(في هذا الوقت في War Thunder Mobile) (وصل شاركي وا شكيتل إلى الجنرال)

الجنرال: (ينظر إلى شاركي) إذن أنت من مدينة تسمى شاركان؟

(أومأ شاركي برأسه)

(أومأ شاركي برأسه)

شاركي: نعم، هذا صحيح. نحن من مدينة شاركان.

االجنرال: ما رأيك أن تأخذني إلى ذلك المكان؟

سكيتل: حسنًا، هيا شاركي، خذنا إلى...

شاركي: (ينظر إلى العلم الذي كان على السفينة ووجهه غاضب) ما اسم علمك؟

الجنرال: المنديل الازرق. لماذا؟

سكيتل: إلى أين أردت الذهاب؟

الجنرال: الى مدينه اسمها البطيخه الذهبيه

شاركي: لماذا؟

الجنرال: سنذهب إلى البطيخه الذهبيه لأن لدينا معلومات عن وجود قوات معادية هناك. سنحاول القضاء عليها.

(بدون تردد، يضرب شاركي الجنرال بقوة، مما يؤدي إلى طيرانه إلى سفينة رافائيل بروتكتور، وتنفجر السفينة من قوة الضربة.)

شاركي: أنا لا أحب هذا البلد القذر. الذي اسمه المنديل الازرق

سكيتل: لا أعرف ما الذي يحدث، لكنني لا أحب هذا البلد أيضًا. يجب أن نخرج من هنا قبل أن يأتي أحد يبحث عنه يبدو ان كل السفن توجه مدافعها نحونا

(توجه العديد من السفن المدفعية نحو شاركي وسكيتل) شاركي: هيا نلعب

(أطلق سوبر دفورا MK2 وابلًا من الصواريخ على شاركي، الذي استطاع تفاديها بسهولة. ثم اميك ب احد الصواريخ ردّ بسلسلة من الصواريخ، فأصاب السفينة وتسبب في انفجارها)

شاركي: هيا بنا نُريهم ما بوسعنا فعله

(يصعد العديد من الجنود ويوجهون أسلحتهم نحو شاركي)

شاركي: سأهزمك بيد واحدة.

(يضع إحدى يديه خلف ظهره.)

(يطلق الجنود النار، لكن شاركي يتحرك بسرعة ويأخذ العديد من الرصاصات ويجمعها كلها.)

(ينطلق سكيتل وشاركي بسرعة ويستقلان قاربًا للهروب)

(لكن سفنًا كثيرة تحيط بهما)

شاركي: (يتمدد قليلًا) حان وقت استخدام قوتي الجديدة التي فتحتها. "السن الثانية!!!"

(يستخدم قدرة سنّه الثاني، أهم قدرة للإله، وهي قدرة البوابة. يفتح أكثر من بوابة أمام كل سفينة، فيخرج منها أنبوب معدني ضخم، وهو مدفع "غوستاف الثقيل"، ويضرب جميع السفن بقذائف خارقة متفجرة تُبيد الأسطول بأكمله)

(دُمِّر الأسطول بأكمله في ثوانٍ. المدافع قوية للغاية، ولا تُخلِّف وراءها سوى الدمار. كان شاركي مُنهكًا من استخدام قدرته، لكنه سعيدٌ أيضًا بالنتائج. لقد أثبت أنه محاربٌ قويٌّ وخطير)

الوزن: 1350 طنًا!

العيار: 800 ملم (نعم، 80 سم)

المدى: حتى 47 كم.

القدرة التدميرية: كان قادرًا على اختراق 7 أمتار من الخرسانة أو 1 متر من الفولاذ المدرع.

---

فهل ساعر 6 أو أي سفينة إسرائيلية يمكن أن تنجو من ضربة غوستاف؟

الإجابة بكل وضوح: مستحيل.

شاركي: لا فرقاطة ولا مدمّرة ولا حتى حاملة طائرات يمكن أن تتحمل قذيفة بهذا العيار، لأن هذه القذائف مصممة لتدمير حصون وبطاريات مدفعية مدفونة تحت الأرض، وليس سفن سطحية.

سكيتل: لم تخبرني أبدًا عن هذه القدرة من قبل.

