142 - 【اوه! كل هذا كان زائفاُ! (الجزء الثاني)】

باسم الله الرحمان الرحيم

فصل

142

【 اوه! كل هذا كان زائفاُ! (الجزء الثاني) 】

هذا الأمير الشاب مودريتش , ظهرت عليه تعابير اجتماعية للغاية بعد رؤية فاي , وذهب مباشرة لدعمه . قبل لحضات . راى العديد من الأشخاص ان فاي قد أصيب بظربة مباشرة من محارب ست نجوم ميرفي . كان إعصارا من الغبار في ذلك الوقت و اعتقد الجميع ان هذا الملك الشاب قد مات . من حتى تخيل . ان حياة هذا الشاب اصعب حتى من الفئران في انابيب . رغم انه لم يبدو بحالة جيدة . ولكن كان على قيد الحياة .

مودريتش ساعد فاي و وقف وراء الأمير الأول ارشفان .

"باريس . لسوء حضك . يبدو . انني فزت بهذه الجولة!"

ارشفان نضر الى باريس مع ابتسامة طفيفة . تنهد بهدوء . وأخيرا . هذه الامرأة التي كانت تسبب له صداعا شديدا دائما . لن تتمكن من فعلها بعد الآن .

با با با با با~ (صوت تصفيق)

باريس صفقت بلطف.

هذه المرأة الشيطانية استعادت هدوءها في أقصر وقت ممكن ، في حين صفقت بلطف. قالت بإخلاص بابتسامتها الساحرة :

"لكي أكون صريحا ، لم أتوقع حقا أن يكون ألامير الإمبراطوري الاول , على استعداد لياتيَ إلى هذه المملكة البعيدة والمريرة’ فقط من اجلي ، حتى كان على استعداد للتنكر كجندي متواضع للهجوم خلسة ... ""سموه اندريا , اخبرني ، هل يجب أن أشعر بالفخر أو الخوف ؟"

( المترجم كتبها اندريا ولكن اعتقد يقصد ارشفان او يمكن اسم آلهة لا اعرفه)

بالطلع , ارشفان بأمكانه رؤية السخرية من كلمات هذه المرأة ، لكنه الآن هو الفائز ، لذا حافظ على ابتسامته ولم يمانع سخريتها على الأطلاق.

"ومع ذلك ، لا بد لي ان اعترف، هذا قد كان حقا خطوة جميلة! إن موت هؤلاء الجنود كانت ذو قيمة ، على الأقل كانوا يخلطون بين عيون مورفي ، مما يجعل من الممكن لسموك أن يهاجم بنجاح ميرفي خلسة ... لكن الأمير, صاحب السمو ، فقط من اجل هذا قد سمحت لهم بالموت ، أليس من شأنه أن يجعل الجنود الباقين الذين بقوا على قيد الحياة يشعرون بالقليل من البرد في قلوبهم ؟" ( أي بترك علامة في قلوبهم و يغيرون عقليتهم بمساعدته)

"باريس ، لقد تقدمت الأمور إلى هذه النقطة ، يجب أن تضعي عقلكي الصغيرة بعيدا. استسلمي لي ، أعملي معي ، ولن أقتلك اليوم ".

لايزال ارشفان يحتفظ بأبتسامته الباهتة . ولكن هذه الكلمات كانت مهيمنة للغاية . دون أي مجال للتفاوض.

"هيهي . صاحب السمو . اخشى ان تكون واثقا جدا من قوتك . رغم انه لا يمكنني ان اقتلك و الاميرة اليوم . ولكن مع قوتي الحالية . مازلت قادرة على الجري بعيدا , اليس كذلك !؟ "

باريس لاتزال هادئة و مبتسمة . كما لو كانت تتحدث مع صديق قديم . وكلماتها كانت مليئة بالاستفزاز والتقدير . ولكن ليس لديها أي رغبة في الاستلام .

"اذا اخترتي الهروب من البداية . فربما كانت لديكي فرصة . ولكن ليس بعد الآن ."

