الفصل 79.
سجل الاستكشاف رقم 13 الذي أضفته.
—إذا حصلت على الزي المدرسي بالطريقة المناسبة وارتديته، فيمكن معاملتك كطالب.
في الواقع، هذا محتوى صادم للغاية.
لأنه خيار يمكن أن يغير نكهة قصة الرعب الأصلية إذا تم التعامل معه بشكل خاطئ.
قصة رعب مدرسية.
وحش يتحرك فقط عندما لا تكون هناك نظرات موجهة إليه.
قصة 'في الظل الأسود'، التي تم إنشاؤها من خلال دمج قصتين نموذجيتين، هي في الأصل قصة رعب كلاسيكية بموضوع 'رعب المطارد'.
كابوس يتحول فيه المكان المألوف والشخصيات المألوفة إلى أشياء غريبة لا يمكن تحديد طبيعتها وتطاردك حتى الموت.
ولكن عندما تتراكم سجلات الاستكشاف لأكثر من 10 مرات، يبدأ هذا أيضًا في التطور شيئًا فشيئًا.
'إنه يضيف متعة تخيل خلفية العالم بشكل ملموس.'
سجل الاستكشاف رقم 5.
الكتابة التي تم العثور عليها على السبورة:
لتجنب المعلم، المعلم (تم مسح العبارة التالية بقوة.)
بهذه الطريقة، تتراكم التلميحات واحدة تلو الأخرى.
تراكمت هكذا لمدة 12 مرة، وحتى أن قصة الرعب هذه كانت شائعة جدًا لدرجة أنه كان هناك جو يوحي بأنها ستستمر في 'التراكم' فقط.
'في تلك المرحلة، يصبح الأمر محبطًا.'
يصبح من الصعب الحفاظ على الموضوع الأصلي، وهو الشعور بالرعب من فراغ المعلومات.
ولكن.
'إذا تمكنت من الاستكشاف كطالب من الداخل، فإن متعة استعادة هذه التلميحات نفسها تزداد...!'
سجل الاستكشاف الثالث عشرة الذي كتبته تطابق تمامًا مع طلبات مؤلفي قصص الرعب.
وهكذا، واجهت قصة الرعب 'في الظل الأسود' نقطة تحول جديدة.
منذ منتصف إلى أواخر الاستكشاف، يتم استعادة جميع التلميحات المخيفة حول العالم التي تم نشرها في السجلات السابقة، مما يكشف عن تحول صادم.
تم ملء الجزء الأخير بسجلات استكشاف أعمق وأكثر ثراءً بالقصص…
لقد كانت تجربة غير مباشرة رائعة حقًا.
أن أرى البذرة التي زرعتها تنمو لتصبح قصة أكبر وأحدث بمشاركة العديد من الأشخاص.
'لكن لم أكن أتوقع أن أجربها بالفعل.'
نعم.
كنت أخطط الآن لتجربة نقطة الذروة في تلك القصة في وقت أقرب قليلاً.
'لنذهب.'
سرت في الممر المظلم بالطابق الثالث من مدرسة سيغوانغ الصناعية الثانوية في هيئة طالب.
رأيت 'الوحوش' المذعورة تختفي ببطء خلف زاوية الممر في البعيد….
تصاعدت داخلي رغبة مطاردتهم بقوة ثم اختفت.
'فيوو.'
كان التواجد في المدرسة بدور طالب مريحًا بشكل غريب.
أشعر وكأنني أقف في المكان الذي يجب أن أكون فيه.
وبقدر ذلك، كان الاشمئزاز والرغبة في التدمير عند مشاهدة 'وحش' غريب يتجول في المدرسة أشد.
خاصة.
[وقع حادث وفاة في الصف الثاني، الفصل الثاني.]
بمجرد سماع هذا الإعلان لأول مرة، شعرت وكأن قلبي سقط.
حزن مؤلم وفراغ بارد.
وشعور بالواجب للبحث عن سبب الحادث!
[لندع الجميع يقف دقيقة صمت لمدة 5 ثوانٍ.]
ورغم أنني أردت أن أركض بحرية في المدرسة التي أصبحت مشرقة مثل وضح النهار، وأن أزيل سبب هذا الخطأ عن طيب خاطر و'أقف دقيقة صمت'...
'أنا لست طالبًا.'
لا يجب أن أنسى.