شاركي: إنها قدرة جديدة فتحتها للتو. التحكم بها صعب بعض الشيء، لكنها قوية جدًا.

سكيتل: اذن هيا نذهب الى شاركان

(وصلوا إلى مكان فيه جزيرة) (ذهب شاركي إلى زاوية من الجزيرة وضرب الأرض بقدمه)

(تهتز الأرض وينفتح مدخل سري. يدخل شاركي وسكيتل ليجدا نفسيهما في مدينة خفية تحت الأرض. إنها مدينة جميلة وغامضة، مليئة بالكنوز والأسرار المخفية)

(تهتز الأرض وينفتح مدخل سري. يدخل شاركي وسكيتل ليجدا نفسيهما في مدينة خفية تحت الأرض. إنها مدينة جميلة وغامضة، مليئة بالكنوز والأسرار المخفية)

شاركي: (لاحض شيء غريب) انتضر. هناك شيء غريب

سكيتل: ماذى؟

شاركي: لماذى هاذه التمثال هنا؟. انهو يشبهني لاكنهو ليس انا

سكيتل: إنه ليس أنت بالتأكيد. لكنه بالتأكيد مشابه. أتساءل من هو

(وحوشٌ كثيرةٌ من فصيلِ شاركي تهاجمهم بأسلحتها)

أولا: من أنتَ؟! وا ماذى-.... لحظة؟ (ينظر إلى شاركي) شيراك؟

شاركي: من؟

الوحش الثاني: ماذا تفعلين هنا أيها الإمبراطور شيراك ؟

. شاركي: أنا لست شيراك

الوحش الثالث: أنت لست شيراك؟ إذن من أنت؟

شاركي: انا امبراطور زمان اخر

الوحش: "لكنك لا تُشبه شيراك إطلاقًا! كيف لك أن تكون الإمبراطور؟"

سكيتل: (همسًا لشاركي) أخبرني ليو سابقًا أنه ينقلنا دائمًا إلى عالم موازٍ. هذا يعني أن هذا ليس نفس الكون الذي تعيش فيه.

شاركي: فهمت. هذا يُفسّر الكثير. إذًا، هذا عالم مختلف، وأنا لستُ نفس الشخص الذي كنتُ عليه في عالمي.

شاركي: فهمت. هذا يُفسّر الكثير. إذًا، هذا عالم مختلف، وأنا لستُ نفس الشخص الذي كنتُ عليه في عالمي.

الوحش 1: لنأخذك إلى الإمبراطور.

شاركي: حسنًا ، ليس لدينا ما نفعله.

(تقود الوحوش شاركي وسكيتل إلى قصر الإمبراطور. إنه مبنى ضخم ومهيب ، مع وجود العديد من الحراس في الخارج. تأخذهم الوحوش إلى الداخل ويقودونهم إلى غرفة العرش)

شيراك: (يجلس على العرش) نرحب بالضيوف.

(ينظر إلى شاركي) واو. أنت تشبهني تمامًا.

شاركي: أعرف ، أليس كذلك؟ إنه مثل النظر في المرآة.

شاركي: (لاحظ أن شيراك لديه ذ وه عدد أعضاءيل) لماذا لم تقطع ذيلك بعد؟

شيراك: لقد فكرت في الأمر ، لكنني لست متأكدًا مما إذا كان الأمر يستحق ذلك. إنه جزء مني ويجعلني أشعر بالقوة.

شاركي: من يقطع ذيله يصبح رجلاً. أما إذا لم يقطعه من قبيلتي، فهذا يعني أنه ليس رجلاً بعد. قطعتُ ذيلي وأنا في الخامسة من عمري.

شيراك: لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة. ربما يجب أن أفكر في قطع ذيلتي. لكن من الصعب جدًا التخلي عن الماضي.

شاركي: (ينظر إلى كل شيء في القصر) ماذا كنت تفعل خلال الخمسمائة عام الماضية؟

شيراك: كنت أحاول إعادة بناء هذه الإمبراطورية. كنت أحاول استعادة القوة والمجد الذي كان لدينا من قبل. لكن الأمر كان صعبًا ، ولست متأكدًا مما إذا كنت قد نجحت.

