لقد أكملت المهام.

تنهدت وأنا أمسك ركبتي، مسحت العرق الذي على جبيني.

يبدو أن النظام اللعين قد رماني في مكان بعيد عن القلعة.

اللعنة على النظام المتخلف!

أستمررت في المشي وأنا أنظر لإحصاءياتي. لقد أصبحت أكثر قوة بعد المغارة والمهام اليومية.

**إحصاءيات اللاعبة:**

- القوة: 3100

- الإحساس: 2300

- الذكاء: 350

- الرشاقة: 2300

**المهارات:**

- الاندفاع (المستوى الأول): تزيد سرعة المستخدم بنسبة 20%. ستزداد النسبة مع ارتفاع المهارة.

**الأسلحة:**

- خنجر ناب أسكا: القوة 180، القدرات الخاصة: النزيف والشلل.

هاه! يبدو أن الخنجر شيء جيد حصلت عليه.

دعنا نكمل الطريق.

على بعد مئات الأمتار، لاحظت وجود عملاق حجري شديد القوة.

لقد كان عملاقًا حجريًا ضخمًا، يضرب بقدمه تلك المجموعة، ويرميهم لأمتار بعيدة. الدماء تنزف من أجسادهم بكميات كبيرة.

وقف شخص مدرع أمامه وصد هجوم العملاق. أقدامه حفرت في الأرض، وصرخ:

"الآن، انطلقوا!"

انطلق ثلاثة أشخاص يستعملون النار، وأطلقوا هجومًا ناريًا مدمرًا كان كافيًا ليحرق منطقة كبيرة من الغابة.

**منظور كريستينا:**

شعرت بانفجار ضخم كان يبعد عني بضعة أمتار. قفزت على غصن شجرة، ورأيت المشهد من بعيد.

الأشجار العالية كانت تلوح في الرياح، وأوراقها الخضراء تتلألأ تحت ضوء الشمس المتسلل عبر الفجوات. رائحة التراب الرطب والخشب القديم تفوح في الجو، مما أعطى الغابة طابعًا غامضًا وخطيرًا في نفس الوقت.

قلت بتعبير فارغ:

"هل حقًا تلك المجموعة تعاني مع عملاق بهذا الضعف؟"

أه! يبدو أنني صرت أراه ضعيفًا بسبب زيادة إحساسي. إنه فقط مدرع، وإذا سقط درعه، سيموت بالتأكيد.

أخرجت السيف المكسور من المخزن، وأدخلت قدمي بقوة في الأرض. أشرت في اتجاه العملاق، رغم بعده. كنت أعرف مكانه بدقة.

عندما رميت السيف، الأشجار التي حولي اهتزت.

لاحظ الفارس المدرع السيف المتجه نحو العملاق. بضربة واحدة، سقط العملاق ميتًا على الأرض. ومن قوة الاصطدام، تزحزح الجميع الذين كانوا هناك.

أندهشت تلك المجموعة من المشهد الذي رأوه.

قال أحدهم عندما وجد السيف المكسور داخل الجثة:

"هل تعرفون من رمى هذا السيف؟"

أجابه الجميع بتساؤل.

فكر في نفسه: "الشخص الذي رمى هذا السيف يبدو شديد القوة."

**منظور كريستينا:**

لقد ارتفع مستواك ثلاث مرات.

هممم، يبدو أنني قتلت ذلك العملاق بضربة واحدة. لقد أصبحت أقوى بكل تأكيد.

لقد فتح المتجر، ووصل اللاعب للمستوى 16.

أندهشت لأني دخلت مستوى 16 أسرع مما تصورت.

قلت: "فتح المتجر."

وكان المتجر ممتلئًا بالأسلحة والأدوات.

أه! هذا يبدو ممتازًا.

**خنجر برسونا:**

- سلاح من الدرجة BB.

- السعر: 199 درر.

- القدرات: يزرع سمًا قاتلًا عبر كل طعنة، يزداد أثر السم.

هذا حقًا جيد، يجب أن أشتريه.

أه! ثمنه 8000 عملة ذهبية.

من أين سأحصل على هذه النقاط؟

نظرت إلى أعلى الشاشة، وكان مكتوبًا أنني أمتلك 800 عملة ذهبية.

هاه! من أين أحضرت هذا؟

يبدو أن تلك الدودة قد أعطتني هذه النقاط. هذا مدهش! دعنا ندخل بسرعة.

**تفعيل مهارة الاندفاع.**

دعنا نجربها.

أوف! تركت فقط الغبار خلفي من شدة السرعة.

بعد الجري لعدة دقائق، قطعت مسافة خيالية بسبب مهارة الاندفاع وزيادة سرعتي.

تنهدت وقلت: "هذا الحدث الذي حصل ليس سيئًا. بهذه الطريقة، لن أبقى عالقة في تلك القلعة الغبية. ولكن قد تكون مفيدة في المستقبل."

قلت: "نظام، هل يمكنك معرفة مكان القلعة التي كنت فيها؟"

أجابني النظام: "القلعة تبعد عن اللاعب بمسافة 500 كيلومتر في اتجاه الشرق."

نظرت للمكتوب بتعبير فارغ، وضربت على الأرض، وغضب يملأني.

"أيها النظام المعتوه!"

لعنته بشدة لدرجة أنني استمررت في اللعن لساعة كاملة كالمعتوهة.

هاه! يبدو أنني سأطوف حول هذا العالم. أين يجب أن أذهب؟

هاه! دربت رأسي بقوة وقلت: "من سيجيبني في مكان كهذا؟"

نظرت حولي، ووجدت شجرة طويلة وصلت إلى أعالي السماء. تسلقتها بسرعة، وعندما وصلت إلى أعلاها، نظرت تجاه الشرق، حيث كانت القلعة التي كنت فيها.

