-منظور جين-

تصادمنا عدة مرات محدتين عدة شرارات في مكان... كما إستعملنا هجمات بعيدة المدي لكن لم يتمكن أي أحد منا من وضع نهاية لنزال

لكني سمعت الجملة التي كنت أحتاجها من أجل إطلاق طاقتي وإنهاء أمر

*سيدي أسف علي مقاطعتك لكننا تمكنا من إنقاد جميع لكن إيفا تعاني من جراح خطيرة جدا وتحتاج لعلاج"

بفضل عقد الحياة الذي وضعته علي عجوز تمكنا من تواصل عن طريق تخاطر

أظهرت إبتسامة كبيرة وأنا أسمع كلامه

*

هل الصغير معهم*

*

نعم سيدي وهو بخير لم يصبه أي مكروه

*

*مذا عن المغتالين الذي كانو هناك *

*تم إهتمام بأمرهم إلي لأبد *

أجابني بصوت خالي من مشاعر

* خدهم وإبتعد عن مكان ستقتلون إذا دخلتم وسط قتالنا.. أما إيفا فحاول إبقائها علي قيد الحياة حتي أصل *

*أمرك سيدي *

أعدت نظري إلي مقاتل أمامي وهو يبتسم إبتسامة مقززت

"حسنا يا رقم عشرة وقت اللعب إنتهي أحد خدمي في مشكلة لذالك سأنهي أمرك سريعا"

"هاهاهاهاها لا تغتر بنفسك أيها الشقي لعين أنا من سينهي أمرك هنا"

"إذن دع سيفنا تكشف عن حقيقة منتصر وأقوي بيننا"

غرست سيفي بأرض وإستجمعت قوتي بدأت النار تشتعل فوق جسدي أخرجت سيفي من أرض وهو ملتف بغطاء من لهب أكثر من أي وقت سبق في هدا قتال

أظنه علم مذا خطورة حركتي لأنه إتخد وضعية غريبة لم أرها طوال قتالنا

بدأت هالة زرقاء تلتف حوله مطلقة برودة شديدة أما أنا فكنت عكسه تماما هالتي حمراء لفت جسدي مطلقة حرارة شديدة

شحدنا تركيزنا حول بعضنا لذرجة أن العالم بدا لنا كأنه يتحرك ببطأ... وبتصادمة لسيوفنا مع كل تلك طاقة حدث إنفجار كبير أخد معه حتي ذالك الكوخ الصغير الذي كان بعيدا عنا

بعد عدة تصادمات أيقنة أن تلك هي كامل قوته لن يستطيع إخراج مزيد من قوة وإذا فعل فجسمه سينفجر من ظغض.... أخرجت مزيد من قوة ودفعته للخلف وفي تصادم تالي وضعت نهاية القتال

"آغغغ كيف دالك؟"

إقتلعت يده يمني وغرست سيفي في قلبه مما جعل طاقته تتبدد وسقط وسط بركة من دماء...أما أنا فوقفت وقفة إنتصار

"لقد كنت خصما قبيحا ومقززا حتي نهاية لكن قوتك تلك إستحقت إحترام لذالك سأقتلك بسرعة وأريحك من عداب"

"لالالالا لايمكن أن أموت هنا لن أسمح بهدا أتعلم مدا ينتظرك إذا قتلتني هنا؟"

مع موجة الهلع التي إعتارته بدأ يتفوه ببعض الهراء لكني لم أستمع له حملت سيفي وإخترقة قلبه بجرح كبير ومميت

لقد إنته لأمر أخيرا

وجهة نظري نحو يده ووجدت خاتما جميلا أخدته لكنها كانت مفاجأة

"خاتم بعدي ياترا مادا يوجد في ذاخل"

قبل أن أفتش خاتمه أمسكت أفعي لعينة أولا التي كانت تحاول الهرب

"لقد سببتي لي كتير من مشاكل لكن لا تقلقي سأعاملك جيدا من لأن"