شاركي: (ينظر إلى كل شيء في القصر) ماذا كنت تفعل خلال الخمسمائة عام الماضية؟

شيراك: كنت أحاول إعادة بناء هذه الإمبراطورية. كنت أحاول استعادة القوة والمجد الذي كان لدينا من قبل. لكن الأمر كان صعبًا ، ولست متأكدًا مما إذا كنت قد نجحت.

.شاركي: خضتُ حروبًا كثيرة في عالمي، وفزتُ بها دائمًا. لكن لأنني خسرت الكثير من الحلفاء لنني خالد، وا بقيا آخرَ أبناء جنسِي.

شيراك: يبدو أنك مررت بالكثير. أفهم ذلك تمامًا. لقد فقدت العديد من الأصدقاء وأفراد العائلة على مر السنين. ليس من السهل الاستمرار عندما تشعر بالوحدة

شيراك: لكن بعد أن تصالحنا مع البشر، بدأنا نتكاثر.

شاركي: السلام مع البشر؟

شيراك: نعم، لقد عقدنا معاهدة مع البشر، ونعيش بسلام منذ مئات السنين. لقد كانت مرحلة انتقالية صعبة، لكننا نجحنا في التعايش.

(شيراك اصطحب شاركي في جولة عبر القصر، وأراه جميع الغرف والمناطق المختلفة. إنه مكان ساحر، يضم العديد من الثقافات والتقاليد المختلفة. انبهر شاركي بجمال الإمبراطورية وتنوعها)

(يستكشف سكيتل المكان)

سكيتل: (يقول لنفسه) هناك شيء غريب. في عالم السياسة، كان شاركي والبشر أعداء. هل هذا العالم حقًا أفضل من عالم السياسة؟

(كان شاركي ينظر إلى المكان ويرى أنه مناسب)

شيراك: إذًا، ما رأيك بالانضمام إليّ؟ سنتشارك الدم. بهذه الطريقة سنصبح أقوياء بنفس القدر.

شاركي: لا أعرف... لطالما كنتُ شخصًا مستقلًا، ولست متأكدًا إن كنتُ أرغب في أن أكون جزءًا من خطة شخص آخر.

شيراك: هيا، فكّر في الأمر. سنحكم الإمبراطورية. سنُجري مسحًا شاملًا للعالم.

شيراك: هيا بنا من اجل الإمبراطورية.

(يعطيه قلم)

شاركي: نعم، من أجل الإمبراطورية وللعميل هـ.

شيراك: نعم، نعم. ومن أجل تلك الفتاة.

شاركي: (قبل أن يوقع، يقوم شاركي ب التوقيق. فجئه توقف قبل ان يوقع)

انتظر. أين هي؟ لم تقابلها، أليس كذلك؟

(بدا شيراك مرتبكًا) شيراك: عمّا تتحدث؟ من هيا؟

شاركي: كيف لم تلتقي بها؟ هي حبنا الأول.

شيراك: لا أعرف عمّا تتحدث. ليس لديّ ذكريات عن حبّي الأول.

(شعر شاركي ان شيراك يخبء شيئآ لن هوى كان يعرفها وا بعدها تضاهر انو هوى ما يعرفها)

شاركي: (ينهض) (يشم فجأة رائحة مألوفة) أعرف رائحة الدم هذه

شيراك: ماذا تفعل؟ هل تحاول تخويفي؟

(يمشي شاركي نحو الرائي)

شيراك: (يمشي خلفه بتوتر) انتظر! يا صديقي. دعني آخذك إلى مكان رائع.

شاركي: (يصل إلى باب في مكان مظلم)

شيراك: لا تفتح هذا الباب. هذا الباب مليء باللحم الفاسد. لا تفتحه.

شاركي: (يجيب ساخرًا) اذن لماذى الرائحه اعرفها جيدآ

(يزداد شيراك توترًا مع اقتراب شاركي من الباب)

شيراك: من فضلك، استمع إليّ. لا تريد فتح هذا الباب.

(يفتح شاركي الباب ويصدم بالمنظر)

(كانت هناك فتاة، هجين بين الأرنب والإنسان. تم قطع يديها وقدميها، لكنها كانت لا تزال على قيد الحياة.)