حقًا، المسافة ضخمة.

صعدت للأعلى بكل سهولة، وبدأت أطل على منظر خلاب. حتى لمحت مدينة تبعد عني أميالًا، فأصبحت سعيدة.

حددت هدفي الجديد: يجب أن أذهب إلى تلك المدينة.

رميت نفسي من قمة الشجرة، ونزلت على الأرض بقوة الاصطدام التي أحدثت تشققات في الصخور التي كانت على الأرض.

وبدأت الركض.

بعد عدة ساعات من الركض، وصلت إلى مكان يبدو أنه ممتلء بالكائنات الغريبة.

نظرت عن بعد، ووجدت سبعة مخلوقات تشبه البشر، ولكن ليس لهم أيادي ولا وجوه.

كان وجهها عبارة عن فك ممتلء بالأسنان، وبؤبؤة عين في الوسط، وبطنهم عبارة عن لسان ممتلء بالشفارات الحادة كالسكاكين.

أشمئزت من مظهرهم بشدة، وكدت أن أتقيأ.

ما اسم هذا الشيء المقزز؟

**روكين**... اسم غريب مثل أشكالهم. من بحق السماء فكر في تسميتهم بهذا الاسم؟

يبدو أن الأسماء نفدت.

ابتسمت وأمسكت خنجري، وقلت: "سأقتلهم بسرعة لأرتفع في مستوى، طالما هم على مقربة مني."

هجمت بسرعة خاطفة، وقسمت أحدهم إلى نصفين. انتبه لي الآخرون، وبدأوا يصرخون كالمجانين.

"تعالوا إلى موتكم! انطلقوا بدون تفكير نحوي!"

أحدهم زاد طول لسانه الكبير وأرسله نحوي. صديت بالخنجر، والتفت الأخرون من حولي وهجموا بنفس الشكل.

"حقًا، لسانكم ليس بجيد كما يبدو!"

أه! هم يزيدون طول لسانهم الممتلء بالشفارات الحادة، ويهجمون عبر مسافة طويلة.

تجنبت أخذ تلك الألسنة بصعوبة، رغم أنه كاد أن يقطع رأسي.

رميت نفسي على غصن شجرة.

**تفعيل مهارة الاندفاع.**

اندفعت بسرعة خارقة، وقطعت لسان أحد تلك الوحوش اللعينة.

ركلت أحدهم في وجهه الغريب، فقبض على قدمي وكأنه يريد التهامها.

"أه! تلك الأسنان المتكتلة في وجهك فائدتها هي الالتهام."

أمسكت خنجري وغرسته في رأسه حتى صرخ صراخًا مزعجًا.

**تم تفعيل قدرة الخنجر: النزيف والشلل.**

**ارتفع مستواك.**

التفت، ووجدت خمسة مخلوقات متبقين. اندفعت لهم بقوة، وقتلت واحدة تلو الأخرى.

بعد دقيقة، قتلت جميع السبعة، ويدي ممتلئة بالدماء البنفسجية.

"هيه! ليس فقط أشكالهم مقززة، حتى دماءهم."

التفت خلفي لأجد سربًا بأكمله يحيطني من كل جانب.

تحمست أكثر، وصرخت: "هلموا إلي وانطلقوا نحوي بقوة!"

---

---

في أحد الكهوف قال أحدهم هل وجدتها نعم رءيس لقد وجدتها رضا على الأخر أبيتسم رءيس تلك المجموعة وقال هدا ممتازة دعونة نخرج من هدا المكان بسرعة قبل أن تعود تلك المخلوقات هاي رءيس لمدا لم نقتلهم أنهم ضغفاء؟

ردا على كلام داك الشخص نعم أنهم ضعفاء جيدا ولاكن كنا مسرعين لأجاد هاته القدرة المفيدة

ههههه خرجت المجموعة من الكهف وألتقوا بشخص يرتدي ملابس حمراء وسعر بني وقال يبدوا أن تلك المخلوقات لقد وجدت هدف غيرنا مدا هدف غيرنا من يكون ؟

أبتسم داك الشخص وقال أتبعني لتروا مدا حصل

منضور كريستينا

هاه لقد قتلتهم جميعا وكنت أجلس فوق جبل من جتت الملعين هاؤلاء نزلت من فوقهم وقلت ملابسي لقد أتسخت بالكامل ولاكن الشيء الجيد هو هدا

لقد أرتفع مستوى الاعب ألى المستوى 24 .

حقى لقد أزددت قوة ألتفت ،شعرت بكأن شخص يراقبني ألتفت بسرعة لأجد تسع أشخاص يراقبونني .

سمعت صوت تصفيق وخرج شخص يرتدي سروالا أسود وقميص بني وشعره أسود وصرخ قاءلا ياأنسة هل قتلني تلك المجموعة لوحدك؟

أجبته بصوت حازم قليلا من تصنع من غيري أنا الوحيدة الواقفة هنا

....هوه هدا رائع

من أنتم أولا ومدا كنتم تفعلون؟ قاطعت كلامه

نضر ألي وأبتسم وحط شعره لقد كنت فقط نقوم بجولة أكتشافية لأكتشاف الغابة لبحت أن أشياء نبيعها في السوق المدينة أنتضري هل أنتي أيضا متجهة المدينة أدى كنت كدالك فدعينة ندخل معا

ترددت في قبول طلبهم في البداية ولاكن في النهاية وافقت

ولاكن قبل دهابنا يجب أت تغيري تلك الملابس الممزقة نضرت ألى نفسي وكنت أ

رتدي ملابس ممزقة بالكامل

---

2025/02/08 · 4 مشاهدة · 1115 كلمة
نادي الروايات - 2025