يفكر أدريان وتتضح له فكرة أن شخصيته حالية لا تستطيع عيش في هذا عالم صعب فيقرر صناعة شخصية وإنتحالها ذهب لي إحدى مكبات نفاية فوجد قناع من بالاستيك فقام بتعديله وتلوينه ،وأصبح أدريان عندما يريد قيام بشيء ما يرتدي قناع ويذهب. ذات يوم كان أدريان جائعا ويجلس أمام إحدى منازل وتقدمت له فتاة صغيرة مريضة وقدمت له بعض أكل فقرر أدريان أن يساعدها كان يوجد بعض أفراد عصابات في ذالك حي قرر أدريان أن يسرق حمولة لتي ستصلهم فرتدى أدريان القناع وقام بإمساك سكين وقام برسم رمز مهرج علا رقبته وذهب كانت هذه ستكون أصعب عملية سينفذها وهو بعمر 13 عشر كان هناك عدة رجال أقوياء فكان من مستحيل ذهاب هناك وسرقتهم مباشرة فيقرر نصب لهم كمين بين عصابة و شرطة فهاجامت شرطة عصابة بينما أدريان ذهب لمكان لذي كان مخبئة فيه حمولة وقام بوضعها في كيس وقرر أن يذهب عن طريق مجارير لكن أتى أحد أفراد عصابة فرأه فحاول إمساك أدريان لكنه لم يستطيع فقام بإطلاق نار عليه وأصاب كتفه فذهب في مجارير ودم بقطر منه حتى وصل لقريته في إحدى أماكن أعغمى عليه هناك فعثر عليه الأطفال القرية وقامو بعلاجه وعندما ستيقظ أخذ كمية من مال ووضعها أمام منزل فتاة وذهب، وعاد لمنزله قديم فعندما دخل بدأت دموع تنهمر علا وجهه وبد يبحث في أغراض أمه فوةد رسالة لتي كتيتها وفتحها وبدأ يقرأها " أسف أدريان يبدو أن بقائي معك لن يسبب لك سوى مزيد من لألم"