أتمنى أن يعجبكم الفصل

أستمتعوا

-دهبت الى غرفة الجراعات دخلت لها وجدتها ممتلأ بالجرعات والقرورات المرمية على الأرض فحصت كل واحدة على حدا وقلت نضام هل يمكنك معرفة ملدي يوجد داخل هاده قرورات أجابني أنها قرورات لأدوية وجرعات قديمة جيدا ولقد تلفت كل فواءدها ،

مدا قلت بوجه فارغ أدا لن تفيدني في شيء رميتها على الأرض ودهبت يجب أن أجهز نفسي بدأة في البحت عن أبرءة وخيط لأبدء خياطة التوب مع الدرع لأستطيع أرتداءه جلست على المقعد وبدأت الخياطة.

- -لقد مر أسبوع كامل وانا حل يوم أحاول التدرب على السيف وكنت أنجز المهام اليومية رغم أنها أصبحت أكتر وتأخود وقت لأنني كنت أرفع قوتي واحساسي أمتر من أي شيء أخر.

-القوة 2200. -الرشاقة 2100. -الأحساس 2100. - -لقد أرتفعت قوتي كتيرا عن قبل لقد فهمت بعد الأشياء عن هدا العالم اول أن الطاقة المستعملة في عالم هي الايتريال وتستخدم في عدة أشياء منها المهارات والقدرات وكلما كانت كمية الايتريال أكبر ستزداد رتبتك وقوة مهاراتك وتقنياتك

- -تنهدت قاءلة دعنا ندخل ألى المغارة لنرى مدا تخبء لنابعد أن وضعت المفتاح في الفراغ، تشكلت بوابة زرقاء تتلألأ كالنجوم في سماء الليل. ترددت للحظة، لكنني شعرت بموجة من الطاقة تدفعني للأمام. دخلت، ووجدت نفسي في مكان يشبه المجاري المظلمة، الرطوبة تتساقط من السقف، والهواء الثقيل يحمل رائحة العفن

.

سمعت صوتًا يتردد في أذني: **"اقتلي زعيم المغارة لتخرجي منها."**

حككت رأسي متسائلة: "هل هذا النظام يمزح معي؟" لكنني لم أكن أملك خيارًا آخر. تقدمت بحذر، وأحسست بوجود شيء ما يقترب

ظهرت ثلاث كائنات خضراء قصيرة، وعيونهم الحمراء تتلألأ كالجمر و يحملون عصي معدنية غريبة الشكل وغناجر . كتب فوقهم: **"عفاريت."*

*

أشمئزت من أشكالهم، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير. هجموا عليّ بسرعة، وكنت أسرع منهم بقليل. أول عفريت قفز نحوي، فانحرفت إلى اليمين وضربته بسيفي في ظهره. صرخ وسقط على الأرض، لكن قبل أن أتمكن من التفكير، شعرت بحركة خلفي. عفريت آخر كان يقترب بسرعة، أنيابه الصفراء تتلألأ في الضوء الخافت.

استدرت بسرعة، لكن قدمي انزلقت على الأرض الرطبة. سقطت على ظهري، ووجدت العفريت فوقي، أنيابه على بعد سنتيمترات من وجهي.

رفعت ساقي بسرعة وركلته بقوة، مما دفعه إلى الخلف. نهضت بسرعة وأمسكت سيفي، وضربته في عنقه بقوة. رأيت رأسه ينفصل عن جسده بينما كان الدم الأخضر يتدفق مثل النافورة.

النظام أعلن: **"لقد ارتفع مستواك!"**

شعرت بموجة من القوة تغمر جسدي، وكأنني أصبحت أسرع وأقوى. نظرت إلى العفريت الثالث، الذي كان يرتجف من الخوف. ابتسمت بشراسة وقلت: "حان دورك!"

قفزت نحوه بضربة سريعة، وسيفي اخترق صدره بسهولة. سقط على الأرض، وسمعت صوت النظام مرة أخرى: **"ارتفع مستواك!"**

لم يكن لدي وقت للراحة. فجأة، ظهرت مجموعة من الدءاب ذات الفكوك الفولاذية. أنيابهم المعدنية كانت تلمع في الظلام، وعيونهم الحمراء كانت تحدق بي بشراسة.