كان لدى كيم سول-يوم الكثير ليفعله.
أولاً، يجب أن أصعد إلى الطابق الرابع. وضعت قدمي على الدرج….
'آه.'
＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿
أوه؟
فصلي، الصف الأول، الفصل الخامس، يقع في الطابق الثاني.
لا يبدو أن هناك سببًا للصعود إلى الطابق الثالث.
＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿
فكرة ظهرت فجأة كالنافذة المنبثقة.
"...……."
لهذا السبب تم ربط إعداد 'لا يغادرون طوابقهم بسهولة' بالطلاب.
بالطبع، ليس الأمر مستحيلاً. لقد استعرت الزي المدرسي فقط، فأنا لست طالبًا حقيقيًا هنا.
'فيوو.'
تحركت خطواتي مرة أخرى.
خطوة، خطوة.
[4F]
قبل وقت طويل من اختفاء 'ضوء الصمت' المبهر الذي ملأ الممر، صعدت إلى الطابق الرابع.
ذلك المكان المظلم حيث كانت المصابيح مكسورة ومتذبذبة.
الطابق الرابع، حيث كان العشرات من الطلاب يقفون كالتماثيل في الممر يحدقون في الناس، أصبح الآن….
نابضًا بالحياة.
".......…!"
الطلاب الآن يتبادلون النظرات أو الإيماءات بتعابير حية، ويتحدثون مع بعضهم البعض بصمت.
عضضت لساني حتى لا أصدر أي صوت.
طلاب مدرسة سيغوانغ الصناعية الثانوية ليس لديهم أصوات.
إذا تحدثت بصوت عالٍ وأنت ترتدي الزي المدرسي المستعار، ■■■ ■■■■.
بعد ذلك، تستيقظ من النوم وتستعيد وعيك.
لم أكن أتوقع أن أكون مقيدًا بالجملة التي كتبتها بنفسي.
سرت بين الطلاب الذين نظروا إليّ بشكل خاطف ثم أداروا أنظارهم بلا اهتمام، أو ابتسموا بارتباك عندما التقت أعيننا.
دعنا لا نبدو محرجين….
'بشكل طبيعي….'
مررت بزاوية الممر وتوقفت قبل الدرج القريب من غرفة معلمي الصف الثالث مباشرة.
كان هناك باب حديدي صغير.
[مخزن غرفة المعلمين.]
كان عادةً مساحة إضافية في المدرسة لتخزين أدوات التنظيف وما إلى ذلك.
وأمامها مباشرة، كان هناك خمسة أو ستة طلاب مجتمعين وجالسين في دائرة.
لو لم أكن أرتدي زي مدرسة سيغوانغ الصناعية الثانوية، لما تمكنت من الاقتراب من هذا التشكيل الكثيف أبدًا….
'الآن يمكنني الدخول.'
خطوت إلى الداخل.
نظر إلي الطلاب بتعابير مستغربة.
لماذا صعد طالب من الصف الأول إلى هنا؟
يبدو الأمر وكأنهم يقولون ذلك.
أخرجت ورقة A4 التي أحضرتها من غرفة التمريض وكتبت ببطء.
~طلب مني الطلاب الأكبر سنًا إحضار سلم من المخزن.
~هل يمكنني إخراجه؟
ابتسم أحد الطلاب وأخذ قلمي ليكتب ردًا.
~حسنًا ههههه.
جلجل.
عندما رفعت عيني، كان طالب آخر يهز أمامي مجموعة من المفاتيح.
أخذت المجموعة.
وبنفسي، فتحت باب المخزن بالمفتاح المكتوب عليه 'مخزن الطابق الرابع' ودخلت…
مكان لا يمكن للطلاب فقط دخوله.
صرييير.
اخترق ضوء ساطع عيني من خلال شق الباب.
لأن الأشياء في كل مكان داخل المخزن كانت تتلألأ كما لو كانت تشع بوجودها.
تمامًا مثل شارة الاسم التي تلقيتها من جانغ هو-وون.
'يا إلهي.'
كنت أتوقع ذلك، لكنه كان مشهدًا غريبًا لافتًا للنظر أكثر مما كنت أعتقد. أغلقت باب المخزن جيدًا، ثم مددت يدي مباشرة نحو الأشياء….
＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿
لا يبدو أنها أشياء يمكنني أخذها بعد.
＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿
تجاهلت الفكرة التي ظهرت كالنافذة المنبثقة مرة أخرى، وبحثت بين الأشياء المتلألئة المختلفة - دلو، ممسحة، سبورة بيضاء صغيرة، إلخ - و….
أخيرًا وجدت ما كنت أبحث عنه.
"....……."
لقد كان دبوس زينة.
زينة ذات طابع رديء إلى حد ما، مصنوعة من ورق سميك مغلف، تبدو وكأنها من صنع هاوٍ.
＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿
لقد حصلت على 'زينة شارة الاسم'!
زينة شارة الاسم: زينة زهرية مكتوب عليها 'تهانينا على التخرج'. يبدو أنها مصنوعة على شكل زهرة الأزاليا، زهرة مدرسة سيغوانغ الصناعية الثانوية.
هل هي هدية للخريجين؟
＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿＿
أخذت 'زينة شارة الاسم' هذه، التي كانت الأكثر تلألؤًا، ووضعتها جيدًا في جيبي.
'لقد فعلتها.'
لقد حصلت الآن على العنصر الأساسي 'للاستيلاء' على قصة الرعب هذه.
بعد ذلك، تجولت في أماكن مختلفة لا يمكن استخدامها إلا من قبل الطلاب، للتحقق مما إذا كانت هناك أي اختلافات عن معلومات سجلات الاستكشاف التي كنت أعرفها.
مثل الذهاب إلى المكتبة واستعارة كتاب، أو النقر على مفاتيح البيانو لفترة وجيزة في غرفة الموسيقى….
'لو كان هناك أدنى اختلاف، لكان من الأفضل أن أموت بسرعة وأستيقظ.'
ولكن لحسن الحظ، كل شيء تطابق.
'...جيد.'
خلال هذه العملية، لم أصعد أبدًا إلى الطابق الخامس حيث توجد 'القاعة التي يتم فيها التحضير لحفل التخرج'.
لأن الوقت لم يحن بعد.
'متى سيأتي الإشعار يا ترى.'
حبست أنفاسي المتوترة، وانتظرت ببطء……
في تلك اللحظة.
₩uc544₩uc544₩uc544₩uc545₩u0021₩u0021₩u0020₩uc800₩ub9ac₩u0020₩uac00₩u0021₩u0021₩u0020₩uc800₩ub9ac₩u002e₩u002e₩u002e
ضرب أذني صوت هائل.
"....……!"
هل هذا ما يبدو عليه الخلل عندما يصبح صوتًا؟
هذا الضجيج المجنون، مثل مئات الأشخاص يخدشون السبورة بأظافرهم!!
عرفت أيضًا ما هو.
'...إنهم الوحوش!'
كانت أصوات المستكشفين واضحة! اصوات المستكشفين التي بدت لي كوحوش معطلة.
ضربت ضوضاء هائلة أذني، لا، داخل دماغي، من الطابق السفلي حيث كانوا يتحدثون فيما بينهم.
اندفاع هائل يغمر جسدي.
'لهذا السبب كان الطلاب يطاردون الأشخاص المزعجين أولاً!'
على الأقل أريد التخلص من الصوت…
'...اهدأ، اهدأ...'
بدلاً من أن أركض على الدرج وأنا لا أستطيع التحمل أكثر، قاومت الاندفاع قدر الإمكان لبضع ثوان.
'لنذهب الآن.'
وبعد أن هدأت بما فيه الكفاية، تحركت وتحققت من الوحوش في الطرف الآخر من ممر الطابق الرابع.
كانت الوحوش تواجه طالبًا.
لا، لقد انتهى الأمر تقريبًا. كان الطالب ملقى على الأرض بلا حراك.
لكن الوحوش لم ينتهي أمرها جميعها.
'سُحقا.'
استعددت.
وحش واحد فقط نجا سليمًا.
نظر إلى الطالب الملقى على الأرض ثم….
التفت إليّ.
أوقفني.
…….
رأيت الوحش الذي أوقفني من بعيد. شكل بشري مروع ذو وجه ذائب ومبكسل.
م.م: البطل أصبح طالب، يعني أن نظرات المستكشفين تستطيع الآن إيقاف حركته.
ولكن كان هناك اختلاف واحد عن الوحوش الأخرى.
'إنه يرتدي قناعًا.'
