لم تدم فرحة أدريان كثيرا حتى تما خطف سيليا من أحد أقوى منضمات إرهابية وقامو بإتصال بأدريان وفرد أدريان وسمع صوت سيليا تصرخ
بعد خطف سيليا، قرر أدريان أن يتصدى للمنظمة الإرهابية التي قامت بخطف خطيبته. لكنه لم يكن يستطيع مواجهتهم بمفرده، فقرر تشكيل عصابة قوية تساعده في هذه المهمة الصعبة. بدأ أدريان بالبحث عن أشخاص موهوبين ومتخصصين في مجالات مختلفة لينضموا إلى عصابته.
أول شخص انضم إلى العصابة كان "علي"، وهو خبير في الأمن والتكنولوجيا. كان علي يمتلك مهارات استثنائية في اختراق الأنظمة وجمع المعلومات السرية. كان لديه خبرة واسعة في مجال القرصنة الإلكترونية وكان يعرف كيفية تتبع أنشطة المنظمة الإرهابية عبر الإنترنت. كان علي يعتبر العقل المدبر والخبير التكنولوجي للعصابة.
ثم انضم "ياسمين" إلى العصابة، وهي خبيرة في القتال وفنون الدفاع عن النفس. كانت ياسمين تمتلك قوة بدنية هائلة ومهارات قتالية مذهلة. كانت قادرة على التعامل مع أي تحدي وتواجه أي خطر بثقة وشجاعة. كانت ياسمين تعتبر القوة الجسدية والحارسة الشخصية لأدريان.
وبعد ذلك، انضم "محمد" إلى العصابة، وهو خبير في الاستخبارات وجمع المعلومات. كان محمد يتمتع بقدرة استثنائية على تتبع الأشخاص والتجسس عليهم دون أن يلاحظوا وجوده. كان لديه شبكة واسعة من المصادر والمعلومات التي يمكن أن تساعد العصابة في العثور على مكان احتجاز سيليا. كان محمد يعتبر العقل الاستخباراتي والمحقق الخاص للعصابة.
وأخيرًا، انضم "ليلى" إلى العصابة، وهي خبيرة في القيادة والتخطيط الاستراتيجي. كانت ليلى تمتلك مهارات قيادية فريدة وقدرة على اتخاذ القرارات الصائبة في الوقت المناسب. كانت قادرة على تنظيم العمليات وتحديد الأهداف وتوزيع المهام بطريقة فعالة. كانت ليلى تعتبر العقل الاستراتيجي وكان أدريان قائد عصابة