شاركي: (يصرخ) العميله هـ؟؟؟؟

(ارتاع شاركي من رؤية العميله هـ. هرع إليها وجثا بجانبها)

شاركي: ماذا فعلوا بكِ؟

العميله هـ: (تفتح عينيها وتنظر إلى شاركي. لا تستطيع التحدث بسبب الألم الشديد.) من... أنت؟

شاركي: أنا شاركي. أنا هنا لمساعدتك. سأخرجك من هنا.

شيراك: (بتوتر) شاركي. اتركها. لقد حاولت قتلي.

شاركي: (يصرخ بغضب) أنت خالد! لا تموت! ولا تتأذى!!

شيراك: أنت لا تفهم. إنها خطيرة. إنها تهديد لإمبراطوريتنا.

شاركي: أتسمون أنفسكم أقوى قبيلة؟ أنتم لستم سوى مجموعة من القتلة واللصوص. لستم أفضل من البشر الذين اضطهدتموهم.

شيراك: (يصرخ) كان عليّ فعل هذا! كان عليّ التخلص من كل نقاط ضعفي! لا فائدة تُذكر!

شيراك: (يصرخ) ماذا سيبقى معك بعد ٥٠٠ عام؟!

(يضرب شاركي شيراك بقوة تجعله يطير بعيدآ) الأحفاد

(يقفز شاركي إلى نفس المكان الذي سقط فيه شيراك)

شيراك: (ينهض) إذن تريد القتال؟

شاركي: لا تريد فعل هذا. ستندم.

شيراك: (يصرخ) ماذا سيبقى معك بعد 500 عام؟!

(يضرب شاركي شيراك بقوة فيطير به)

الأحفاد

(يقفز شاركي إلى نفس المكان الذي سقط فيه شيراك)

شيراك: (ينهض) إذًا تريد القتال؟

شيراك: كراب بارت!

(يتحول شيراك إلى تحوله الأسود)

شاركي: داث يدريس!

(يتحول شاركي إلى تحوله الأسود أيضًا)

(يستكشف سكيتل المكان)

سكيتل: (يقول لنفسه) هناك شيء غريب. في عالم السياسة، كان شاركي والبشر أعداء. هل هذا العالم حقًا أفضل من عالم السياسة؟

(يلاحظ سكيتل أحد الوحوش وهو يسحب جثة بشرية. يختبئ بسرعة وينظر من مسافة بعيدة.)

(عندما غادر الوحش، دخل سكيتل الغرفة التي خرج منها الوحش ورأى العديد من الأشخاص مقيدين.)

شاركي: ماذا يحدث هنا؟

سكيتل: (يقترب من إنسان) من فعل بك هذا؟

الإنسان: شيراك.

سكيتل: ماذا؟

الإنسان: أرجوك لا تخبره أنني أخبرتك. سيغضب إن علم أنني تحدثت.

سكيتل: ماذا حدث؟ أخبرني.

الإنسان: شيراك يأسر البشر منذ سنوات. يستخدمنا كعبيد، ويرتكب بنا أفعالًا فظيعة.

سكيتل: (مصدومًا) ماذا عن السلام بين البشر وقبيلته؟

(ينظر الإنسان إلى سكيتل بمزيج من الغضب والحزن)

الإنسان: كانت مجرد كذبة. لقد كان شيراك يتلاعب بنا طوال هذه المدة. كان يستغلنا لمصلحته الخاصة، ولم يكترث يومًا لسلامتنا.

الإنسان: كان يُبيد البشر. وحسب بعض المعلومات التي أعرفها، لم يبقَ سوى ١٠٪ من البشر. أما الـ ٩٠٪ الآخرون فهم قبيلته، وأعدادهم في ازدياد.

سكيتل: هل ١٠٪ من الناس هنا بخير؟

الإنسان: لا، لسنا بخير. جميعنا محتجزون هنا رغماً عنا. نُجبر على العمل، ولا يُسمح لنا بالمغادرة. حاول بعضنا الهرب، لكننا نُقبض علينا دائماً ونُعاقب.

سكيتل: عليّ إخبار شاركي قبل أن...

(فجأة، ضرب الوحش سكيتل على رأسه)

الوحش: كان عليك الابتعاد. (يفقد سكيتل وعيه.)