لازال ارشفان متمسكا بأبتسامته مما يدل كون كل شيء تحت سيطرته . لم يعرف احد متى قام قائد الفرسان رومان مع 25 فرسان متبقين حراسة المخرج الوحيد و والسلم الحجري الوحيد المتجه نحو اسفل الجبل . ربما السياف القاتل يمكنه ان يؤخر ارشفان لبضع ثوان . ولكن بعد ذلك . اذا لم تستطع باريس هزيمة جميع الفرسان و رومان والهروب من السلاسل الحجرية . فعندما يحصل ارشفان على فرصة سيقتلها بالبرق في الثانية الأخرى .

باريس قد شاهدت هذا المهشد . وتغيرت تعابرها قليلا .

"الأخت تاناشا . حظك حقا مثير للأعجاب.لو هذا الملك الصغير لم يفسد خطتتي صدفة . فربما الشخص التي ستموت ستكون انتِ....."

في هذه اللحظة ، بدا أن باريس قد قبلت مصيرها ، ذلك الوجه الجميل الذي لا نظير له أظهر آثار للبغض ، كما لو أنها لم تعد ترغب في التحدث مع أرشفان و حركت عينيها إلى الأميرة الاُولى و التي كانت تقف بهدوء أمام الحشد. كانت نبرة صوتها حزينة ، وكأنها أخت صغيرة تشكو لأختها الكبرة .

(باريس أيضا اميرة :) ولكن ليس بالدم حتى تاناشا ليست اميرة بالدم ولكن مكانتهما اعل من النبلاء حتى لذا لقبوا بالاميرتين . حسنا هذا ما اعتقده. )

ابتسمت الاميرة الأولى .

"صحيح . حضي اليوم افضل ."

عندما تكلمت السيدة المقدسة . فهي قد اعترفت بالتأثير الكبير الذي حققه فاي في هذه المعركة .

في الواقع . فاي كان مثل عصى التقليب . غير الخطط و المؤامرة لكلا الجانبين .

اذا لم يغضب فاي بسبب فقدان حبيبتها و أجبار باريس لأستدعاء ميرفي مقدما. حتى لو كانت الاميرة الكبرى يمتلك ارشفين كبطاقتها النهائية . فكان الفوز سهلا . بعد كل شيء . كان ميرفي أيضا سيدا من مستوى ستة نجوم . وكان من الجيل الاقدم . و خبرته يمكن ان يضاعف قوته . وحتى لو واجهه وجها لوجه . لم يكن لدى (اله الحرب ) لزينايت أي فرصة للفوز . وأذا كان ميرفي مخفيا في الظلام . فسيكون الامر اكثر ترويعا .

الاغتيال كانت مثل المواعدة . من يبادر أولا . سيصبح اكثر شخص معرض للأصابة .

وبسماع ذلك . الاميرة الأولى قد أشادت بصراحة انها كانت محضوظة حقا . وفجاة ابتسامة غريبة قد ظهرت على وجه باريس .

"ولكن في بعض الأحيان . الحظ وحده لا يكفي!"

"أنت...."

فكرت الأميرة العذراء فجأة في شيء و تغير لون وجهها على الفور

" الجميع احترسوا......"

ولكن كان متأخرا جدا .

في هذه اللحظة ، حدث شيء لم يتوقعه أحد.

عيون الأمير مودريتش , امير مملكة البحيرة . الذي وقف الى جانب "فاي" اصبحت اكثر برودة و وضوحا . ثم تحرك الى الامام كالبرق. ظربة من اليمين و الآخر من اليسار . و ظرب بدقة الجزء الخلفي من قلب الأمير ارشفان و الفتاة الارجوانية زي يان .

وفي اللحظة التالية . ظهرت طاقة قوية حوله . وتحول الطاقة المشتعلة الحمراء الى سلسلة من الأصوات المتفجرة .

