رواية الرّابِعْ من ديــسِمْبَر
هل هي النهـاية حقاً !
أنا شاب بعمر الثآني والعشـرين لم أرى حياتي بعد ، او يجب ان أقول لم أعش بعد
تجـمعت الآلام منذ نعومة أظافري لتربيها على الكراهية
أصبحت أكره الجميـع أصبحت لغتي الهدوء
أصبحت ايامي فقط كفيلم فيلـم بدون آحداث !
فيلـم نهايته معروفة دائماً