---

**الفصل الثاني عشر**

هاه، استيقظت رغم أن ذهني كان مشتتًا تمامًا. لم أستطع النوم لأنني لم أعتد على هذا الجسد الجديد. تنهدت وفكرت بعمق: يبدو أنني يجب أن أعتاد على كوني أميرة، لأن جسدي السابق وروحي قد تم تدميرهما بالكامل، وتشكلت لي روح امرأة، ولكن بوعيي السابق.

رغم أنني حاولت الانتحار عدة مرات والنضام المختل كان يمنعني من دالك لا أعرف لمادا النضام لايريدني أن انتحر ؟

أه، اتكأت على سريري وأنا أقول وأضع ذراعي على صدري: "هاه، يبدو أنني يجب أن أعيش حياة جميلة عكس حياتي السابقة." أحكمت قبضتي على صدري بقوة والغضب يملأ عيني وأتذكر ما عشته في حياتي السابقة: "لا يجب أن أنتقم من أولئك الأوغاد، يجب أن أريهم الجحيم لأنهم كانوا يعتبرونني مجرد أداة يفعلون بها ما يريدون."

تنهدت وقلت لنفسي: "لماذا أفكر في الانتقام الآن؟ رغم أنني لا أعرف كيف سأعود. يا لي من غبية."

أدرت نفسي إلى اليمين وقلت: "ما زال الوقت طويلًا لكي أنام." أغمضت عيني وفجأة سمعت صوت مخلوق غريب ومرعب.

نهضت هلعة من على السرير، التفت يمينًا ويسارًا وقلت: "لقد كان مجرد مخلوق غريب في هذا العالم المختلف."

وتسألت ماهي أنواع المخلوقات الموجود في هادا العالم؟حككت أدني أتمنى ألى تكون مرعبة ومخيفة .

تنهد

مستحيل أن لى تكون مخيفة ،من عاشر المستحلات ليس سابع فقط .

ظهرت الشاشة اللعينة أمامي وكان مكتوبًا عليها: "لقد جاءت المهمات اليومية: الجري 30 كيلومترًا، تمارين البطن والظهر، ورفع الأثقال 20 مرة." أغمضت عيني الجميلتين وفتحتهما وأنا أقول: "هه، يبدو أنني لم أعتد على الرموش الطويلة."

نظرت إلى الشاشة وقلت بتساؤل: "كيف تساعدني التمارين الرياضية العادية في هذا العالم الغريب؟ أليس فيه وحوش غريبة؟ يبدو أنها قد زادت التمارين عن المعتاد."

حنيت رأسي ونهضت وخرجت من القلعة الضخمة ووجدت أمامي غابة شاسعة. توقفت أمام باب القلعة الضخم المزخرف بنقوش غريبة ذهبية، وتوجد به مجموعة من البلورات الحمراء الجميلة ورؤوس تنانين وأفاعي على ما أظن. رفعت كتفي وأنا أبتسم: "هل كانت ملكة هذه القلعة مهووسة بالتنانين والأفاعي؟"

رسخت حجارة في الأرض وابتسمت: "يجب أن أبدأ التمارين لكي لا تأتي تلك المهمة اللعينة." بدأت الركض حول القلعة، أنهيت الركض وعرق على جبيني. مسحت العرق وعدت إلى القلعة بسرعة.

حملت الأثقال مجددًا، مع كل حركة كنت أقوم بها كنت أشعر بأن هذا الجسد سيتدمر لأنه جسد امرأة، والتمارين الصعبة للرجال وليس للنساء. أنهيت أخيرًا من رفع الأثقال، مسحت العرق الذي كان على جبيني وقلت: "يجب أن أنهي التمارين."

بعد عدة دقائق: "18، آه 19، اللعنة على هذا الجسد اللعين، 20." هاه، استلقيت على الأرض وأنا ألهث: "أخيرًا أنهيت التمارين اللعينة." ابتسمت وكنت متحمسة لأن الجوائز قد جاءت كما البارحة: ثلاث هدايا ونفس تصنيف الصندوق.

هاه، وأنا أحك ذقني شعرت بحيرة في اختيار الهدية. آه، ابتسمت: "دعنا نرى ماذا سيعطينا الصندوق العشوائي." فتحته، ضهر صندوق أحمركاللتي يتم أعطاءها في الحفلات.

أنار الصندوق وظهر مفتاح غريب وكتب عليه: "مفتاح لمغارة من الرتبة C."

أمسكته: "مغارة في مادا ستفيدوني ؟، ولاكن هل سترفع قوتي أم مادا؟، ولكن ماذا ستفيدني المغارة في مقابل؟ وحتى لو دخلت، لا أمتلك أي سلاح ولا أي مهارة."

فتحت نظام التصنيف، فتح التصنيف الذي يوجد في العالم، يبدأ من الرتبة

E

+E

F

+F

D

+D

C

+C

G

+G

B

+B

A

+A

S

SS

SSS

V

VVV. وكتب في الأسفل توجد مستويات مخفية

هذه هي التصنفات الموجودة، الأقل هي(E). همم، أدى لم أحسب تلك المستويات المخفية أنا قد أكون في أي رتبة، رغم أن قوتي تعادل 1900 نقطة. في أي رتبة؟

آه، أجابني النظام: "أنت الآن بقوة الرتبة F." قلت: "أحقًا أنا ضعيف؟" نظرت إلى المفتاح وفكرت: "المغارة من الرتبة C وأنا في الرتبة F، قد تكون فوق مستواي الحالي.

وحتى ولو دخلت سيتم سحقي فقط ،ولكن هل يمكنني زيادة قوتي بسرعة بدون إنجاز المهام اليومية؟"

آه، ابتسمت ووجدت فكرة: "يجب أن أشتري سلاحًا." وضعت يدي على رأسي وقلت: "كيف أشتري سلاحًا والمتجر غير مفتوح؟ أنتظر، أنا في عالم مختلف، قد تكون هناك مجموعة من المهارات والأسلحة التي قد تساعدني في هذا المكان."

التفت في كل مكان حولي: "هل سأجد أي سلاح أو شيء في هذه القلعة؟ دعني أبدأ في البحث." بحثت في كل أنحاء القلعة لعدة ساعات، فتحت باب قبو تحت الأرض وكان القبو شديد الظلمة. وق

لت: "قد تكون هنا بداية مسيرتي في العالم المختلف."

---

2025/01/31 · 9 مشاهدة · 673 كلمة
نادي الروايات - 2025