بوفف

مستحيل ,

كان تركيز أرشافين وزي يان كله منصبا على باريس والأشخاص الآخرين ، مع التأكد باستمرار من أن هذه المرأة المرعبة لم تفعل أي شيء مجنون مثل الوحش المحاصرة. كيف يمكنهم أن يفكروا بأن "زميلهم" سيهاجمهم في خلسة. و في هذه المسافة القريبة ، على الرغم من أنهما كانا أكثر قوة ، لم يكن لديهم الوقت الكافي للتفاعل ، ولا حتى الحصول على فرصة لتوجيه أي طاقة دفاعية قبل أن يتم ضربهما بقوة من قبل ظربات مودريتش المتوهجة الحمراء. تم دفع طاقة هائلة الى أجسامهم , وكلاهما قد تقيؤوا الكثير من الدماء .

كان وجهيهما مغطى على الفور بتعبير الكفر والغضب والصدمة.

بعد أن نجح في أول ضربتين ، لم يتبعهم مودريتش ، لكنه حول كفه وضربه مرة أخرى بابتسامة قاتمة. تحولت طاقة النار إلى تنين ضخم و طويل ، هدر أثناء تحليقها نحو الأميرة الأولى التي لم تكن بعيدة.

حدث هذا فجأة ، ومعظم الناس لم يتفاعلوا مع ما حدث الآن.

في هذه اللحظة ، لم يفكر أحد في الذهاب لحماية الأميرة الاملى.

عند رؤية أن هذه الأميرة الحكيمة كانت على وشك أن تصبح محترقة ، حدث شيء سحري - ظهرت مربع زجاجي مائي زرقاء دفاعية حول الأميرة ، تغطيها بالكامل داخل الماء. عندما اصطدمت بتنين النار ، تموج ستارة المياه بعنف ، مما صد هجوم مودريتش.

"الشيء الحقير . موت!"

[ اله حرب زينايت] ارشفان تفاعل أخيرا، برؤية الاميرة الاولى في خطر ، صرر على أسنانه وتحمل من خلال إصابته مؤلمة وبدأ توجيه كل طاقته المتبقية، ووجه ضربة مزلزلة. لم يكن لدى مودريتش أي خيار سوى مدّ ذراعه للدفاع ، وأصبح ذراعه فجأة ضبابًا دمويًا ، بينما كان ينفث الدم من فمه ويطير عالياً في الهواء ، وهبط الى جانب باريس والآخرين ، لحسن الحظ ما زال على قيد الحياة.

"هذا التغير قد كان أستثنائيا للغايى . وترك الجميع في حالة صدمة .

(الله برحمهم صدمة تلو الأخرى هههه انتظروا فاي لكي يخرج قلوبكم من مكانهاخخخ ) .

مثل هذا الشيء . كيف يعقل ان يحدث .

ما كان لأحد أن يظن أن مودريتش ، أمير البحيرة الصغير هذا الذي كان الادنى احتمالاً ان يكون إلى جانب باريس ، يهاجم فجأة دون أي علامة . وفوق كل ذلك ، لم يظن أحد أن قوة الأمير الصغيرة هذا تجاوزت النجمتين ، مما أدى إلى إصابة كبيرة لأرشفان وزي يان ، أقوى مقاتلين إلى جانب الأميرة ، حتى أنه كان سيقتل الاميرة الاولى لو لم تكن محمية من عنصر دفاعي سحري من مستوى عالي .

الجو في قمة جبل الشرقي قد تغير مرة أخرى .

هذا التغير الدراماتيكي المذهل أدى على الفور في تحول هائل بين السلطتين .

كان مورفي ، أرشفان ، و زي يان في الأصل الثلاثة الأكثر قوة في هذا الجبل ، لكن جميعهم أصيبوا بجروح خطيرة وأصيبوا بالشلل تقريباً. الآن على جانب الأميرة الاولى ، كان الناس الوحيدون الذين لا يزالون يستطيعيون القتال هو رومان ، والفارسة سوزان ، وكذلك 20 فرسان عديمات الفائدة و 10 أو مايقارب من المبعوثين من بلدان أخرى ،

لكن على جانب باريس ، عانى القتلة الأصليين (المغتالين الستة ولكن مات منهما اثنين او ثلاثة.. . صراحة لا أتذكر ( ومودريتش مع قوة غير معروفة . قد حصلوا على العديد من الإصابات مختلفة ، لكنهم لم يفقدوا قدراتهم القتالية. باريس نفسها لم تعان أدنى إصابة ...

