الفصل 706 – الكثير من الطرق لتورط أحد الأشخاص
ومع ذلك، بغض النظر عمن هم قد يكونون، لا أحد تجرأ على قول كلمة. هذه المسألة شملت الوجود القوية مثل عشيرة هوانغفو، طائفة البحر المتبلور، ووادي حافة السماء، لذلك لا أحد يجرؤ أن ينطق أي شيء بلا مبالاة.
كانت طائفة البحر المتبلور سلالة إمبراطورية ذات مكانة كبيرة في مجال الكيمياء. كان لا داعي للقول عن الوادي لأنه كان طائفة واحدة مع اثنين من الأباطرة. منذ أن أصبحت مملكة الكيمياء، عشيرة جيانلونغ، وقلعة السيد الوحشي أكثر انفصالا، أصبح الوادي أكثر شهرة. في هذا الوقت، كانوا أيضا النسب الأكثر استبدادية. أولئك الذين أساءوا لهم سيقابلون نهاية سيئة للغاية.
أدركت السيدة المحاصرة على الفور أن هذا كان فخا سقطت فيه بلا مبالاة. كما أدركت أن هذا الفخ لم يكن مخطط لها، لكن لسيدها الصغير. ومع ذلك، فقد دمرت مخططهم عن غير قصد، لذا قام الأعداء بالارتجال وحبسوها بدلاً من ذلك.
في نهاية المطاف، كانت لا تزال ملكة شيطان عظيمة، حاكمة لبلد، لذلك يمكنها أن تظل هادئة. نظرت الى مجموعة الكيميائي المقدس. كانت تعرف أن أمر اليوم لن ينتهي بهدوء لأن أعداءها لم يكونوا مجرد شخص أو شخصين، بل عدة قوى عظمى شملت حتى نسباً امبراطوريا! من دون أدنى شك، كانت هذه الخطة قيد التنفيذ لبعض الوقت.
"السيدة زي يان، أنت حقا شريرة!" صرخ شيخ وادي حافة السماء، الذي كان أيضاً سيد ملك الكرمة: "لم يقم تلميذي إلا بالمراهنة ضدك، ومع ذلك فقد عقدت هذا الظلم وقتلته بقسوة اليوم. أليس هناك عدالة؟! "
اظهر الشيخ مظهر حزين كما لو كان كئيبا بشكل خاص بعد أن فقد تلميذه المحبوب.
وقد اهتز الضيوف الذين تم تنبيههم إلى حد بعيد بعد سماع ذلك. كان قتل تلميذ حافة السماء أمرا مدمرا للأرض. علاوة على ذلك، كان ملك الكرمة أحد أكثر تلاميذ المحبوبين للوادي!
"الشيخ فو، لم أقتل تلميذك، كف عن اتهامك. " عمقت السيدة صوتها. على الرغم من الوقوع في الكمين، فإنها لا تزال تحتفظ بهدوئها بسبب خبرتها العظيمة.
"السيدة زي يان، الدليل واضح اليوم، جثة تلميذي ومساعد الكيمياء هناك مباشرة تحت قدميك، لكنك ما زلت تريدين المجادلة؟" أعلن الشيخ فو من الوادي رسميا.
"واضح مثل اليوم؟" أجابت السيدة ببرود: "لقد ماتوا بالفعل عندما وصلت إلى هنا. في الواقع، مجموعتك ظهرت بشكل صحيح عندما وجدت هذه الجثث وهي مجرد مصادفة. أكثر بكثير من مصادفة "
"ماذا تقصد، السيدة زي يان؟" أجاب أحد كبار الشيوخ من عشيرة هوانغفو: "أنا، جنبا إلى جنب مع الأخ فو والكيميائي القديس، كانا نخطط لمناقشة الداو الليلة أثناء مشاهدة القمر. أحضرنا معنا تلاميذنا حتى يتمكنوا من التعرف على بعضهم البعض أيضا. من كان يظن أنه في اللحظة التي وصلنا فيها إلى هنا، رأيناك تقتلين أبناء إخواننا! "
"السيدة زي يان، هل كان ذلك غير كاف لك وللحيوان الصغير لي ليخطط ضد سليل هوانغفو لدينا؟" أضاف الشيخ الكبير بطريقة ملهمة: "أليست هناك حدود لقسوتك؟ لكل من أساء إليك، أليس هناك نهاية حتى يموت كلهم؟ هل تختارين عدم الامتثال لقوانين هذا العالم؟"
"بينما جميعكم على يقين تام بأنني قتلت هذين، أين الدليل؟" أجابت السيدة عندما كانت تقف بهدوء أمام أعدائها.
