقال " إم ، ليون ما الذى تعنيه برفاق ؟ لا يوجد إلا أنا "
" لا يوجد إلا أنت ! ماذا عنه "
بحث ليون بعينيه جيدا وفحص الممر كله ولكنه لم يرى أحدا
' أقسم ان صوت أقدامه كان معنا منذ إفترقنا ولقد توقف معنا ، فأين إختفى ؟ هل كنت أهلوس ؟ '
" ليون هل أنت بخير ؟ " ( ريك )
" أجل ، لقد كنت فقط اتخيل ، لا تبالى بى "
بالرغم من قوله هذا وبالرغم من كون الفطرة السليمه تقول ان ما سمعه كان من نسج خياله إلا أنه قام بوضع يديه فى جيبه بهدوء وأمسك بما داخل جيبه بقوه
بعد هذا الحدث الغريب ، قاموا بإكمال اللعب بلا مشاكل لست جولات
ولم يحدث أى شئ مجددا ، سرعان ما وصلت الساعة ١:٤٥ بعد منتصف الليل
تجمع المراهقين الستة ( 6 ) فى الطابق الثانى
ووقفوا أمام نافذة زجاجية كبيرة مواجهة لضوء القمر
نزل ضوء القمر ليعطى القليل من الإضائة للقصر المظلم
السبب فى أنهم لم يستخدموا مصابيحهم
هو لأن الشائعات تقول أنه إذا ما أردت مقابلة شبح هذا القصر ، فعليك أن تلعب هناك الغميضة خمس مرات
بدون إستخدام ضوء وأن تلعب بعد منتصف الليل
لذا فقد كانت هذه هى قواعدهم للعب بالإضافة الى بعض القواعد الآخرى
،
تجمع الستة مراهقن تحت ضوء القمر
ووقف ريك بجانب ليون وظهورهم للنافذة الكبيرة ( بعرض ثلاثة أمتار وطول متران )
وقفوا مواجهين لبعضهم
" إذن هل سنذهب للمنزل الأن فنحن لم نرى اى أشباح هنا كما تعلم " ( تشيل )
" لا ، دعنا نلعب مرة أخيرة ثم نرحل " ( ريك )
" لكن من سيكون المطارِد ، فأنا لا اريد فعلها " ( تشيل )
" وأنا اريد أن أختبئ لا أن أبحث " ( ريك )
" تعلمون أنى سأعثر عليكم فى أقل من عشرة دقائق مثل المرة الأخيرة صحيح ، فليس من المناسب أن ألعب أنا " ( ليون )
" إن البحث ممل " ( ؟؟ )
" أنا أخاف أن أكون لوحدى لذا لن أفعلها " ( ؟؟ )
" لقد كنت انا آخر من كان المطارِد ، فالتختاروا أحدا غيرى " ( ؟؟ )
" البحث ممتع ، سأفعلها أنا " ( ؟؟ )
عند سماع أصدقائه يتحدثون تصاعدت قشعريرة فى عموده الفقرى وإرتجف قلبه وصاح " إهربوا " ثم إلتفت الى النافذة وأمسك صديقه ريك ، وبلا تردد فقد قفز من الطابق الثانى بينما كان يجر صديقه معه °تااك°تااك°
سقط ليون وريك من الطابق الثانى وسقطوا بقوة على الأرض
" إذن سأعد حتى عشرة " ( ؟؟ ) تردد صدى صوت طفولى بعض الشئ بينما بدأ العد
عند سماع الصوت تجاهل ليون الألم من السقوط ووقف على قدميه ونظر الى ريك المتألم " إنهض بسرعة " وصاح بعدها " يجب أن نهرب جميعا "
نظر اليه ريك وكانه ينظر مجنون "هل أنت-"
قبل أن يكمل ريك جملته كان ليون يضع يديه على فم صديقه ويخبره أن يلتزم الصمت وإستمر الصوت الطفولى فى التحدث " ٤،٥ "
عند سماع الصوت ومعرفة أنه لم يكن لأى منهم تصاعد الرعب داخل ريك
" ما الأمر يا رفاق هل هذه أحد مقالب ريك ، هل هذا صوت مسجل "( ؟؟ )
" إرقضوا حالا هذه المرة أنا لم أفعل شيئا "
