في المساء ، كان وانغ ياو في المنزل يتناول العشاء عندما تلقى مكالمة هاتفية. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، جاء وانغ مينغباو إلى منزله ، وهو يبحث عنه في القلق.
"ماذا دهاك؟"
"العم والعمة وانغ" ، استقبل وانغ مينغباو والدي وانغ ياو. وقال لوانغ ياو: "لدي شيء أخبرك به".
"ما هو الأمر؟"
"تذكر آخر مرة قلت لك عن تلك الجينسنغ؟"
"نعم أنا أتذكر. ماذا عنها؟"
"في وقت مبكر بعد ظهر هذا اليوم ، قمت بزيارة إلى منزل صديقي. كان قد باع بالفعل نصفها. لقد ذكرت أن الجينسنغ له آثار ضارة. هي آثاره خطيرة؟! "قال وانغ مينغباو بذعر. لقد باع الكثير منهم. هل سيتسبب ذلك في مشاكل مع القانون؟ "
"عادة ، لا يمكن استهلاك الجينسنغ بكميات كبيرة. هذه الجينسنغ تحتوي على مكونات أبدية تحقن فيها لتشجيع النمو. الآثار الضارة صغيرة ، وبالتالي فإن المشكلة ليست كبيرة. القضية هي السعر الذي باعهم بها. إذا باعها بسعر ممتاز ومررها كجنسنغ عالي الجودة ، فهو قد خدع الآخرين. هل قام ببيعها مباشرة للآخرين ، أم كان من خلال موزع وسيط؟ "
"أنا لا أعرف ذلك."
"أنا افهم". عيون وانغ ياو سطعت فجأة. "اسمح لي أن أسأل لي ماوشوانغ."
أجرى مكالمة هاتفية. الشخص الآخر استمع وفهم على الفور.
"كنت أفكر ، كيف ظهر ليانشان العديد من الجينسنغ البري مؤخرًا ، بيع بجينسنغ قليل الجودة على انه جينسنغ عالي الجودة. علاوة على ذلك ، فإن السعر ليس رخيصًا أيضًا. هذا يخالف القواعد "، علق لي ماوشوانغ عبر الهاتف. في كل صناعة ، كانت هناك قواعد. يمكن كسب المال منها ، ولكن لا يمكن كسر القواعد. عندما تكسر، ستتبعها العقوبة.
سماع شرح لي ماوشوانغ، عرف وانغ ياو جوهر المسألة. لقد وقع صديق وانغ مينغباو في مشكلة لم تكن بهذه الخطورة ، لكنها لم تكن غير مهمة كذلك. إذا تم القبض عليه ، يمكن إرساله إلى الشرطة. إن تمرير سلع مزيفة كسلع أصلية سيشكل جريمة جنائية. الغرامات والاعتقالات ستكون حتمية.
قال وانغ ياو "من الأفضل أن تذكر صديقك بسرعة أن العواقب ستكون وخيمة".
"حسنا ، سأقول له."
لقد جاء وانغ مينغباو وغادر على عجل. من الواضح أن علاقته بهذا الشخص كانت جيدة جدًا. خلاف ذلك ، لن يهتم كثيرا.
"آمل أن يستمع صديقك إلى نصيحتك".
بعد وقت قصير من مغادرة وانغ مينغباو ، تلقى وانغ ياو مكالمة من تشو شيونغ.
"ماذا ، تم القبض عليك؟ أين؟"
بعد أن اكتشف الموقع ، اتصل وانغ ياو بسرعة بوانغ مينغباو ، وسافر لإحضاره وتوجه مباشرة إلى مركز الشرطة في مقاطعة ليانشان. بينما كان في الطريق ، اتصل وانغ مينغباو بصلاته.
في مركز الشرطة ، رأى وانغ ياو تشو شيونغ المحتجز واكتشف ما حدث.
