"يا أبي ، ماذا عن إعادتك ، لقد جئت إلى هنا من قبل. أنها ليست بعيدة ، ولا يزال هنالك بعض الوقت حتى الظهر. يمكنني إرسالك والعودة إلى هنا". قال وانغ ياو وهو يقود
"لا. أنا أعرف كيف أذهب للمنزل. من هي تلك الفتاة؟"
"زميلتي في الدراسة" ، أوضح وانغ ياو.
"يجب أن تتحدث معها ؛ لا تتعجل للعودة إلى المنزل. يمكنك البقاءفي الخارج الليلة. قال وانغ فنغوا بجدية "سأعتني بحقلك".
"ماذا؟" أصيب وانغ ياو بالصدمة بعد ذلك, لأنه عرف أن هناك شيئًا آخر وراء كلماته.
"توقف عن الصراخ!" وانغ فنغوا قال محدقا في وجهه.
"حسنا" ، وانغ ياو وجب عليه الموافقة.
قاد وانغ ياو الى المستشفى عندما أرسل والده إلى المحطة. كان يخطط لشراء شيء لتقديمه إلى والدي تونغ وي ، لكنه تلقى مكالمة هاتفية من تونغ وي بأنها غادرت المستشفى للتو.
"أ لست بحاجة إلى البقاء مع والدتك؟" سأل وانغ ياو.
"لا بأس, أخي هناك" ردت بإبتسامة.
"هل والدتك أفضل؟"
"نعم . يمكنها مغادرة المستشفى في غضون أيام قليلة. "
"عظيم. أين يجب أن نذهب؟"
"إنه على حسابي. قالت تونغ وي بسخاء: "يمكنك اختيار المكان".
"أنا غريب على المطاعم في المدينة. لذا... أنتي اختر واحدا؟ "
"حسنا."
اختارت تونغ وي مطعماَ مميز. بدا نظيف مع زخرفة رائعة. و كان هناك الكثير من العملاء قبل وقت الغداء ، لذلك يبدو أنه يتمتع بسمعة طيبة.
اختاروا مكان قريب من النافذة وطلبوا العديد من أطباق الأطعمة. تحدثوا مع بعضهم البعض قبل أن يأتي طعامهم
"هل زرت جزيرة سيتي مؤخرا؟"
"حدث شيء للشركة وسأبقى في المنزل. قال تونغ وي: "لن أذهب إلى هناك قبل العام المقبل".
"هذا يبدو رائعا أنتي بحاجة الى استراحة ".
"ماذا عنك؟ ماذا تفعل؟ لديك سيارة كبيرة. "
"ما زلت أعتني بحقل الأعشاب في المنزل وحدث أنني أشتريت سيارة جديدة."
"حدث ؟ صديقي القديم ، لديك الكثير من الأسرار! قالت تونغ وي
" هذا لا شيء ،" وانغ ياو.
"أريد أن أزور حقل عملك عندما أكون حراً. هل هذا ممكن؟
"نعم ، يمكنك ذلك. اهلا وسهلا بك في اي وقت."
بعدها وصل الطعام إلى الطاولة. طلبوا زجاجتين من العصير لكنهم لم يطلبوا النبيذ. أكلوا وتحدثوا عن الأيام الخوالي في المدرسة. كانوا يبتسمون بسعادة عندما كانت هناك بعض الذكريات السعيدة.
بدت تونغ وي وكأنها زهرة وابتسامتها كانت ساحرة للغاية.
لقد فقد وانغ ياو نفسه في تلك اللحظة.
هذه المرأة ...
تحدثوا عن الماضي والمستقبل.
اعتاد وانغ ياو أن يكون لديه حلم بممارسة الأعمال التجارية حتى يكون ثرياً. ومع ذلك ، فإن نظام الصيدلة و حقل الأعشاب و كتبه غيرته. ذهب ذلك الطموح وما يملكه الان هو ما يريده.
جبل واحد ، كوخ واحد ، حقل واحد ، كلب واحد والعديد من الكتب. كن هادئًا ، اعمل في النهار واسترح في الليل ، وأصدقاء حميمون وسمعة طيبة - هذا ما كان يريده.
هذا الموقف من وانج ياو صدم تونغ وي لأنه لم يكن طبيعياً بالنسبة لشاب أن يقول مثل هذه الأشياء. يجب أن يكون رجلاً عجوزاً عاش الحياة ليقول هذه الأشياء
قالت: "زميلي القديم ، لقد تغيرت".