"الدليل هو مباشرة تحت قدميك! أليس من الواضح أن جثته وضعت هناك بجانبك؟! " رفع شيخ حافة السماء صوته:" السيدة زي يان، على الرغم من أنك ملك شيطان عظيم، يجب أن تعرفين أن الموت هو عقوبة القتل! "
"الأخ فو، شيء ما غير صحيح في هذا الشأن. ربما لا يكون كل شيء كما نراه صحيحا. " تحدثت الكيميائي المقدس ببطء في هذا الوقت:" الجميع يعلم أن اللورد زد يان تستمع إلى لي شي. أخشى أن لا يجرؤ اللورد الملكي على تحمل مسؤولية شيء من هذا القبيل، يجب أن يكون هذا أمرا تلقته منه. "
"إن كلماتك ليست بلا سبب." فكر الشيخ الكبير من عشيرة هوانغفو للحظة قبل أن يتحدث بشكل خطير إلى السيدة: "السيدة زي يان، يجب أن تعرف أن هذه ليست مسألة تافهة. قتل تلميذ من الوادي هو أقرب إلى معارضة الوادي! ألا تخبرني بأنك ترغبين في الحرب بين بلد الخيزران الكبير والوادي فقط بسبب ذلك لي شي؟"
تصرفت الكيميائي المقدس كوسيط وتحدثت: "السيدة زي يان، إذا أجبرت على قتلهم بسبب لي شي، إذن قبل أن تتصاعد هذه المسألة إلى نقطة اللاعودة، لا يزال أمامك خيار. طالما قمت بتسليم الجاني الحقيقي، لي شي، سوف تكون قادرة على تعويض عن هذه الجريمة. في ذلك الوقت، يمكن لـ لأخ فو وأنا أن نتدخل من أجلك لكيلا يلقي الوادي باللوم على بلدك في رؤية كيف أن العقل الحقيقي هو لي شي. " أنهى الكيميائي بسعال.
كان المتفرجون يراقبون بأنفاسهم المتقلبة. لم يجرؤ أحد على الانخراط في مثل هذه المسألة لأنه إذا أخذ هذا منعطفاً نحو الأسوأ، فقد يؤدي إلى حرب شاملة بين البلدين!
"أنت على حق" أضاف الشيخ الكبير لهوانغفو ببرود: "السيدة زي يان، العقل المدبر هو لي شي، فهو الجاني الحقيقي. لا يمكننا السماح لمثل هذا الشرير بأن يكون خارج القانون! إذا كنت على استعداد لقول الحقيقة، فربما سيسمح الوادي بهذا الأمر بالمرور. هذه المسألة ليست مزحة. ليس من الحكمة أن يذهب بلد الخيزران العملاقة إلى الحرب مع الوادي. "
كانت السيدة قد خمنت بالفعل أن هذا كان مؤامرة ضد سيدها الشاب منذ البداية، والآن، هذا المشهد أكد تكهناتها.
سخرت السيدة وهزت رأسها قائلة: "أنا أشفق على الملك الكرمة. كتلميذ من الوادي، أجبر على تقديمه كذبيحة في النهاية. حتى لو كان تلميذا للشيخ، في النهاية، تم التخلص منه كرهان. إنه أمر مثير للشفقة أن تأتي من النسب مثل هذا. أخشى أنه حتى عند موته، فإنه لم يعرف بعد ما حدث. "
"السيدة زي يان، ماذا تحاول أن تقول ؟!" صرخ شيخ حافة السماء: " قتلت تلميذي حتى الآن لا تزالين تجرؤين على توجيه اتهامات كاذبة نحو الوادي ؟! السيدة زي يان، هل تظنين حقاً أن بلدك قوي بما يكفي ليكون خارج القانون؟ هل تعتقدين حقاً أن بلدك يمكنه القيام بما يرضيه فقط بسبب الوصي الإلهي؟ "
"الخروج عن القانون؟" في هذا الوقت، صدى صوت ضعيف: "لا توجد حاجة إلى أن يكون بلد الخيزران العملاق يتصرف بلا قوانين. أنا من فوق القانون، وبما أنني أنا القانون، فأنا السماوات. "
في هذا الوقت، وصل شخص إلى قمة الجبل. كان لي قشي. تبعه تاي يي خلفه، مرعوب. كان يختبئ خلف لي شي مباشرة كما لو كان خائفاً من التدخل.
"لي شي!" عند رؤيته، صرخت مجموعة شيخ حافة السماء وهرع على الفور له.
ولم تكن مجموعته فقط. في لحظة واحدة، هرع كل من الكيميائي والشيخ الأكبر لهوانغفو مع مجموعة كبيرة من الخبراء إلى الأمام وحاصروه على الفور في العديد من الطبقات.