" ١ ، لقد أنهيت العد ، جاهزون أو لا أنا قادم إليكم " " ااااااااااااااه "
ما تبع صوت الطفل كان صوت صراخ أحد أصدقائهم وسقوط شئ ما من النافذة
عندما نظر ليون الي ما سقط إبتلع ريقه
لقد كانت رأسا دموية لأحد أصدقائهم ونظرة الكفر على وجهه
" ما هذا " ( ريك ) حاول ريك رؤية ما سقط ولكن قبل أن يفعل كان ليون قد قاطعه مخبرا إياه بالرقض ماشرة
نهض ريك بسرعة بمساعدة ليون
ورقضوا الى بوابة القصر الحديدية
-----------------
بعد مغادرة ليون وريك لمكانهم تردد صدى الصوت هناك " ١..٣...٥...٨....١٠ ، لقد أنهيت العد ، جاهزون أو لا ، أنا قادم إليكم "
أتى ذلك الصوت بالتحديد من .... من رأس مقطوعة مرمية على الأرض
كانت تلك هى رأس زميلهم الذى رميت رأسه من الطابق الثانى ، سرعان ما سقط شئ ما على الأرض
ما سقط كان جثة بلا رأس !
ذهبت الجثة لتحمل الرأس فى يدها بينما كانت تترنح ، بعد الوصول الى الرأس قامت بحمله بيديها وبدأت تتجول تاركة مسارا من الدماء المتساقطة من الرأس
وبدأت الرأس بالغناء
" تعال للعب ..... تعال للعب.....بعد منتصف الليل.... ستجدنى هنا ....فى القصر القديم....فى القصر المظلم .....فى الممرات القديمة......والغرف العتيقة....تعال للعب....للعب الغميضة "
-----------------
رقض ليون وريك بسرعة حتى وصلو إلى بوابات القصر الحديدية
حاولوا دفعها ولكن لم يستطيعوا
كانت البوابات مغلقة بإحكام
--------------
فى إحدى الغرف وتحديدا فى الخزانة إختبئ تشيل هناك بينما كان يمع صوت خطوات فى الممرات وصدى كلما " هل أن هنا " فى كل مرة يسمع هذا الصوت
كان يصاحبه صوت فتح أبواب الغرف
كان تشيل يدعو بإستمرار ألا يتوقف الصوت عنده
ولكن سرعان ما إرتجف قلب تشيل
" هل أن هنا ؟ "
توقفت أصوات الأقدام عند باب الغرفة
ثم تبعها صوت فتح الباب وإستمر الصوت فى التحدث " أين أنت ؟ "
" هل أنت تحت الفراش ؟ "
سمع بعض الأصوات الغريبة من الخارج
" هل أنت تحت المكتب ؟ " ومجددا سمع ذلك الصوت وإتجف قلبه أكثر وأكثر
" أو انك تختبئ فى الخزانة "
سرعان ما فتح الشبح باب الخزانة على تشيل
--------------------
" اااااااااااااه ، إنه خلفى ، إبتعد عنى اااااااه " ( تشيل )
كان الصوت الصراخ عاليا جدا ، عاليا كفاية ليسمعها كل بشرى محاصر فى القصر وبث ذلك الصراخ الرعب فى قلوب الجميع
" هل هذا تشيل ؟ يا الهى ماذا سنفعل كيف سنخرج من هنا ، إنه خطأى اننى أتيت بكم إلى هنا " ( ريك )
بدأ ريك بالإرتجاف من الخف والهزيان بجنون
عند رؤية هذا فعل ما سيعله اى شخص لصديقه الجيد فى ظروف مماثلة
°تك°
صفع بشدة ريك على وجهه
" انا- "
لم يترك ليون الفرصة لريك للتحدث وقام بإعطائه واحدة أخرى
°تك°
من الألم ثار غضب ريك وأراد التحدث ولكن
° تك °
وتحدث ليون " إهدأ ايها الأحمق هذا ليس وقته الأن سنحتاج الهرب اولا قبل القلق على هذه الأمور "
عندما تعافى ريك من صدمته