وشكل ذلك القناع هو….
خروف!
'...السيدة غو يونغ-أون!'
* * *
"واو."
لقد بقيت وحدي.
استندت غو يونغ-أون إلى الحائط في الممر وهي تلتقط أنفاسها.
أمامها كان (على الأرجح) آخر طالب في الطابق الثالث ملقى بلا حراك.
بدا وكأنه لا يزال على قيد الحياة، لكنها لم تفكر في قتله.
'إذا قتلته، فسيحدث انقطاع للتيار مرة أخرى وسيتجمعون...هاه.'
جميع المدنيين الذين كانوا يرافقونها قد ماتوا بالفعل.
'لكن على الأقل عاد الثلاثة الأخيرون بشارات أسمائهم...'
وفقًا لدليل الشركة، يمكن العيش بشكل طبيعي في الواقع حتى لو ماتوا، لكن حقيقة أن سائل جامع الأحلام يمتلئ فقط عند الحصول على 'شارة الاسم' كانت مزعجة.
'...يبدو أن هناك شيئًا ما.'
تخلت غو يونغ-أون قليلاً عن جمع شارات الأسماء بشق الأنفس للحصول على درجة عالية، وتحدثت مع رفاقها بشكل غير مباشر عن شارات الأسماء وتقاسمتها معهم.
وهؤلاء الأشخاص ماتوا جميعًا للتو.
'يا إلهي...'
لم تعد تشعر بالارتباك الشديد بسبب هذا المشهد الدموي المروع والوحوش والأشباح، فقد اعتادت عليها إلى حد ما أثناء عملها في هذه الشركة.
في الأصل، كانت قوية على أي حال، فقد أنهت دراسة علم التشريح وتدريب الجثث دون أي مشاكل.
'من الجيد أنهم لم يموتوا حقًا...'
لقد وصلت إلى مرحلة يمكنها فيها التفكير بمثل هذه الأفكار بهدوء نسبي الآن.
'...هل يجب أن أصعد إلى الطابق العلوي الآن.'
في اللحظة التي قررت فيها غو يونغ-أون أن تلتقط أنفاسها وتتحرك.
رمشة.
".....…!!"
من الطرف الآخر للممر.
ظهر طالب آخر.
طالب طويل القامة من مدرسة سيغوانغ الصناعية الثانوية، يرتدي زيًا مدرسيًا يبدو غير لائق إلى حد ما.
'هاه.'
واو….
لا أستطيع فعل هذا بعد الآن!
'لنذهب فقط.'
إذا تحملت كل هذا، فلن تكون هناك مشكلة في تقييم الأداء، أليس كذلك؟
شعرت غو يونغ-أون بالإرهاق لدرجة أنها أرادت خلع مصباح الرأس فائق القوة الذي كانت ترتديه.
فقط استعد للاستيقاظ من هذا الكابوس البائس…
رمشة.
...أوه؟
'انتظر، انتظر لحظة.'
تحت الضوء الخافت، ظهرت ملامح الطالب بشكل غامض.
انطباع هادئ وحازم وأنيق.
"...السيد نورو؟"
إنه كيم سول-يوم.
تساءلت عما إذا كان طالبًا يشبهه، لكن على الرغم من أنه بدا أصغر سناً قليلاً من الوجه الذي اعتادت رؤيته، إلا أنها كانت متأكدة.
لقد كان هو نفسه.
شعرت غو يونغ-أون بقشعريرة تسري في عمودها الفقري.
'انتظر، انتظر لحظة...!'
ما هذا الوضع بجدية؟
لا يمكن! هل يمكن أن 'يتلوث' المرء في قصة الرعب هذه إذا استوفى شروطًا معينة ويتم القبض عليه هكذا...؟
كوحش طالب؟
"آه…."
بعد العمل لعدة أشهر، كانت تعرف إلى حد ما عن تلوث قصص الرعب، لذلك اجتاحها الخوف، ولكن….
في اللحظة التالية، قررت.
'لنتحقق من الأمر.'
إذا استيقظت هكذا وحدث خطأ ما بالفعل، فستكره نفسها لأنها هربت في منتصف الطريق.
'لا بأس إذا مت الآن واستيقظت من الحلم على أي حال.'
اقتربت من مقدمة الممر وهي تحاول جاهدة ألا ترمش بكلتا عينيها في نفس الوقت.