تم نسيان السيدة التي حوصرت في وقت سابق على الفور. للحكم من خلال أفعالهم، يبدو أن لي شي كان الجاني الحقيقي.
كان بعض الضيوف يرتجفون الآن، وخاصة المشهورين ذوي المكانة الكبيرة. شعروا أن شيئًا ما على وشك الحدوث.
صاح شيخ حافة السماء: "لي! لقد قتلت تلميذي، سلم حياتك! "
لا يزال بإمكان لي شي الاحتفاظ بسلوكه البارد والهادئ على الرغم من أنه محاط. نظر إلى الشيخ وقال مبتسما: "أوه؟ ملك الكرمة ميت؟ هذه مفاجأة بالنسبة لي. "
"لي! أنت تعرف هذا جيدا! " رفعت الكيميائي المقدس لهجته:" ملك الكرمة راهن فقط ضدك واستخدم بضعة كلمات غير سارة. ومع ذلك، كنت في الواقع تحمل ضغينة وأمرت اللورد الملكي زي يان لقتله. شخص شرير مثلك من يزعزع زملائه من الداويين هو أمر لا يغتفر! "
"نعم؟" لم يسع لي شي سوى الضحك. استجاب على مهل: "كان فقط تلميذا من الوادي، ما هو الصفقة الكبيرة؟ هل أحتاج إلى طلب شخص آخر إذا أردت أن آخذ حياته؟ أنا يمكنني بسهولة سحقه مع لمسة خفيفة. وعلاوة على ذلك، هذا الملك الكرمة، إذا أردت أن أقتله، كنت سأفعل ذلك منذ يومين، فلماذا أعطيته فرصة للمغادرة؟"
"الأعذار!" صرخ شيخ حافة السماء: "هل تعتقد أن الناس سيؤمنون بتفسيرك؟ من الواضح مثل اليوم الذي قتل فيه تلميذي من قبل السيدة زي يان! هي تابعتك وتطيعك بدون أي سؤال، لذلك فقط كان بإمكانك أن تأمرها بقتله! "
"إذن هو هذا النوع من اللعب." لم يهتم لي شي بهذا التافه. لم يكن يمانع حتى لو اتهمه هؤلاء الشيوخ بقتل الملك الكرمة. نقل ذراعيه أمام صدره وتصرف كما لو كان يشاهد مسرحية مرحة بينما قال لهؤلاء الشيوخ: "أنا حقا أعتقد أن الحقيقة هي كما قلت... بما أنكم جميعًا تتقمصون أدواركم، الانضمام في هذه اللعبة كذلك. ومع ذلك، التصرف صعب جدا. علاوة على ذلك، قتل تلميذك الخاص لهذه اللعبة أكثر صعب، هل أنا على حق؟ حسنا، لقد قتلت تلميذك، ملك الكرمة، كيف تريدون أن تمسكوا بي؟ " تصرف لي شي كما لو كان بلا اهتمام في هذه اللحظة.
لم يسع السيدة سوى الارتجاف. أدرك سيدها الصغير أن هذه كانت مؤامرة، لكنه لا يزال اختار القفز مباشرة. أرادت أن تقول شيئا، لكن لي كيي لوح بذراعه وأوقفها.
صرخ شيخ حافة السماء: "لقد قتلت تلميذي، لذلك الدم لأجل الدم والحياة لأجل الحياة!"
"أخي فو، اهدأ، اهدأ قليلاً" سارع الكيميائي المقدس إلى القول: "نحن لسنا أشخاصًا غير منطقيين لا يستطيعون التصريح عن الخطأ. لي شي، بالطريقة التي قلته، هل تعتقد أننا نقيم لك فخا؟"
مسح الكيميائي المقدس حنجرته واستمر ببطء: "على الرغم من أن وفاة ملك الكرمة واضحة مثل اليوم، فسوف نعطيك فرصة لمحاكمة عادلة. بالإضافة إلى ذلك، نحن هنا للاحتفال بعيد ميلاد شجرة الأب، لذلك ليس من الجيد إراقة الدماء هنا. "
"أوه، إذا، أود أن أكون شاكرا لكم جميعا على لطفكم وطريقتكم الرحيمة؟" ابتسم لي شي وقال: "جيد، إذن، هي محاكمة عادلة، ماذا علي أن أفعل؟"
لم يكن هذا الرد مفاجئا لمجموعة الكيميائي المقدس فحسب، بل أدهش أيضًا العديد من الضيوف المتفرجين على الجانب.
************************************
الفصل الثالث والأخير
الفصول القادمة:
الفصل 707 – المسرحية
الفصل 708 – جرة التهام الشر الخالدة
الفصل 709 – قتل الأعداء مثل ذبح الدجاج
المترجم: KAMAL AIT BOUIA