ظن أشورا في البداية أن {الأذرع التسعه} هي مجرد مهارة لتعزيز قوة اليد، وقد تسائل عن سبب تسميها بهذا الأسم.
لكن بعد تطويرها، وجد أنه عندما أستخدمها، خرجت يد أضافيه أسفل يدة اليسرى، كما لو كانت موجودة دائما، لم يجد أشورا صعوبة في تحريك الذراع.
كانت الذراع نسخة طبق الأصل عن أذرعه الأساسيه، حتى أنها نزفت، لكن الفرق هو أنها لم تستهلك نقاط الصحه عند قطعها، بل نقاط المانا.
........
(العودة ألى الحاضر)
رفع أشورا يده الثالثه كثف رمح وفأس وأمسك الدرع بأحكام في يدة اليمنى.
تحت سلسلة من الهجمات السريعه، تم دفع التلميذ الى الزاويه.
فجأة، ضيقت عين التلميذ وأمسك السيف بكل قوته، أتخذ وضعيه ووضع السيف فوق كتفه مع حافة النصل موجهه على رأس أشورا.
{قطع الرياح}
"بطيئ للغاية"
وضع أشورا الدرع أمامه وصد الضربة.
يشششنك**
صدى صوت تصادم الحديد، ولكن المفاجئه هي أن السف أخترق الدرع على الفور تقريبا.
ومع ذلك، تسبب الدرع في أنحراف نصل السيف الذي طعن في أسف عنق أشورا.
ثم كما لو أنتهى القتال، سحب التلميذ سيفه ونثر الدم.
"لم أستطع الرد على الدب بسبب أن جميع هجماتي ستكون صغيرة على جسدة ولن تؤثر، لكنك سحقته من أجلي، لذا قتلتك بسرعه"
تحدث التلميذ بتعبير فخور.
ثم بعد ذلك نظر التلميذ الى الأسلحه الملقاه على الأرض، كانت جميع الأسلحه حمراء قرمزيه، وبدت حادة بشكل لا يصدق.
تفحص التلميذ الأسلحه بشغف، ثم نظر الى جثة أشورا التي سقطت على الأرض، تفاجئ بأن الجرح على عنق أشورا قد أختفى، لم يلاحظ سابقا لأن الدم لم يختفي.
ثم فجأه، صدى صوت إشورا الأجش:
"أكبر خطأ فعلته هو أنك تركني أرتاح لمدة 30 ثانية، لن أتساهل معك بعد الآن"
وضع أشورا يديه على رقبته، ثم عدل وضعيته قبل أن يغطي يداه بنية القتل.
{نصل الرياح}
"ليس هذه المرة!"
{أندفاع}
أستخدم أشورا الأندفاع ولم يعد بأمكان التلميذ تتبعه على عكس السابق.
أستطاع أشورا أن يطور قوته بسبب نقطتي الأحصائيات التي حصل عليها من قتل "التلميذ" والدب، وضع كلتا النقطتين في السرعه وتطور الى المستوى 10 مما أدى ألى أختراقه الى المرحلة الثالثة من عالم تعزيز العظام [1].
لذا في هذة اللحظة، كان التلميذ مجرد لعبة لكم لأشورا.
اللكمة الأولى
اللكمة الثانية
الثالثة
الرابعه
......
........
.......
بسبب تغطية كل أيديه الثلاث بنية القتل، تم تسريب البعض منها الى جسم التلميذ مما أدى الى دخولة في حالة ضعف.
كانت لنية قتل أشورا خصائص أرهاق العدو بسرعه عند دخول الى أعماق الجسم، مما أدى ألى ظهور اليأس على وجه التلميذ تلقائيا.
في النهاية، سقط التلميذ أمام أشورا مليئا بالكدمات.
"لن تستطيع قتلي!"
"هم؟، بأي فرصة، هل هذه القلادة هي السبب؟، نظر أشورا الى القلادة على عنق التلميذ، كانت قد جذبت أنتباهه لفترة من الوقت، كما أن غرائزة قد أخبرته بأقتلاع القلادة قبل قتل التلميذ.
نظر التلميذ الى أشورا بتعبير مفاجئ وتمتم في صمت:
"كيف عرفت... بحق.."
"أخرس"
ركل أشورا التلميذ أثناء محاولته لأمتزاع القلادة، بعد القليل من الوقت، وتحت أصرار أشورا، نجح في قطع خيط القلادة.
بشكل طبيعي، عندما أقتلع أشورا القلادة، لم تكن هناك حاجة للحفاظ على حياة التلميذ.
"مت"
قطع أشورا رأس التلميذ.
[دينغ! لقد أرتفع مستواك]
[دينغ! لقد أرتفع مستواك]
[دينغ! لقد أرتفع مستواك]
تفاجئ أشورا بأن النظام قد أعطاه نقطتين من نقاط الأحصائيات لكل مستوى على عكس السابق، حيث كان يعطيه نقطه واحدة فقط، لسوء الحظ، لم تزد نقاط المهارة.
الأسم: أشورا
العمر: 17
المستوى:13
الصحه: 400/600
المانا: 70
(المانا عديمة الفائدة حتى الدخول الى عالم تكثيف المانا)
مستوى الجسد: عالم تقسية العظام 3/5
القوة:38==>40
السرعه: 29==>36
الذكاء: 26==>28
نقاط الأحصائيات: 6==>0
___________________
المقاومة السحريه: 50
(لا تستطيع الزيادة بالنقاط/كل عالم صغير=5)
المقاومه الفيزيائيه: 40
المهارات:
التجدد فائق السرعه 0.3==>0.4(40+/ث)
التحكم بنية القتل: 3==>4
الأذرع التسعه: 2==>2.5 (ذراع)
سلاسل القتل: 1==>3
أندفاع: 2
فأس المعركة: 2
نقاط: 5==>0
______________________
'فقط عالمين صغيرين قبل أن ادخل الى عالم تكثيف الدم'
فكر أشورا بعزم
على أي حال، لم يكمل أشورا مهمته بعد، أخر خطوه هي لمس جبين الفتى.
لتعمل تقنية غسيل الدماغ بسهولة أكبر يجب أن تميل أحد المشاعر السلبيه الى أشورا بشكل أكبر.
حاليا، كان خوف الفتى الممزوج بألم ذراعه المقطوعه هو نقطة جيدة ل أشورا.
عندما لمس أشورا جبين الفتى تم نقش رون قرمزي غريب على جبينه، مما دل على نجاح تقنية غسيل الدماغ.
[دينغ، أكتملت المهمه، تم غسل دماغ تلميذ طائفة النجم المنكسر بنجاح:
تم الحصول على مهارة: {مسح الحالة}]
تجاهل أشورا أشعار النظام ونظر الى الرون الأحمر، لقد فهم بشكل غامض أنه أسمه، 《أشورا》لكنه كان متأكدا كفاية أن الرون لم يقصدة، بل قصد 《أشورا》الأسطوري.
_______________________________________
[1]: كل خمس مستويات للنظام تزيد عالم صغير