مظهر الطالب المتجمد، كلما اقتربت، زاد من تأكيدها أنه كيم سول-يوم بالتأكيد….
'...حتى دمية الأرنب تلك ليست موجودة.'
لم تكن سلسلة مفاتيح الدمية المحشوة التي كان يحملها، والتي يبدو أن لها قصة، مرئية، لذلك شعرت غو يونغ-أون بمزيج من المرارة والكآبة وتقدمت أكثر.
تذبذب.
تذبذب الضوء، لكن لم تكن هناك مشكلة بفضل مصباح الرأس الذي كانت ترتديه.
'فقط قليلاً بعد.'
لنقترب أكثر.
ولكن.
طرق.
فجأة، اخترق ضوء ساطع عيني غو يونغ-أون.
"......…!!"
اختفت رؤيتها مؤقتًا.
السبب هو المصباح اليدوي الذي كان في يد كيم سول-يوم.
لقد ضبطه لينفجر بعد بضع ثوانٍ باستخدام مؤقت.
لشل عين الخصم المقترب مؤقتًا.
غو يونغ-أون، التي لم تستطع تحديد الشيء الذي تسبب في ذلك بالضبط، أدركت الموقف وأصيبت بالذهول.
'مسبقًا، قام بتثبيته...؟! '
لقد كان فخًا.
شعرت بالدوار للحظة، لكنها في نفس الوقت استجمعت أفكارها بسرعة.
'لا مفر من ذلك.'
لكنها شعرت بخيبة أمل لأنها لم تستطع فهم ما يحدث بالضبط في هذا الأمر الغريب.
لكن هذا التفكير لن يدوم طويلاً. تلك الوحوش سريعة بجنون.
في اللحظة التالية، سأموت……
"...……؟؟"
لم أمت؟
لا يوجد ألم ولا شعور بالطفو عند الاستيقاظ من الحلم.
...كنت بخير!
'ماذا؟'
غو يونغ-أون، التي تكيفت مع آثار الوميض، نظرت إلى 'الطالب' بتعبير مرتبك وأوقفته.
…….
كيم سول-يوم، الذي كان يرتدي زي مدرسة سيغوانغ الصناعية الثانوية، لم يكن ينظر إلى غو يونغ-أون.
بدلاً من ذلك، كان ينظر إلى الأرض.
'الأرض؟'
تراجعت غو يونغ-أون قليلاً إلى الوراء، ونظرت بحيث يقع كيم سول-يوم والأرض في مجال رؤيتها في نفس الوقت….
"......…!"
ظهرت كتابة على الأرض.
ورقة A4 تم وضعها في وقت ما ومكتوب عليها.
~السيدة قناع الخروف؟
آآآآآآآه!
انتهى الفصل التاسع والسبعون.
**********************************************************************
•القراء الأعزاء، كالعادة الكاتب يبهرني بابداعه و معانيه الخفية بين السطور، الرموز الغريبة : ₩uc544₩uc544₩uc544₩uc545₩u0021₩u0021₩u0020₩uc800₩ub9ac₩u0020₩uac00₩u0021₩u0021₩u0020₩uc800₩ub9ac₩u002e₩u002e₩u002e
~هذه الرموز هي شيفرات Unicode تُستخدم لتمثيل الحروف الكورية رقميًا، لكنها تظهر بشكل مشوّه لأن الخط \ تحوّل إلى رمز العملة الكورية ₩.
عند فكّ الشيفرة بشكل صحيح، تعود إلى نصوص كورية عادية يمكن قراءتها وترجمتها، و ترجمة شيفرة هذا الفصل هي: "آآآآه!! ابتعد عني!! ابتعد..."
~عودوا للفصل 72 لرؤية ترجمة أول شيفرة ذُكرت، أضفتها نهاية الفصل، و أول شيفرة لها علاقة بالفصل القادم، المعلومة التي ستذكر في الفصل 80 هي شيء قد ذكر بالفعل في الفصل 72 لكن على شكل شيفرة، لذلك لم نلاحظ...الكاتب حقاً...لو لم أشك في الأمر و بحثت كنا سنبقى غافلين عن الحقيقة....
★فان ارت.
❀تفاعلوا❀
ترجمة: روي.
حسابي في الانستا لأي تساؤلات: jihane.artist