من كلماتها ، كان لدى وانغ ياو موقف جديد تجاه زميلته القديمة. كانت فتاة قوية ، عرفها وانغ ياو بالفعل عندما قابلها في المدرسة. كانت بارزة جدا في المعرفة والمظهر. نتيجة لذلك ، ستكون لديها معايير أعلى للآخرين ولن تختار أن تكون مسطحة وعادية.
بدت كأنها وردة ولؤلؤة. إنها تستحق حياة حادة وملونة. كانت تأمل في العيش في المدينة وعندما تتعب منها ، ستعود إلى البلاد.
كان أفكار متضاربة.
تحدثوا أكثر وأكثر. وبدو أنهم زوجين من بعيد. ومع ذلك ، كان يجب أن ينتهي كل شيء والوقت يمر عندما تستمتع.
"هل أنت مشغولة في فترة ما بعد الظهر؟"
"لا" ، اعتقدت تونغ وي أنه سيدعوها إلى الخروج وكانت سعيدة.
"لذلك ، هل يجب أن أقودك إلى المنزل أو إلى المستشفى؟" صدم وانغ ياو تونغ وي.
بدا أنه لا يتبع البرنامج النصي؟
بعد أن تأكدت أنه كان جادًا ، ابتسمت وقالت "المستشفى".
"حسنا ، سأحضرك إلى هناك."
أراد وانغ ياو أن يحاسب، لكن تونغ وي لم تتفق معه ، لذا فقد نقلها إلى المستشفى. أراد أيضًا إلقاء نظرة على والدتها ، لكنه اعتقد أن عائلتها قد تمانع في وجوده هناك ، لذلك لم يذهب .
.
.
تونغ وي شاهدة السيارة تذهب.
أنا لست جذابة أم أنه ليس لديه مشاعر تجاهي؟
كانت المرة الأولى التي تفقد فيها الثقة بالنفس بنفسها.
.
.
أوقف وانغ ياو السيارة وذهب إلى نانشان هيل عندما عاد إلى المنزل.
"لماذا أنت هنا؟" سألته والدته عندما ذهب إلى التل. بدت غير سعيدة.
"أين يجب أن أذهب إذا لم أحضر إلى هنا؟"
"ماذا عن تلك الفتاة؟"
"من ؟"
"توقف عن العبث. أخبرني والدك أن زميلتك في الفصل قد عاملتك لتناول وجبة. كانت تبدو جميلة وذكية. "
"تعيش والدتها في المستشفى وعليها العودة إلى المستشفى بعد ظهر هذا اليوم."
"إذن ، لماذا لم تبقى معها؟"
"لماذا يجب أن أفعل ذلك؟" سأل وانغ ياو.
"حسنًا ، اعها إلى منزلنا لتناول وجبة".
"لا. لماذا يجب أن أدعوها إلى منزلنا؟ نحن مجرد زملاء دراسة ، لا شيء آخر! "
"علاقة زميل ؟ فلماذا تعاملك لوجبة؟ سألت تشانغ شيو يينغ.
"لقد فعلت لها معروفا."
"إذن لماذا لا لم تسأل المعروف من الآخرين ، بل سألته منك؟" واصلت تشانغ شيو يينغ.
"لقد قابلتها بالصدفة!"
"صدفة؟ صدفة؟ هل انت سخيف لابد أن يكون لديها مشاعر لك ، لكنك لا تزال لا تعرف شيئًا عنها. هل تحب شخص آخر؟ "قالت تشانغ شيو يينغ.
"لا."
"هل أنت تريد ان تكون راهبًا؟" .....لا..... يجب أن أحرق كل كتبك! " ثم ذهبت إلى الكوخ.
"أمي يا أمي!" سارع وانغ ياو لسحبها بعيدًا. "لن أكون راهبًا!"
_____________________________________________________________________
مرحبا جميعا انا مترجم Omniscient Reader Viewpoint
خلال تواجدي بالصفحة لقيت تعليق جديد ع صفحة الرواية بطلب اذا حدا بقدر يكمل ترجمتها لانها متروكة من شهرين
فهزت ببالي انو ناس بتستنا رواية بتعجبهم جتى بعد مدة فقلت خليني اترجمها
هسة ما بقدر اعدكم اني رح اظل اترجمها باستمرار او اني ما رح اتركها بعد فترة قصيرة لانها مشروع جانبي علشانكم
بس رح احاول قد ما بقدر اترجم فصل كل يوم وانشاء الله تعجبكم ترجمتي