(يحمل الوحش سكيتل بعيدًا، ويُؤخذ إلى غرفة سرية ويُحبس في زنزانة)

الوحش: لن تُسبب أي مشاكل بعد الآن. ستبقى هنا حتى نقرر ما سنفعله بك.

(شاركي وشيراك يتقاتلان بلا سلاح)

(يتبادلان اللكمات بأيديهما العارية)

(يستخدمان أقوى مهاراتهما)

شيراك: إذًا لديّ نفس قدرتك؟ لكنني قتلتُ الكثير من الناس، أكثر من ١٠,٠٠٠,٠٠٠,٠٠٠ شخص. هذا يعني أن قوتي ازدادت.

شاركي: ليس المهم عدد الأشخاص الذين قتلتهم، بل قوة قلبك. وأستطيع أن أقول إن قلبك ضعيف.

(يضرب شيراك شاركي ويقذفه في الهواء)

(يطوي شاركي ذراعيه ويرميه بعيدًا)

شاركي: هل يظن هذا الأحمق أنني ضعيف حقًا؟

(يثبت شاركي قدميه على الجبل ويندفع عائدًا إلى شيراك بسرعة كبيرة)

(يندفع شيراك نحو شاركي ويضربه بركلة) (يصد شاركي الضربة ويمسك بساق شيراك) (يرمي شيراك على الأرض ثم يركله في الهواء) (يبدأ شاركي وشيراك القتال في الهواء)

(في هذا الوقت، كان سكيتل محتجزًا مع بقية البشر.)

سكيتل: (يستيقظ.)

الرجل: آسف لإزعاجك.

سكيتل: (يسأل ببرود) هل هناك أي أسلحة لهزيمته؟

الإنسان: ربما. لطالما حاولنا إيجاد طريقة للهروب، لكننا لم نعثر على أي حل فعال ضد شيراك. لكن هناك حلاً واحدًا قد ينجح.

الرجل: نار زرقاء. سكيتل: نار زرقاء؟

الإنسان: نعم، النار الزرقاء. إنها الشيء الوحيد الذي يمكن أن يؤذيه. لكنها خطيرة للغاية، وليس من السهل السيطرة عليها. حاولنا إيجاد من يستخدمها، لكننا لم نعثر عليها.

سكيتل: (يستخدم قوته النارية، لكنها مجرد نيران عادية، لكنها نجحت في كسر القيود.)

سكيتل: نيراني عادية. لكنني لن أتدرب لأجعلها أقوى.

الإنسان: هل تستطيع استخدام النار؟ هذا مذهل. لم نرَ أحدًا يستطيع ذلك من قبل. لكنني لا أعتقد أنك ستتمكن من استخدامها لهزيمة شيراك. إنه قوي جدًا.

سكيتل: هل يمكن لأحد أن يعلمني كيفية جعل ناري أقوى؟

إنسان: هناك شخص واحد قد يكون قادرًا على مساعدتك. إنه ساحر قوي ولديه معرفة واسعة بالسحر والنار. لكنه خطير جدًا ولن يساعدك إلا إذا أثبت جدارتك.

سكيتل: طيب وين هو؟ (يشير البشري لرجل عجوز أعمى في زاوية السجن)

الإنسان: هذه الساحرة. لكن انتبه. إنه قوي جدًا، وليس شخصًا ترغب في العبث معه. كما أنه لا يمكن التنبؤ بتصرفاته.

سكيتل: إذن لماذا لم يحررك وهو قوي جدًا؟

الإنسان: إنه شخص غامض جدًا. لا نعرف لماذا لم يُحرّرنا. لكننا نعلم أن لديه الكثير من الأسرار، وهو ليس شخصًا يُحبّذ مضايقته.

سكيتل: حسنًا، سأذهب وأسأله.

(يتوجه سكيتل إلى الرجل العجوز)

سكيتل: مرحبًا أيها الرجل العجوز.

الرجل العجوز: ماذا تريد يا فتى؟

سكيتل: أريدك أن تعلميني كيف أجعل ناري أقوى.

الرجل العجوز: أتريدني أن أعلمك استخدام النار؟ هذا طلب جريء جدًا. لست متأكدًا إن كنت مستعدًا لذلك.

سكيتل: سأجرب حظي.

الرجل العجوز: أغمض عينيك.

