1 - الحلم البدائي،قلادة الينغ اليانغ.+18

ترجمة: < the meat of ass is haram>

فصل 1:الحلم البدائي،قلادة اليينغ يانغ.

الفصل تقريبا كله لا يليق..حاولت قدر الإجهاد أن لا أمس النسخة الأصلية،و أيضا في نفس الوقت حاولت أن ألطف الوضع لكن...المهم..سأضع هاتين[..] في أي كلام + 18 ...لك حرية الاختيار تقرأ..أو لا!

منذ مليار سنة،في الفراغ البدائي،محاطًا بعشرة آلاف مجرة،ومتشمسا تحت أنوار السماء.عملاقٌ غاص في غفوته،ارتدى رداءً بنفسجيا و حضورًا سامياً في حين تسبب أنفاسه تدمير عدد لا يا يحصى من المجرات،و إعطاء ولادة جديدة للعديد من الأكوان.

على جسده،كان هناك ملايين من القارات،الجبال،المدن القديمة و المجالات الخالدة.خالدون لا يعدون صغار كالنملة يسجدون على الأرض بينما يضربون الجرس الإلهي و يصلون أتقياء نحو الفراغ.

"رجاءً استيقظ،أيها الإمبراطور الخالد،لكي تعظ الداو على مليار عالم مقدس في السماء دا لو..."

"انتظر،دعني أنام وقتا أطول.لقد حلمت بشقي جد مثير للاهتمام...نينغ فان آه..."

...

انتقل الزمان و المكان،بعد مليار سنة.

في السموات الأربعة و العوالم التسعة...عالم المطر الخالد،دولة يو،جبال لي مانغ،طائفة كل المتعة.

داخل بوابة طائفة كل المتعة كان هناك فقط نساء مزارعات،حيث كانت طريقة زراعتهم مخزية و شيطانية للغاية.

[خارج غرفة الجما*،مشت العديد من الشابات في عري تام خارج الغرفة الكبيرة،كان وضعهم مريبا للغاية،مثل عذراوات يشدون بإحكام أرجلهم سوية بينما يحاولون المشي.لكن بملاحظة فطنة،سيجد الشخص قليلا من السائل يتساقط من فخوضهم على الأرض]

[كان هناك على أرجلهم التي تشبه اليشم بقايا من الدم.كان هذا الدم رمزا لعذريتهم لكنه قد تجُُوهِل على الفور منهم]

"من الآن،لقد انضممنا رسميا إلى الطائفة الشيطانية..."

[كانت وجوههم الهزيلة تتوهج بإحمرار،كما لو أنهم لزالوا في الشهوة،و بخصوص خسارة عذريتهم،لم يكونوا حزينين بل على العكس من ذلك مستمتعين]

[مغادرين غرفة الجما*،ذهبوا إلى منطقة الراحة.داخل الغرفة ،كان هناك موجة بعد موجة من أنين النساء مثل المد و الجزر]

داخل الغرفة،كانوا يعبدون تمثالا بوذيا أسود.

كان المصباح الثلاثي لازال ممتلئا بالزيت،منبعثا منه ضوءً منعزلَا.كانت الشابات يضايقن فتى على الأرض وسط الغرفة تحت تمثال بوذا الأسود.

[وضعت فتاة ما بربطتي شعر على شكل كعكة ثديها الجميل داخل فم الفتى، و بتعبير متورد(محمر)،كانت عيناها غير واضحة من المتعة]

[كانت فتاة بشعر متدفق بحرية تجلس بوضعية لوتس بوديساتفا و تركب جسد الفتى السفلي]

بدأت فتاة بدودو الخاص بها (لباس صيني غريب،ابحثوا في جوجل.. --dudou)تلعق بشقتيها الحلوة مثل الافعى،إذ بدأت من أخمص قدمي الصبي،و تحركت صعودا على طول الطريق.

لم تكن كل هاته الفتيات قبيحات،و مع ذلك،على الرغم من كونه يُخْدَمُ بواسطة هؤلاء الفتيات،لم يستمتع الفتى و لو قليلا.

كانت عيونه باهتة و لديه تعبير كسول يحمل أثرا من الحزن.

كان مرجلا قد تعرض للخيانة من قبيلته و بِيع لطائفة كل المتعة ليصبح رجلا محظيا لهؤلاء الإناث الشيطانيات.

[كان جسمه السفلي قد تخدر بالفعل.في مجرد يوم واحد،كان قد أٌغتصِب تقريبا بواسطة مائة فتاة.كان نصفهم عذراوات حتى.]