توازن القوة قد تم عكسها على كلا الجانبين مرة أخرى .

حدث التغير بسرعة لدرجة ان الناس شعروا ببساطة ان هذا كان حلما .

في الواقع أولئك الذين لديهم شريط أحمر قد شعروا باليأس تماما ، ولكن الآن تقلصت أعينهم ايضا ، ولا يخفون نيتهم للهروب من الموت. استعيضوا من تعبيراتهم المضطربة الى ابتسامات عريضة ،إستقاموا ظهورهم الواحد تلو الآخر .

"هيهيهي . الأخت تاناشا . لقد أخطأتي في حسابتك أخيرا!"

عادت ابتسامة هذه المرأة الشيطانية إلى وجهها الجميل مرة أخرى ، تماماً مثل الطفلة الصغيرة نجحت في قول مزحة. حتى تلك اللحظة ، أدرك الناس ، كل تلك الكلمات الحزينة التي قالتها كانت تمثيلا فقط.

ظلت الاميرة الأولى صامتة .

رغم كون أرشفان غاضبا جدا . الا ان جسده قد بدأ يهتز بدون حسيب و لا رقيب . الأضرار الناجمة عن تلك الضربة من قبل مودريتش كانت كبيرة جدا. على الجانب الآخر ، بدات الفتاة الارجوانية زي يان بأغلاق عيونها . ونزلت قطرات من الدم اىل اسفل خديها الأبيض الفاتح . و اختفت الالسنة الارجوانية من جسدها . من الواضح انها كانت تستغل كل طاقتها على شفائها الداخلي .

"ههههه ، بالتفكير في الأمر ، إنها حقا مفاجأة سارة. في الأصل أردت فقط أن أقتل الشقيقة تاناشا لقطع ذراع صاحب السمو ارشفان ، ولكن من كان يتوقع أنني حتى يمكني ان اقتل اله الحرب المشهور ايضا !؟. هاها ، إلهة القدر سخي للغاية ، أعتقد أن صاحب السمو دومينغيز سيكون سعيدًا جدًا لسماع هذه الأخبار ".

مع ابتسامة ساحرة مليئة بالنية القاتلة ، اقتربت باريس خطوة بخطوة.

وخلفها ، رفع القاتلون في النهاية العبائة السميكة على وجههم.

."يا للأسف ، في الحقيقة اردت أن أشرب نخبا مع صاحبي السمو (ارشفان و دومينغيوس) ، لكن لكي أتجنب الكوابيس في وقت لاحق ، ليس لدي خيار سوى أن أقتلك في أقرب وقت ممكن."

كانت نغمة باريس لطيفة للغاية ، ولكن في أعين أرشفان وآلخرين ، كانت أشبه ب حصادة .

."هيه ، تحرك جيد ، لكني أشعر بالفضول ، إذا قمت بقتلي و تاناشا ، كيف ستشرحين للأب؟ هناك الكثير من الناس في حدث اليوم ، لا يمكن اخفاء مثل هذا السر على الإطلاق. عاجلاً أم آجلاً ، سيعرف ما حدث هنا. كم من الوقت تستطيعين أنت و دومينغويز إبقاء هذا بعيدا عنه؟"

ارشفان قد جلس على الارض الحجري، محاولًا جهده لتوفير الوقت حيث قام بتوجيه الطاقة المتبقية داخل جسمه. ولكن ، كان الأمل ضعيفًا جدًا ، والأصابة كانت خطيرة ، ولم يتبق لديه الكثير من القوة .