سكيتل: (يغمض عينيه)

الرجل العجوز: تخيل أنك محاط بالنار.

الرجل العجوز: الآن تخيل أنك ترى صديقك المفضل يُقتل أمامك.

الرجل العجوز: تخيّل الآن أنك تُشعِل نارك. ثم تخيّل أنك تحرق نفسك وكل ما أمامك.

سكيتل: آآآآآآه!!!! (تشتعل نار زرقاء في يد سكيتل)

(ينهض سكيتل ويمشي نحو القضبان وتبدأ القضبان في الذوبان ويستمر في السير في الممر وتذوب جميع القضبان خلفه ويتم تحرير جميع السجناء)

(يقف الرجل العجوز ويحمل أحد السيوف ويقول له بعض الكلمات بينما السيف يحترق بلهيب أزرق)

(يظهر أحد أتباع شيراك أمام سكيتل)

التابع: لن تمر من هنا! أنا-

(يضرب سكيتل التابع بقوة)

الرجل العجوز: هيا أيها الناس، لقد حان وقت الحرية.

(شاركي يقاتل شيراك)

شيراك: أرسلتُ أحد أتباعي ليقتل صديقك الصغير.

لقد مات الآن بالتأكيد.

شاركي: أنت وحش. لا تستحق أن تكون قائد هذه القبيلة.

شيراك: (يصرخ صرخةً كفيلةٌ بإبادة جميع وحوش البحر في الأساطير القديمة أمام شاركي)

شاركي: أعرفها. قتلتها قبل مئتي عام في عالمي.

(يرسل شيراك موجة قوية من الطاقة السوداء نحو شاركي، فيصدها شاركي بحقل طاقة هائل.)

شاركي: (يرمش وعيناه تصبح سودلء)

حان وقت إنهاء هذا.

(يطلق شاركي موجة هائلة من الطاقة السوداء نحو شيراك.)

(لاكن وحوش البحر تصد الهجمه ب جسدها)

شاركي: لقد سئمت من اللاعب!!!

(يطوي شاركي يديه وأصابعه) "قف يا ستاند!!!"

(فجأة، يستدعي شاركي شخصية سوداء كإنسان، لكن عينيه كانتا صفراوين وعلى صدره شيء يشبه عقارب الساعة.)

ستاند: (يتمدد قليلاً.)

شارك: هذا هو ستاند. لا أحب استخدامه كثيرًا لأنه يقلل من متعة اللعب.

شاركي: (ينظر إلى ستاند) قاتل وحوش البحر. سأقتل شيراك

(يقف في وضعية قتالية)

شيراك: لنرَ قوتك!

(وحوش البحر تهاجم ستاند)

(يشبك شيراك أصابعه)

شيراك: "توزيع الدم."

(فجأة، تتحول جميع وحوش البحر إلى اللون الأسود)

شاركي: هيا، ستاند. لنُريهم ما لدينا.

(ترتجف يد العملاق أوميبوزو ويستدير ستاند لمواجهته، لكن ستاند يصد الضربة بسهولة ويلقي بنفسه على يد أوميبوزو، ويخترقها. ثم ينطلق نحو رأس أوميبوزو، ويخترقها.)

شيراك: (يصرخ) "تيامات!!!" هجوم!!!!!

(تخرج تيامات من أعماق البحر، منظرها مرعب. إنها مخلوقة ضخمة ذات رؤوس وأجنحة متعددة، ومغطاة بالأشواك. تبدو وكأنها قادرة على تدمير كل ما في طريقها)

(يركض ستاند نحو تيامات)

(يستخدم تيامات كل رئتيه ويطلق النيران)

ستاند: "توقف" (يتوقف الوقت فجأة ويتحرك ستاند فقط)

ستاند: (يستعد للضرب) "1,000,000,000,000,000,000 لكمة في الثانية"

شيراك: إذًا حان وقت إنهاء كل شيء!!!! (يصرخ) "كراكن!!!"