على ما يبدو ، في الليل ، غادر تشو شيونغ الشقة ليتجول لتحريك أطرافه وشراء بعض الأشياء. من قبيل الصدفة ، رأى شاب كان يتحرش بشابة ، وبالتالي تقدم إلى الأمام لمنعه. بشكل غير متوقع ، كان لدى الطرف الآخر سكين. لم يتمكن تشو شيونغ من التحكم في تقنياته وانتهى الأمر بإصابة بعض الأشخاص.
عن طريق الحق ، كان تشو شيونغ بصف الصالحين. ومع ذلك ، فإن عائلة أحد الرجال الذين تعرضوا للضرب صادفت أن لها صلات واتهمته بكذبة. وزعموا أن تشو شيونغ قد أضرهم عن عمد وأرسلوه إلى مركز الشرطة. لم يعرف تشو شيونغ أي شخص في مقاطعة ليانشان - الشخص الوحيد الذي يمكن أن يفكر في من يمكنه مساعدته هو وانغ ياو.
"هل يمكنك معرفة من هو الرجل الذي ضربه تشو شيونغ؟" سأل وانغ ياو وانغ مينغباو الذي كان بجانبه.
"حسنا."
في غضون بضع دقائق ، اكتشف وانغ مينغباو أن الأشخاص الذين اصابهم تشو شيونغ في المشاجرة كانوا لعوبين من أسر ذات خلفية. كان لعائلاتهم اتصالات. وبما ان تشو شيونغ كان من الخارج ، استفادوا منه. لسوء الحظ ، لم يتم العثور على الشابة المعنية ، لذلك لم يكن هناك شاهد.
قال وانغ مينغباو: "هذا أمر مزعج بعض الشيء".
العائلات لن تدع الأمر يستريح. نظرًا لأن أحد الشبان استخدم سكينًا ، فإن تشو شيونغ لم يبد رحمة وضربهم بشدة. تم نقل ثلاثة منهم إلى المستشفى ، وكان لدى أحدهم عظمان مكسوران.
"سأهتم بالامر". أجرى وانغ ياو مكالمة هاتفية.
بعد أكثر من 20 دقيقة ، ظهر رجل في الثلاثينيات من عمره في مركز الشرطة.
كان تشانغ بينغ محامياً التقى به في ذلك اليوم في مكتب المحاماة. بالنسبة إلى مثل هذه الأمور ، كان من الأفضل أن يتركوها للمحترفين.
وقال تشانغ بنغ بعد الاستماع إلى رواية تشو شيونغ حول هذه المسألة: "هذه المشكلة مزعجة بعض الشيء".
قال وانغ ياو "لهذا السبب طلبناك، لأنك محترف".
"بناءً على ما قلته للتو ، اترك هذا لي."
وهكذا ، أظهر المحامي احترافه واتصالاته من خلال نشر كفالة له. كانت هناك حاجة إلى ضامنين ، وبالتالي أصبح وانغ مينغباو ووانغ ياو ضامنين له. كان تشو شيونغ قلقًا على ابنه في البداية ، ولكن مع نشر الكفالة ، أطلق سراحه في تلك الليلة.
"شكرا لكم!" شكر تشو شيونغ وانغ ياو والباقين بغزارة عندما خرجوا من مركز الشرطة.
"يجب أن تغادر أولاً ؛ كانغ يجب أن يكون قلقا. ما تبقى من الاشياء ، اتركه للسيد تشانغ. "
"لا مشكلة" ، قال تشانغ شيونغ. لقد دفع مقابل ذلك ، وهكذا ، بطبيعة الحال ، كان سيبذل قصارى جهده لمساعدتهم.
بعد ذلك ، قاد وانغ ياو تشو شيونغ إلى شقته المستأجرة.
"السيد. علق وانغ ياو ضاحكًا "أن مهاراتك استثنائية حقًا لضرب ثلاثة رفاق في معركة !
في تسانغتشو ، معظم الناس متمرسون في فنون القتال. فأعلم بعضها" قال تشو شيونغ.
"هل تعلمني بعض التحركات في المرة القادمة؟"
"حسنًا!" هذه الكلمة المنطوقة من تشو شيونغ كانت وعدًا قاطعًا وتمت دون تردد.
