=================
الفصل الثانى : المخترق فاى 2
فى فرغ اسود لا نهاية له عملاق يتوسع كل دقيقة مع الوقت الذى يمر لكن هذا الفرغ الذى متوجد مع توجد روح تحلق فى الوسط الفرغ الاسود القتم
روح بشرى تعوال بكل ما لديها و تنحب بى الحزن القوى و تصراخ من الداخل لى تعبير عن الألم الحرقة التى فى المشعر روح كان الحزن هو دفع لى البقاء و عدم التلشى فى الفرغ
كانت اصوت بكاء عديم الصوت لكن عندما تره سوف تشعر بى انه يبكى لكن حتى البكاء لا يقدر عليه لى الاسف
صوت نغمات الحزن على تضيع كل شئ
انين يجعلك تريد الثورة لى تعرف لماذا تحزن
كنت الروح لا تحتج لى جسد او شئ مادى لى تعبير عن حزنها على فقدن اعز ما يملك فى العالم يريد استرجع عائلته التى من الاماكد انهم
يعيشون الجحيم فى ارض الواقع
يتمنا ان يموتو بى اسرع و اقل موت مألم على الاقل لى عدم الشعور بى الذنب لو حتى قليل
كان روح هو فاى الغرق فى الخزن و الألم على عائلته التى بسبب انه كان انانى يريد امال و الشهرة فقط لا يفكر فى عائلته التى حتى كانت تحبه لكن هو لم يبدلهم بى المثل بل جعلهم معرضين لى الخطر
كان يقول وهو حزن " امى انا حقا اسف لى عدم جلوسى معاك اكبر فترة ممكنا " بعد ذلك يكمل و يقول
" ابى مع انى كنت لا احدثك الا قليل كنت تنظر الى اولد الناس الاخرين كنت تشعر بى خيبات الامل منى لكن لازلت تحبونى مهما فعلت"
بعد ذلك يكمل و يقول " اختى مع انك لا تحبنى كثير لكن كانت الفتايات تتنمر عليك و انت كانت تنتظرينى لكى ادفع عنك لكن لم اكان هنالك لكى ادفع عنك كانت تتحملين التنمر لم اكون فى جانبك "
لم يفرغ هذا الحزن كان اكثر شخص يتألم عندما يذكره كان اخوه الاصغر و يقول " يا اخوى الصغير كنت انت تتخذونى كا مثل عاليى لك و كنت تريد ان العب معاك كل يوم لكن كنت ارفضك كنت تحبونى اكثر من ابى و امى "
بعد النحيب يكمل " فى النهاية انا الاخ كنت سبب موتك على يد رجال الشرطة " ( الكاتب : معلش بس مكتبتش الجزء دا من القصة ان اخ فاى الصغير مات هو كمان لما كان بيدفع عنه هيتوضح الموضوع اكثر فى المستقبل )
بعد البكاء الكثير يقول فاى "يكفى لا اقدر ا اغير شئ نهائى "
فجاة يظهر امام فاى الروح ( الحسوب ) الخاص به الذى كان من افضل النوع حسب النوع العمل الخاص به لى انه مخترق ( هكر) و ايضا الهاتف المحمول الذكى الخاص به و الحسوب المحمول
مسففين فى صف مستقم من الاحسوب الاول على اليمين و الهاتف على الجانب اخر كنت مع ثلاث اخهزة التى كان يغطيها الدم الخاص به
عندما كان مصدوم من الجهزة التى امامه على الشكل المادى الخاص بها
كان فضولى قرر ان يلمسها لكن كيف وهو روح رفع يده شبه شفافة وجها نحو الاجهزة الذكية عندما وصلت يده لى لمس الاخهزة و اختر لمس الهاتف الذكى لكن يده عبرت من خلال الهاتف الذكى تفاجأ قرر لمس كلن من الحسوب و الحسوب المحمول لى تعبر يده مثل الشبح فى الاثنين
لكن فى اللحظة التى بعدها كانت ااخهزة الذكية صغر حجمها و اخترقات منتصف جبهته و دخلت الى دمغه فى الدخل
بعد ذلك احس بى الألم فى كل روحه كانه يحرق
لكن بعد ذلك تهدأ بعد 5 دقاق يقول فاى " ماذا حدث لى الان و ما كل هذا يا عالم ماذا تريد منى و من روحى "
فاجأ احس بى نعاس كانه يريد استسلم لى النوم لكن فى النهاية نام بعمق
يبدأ وعى فاى يسترجع تدرجيان الى ان فتح عيناه لى يجد نفسه فى غرفا بى رسرير خشب قديم بى فرش من جلود النمور الكبير الذى تدغة علىه هيبة بعد الموت حتى
و ايضا القاش العنام و الحرير الجميل و وسادة اسطوانيا الشكل محشوة بى القطن
بعد استيقاذ فاى يقول " ما هذا اين انا " متعجب على ما حصل فى دوما من الاحدث الغريبة جدا و غير المتقى و المكان هذا الذى يشبه الغرف التى فى المانهوات الصنية الوشيا و الشيان شيا و الروايات الويب
فجأة اهتز الباب لى يفتح شب بى ملابس حمراء مرسعة بى اشكل النار الاحمر القزمزى على الملبس القتالية
عند نظر الى الملابس يقول فاى فى نفسه 'اليس هذه الملابس الخاصة بى طائفة حرق السماء من ضد الالهة الرواية'
يفاجأ الشب عند النظر لى فاى المستيقظ يقول بنبرت تفاجأة " ماذااا يون فاى هل استيقظت توقع الشيوخ انك سوف تسنيفظ بعد 10 ايام "
يقاف فاى من السرير امام الشاب بى الملابس الغريبة عن الملابس التى يعرفة فاى كان كل الذى مر به فاى كان سريالى جدا و غير متوقع
يقول فاى وهو يضع يده على جبهته يوضح على صدع فى الرأس " اين انا يا هذا و ما هذا " تغيرت تعبير الشاب الممسك بى ذجاجة مليأ بى سأل احمر اللوان و ذجاجة اخرى ضغير عن الاولة فيها اشياء مكورة مثل الحبوب خضرة الوان يقول "يون فاى هل فقدت ذكراياتك ام انك تمزح لو عرفت انك تمزح ساوعك ضرب الى ان تفقد ذكراياتك "
عندما سمع فاى هذا تضخم الخوف و القلق عنده لى ابعد الحدود لكن حفظ على وجه البوكر عنده فكر بى سرعة جدا و حليل الموقف و قال
" من انت يا هذا هل اعرفك لى تتحدث معى هكذا ام ماذا " تكلم فاى بى تعجرف فى كلمه نظره الشاب له و فى عينايه نظرت شك قال لى فاى " انتظر عندك يون فاى سوف اجالب الشيخ و اعود لا تتحرك من عندك " بعد التفات الشاب و خرج من الغرفة
بعد ان خرج قال فاى و هو يلهث من كثير الاحداث الغريبة التى تحدث من الفراغ الاسود الغريب الى طائفات حرق السماء قال بكل خوف " ماذا يحدث لى يا ناس " بعد ذلك قال بكل ما عنده من شجاعة " انا اريد امى ...... انا خأف اريد امى "
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
كم احبكم يا ايها القراء اعجبكم الفصل 1 لكن كان هنالك اخطأ املاء بس
شكرا على التعليقات الحلوة صديقى مؤليف الرواية اعجبه سردى فى الفصل لى قبل فا شكرا
لو فى اى اخطأ قال لى عشان انا مبتدئ
اكتبو تعليقات على رايوكو فى الرواية و السرد