(يتحول المحيط إلى اللون الأسود، ويخرج كراكن من الأعماق. إنه مشهد مرعب، ومن الواضح أن هذه نسخة أقوى بكثير من كراكن)

(يبدأ شيراك القتال ضد شاركي)

(تتصادم قبضاتهم باستمرار، مما يتسبب في الكثير من الهزات في الكوكب)

(يهاجم الكراكن ستاند)

(يتجنب ستاند الهجمات ويهاجم الكراكن، لكن جسد الكراكن ضخم للغاية)

(قرر شاركي وستاند إنهاء المعركة بسرعة)

(قام شاركي بقفزة هائلة في السماء حتى وصل إلى الغلاف الجوي مع ستاند)

(دفعها بعيدًا وسقط الاثنان مثل النيازك تجاه شارك والكراكن)

شاركي وستاند: (يستعدان للكمة الأخيرة) "إزالة الفجوة!!!"

(كانت الضربة قوية لدرجة أن الكوكب اصبح به ثقب هائل)

(بدأ جسد شيراك وجسد الكراكن في التلاشي)

شيراك: (يقول لنفسه) "إذن هذا الشعور بالموت، هذا الشعور لا يحدث في كثير من الأحيان؟"

(يمسك سكيتل بجميع أتباع شيراك)

أحد الأتباع: صحيح أنك هزمته، لكنك لن تهزم شيراك. شيراك لديه أقوى وحوش العالم، بل الأقوى-

(فجأة، يأتي شاركي حاملاً جمجمة شيراك)

شاركي: هل تقصد هذا؟

(يرمي الجمجمة أمام أتباع شيراك)

شاركي: مات قائدك. ووحوش البحر التي حمته ماتت أيضًا.

التابع: هذا غير صحيح. لا بد من وجود خطأ ما.

شاركي: كان إمبراطورك ضعيفًا. كان يحب فقط قتل الناس وتقوية جيشه وانتشاره. هذه ليست صفات الإمبراطور القوي، بل صفات الإمبراطور الضعيف.

التابع: معك حق. كان ضعيفًا. لم يكن يهمه سوى السلطة وقتل الناس. لم يكن يكترث لشعبه ولا لأتباعه. كان قائدًا قاسيًا عديم الرحمة.

(جميع الاتباع ينحنون لشاركي) شاركي: هاه؟

الاتباع: نُقدّر قوتك وشجاعتك. أنت قائدٌ جدير، ونحن على استعدادٍ لاتباعك.

شاركي: (يفكر) لا، ليس لديّ وقتٌ لذلك. لديّ إمبراطورية قروش الخاصة بي.

(يشير إلى أحد الاتباع)

أنت. ستكون إمبراطورًا جيدًا لهم

التابع: أتحمل هذه المسؤولية. سأبذل قصارى جهدي لقيادة القبيلة وحمايتها. شكرًا لثقتك

شاركي: ما اسمك؟

التابع: اسمي شيونك.

سكيتل: إذًا، إلى أين تريدين الذهاب؟

شاركي: أريد الذهاب إلى العميلة هـ. أريد رؤيتها في العالم مجددًا.

سكيتل: أعرف أين هي. يمكننا الذهاب إليها الآن.

شاركي: عليّ الذهاب. (يغمض شاركي عينيه)

"انتقل إلى الفضاء!!!"

(يعود شاركي وسكيت إلى عالم شاركي)

(عندما وصلا، رأيا العملاق ليفياثان لا يزال ميتًا على الشاطئ)

شاركي: (يجيب ساخرًا)

متى ستنظف الحكومة هذه القمامة؟

ستكيل: (يضحك) لا أعتقد أن الحكومة ستقوم بتنظيف هذه الفوضى في أي وقت قريب. سيستغرق الأمر الكثير من الجهد والموارد للتخلص من كل وحوش البحر هذه.

(يركضون إلى مكانٍ عميقٍ في الغابة)

(يصلون إلى مكانٍ مليءٍ بالعشب، وهناك منزلٌ برتقاليّ اللون)

سكيتل: لن أقترب من ذلك المنزل بالتأكيد. تلك الفتاة نصبت لنا فخاخًا.

شاركي: أعرف. سأذهب وحدي.

سكيتل: حظا سعيدا.

(يمشي شاركي في الغابة ويصل إلى نهاية الغابة وعندما لا ينتبه يسقط في حفرة)

شاركي: الأشواك (يقفز ويتعلق بشجرة)

(لكن كان هناك زيت على الشجرة)

(يسقط على الأشواك، لكنها لا الشواك عليه)

شاركي: لقد نسيت أن هذه الفتاة تحب هذه الحيل

( العميلة هـ تسخر، لكن شاركي أدركت أنها لا تأخذه على محمل الجد.)