في مكان تشو شيونغ ، كان ابنه قلقًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع النوم وكان قادرًا على الاسترخاء فقط عندما عاد والده. بقي وانغ ياو لفترة من الوقت ثم غادر.
"ماذا عنك؟ هل أنت ذاهب إلى القرية أم المحل؟ "سأل وانغ ياو وانغ مينغباو.
"إلى القرية. قال وانغ مينغباو: "سأعود غداً."
عاد وانغ ياو إلى القرية.
"الصبي الذي رأيناه سابقًا كان المريض الذي أخبرتني عنه من قبل ، أليس كذلك؟"
"نعم."
"يبدو عمره سبعة أو ثمانية؟"
قال وانغ ياو: "إنه في الواقع أكبر سناً ، ما يقرب من عشرة أعوام".
"يبدو معقولا. هل تسبب المرض له الكثير من الالم؟ "
"نعم ، لا يستطيع النوم في الليل ، لكنه أفضل الآن. قال وانغ ياو: إنه ولد جيد!
عند عودته إلى القرية ، أوقف وانغ ياو سيارته. ونظر الى الوقت - كان حوالي الساعة 11 مساءً ، لكن منزله كان لا يزال مضاءًا. كان يعلم أن والديه كانا قلقين بشأنه ، لذا دخل في الحديث معهم ثم صعد إلى تل نانشان.
"لقد فات الأوان بالفعل ، وما زلت تريد الصعود إلى التل؟ أنت لست خائفًا؟ "سأل وانغ مينغباو.
"لماذا علي أن أخاف؟" ابتسم وانغ ياو وسأل.
"في هذا الوقت من الليل ، ألن يكون هناك أشباح!" قال وانغ مينغباو
"طوال السنوات الثلاث الماضية ، قضيت معظم وقتي على التل. في مثل هذا الوقت ، سأكون هناك وحدي. ربما كان هناك شبح ، لكنني لم أره حتى الان! "ابتسم وانغ ياو وتابع. "حسنا ، أنا لن أتحدث معك بعد الآن. أنا ذاهب لأعلى التل! "
بعد قوله هذا ،صعد وانغ ياو التل.
في اليوم التالي ، كان نسيم لطيف ينفخ.
في القمة ، كان يجلس رجل ، مثل الراهب القديم.
ذكرت الكلاسيكيات الطبيعية أن تقنية التوجيه كانت رائعة ويمكن استخدامها بين الحركات. إلا أن وانغ ياو كان يستخدمها لممارسة التمارين الثابتة. مع ذلك ،اصبحت مانداريان خرى بلا عائق ، وكان جسمه قد تغير بشكل محسّن.
الجسد 3 ، القوة 2.5 ، الروح 2.5 ، الرشاقة 2.3 ، الإرادة 2.4.
كلما تم إلغاء حظر في المانداريان ، ستتعرض سمات جسمه الى تحسينات كبيرة.
"على هذا المعدل ، إذا أصبحت المانداريان الخاصة بالجسم بأكمله قد تم إلغاء حظرها تمامًا ، فكيف سأصبح؟ هل سأصبح خالد خفي حقيقية "كان وانغ ياو يتطلع إليها.
إيه؟
لقد أدرك أن حالة إتمام مهمته كانت 21/1000 - زيادة مفاجئة في عدد الأشخاص. كان مفاجئا له.( tl:مش كان لازم 100 قبل فترة؟ ولا انا متذكر غلط؟)
"كيف زادت كثيرا؟"
لقد فكر في الأمر ولا يزال غير قادر على معرفة ذلك. قرر عدم التفكير في الأمر أكثر من اللازم لأن هذا كان شيئًا جيدًا بعد كل شيء.
عندما كان على وشك الظهيرة ، تلقى مكالمة من المحامي تشانغ بينغ. أرادت الأسر الحصول على تعويض ، وكان تشو شيونغ مستعدًا للقيام بذلك ، لكنهم أرادوا المزيد.