"ههههه ، صاحب السمو ، ما قلته للتو مزحة لتعكير فرحتي ؟ أنت تعرف أفضل مني ، مع بدأ هذه العملية فليس هناك طريق للعودة (عدلت الجملة قليلا ) ، هل ما زلت تأمل أن أسمح لك بالبقاء على قيد الحياة؟ اقتل أو تقتل ، إنه لشيء بسيط للغاية. أما بالنسبة إلى الإمبراطور ياسين ، فإن صاحب السمو دومينغيوس سوف يشرح له بالطبع ، وسيكون الامر فقد ان شعب تشامبورد قد تمردوا فقط . للأسف تانشا توفي في القتال. أما بالنسبة لسموك ، ألا تخيم بأمان في [معسكر الدم الحدي]؟"

كانت كلمات باريس خفيفة ومبهجة ، ولكن محتوى الرسالة قد اغرق قلب أرشفان.

كان استخدام التكتيك البديل في الأصل استراتيجية جميلة لزَيزِها و سكبها على الجلد .

(قصدو الهروب من خلال المناورة وخداع بمناورته-او النجاة من خطتهم و استعماله ضدهم) ،

وعملت بشكل مثالي ، ولكن الآن بسبب التغير المفاجئ في المواقف ، أصبح ضعفا مميتا. لقد كانت باريس واضحة جدا في كلماتها ، إذا كان هذا الأخ الأصغر له يمتلك مثل هذا المبرر البديل . ، فقد يكون قادرا على استخدام اليد البديلة للسيطرة على كامل [معسكر الدم الحديدي] دون أي جهد .

"آوبيني . مودريتش . هيرشزن . انتم الثلاثة . اقتلا كل الحراس . و أغسلوا تشامبورد بدمائهم . ثم أضرموا النار وأحرقوا هذه المدينة الصغيرة. تذكروا ، لا تتركوا أي ناجين ، تأكد من خلق وهم لفوضى المواطنين المتمردين ... "

باريس بخفة قد لوحت يديها الشبيه باليشم و أصدرت امرا بدون رحمة للمغتالين خلفه .


"مفهوم"

القتلة الثلاثة و مبعوثي البلدان ذو الأشرطة الحمراء قد اصبحوا في غاية السعادة . . كانت هذه الفرصة جيدة جدا لجمع ثروة . لأنهم يستطيعون نهب كل العائلات الملكية و النبلاء الملكين الأثرياء في تشامبورد . وفقا للوضع . يجب ان لا تكون هناك أي قوى معارضة في المدينة .

" مهلا , انتظروا . غير مهذبين , اذا كنتم تريديون اقتحام(نهب) مدينة تشامبورد , عليكم أولا ان تسألوا اذا كان مالكها يوافق ام لا يا رجال!"

"انت!؟"

مودريتش قد نظر بأزدراء لفاي . و سخر منه :

" مع مثل هذه الأصابات الكبيرة . هل تعتقد انك لاتزال بأمكانك تغير الوضع ؟ انقذ بعض الطاقة لكي لا تنزف حتى الموت أولا . ههههههه!"

"ايه ؟ قلت أصابات؟"

مسح فاي الدماء على وجهه . و تحركه لم يعد ضعيفا و مهتزا بعد الآن. أستقام ظهره و قال

" انا آسف . كنت أقوم بتزيفه فقط"

في هذه اللحظة فاي كان يقفز . كيف يعقل ان يبدو مجروحا بعد الآن!؟

"هيا تعال , اخبرني كيف ذهبت لمساعدة هذه الأهجوما !"

(تعني أمراة في منتصف العمر بالكورية . متجعدة مثل ال*** و أشياء كدا)

فاي قد وضع يديه على وركيه . ثم أشار الى الشخصين وراء مودريتش مع عداء .

"انتما الاثنين . ليستما ميتين حقا ؟ يارفاق كيف عدمتا الى قيد الحياة مرة أخرى !؟"

------------------

لم ادقق لان الفصل طويل صراحة .

فيو . اعتقد هذا اطول فصل ترجمته للحين ....

الفصل الجاي سيلعب فاي بهم كالجرذ ليس فقط لانه غير مجروح هيهيهي ستعرفون غدا كنت مشغول اليوم لذا لا اعتقد اني سأتمكن من ترجمة فصل آخر ولكن يمكن اترجمها بعد منتصف اليل لو مليت من اللعب :/ -

2018/09/06 · 10,179 مشاهدة · 2362 كلمة
ahmed2ds
نادي الروايات - 2024