شاركي: أنا جاد. الكون المتعدد في خطر، وأريدكِ أن تكوني بأمان. لا أستطيع حمايتكِ إن لم تكوني معي.

(يمشي شاركي بحذر لكنه يسقط في حفرة مليئة بالثعابين السامة)

شاركي: (يجيب بسخرية) حقًا؟

(يضرب جميع العناكب ويخرج من الحفرة) (يقفز ويهرب من النافذة)

العميله هـ: (كانت تشرب قهوة الصباح)

(تجيب بسخرية) هل سمعت عن الباب؟

شاركي: (يتنهد ويغادر المنزل، ثم يستدير ويطرق الباب)

العميله هـ: لست في المنزل، عد غدًا.

شاركي: (يجيب بسخرية) إذن من في المنزل؟ أمك؟

العميله هـ: أمي ماتت، أيها الأحمق.

شاركي: أيها العميله هـ. الكون المتعدد في خطر، وأريدك أن تكون بأمان. تعال معي وسأحميك.

العميله هـ: (يقول بلا قلق) إذًا، لمَ لا تنقذ العالم يا بطلي؟

(شعر شاركي فجأةً أن ليو ليس على ما يرام)

شاركي: (يغضب) لقد سئمت منك يا آكلة الجزر.

(طرق الباب بيده وأمسك العميلة هـ من أذنيها الأرنبيتين.)

(بدأ يركض، يجرّها معه.)

العميل هـ: دعني أذهب! أنت مجنون!

سكيتل: مرحبًا شاركي- (يمسك شاركي بساق سكيتل ويسحبه معه أثناء الركض)

سكيتل: شاركي، ماذا يحدث؟ لماذا نركض؟

(فجأة، استخدم شاركي السرعة للانتقال إلى العالم الذي يوجد فيه ليو) شاركي: (رأى ليو في كبسولة)

(كان بلاك بون بون بجانب الكبسولة)

شاركي: أنت! (سار إلى بلاك بون بون بغضب) ماذا فعلت بصديقي؟!

بلاك بون بون: (لم يرد بل سأل سؤالاً مختلفاً) كيف حالك يا ابن الإمبراطور كارش؟

شاركي: أجب عن السؤال. ماذا فعلتَ بصديقي؟

بلاك بون بون: صديقك أصيب بضربة دماغية شديدة. أنا أساعده.

شاركي: لا يهمني إن كنتَ تساعده أم لا. فقط أخبرني إن كان سيكون بخير.

بلاك بون بون: هذا ليس قراري. سيعيش لبعض الوقت، لكن إن لم يستيقظ من غيبوبته، سيموت.

شاركي: سأقتلك!!!!.

بلاك بون بون: إذا هاجمتني، فقد يتسبب ذلك في تحطم الكبسولة وموت صديقك.

شاركي: حسنًا، لن أهاجمك. لكن إن حدث أي مكروه لليو، فسأحملك المسؤولية.

(ثم يذهب الجميع إلى القاعة الرئيسية)

(يجمعون كل الأباطرة في مكان واحد)

(بلاك بون بون، الملقب بالرقم واحد)

(فروست المعروف أيضًا بالرقم 2)

(بورنيف شادو، الملقب بالرقم 3)

(المكسيكي الملقب بالرقم 4)

(باندريتا إكس، الملقب بالرقم 5)

(هانادي، الملقب بالرقم 6)

(وأيضًا حاكم العوالم العشرة الذي يُدعى سبايس، الملقب بالرقم 7)

(والسيد ماس، الملقب بالرقم 8)

(القاعة الرئيسية مليئة بأباطرة من جميع أنحاء الكون المتعدد. اجتمعوا جميعًا هنا لمناقشة الوضع الراهن. يقف بلاك بون بون، حاكم العالم الأول، في مقدمة القاعة)

بلاك بون بون: "نحن هنا اليوم لمناقشة الأحداث الأخيرة التي وقعت في الكون المتعدد".

2025/06/15 · 5 مشاهدة · 3204 كلمة
نادي الروايات - 2025