"ما التعويض؟" وانغ ياو سمعه وتفاجأ . لقد كانوا في الخطأ ، وما زالوا يطالبون بالتعويض. وفي مثل هذا الثمن الباهظ؟ "
لا ينبغي أن يكون لطيفًا جدًا مع هؤلاء الأشخاص!
بالطبع ، كان هذا رأي وانغ ياو. كان عليه أن يأخذ رأي تشو شيونغ في هذا الشأن. تحت وساطة تشانغ شيونغ، التقت جميع الأطراف وتحدثت ، لكن موقف الطرف الآخر كان ضعيفًا ومتغطرسًا. أغضب هذا تشو شيونغ ، وهكذا وقعت المحادثات .
"إذن سقطت الصفقة؟ في هذه الحالة ، هل نسعى إلى اللجوء القانوني؟ "سمع وانغ ياو الأخبار ولم يكن لديه الكثير ليقوله. كان لديه فكرة عن مزاج الطرف الأخر. على أساس أن لديهم بعض القوة والروابط ، ظنوا أن بإمكانهم تشويه الحقيقة. وانغ ياو السابق كان سيتردد ويختبئ. ومع ذلك ، الآن لديه جرأة كافية ، وصلات ، والمال.
اتصل بتشو شيونغ ، وقال له نواياه وقال إنه إذا كان تشو شيونغ على استعداد ، فإنه سيبذل قصارى جهده للمساعدة.
عرف وانغ ياو أنها كانت رحلة شاقة للأب والابن ، اللذين قطعوا شوطًا طويلاً لطلب المساعدة الطبية. شعر أن شخصياتهم ومزاجهم كانت جيدة. واستنادا إلى بر تشو شيونغ، شعر وانغ ياو أنه يجب عليه المساعدة. تسبب هذا الأمر في أن يشعر تشو شيونغ ، الذي كان في مقاطعة ليانشان ، بالغضب الشديد. كان لديه نوايا حسنة وأراد مساعدة المحتاجين. بشكل غير متوقع ، فقد خلق مشكلة. إن لم يساعده وانغ ياو وقتها، فقد لا يزال في مركز الشرطة لأنه لم يكن على دراية بهذا المجال.
عرض وانغ ياو المساعدة ، وكلماته عبر الهاتف قد حركته.
"لم أكن أعرف قط أن هذا الطبيب لم يكن فقط طبيبًا ممتازًا ، ولكنه أيضًا كان لديه شعور بالفروسية !" لقد كان مثل فارس في درع لامع.
لم يرد تشو شيونغ ان يسبب المتاعب لوانغ ياو. فكر في الأمر وقرر الاتصال شخص آخر.
في اليوم التالي ، تفاجأ تشانغ شيونغ، تلك الأحزاب الجريئة المتعجرفة التي كانت في الخارج للحصول على تشو شيونغ قد غيرت موقفها. علاوة على ذلك ، تلقى مركز الشرطة شريط فيديو أظهر ما حدث في تلك الليلة. بعض الأطفال كانوا يضايقون امرأة شابة. رأى شخص غريب يمر الوضع وتوقف للمساعدة. أحد هؤلاء الأطفال قام بسحب السكين. في النهاية ، قام الغريب بضرب الرجال ووضعهم جميعهم على الأرض.
مع هذا الشريط ، كان كل شيء واضح.
أُذهلت العائلات. الشيء الذي اخفوه بطرق ووسائل للاختباء قد ظهر فجأة. لقد أدركوا الآن أن الشخص الغريب لم يكن عاجزًا تمامًا ولا وحده. سمعوا أن لديه صلات في مقاطعة ليانشان ، وتم حل هذه المسألة بمساعدة شخص رفيع المستوى في المقاطعة ، وهو شخص يتمتع بقوة كبيرة.
مع حل المسألة ، تخلص تشو شيونغ من العبء في قلبه. واتصل بوانغ ياو ليخبره عن حل القضية. بعد كل شيء ، كان وانغ ياو يشعر بالقلق وقدم الكثير من المساعدة.
__________________________________________________________
فصل طويل بشكل غير متوقع اذا في خطأ بالترجمة او اشي غير مفهوم نبهوني بالتعليقات