"هذه الأرنبة الصغيرة للأخت ،هل هي طيبة المذاق...؟"

[سحبت الفتاة ذات شعر الكعكتين ثديها الصغير من شفتي الفتى و سألت ببرود]

"بغيض،مثير للاشمئزاز!جميعكم،فقط أقتلوني!"

أجاب الفتى العنيد.

"همف،أنت مجرد مرجل،أداة لتدع أختك تسرق 'يانغ' الخاص بك لننمي 'الين' الخاص بنا،و مع ذلك أنت لازلت تجرأ على رد الكلام!"

ظهرت نية قتل قارسة في عين فتاة شعر الكعك،و لم تعد أنثوية و لطيفة كما قبل.كما أعطت الفتى صفعة،مسببة لشفتيه أن تنزف دماً.

ثم مرة أخرى أصبحت رقيقة و ساحرة.رفعت وجه الصبي و سألت بنظرة مهتمة.

"حبيبي الصغير،هل هي تؤلم؟"

"إذا لم تقتليني،سيكون هناك يوما ما حيث سأذبح طائفة كل المتعة!"

لم يمتلك الفتى حتى أدنى زراعة،لكن كانت هناك في عينيه كراهية تخترق السماء.

"هاها !أنت لازلت شابا،و مع ذلك لهجتك ليست صغيرة.حسنا،ستنتظرك الأخت الكبيرة لترى كيف ستدمر طائفتنا كل المتعة.و مع ذلك،هيهي،لم يكن هناك قط مرجل استطاع الصمود أمام حبنا لثلاثة أيام.طاقة 'يانغ' الخاصة بك قد أُستهكلت،مع كمية قليلة جدا متبقية،يبدو أنك لن تقوم حتى الليلة،ستموت من الإستنزاف...هاها،تعال هنا،قبل شفتي أختك الكبيرة..."

رفعت الفتاة ذات شعر الكعكة المزدوج وجهها و أعطت الفتى قبلة،تمسح لاعقة كل دمه.

طائفة كل المتعة-طائفة حيث تمارس المزارعات الإناث فنونهم الشيطانية،التي تطلب جوهر 'اليانغ' للذكور.كانوا خسيسين في أعين الفصائل الصالحة.

لم يكونوا يخدمن الفتى فعليا،لكنهم كانوا يعذبنه خطوة خطوة حتى الموت.

ظهر القمر المبكر في سماء الليل،و رجعت المجموعة المجموعة الأخيرة من الفتيات أخيرا إلى منطقة الراحة. [داخل غرفة الجما*]،كان هناك فقط شاب و جوهره المتبدد.

[كان جلده ابيضا،لكن في هذه اللحظة،كان جسده بأكمله مغطى بعلامات القبل من الفتيات الشيطانيات.كان شعره طويلا،لكن في هذه اللحظة،كان مغطى بلعاب و سوائل جسم الفتيات]

كان جوهر 'اليانغ' الخاص به أساسا فارغ و حياته معرضة للخطر،لكن الكراهية في عينيه لم تتقلص، لكن خارجها،كان هناك أيضا لمحة من القلق.

"أتسائل كيف يفعل أخي غو. على الارجح قد تم بيعه بواسطة الخونة لطائفة شيطانية أيضا..."

كان اسم الشاب نينغ فان،نجل خادمة لعشيرة نينغ التابعة لهاي نينغ. لقد تم بيعه إلى طائفة شيطانية بوساطة خونة عشيرة نينغ.

كان هذا عالم زراعة،عالم حيث تلتهم السمكة الكبيرة السمكة الصغيرة،حيث يتنمر القوي على الضعيف.

حتى بالنسبة للمرأة،مادامت زراعتها مخيفة،ستكون قادرة أيضا على اغتصاب الرجال على نزوة!

"بغيض،بغيض،بغيض !"

صر نينغ فان أسنانه.كان دائما لطيفا مع الناس،و مع ذلك سقط بشكل غير متوقع في هذه الحالة.

"أحتاج أن أهرب من طائفة كل المتعة،أحتاج أن ألتحق ببوابة خالدة لآخذ بالثأر!"

كافح لأجل النهوض،لكن حتى أصابعه لم تمتلك أثرا من قوة متبقية.إذ كان جسمه السفلي مخدرا;لقد فقد إحساسه بسبب كونه [تعرض للركوب من الفتيات] و لم يستطع التحرك على الإطلاق.

لم تكن بوابة الغرفة مقفلة و لم يربطوا حتى نينغ فان بحبل.لم يظنوا أنه سيمتلك قوة كافية للفرار من الغرفة.

لم يعتقدوا حقا أن بإمكان نين فان فعلا النجاة حتى الليلة.