" هل أنت هنا ؟ " كان الصوت بعيدا ولكن سماع الصوت يعنى ان الشبح ٱقترب
سحب ليون ريك وبدأ الرقض بعيدا عن الصوت بإتجاه الممرات
------------------
فوق أعلى نقطة من القصر المظلم وتحت إضائة القمر الفضى
ظهر شاب فجأة من العدم ، كان الشاب ببشرة بيضاء ملساء وبشعر أسود ناعم يشبه ظلام الليل ، وعيون عسلية جميلة تلمع فى الظلام
إرتدى الشاب ردائا أحمر اللون مع زخارف خضراء وطلاء أظافر أخضر لامع
بالرغم من كون المكان شديد الظلام الا أن ملابس الشاب وعيونة وشعرة لمعوا وتألقوا تحت ضوء القمر
إخفض الشاب رأسه وشاهد عملية المطاردة والرعب التى تحدث فى القصر
ثم رفع رأسه ونظر الى القمر الفضى
وتنهد " يالا الأسف "
ثم ادار رأسه فجأه لينظر الى الفراغ الذى لا يوجد به أحد
وقال " يبدوا انه هناك متفرجين هنا "
ثم قام بإنحنائة بارعة الى الفراغ
بدا إنحنائه أشبه بإنحناء لاعب الخفة البارع الى جمهوره المندهش
وقال " سيداتى وسادتى ،آمل أن تكونوا إستمتعتم بهذا الحلم
ولكن هنا تتوقف الأحداث ، ولكن لا تقلقوا ؛ فيوجد العديد من الأحلام
كل حلم هو مميز وفريد من نوعه ، قد تجدون قصاصات من المعرفة العظيمة او الهراء ، هنا لديكم الفرصة فى رؤية أحلام الناس ولكن الأن فقد إنتهى لقائنا وإنتهى الحلم الذى يجمعنا
ثم رفع الشاب يديه وصفق °.....°
عم الصمت والظلام المكان.................................................
★★★★★★★★★★★★★★★★★
DARK ZERO : اردت ف البداية أن أنهى قصة غميضة بالكامل وبكل تفاصيلها ولكن الفصل كان طويلا ومرهقا
وأنا أعمل منذ ساعتان ونصف
لذا سأنهى سلسلة غميضة هنا
وسأنشر رواية عن ليون فى الأيام القادمة
ولا تخافوا ، فأحداث غميضة هى أحداث البداية لرواية ليونارد
رواية ليونارد سيكون إسمها
Dead or Alive
إقرئوها إذا أحببتم قصص الأشباح
فكلما وجدت قصة للأشباح فسأضعها فسأضعا فى رواية Dead or Alive
وإستمتعو بالفصل وإتركو رأيكم لآخر جزى من حلم غميضة
( بقية الأحداث سأكتبها فى رواية حى او ميت )
{ وسأقولها مسبقا ، كل أعمالى هى اوجه لنفس العملة ، وعندما ينكشف الغموض فستتداخل الأحداث ، بين رواية حلم وبقية أعمالى }
@@@@@@@@@@@@@@@@
أفكار الشخصيات الداخلية ( هنا أتحدث عن بعض افكار الشخصيات التى لم أستطع كتابتها فى منتصف الأحداث )
ريك : اليوم سأخيفهم جميعا لكى لا يسخروا منى مجددا ومن كونى خفت من ظلى 😎
ليون : الصفعة الأولى لجعله ينتبه لى ، الثانية لجعله ينسى خوفه وصدمته ، الثالثة للتخلص من الغضب وعدم إضاعة الوقت .......... من أخدع ، لقد صفعته ثلاثة مرات لأنى وجدتها فرضة مناسبة😂
الشبح : لماذا كلما لعبت مع أحدهم يصرخون بقوة فى أذنى ، هل هذا جزئ من اللعبة ، هل على أن أصرخ أنا أيضا
( وبسبب هذه التصرفات والسلوكيات بدأت جميع الأشباح فى الصراخ كلما عثرت على ضحيتها 😂😂 )
( ؟؟؟ ) : لقد تحدثت كثيرا فى أول ظهور لى ، آمل ألا أترك إنطباع سئ 😫
★DARK ZERO ★