وبعد مرور 7 سنوات تذهب بنا قصة لوالد أدريان جون ميلر في قصره وإبنيه بقفان بجانبه كان إسم ولده أول هاروكي وثاني تاكومي وفتاة كانت تقف بجانب أمها كان إسمها أيمي كانو يتحدثون عن علاقاتهم بإحدى شركات ضخمة كما يبدو أن أيمي سيتم زواجها من أحد عاملين في تلك شركة وله منصب كبير فيها كانت إيمي تضحك ولم تكترث لأمر لأنها كانت تحاول إستغلاه فحسب فيقررون ذهاب لشركة لتحدث مع خطبيبها كان إسم خطيبها كينجيرو وذهبو ولتقو في إحدى مطاعم ويبدو أن كينجيرو أعجب بجمال أيمي وسأله تاكومي عن أحوال شركة فأخبره أن إمرأة عجوز كانت تمتلك 60 %من أسهم شركة لكنها ماتت وعلا مايبدو أن تلك عجوز لم تكتب إسم أسهمها علا أي شخص لأنها كانت وحيدة وهو لايعلم أن كتبت كل ماتملك علا حساب أدريان وتعجب جون ولم يتقبل فكرة موتها دون كتابت أسهمها لكنه لم يجادله في حديث .وتذهب بنا قصة لمركز شرطة ونلاحظ أنسة فائقة جمال شعرها أبيض وأعينها زرقاء وجسمها مثير كان إسمها سيليا كانت تتحدث مع رفاقها وأخبرتها صديقتها أنها متى سوف تتزوج أو أنها تققر أن تبقى عازبة فأخبرتها أن والدها قد قام بعمل لي خطبة دون علمي مع أحد أشخاص يفترض أن أقابله غدا لأرفضه فبدأت صديقتها بضحك وأخبرتها من مستحيل أن يراك أي رجل ويقبل أن لا يكون معك أخبرتها انها ستنفصل سواء أحب ذالك أم لا، وتعود قصة إلا بطلنا أدريان في منزله نائم كان شعره طول وأعينه خصراء أصبحت أكثر جاذبية وستيقظ وقام بإعداد قهوة حتى يسمع صوت هاتف يرن فيجيب لتكلمه صوت فتاة رقيق وتخبره أنا سيليا أعمل في قسم شرطة يبدو أن أبي بدون علمي قد قام بخطبتي معك فيجب علينا أن نلتقي لنحل هذه مسألة فتعجب أدريان وصمت لبعض وقت و أخبرها أين سنلتقي أخبرته في مركز شرطة فبدأو أصدقائها في عمل يضحكون بصوت مرتفع وقالت لها إحدى صاديقتها هل ترغبين في إخافته ويهرب فقالت سيليا لا لن يهرب إن لم يريد رفض خطوبتنا سأضعه في سجن