أصعب شيء في العالم هو الصمود أمام حب النساء الجميلات. مئة مرأة شيطانية تغتصب نينغ فان، و مسببة له اندثار جوهره.الموت هو نتيجة مؤكدة.

"هل سأموت؟أيها الأخ الصغير غو،عليك النجاة و الأخذ بثأري!"

أغلق عينيه بشكل يائس و ضعف تنفسه تدريجيا.

[في ظل الليل الهادئ،فقط صفير حشرات الزيز رن خارج الغرفة.عرف نينغ فان أن هذه هي صرخة المغازلة من حشرات الزيز.بالتفكير في كيف أن حتى حشرات الزيز تتوق للجنس،لقد أحس بمرض شديد.]

تماما عندما كان على وشك الموت،أصدر الباب الضخم ضجيجا و تم فتحه.

فتاة شابة بلباس أبيض،حوالي اثنا عشر أو ثلاثة عشر،ببعض الكعكات في يديها،تسللت إلى الغرفة الكبيرة.

"فقط كم عمرك؟لازلت أنت أيضا تريدين اغتصابي؟همف،حتى الصغار يرفضن التعلم،حقا شيء شيطاني. أعطني موتا سريعا!"

استدار نينغ فان بأعينه المشتعلة بالكراهية و حدق في فتاة الرداء الأبيض.

"الأخ الأكبر،أنا...أنا لم آتي هنا لـ'ألاعبك'"!

وجدت الفتاة أن نينغ فان كان عاري، احمر ووجها الصغير ذاك.ثم استدارت لجهة مختلفة بينما تحدثت بصوت مرتعش.

"همف،فقط شخص مثلك لا يزال يجرأ على ملاعبتي!ها ها ،ها ها ! احم احم...(سعال سعال)"

ضحك نينغ فان على نحو بائس،لكن بسبب المرض،بدأ يسعل بدلا من ذلك.

تحركت الفتاة بسرعة و التقطت الكعكات من على الأرض.ثم و بلطف ربتت على صدر نينغ فان بوجه مرهف(لقد فكرت بالبداية أن أضع هزيلا أو نحيلا بدل مرهف،بما أني حتى عندما كتبت الجملة الإنجليزية و بحثت،وجدت صورة لوجه أنجلينا جولي و الذي يثبت ....المهم،غيرت رأيي في النهاية.)لجعله يتحسن.

"لن أظهر أي امتنان اتجاهك!"

هزء نينغ فان بعناد.

"أنا...أنا حقا لست هنا لألاعبك،الأخ الأكبر...لقد خطفت أيضا بواسطة عمة شيطانية...أخي الأكبر أيضا أصبح مرجلا بواسطتهم و قد توفي خلال ثلاثة سنوات فيما مضى.لقد رأوا أني لازلت صغيرةـ لذا لم يقتلوني.ومع ذلك عندما أكبر قليلا،سيتعين علي فقدان عذريتي،ثم أنضم للطائفة الشيطانية..."

عندما وصل الحديث إلى أخوها المريض،بدأت دموعها تسقط من على خديها.حمل وجهها نظرة بريئة مختلفة عن النساء الشيطانيات،مسببة لنينغ فان أن يشعر بالنعومة و يثق بكلماتها.

"الأخ الأكبر،عليك أن تنجو،أنت قطعا لا يمكنك أن تموت..."

بتعبير حزين،شعرت الفتاة أن نينغ فان و أخوها كانا حقا متشابهين.

لم تسمح الطائفة الشيطانية للمراجل أن تأكل،لكن جازفت هذه الفتاة رغم العواقب و سرقت بعض الكعكات من أجل أن يتناولها نينغ فان.

إنها لطيفة.

"أنا أيضا لا أريد أن أموت.أريد الانتقام،أريد أن أنقذ أخي الصغر..."

ابتسم نينغ فان بمرارة.

"الأخ الأكبر،كل الكعك،ربما لن تموت إذا شبعت...أنت أُستنزفت بواسطتهم،لذا أنت تحتاج أن تملأ نفسك...للأسف،أنا لا أمتلك 'عرقا خالدا' و لا أستطيع الزراعة،غير ذلك ،كنت سأمسك طائر التدرج(نوع من الدواجن) و أطبخ لك حساء مغذي لأجلك..."

"فتاة سخيفة،لديك ذراعان و ساقان،عليك الهروب...اهربي من الطائفة الشيطانية و استمتعي بحياة عادية لفتاة عادية...لا يتعين عليك العيش في هذا المكان.هذا المكان قذر جدا! إحم إحم إحم..."

عرف نينغ فان أنه سيموت و قد خسر فعلا إرادته في العيش.قبل أن يموت،كانت هناك فتاة أولت اهتماما له ،معطية إياه بصيصا من دفئ الحياة.

