"هذه"
أغمق وجه الرئيس.
لقد كان يقود أكشاك الطعام منذ 20 عامًا ، ومهاراته في الطهي لا تعني مدى جودة هذه الأكشاك ، ولكن فقط من الزيارات المتكررة لهذه المجموعة من الناس ، ستعلم أن أكشاك الطعام في فانغيوان هي بالتأكيد واحدة من الأفضل!
ولكن إذا كنت تريد أن تقول إن السيدة التي تبدو وكأنها من خلفية غير عادية ويشتبه في امتلاكها لغم في المنزل راضية ، فلن يجرؤ الرئيس أبدًا على ضمان هذا الشيء.
نشأ هؤلاء الأثرياء من الجيل الثاني بملابس جيدة ، وذهبوا إلى فنادق الخمس نجوم وتناولوا طعامًا أعده طهاة مشهورون بعناية. كيف يمكن أن يكون صاحب كشك طعام يضاهي هؤلاء الطهاة؟
"لماذا لا تتكلم ؟!"
صاح الأخ تايجر بشراسة ، وصفع الطاولة بكفه السميكة ، صدمت الآنسة هو بجانبه. لذا سرعان ما خفف الأخ تايجر من تعابير وجهه وابتسم للآنسة هو ، قائلا إنه لم يكن يستهدفها.
قرر لي يون بعناية ، يبدو أن ابنة هو هذه من أصل كبير.
"رئيس!"
صرخ شاب يدعى أفي بجوار الأخ هو: "الآنسة هو هي ضيفتنا المميزة. لذا نريد منا أن نعاملها بشكل جيد. إذا لم تكن راضية الليلة ، فإن رئيسنا تشو سيكون غير راضٍ ، واذا كان رئيسنا تشو غير راضٍ فـ....فهل تفهم؟
مع ذلك ، نظر البلطجية إلى الرئيس بعيون مهددة ، وطلبوا منه أن يبتكر أفضل مهارات الطبخ الليلة!
شد لي يون قبضتيه وفكهما ببطء.
لطالما أراد تعليم هؤلاء الناس ، لكن لم يحن الوقت بعد.
"نعم نعم."
مسح رئيسه عرقه ، وشوى بعناية بعض أسياخ لحم الضأن ، وأحضرها إلى الآنسة هو شخصيا.
"سأجربه."
كان صوت السيدة هو غير ناضج ونقي ولطيف ، وشعرت أنها كانت فتاة في هذا العمر. كان صوتها لطيفا فقط.
وقف لي يون بجانبها ، يراقبها وهي تمسك مجموعة من أسياخ الضأن بيديها النحيفتين الأبيضتين ، وأخذت لدغة صغيرة.
"كيف كان الطعم؟"
الرئيس مسرور بابتسامة ، إنه يريد فقط قضاء الليلة الآن ، لا تسبب أي مشكلة.
مضغت السيدة هو بعناية ، وتحرك فمها الصغير قليلاً ، وسرعان ما قامت ببصقه على الطبق في اشمئزاز ، وقالت: "يبدو أن الأكشاك المزعومة على جانب الطريق ليست جيدة جدًا ، أنا محبطة.".
كان اسمها هو شياومينغ ، وكل من يعرفها يُطلق عليه اسم الثعلبة شياومينغ. اليوم ، لديها الوقت للعودة إلى مقاطعة لونغيانغ لزيارة جدها الذي يتعافى ، والتسلل لزيارة السوق الليلي في هذه المقاطعة الصغيرة.
عند مرورها ، أرادت هو شياومينغ تذوق طعام الكشك الموجود على جانب الطريق الذي شاهدته على شاشة التلفزيون ، لكنها أصيبت بخيبة أمل في النهاية.
"انها ليست لذيذة؟" أظهر الأخ تايجر نظرة شرسة وكان على وشك أن يشن هجومًا. نهضت هو شياومينغ وقال بملل ، "عد إلى الوراء ، هذا لا معنى له".
"نعم ، الآنسة هو هنا!"
أحنى الأخ هو ركبتيه أمامها، لكنه أعطى رئيسه نظرة تهديدية ، كما لو كان يقول ، سأجعلك تبدو جيدًا ليلة الغد!
شحب وجه الرئيس ، ما نوع الخطيئة التي عانى منها الليلة!
شم لي يون ببرود ، وأراد أن يرى مدى غطرسة مجموعة البلطجية مثل الاخ تايجر!
فقط عندما كان هو شياومينغ على وشك المغادرة.
"دينغ! ، قمت بتشغيل حدث الخيار ، يرجى اختيار المضيف:
الخيار 1: الوقوف واستخدام مهارات الطهي لمساعدة الرئيس ، المكافأة: ترقية مهارات الطهي المتوسطة إلى مهارات الطهي المتقدمة .
الخيار 2: لا تفعل شيئًا ، لا مكافأة.
الخيار 3: تغلب على النمر مباشرة ، مكافأة 100 نقطة للياقة البدنية و 100 نقطة للقوة. "
شعر لي يون بسعادة غامرة في البداية ، ثم شعر المتاعب مرة أخرى.
يمكن وصف النظام بأنه سؤال متعدد الخيارات يصعب اختياره.
اذا تغلب مباشرة على تايجر، فستكون المكافأة سخية للغاية.
لكن يبدو أن استخدام مهارات الطهي للتغلب على هذه الفتاة الصغيرة المسماة هو شياومينغ سيكون لذلك حصاد جيد في المستقبل.
أيهما يجب أن يختار لي يون؟
************************
كنت متفرغ فترجمت قليلا