بعد أن تمكن أدريان من تشكيل عصابته الخاصة، وارتداء قناعه الذي يعرف به في عالم الجريمة، انطلق هو وفريقه في رحلة البحث عن سيليا، خطيبته التي تم اختطافها من قبل إحدى أقوى منظمات الإرهاب في العالم. كانت هذه الرحلة مليئة بالتحديات والمخاطر، حيث كان على أدريان وفريقه أن يواجهوا العديد من المتورطين في هذه الجريمة الشنيعة.
بدأ أدريان وفريقه بتحليل المعلومات وجمع الأدلة التي تؤدي إلى المتورطين في خطف سيليا. استخدموا كل مهاراتهم وخبراتهم في مجال الجريمة لتتبع أثر المجرمين وتحديد مواقعهم. كانوا يعملون بصمت وحذر، حتى لا يثيروا الشبهات ويعرضوا حياة سيليا للخطر.
بعد أيام من البحث المضني، تمكن أدريان وفريقه من تحديد مكان تواجد المتورطين الرئيسيين في عملية خطف سيليا. كانوا يختبئون في مبنى مهجور في أطراف المدينة. لم يكن الوصول إليهم سهلاً، فقد كانوا يحمون أنفسهم بأقوى الأسلحة والحراسة الشديدة.
لكن أدريان لم يكن يعرف المستحيل، ولم يكن لديه خيار سوى مواجهة المتورطين والقضاء عليهم لإنقاذ سيليا. قاد فريقه بحنكة وشجاعة إلى داخل المبنى المهجور، حيث بدأت المعركة الحاسمة.
كانت المعركة شرسة ومليئة بالإثارة. تبادلت الرصاصات واللكمات، وتصاعدت النيران والدخان في المكان. كان أدريان وفريقه يتحدون الموت ويقاتلون بكل قوتهم للقضاء علا متورطين وإستعادة سيليا