أطلقت هالتي حولها مما جعلها تخضع لي

كما أخدت سيفه أزرق لقد كان سيفا قويا وجميلا من خسارة ضياعه في مكان كهدا

أخدت أبحت في خاتمه ووجدت مجموعة من مقتنيات الرائعة من ملابس ومأكولات كما وجدت كثير من مال

"يارجل لذيك فائدة في موتك أكثر منها في حياتك"

كل شيئ بدأ من خاتم نفسه لا يقدر بثمن... لا يمتلك متل هدا الخاتم سوي عائلات نبيلة وعائلات الغنية

فور أن إستدرت لمغادرة إستشعرت طاقة سوداء غريبة تنبعت من جتث قربي

جعلتني فورا أتخد وضعية قتال مارأيته جعل جسمي يقشعر

الموت شيئ لا مهرب منه لا يمكن لأي مخلوق عودة منه كيف ما كان شكله أو قوته

لكن جسد قربي وقف مع جرح مميت في صدره كاف لقتل أي شخص..لقد مات قبل قليل كيف وقف مجددا.. كما أنه يطلق ضغطا محطما أكثر من سابق

"حان وقت الجولة التانية يا فتي"

تغير كل من شكله وصوته وطاقته بنيته جسدية أصبحت أكبر بعدة مرات ولون بشرته أصبح أكثر غمقا وسوادا... وأكثر خطورة هي طاقته تلك التي تضاعفة عدة مرات

يبدو أنني أمام شيئ أكثر خطورة بكثير من رجل الذي واجهته قبل برهة......

مهلا لحظة هل يعتمد علي دالك العقد إذا كان أمر صحيحا فأنا في مشكلة كبيرة

علي تصرف بسرعة

مع قتراب بداية قتال المميت بين جين و ذالك الوحش علي حافة غابة الشفق وقف رجلين يبدو أنهما يترقبان نتيجة هذا القتال

"من تظن أنه سيفوز أيها الخامس"

سأل أول ببتسامة وبهجة غريبة علي وجهه ويبدو أنه رجل في عشرينيات من عمره

"أنا لا أهتم نحن هنا للمشاهدة نتائج تلك العملية مدا خطورة ذالك الفتي علي مهمتنا في مستقبل.. وتقديم تقرير إلي الرئيس"

أجاب رجل أخر بصوت لا يحتوي علي أي مشاعر ويبدو أنه في منتصف خمسينيات من عمره

"لكن أيها الخامس هل تعرف من ذالك الفتي هناك"

لم يكلف شخص مدعو خامس نفسه عناء إيجابة ليتابع شخص أخر كلامه

"إنه إبن ملك السيف شخص الذي كان يعتبر أقوي في قارة كلها وأعتقد أنك تحمل تاريخا معه صحيح"

تحسس شخص مدعو خامس دراعه اليسري المبتورة ولا يظهر أي تعبير علي وجهه

"ألم يقتلهم التالت قبل تلات سنوات في إختباره لتلك أذات"

"نعم لقد قتلهم بفعل لكن داك فتي تمكن من نجاة بطريقة ما وهو عازم علي إنتقام"

"إذا نجي ذالك فتي من هذا القتال بطريقة ما فسأقتله أنا بنفسي بعد أن أحصل علي موافقة الرئيس"

إتسعت إبتسامة فوق وجه الرجل مدعو السادس من كلام الخامس كأنه يقول في نفسه يبدو أمر ممتعا

"سوف ينتصر أيها الخامس إذا كنت تريد قتله عليك تكلم مع الزعيم قبل بداية تنفيد مهمة"

أعاد الخامس نظر إلي رفيقه وهو يتأمل كلامه عن إنتصار الفتي هناك

"سوف نرا أمر عند نهاية القتالهما"

ببتسامة كبيرة علي وجه سادس أعاد إنتباهه إلي قتال أمامه

2023/04/02 · 80 مشاهدة · 852 كلمة
give up
نادي الروايات - 2025