لقد كان راضيا و لم يرد للفتاة أن تموت في هذا المكان.

"لقد سممت بواسطتهم،لا يوجد هناك مضاد و أنا لا أستطيع الهروب...الأخ الأكبر،لا تتكلم.كل الكعك،سأطعمهم لك..."

عندما سد ستار الليل،كان لدى نينغ فان ضيق تنفس و لم يستطع بعد بلع الكعك.

"أنتِ...غادري..."

عرف نينغ فان أن موته قد اقترب. ولم يرد لهذه الفتاة البريئة أن ترى مظهره قبل الموت.

"الأخ الأكبر..."

كان قلب الفتاة مصابا بألم،يمكنها أن تقول* (هل أترك على حالها أم أغير الكلمة؟بما أنها ايديوم..أفيدوني يفيدكم الله.)أن نينغ فان على وشك أن يموت.امتلكت جميع المراجل سابقا نفس المظهر لنينغ فان الآن قبل موتهم.

امتلك أخوها أيضا نفس المظهر تلك السنة.

"أنتِ... غادري الآن!"

شد نينغ فان أسنانه بإحكام وصرخ. امتلأ وجهه بهالة الموت و ازداد جسده برودة.

"الأخ الأكبر،سأغادر...لقد وجدتُ قلادة اليشم هذه في الجبل،لن تكون باردا إذا ما ارتديتها على جسدك."

أخذت الفتاة قلادة اليشم من على صدرها،و التي لازالت تمتلك دفئها،ووضعتها على يد نينغ فان .

تنهدت بشكل باهت،قامت بمسح دموعها،و غادرت الغرفة الكبيرة.

"ما...هو... إسمكِ؟"

كان نينغ فان يفقد وعيه بطئ.

'إسمي هو...تشي هو..."

لم تسطع الفتاة الالتفاف عندما همست،ثم غادرت الغرفة بسرعة.

"توفي الأخ الأكبر أيضا، و سأموت يوما ما أنا أيضا. جميعنا لدينا مثل هذا المصير الرهيب."

تلاشى تنفس نينغ فان لكن قبل أن يقع في الغيبوبة،شعر أن قلبه لم يعد باردا. بدلا من ذلك، كان هناك أثر من الدفء.

فجأة،رأى وهمًا.يده التي تحمل قلادة اليشم تلك كانت أيضا دافئة جدا.

كان لديه حلم قصير.في حلمه،كان في مكان ممتلئ بالدخان و الضباب.أمام عينيه هناك شيء ناري،لوح تذكاري.و كانت هناك أيضا شمس في السماء،نصف أبيض و نصف أسود.كانت هناك كلمات على اللوح،لكنه كان ساطعًا للغاية لذا لم يستطع تمييزهم(الكلمات) بوضوح.

شعر فجأة بأن جسده يسخن ببطء.

الفتاة المسماة تشي هو لم تكذب عليه.قلادة اليشم القديمة جعلت حقا جسده دافئ.

لم يلاحظ نينغ فان أنه عندما كان غير واعي،سوائل جسم الفتيات سابقا و جوهره قد لطخا قلادة اليشم،مسببة لها أن تصدر ضوءً أحمرًا باهت.

جوهره الذي كان أصلا قد ولى كان يتجدد تدريجيا.

ترنيمة قديمة و غامضة ظهرت فجأة من قلادة اليشم.

"كنز شوان يين،قلادة يين يانغ—أخذُ السماء كزوجته الخاصة،و الأرض كمحظيته. أخذُ الحياة الدنيوية كمرجله الخاص،و الطريق الكبير لليين و اليانغ و الزراعة المزدوجة..."

تردد صدى الترنيمة(أنشودة،ترتيلة) في رأس نينغ فان لمدة طولية،و حينئذ،الاسم الشيطاني"النبيل الشاب نينغ"،سيبدأ التدوين من اليوم !

...

حسنا،،أولا فصل أقوم بترجمته و نشره،،،أتمنى تقديم النصائح و الملاحظات...المهم،أظنني بطيء نوعا ما عندما يتعلق بالكتابة بلوحة المفاتيح،حتى و لو كنت سريعا...لازال أمرا غير مريح الكتابة دون إتباع الطريقة الحقيقة للوحة المفاتيح...لذا،،سأتدرب على ذلك منذ اليوم على هذه الفصول نفسها،،و ربما سيستغرق رفع الفصول وقت أطول..هل يبدو هذا كإعلان إعدام للرواية؟لا..أتمنى..المهم...

2019/08/11 · 1,525 مشاهدة · 1720 كلمة
yazen.zinou
نادي الروايات - 2024