أول دابة قفزت نحوي، وفمها مفتوح على مصراعيه. حاولت ضربها بسيفي، لكن أنيابها الفولاذية كادت أن تكسر السيف. تراجعت بسرعة، وأدركت أن سيفي لن يكون كافيًا.

ثاني دابة هاجمتني من الخلف. قفزت إلى الأعلى وركلتها بقوة في رأسها، مما جعلها تسقط على الأرض. لكن الثالثة كانت أسرع. عضتني في ساقي، وشعرت بالألم ينتشر في جسدي. الدم الأرجواني بدأ يتدفق، لكنني لم أستسلم.

أمسكت الدابة من رقبتها وضربتها بقوة في الأرض عدة مرات حتى توقفت عن الحركة. الدابة الأخيرة حاولت الهرب، لكنني أمسكتها من ذيلها ورميتها نحو الجدار.

سمعت صوت عظامها وهي تنكسر بينما كانت تسقط على الأرض بلا حراك.

تحركت للأمام قليلا حتى أسمع صوت الأرض وهي تهتز أدىكت على الفور أن شيء شديد السوء قادم.

لم أكمل كلامي حتى ضهرت أمامي بشكلها المقزز والمرعب في نفس الوقت.

عندما ظهرت الدودة العملاقة، شعرت بقلبي يتسارع. حجمها كان مرعبًا، وجلدها السميك كان يلمع تحت الضوء الخافت. حركت ذيلها بسرعة، وضربتني بقوة، مما جعلني ألتصق بالجدار. شعرت وكأن كل عظامي تكاد تنكسر.

نهضت بسرعة، لكن الدودة كانت أسرع. فتحت فمها الضخم، وكانت أسنانها الحادة على بعد سنتيمترات من وجهي. حاولت ضربها بسيفي، لكنه انكسر عند ملامسته لجسمها القاسي.

الدودة عضتني مرة أخرى، ورمتني في الهواء. سقطت على الأرض بقوة، وشعرت بدماء تملأ فمي. كنت أفكر في حل ما حتى وجدت واحدا، أبتسمت وقلت هل سيضبط الحط معي ؟.

نهضت بسرعة، وأمسكت بقبضتي بقوة.

قفزت نحو الدودة وضربتها بقوة في عينها. صرخت بصوت عالٍ، وبدأت تترنح. استغلت الفرصة وقفزت داخل فمها.

كانت رائحة اللحم المتعفن كريهة، لكنني لم أهتم.

أمسكت سيفي المكسور وغرسته في لحمها بقوة. الدماء خرجت.

بغزارة، وبدأت الدودة تهتز بعنف.

قفزت خارج فمها وضربتها مرة أخرى في عينها. هذه المرة، أخرجت عينها بالكامل بيدي. الدودة سقطت على الأرض، وبدأت تلف في كل الاتجاهات، مما تسبب في انهيار أجزاء من المغارة.

النظام أعلن: **"لقد قتلت زعيم المغارة! تهانينا، لقد ارتفع مستواك!"**

بعد أن هدأت الأجواء، نظرت إلى الجوائز التي حصلت عليها.

الخنجر الأسود كان يلمع بشراسة، وشعرت بقوته بين يدي.

**"خنجر أسكا الفئة C"** كان سلاحًا ممتازًا، مع قدرات الشلل والنزيف التي ستجعل معاركي القادمة أسهل.

ثم نظرت إلى حجر الروني.الدي أخدته لقد كان مكتوب عليه مهارة من الرتبة A.

عندما كسرته، شعرت بموجة من الطاقة تغمر جسدي. **"مهارة الاندفاع"** كانت إضافة رائعة لقدراتي. الآن، يمكنني التحرك بسرعة أكبر في المعارك، مما سيعطيني ميزة كبيرة.

عندما خرجت من المغارة، وجدت نفسي في وسط الغابة. الشمس كانت تشرق، لكنني لم أشعر بالراحة.

النظام أعطاني مهامًا يومية جديدة: **الجري 300 كيلومتر، القرفصاء 200، رفع الأثقال 200، البطن 200، الظهر 200.**

تنهدت وقلت لنفسي: "يبدو أن النظام لا يريد أن أرتاح. حسنًا، لنبدأ!"

2025/02/02 · 3 مشاهدة · 851 كلمة
نادي الروايات - 2025