باسم الله الرحمان الرحيم
فصل 145
(احتاج للتحدث مع خطيبتي أولا)
بعد أن قال فاي ذلك ، ارتعب الناس في قمة الجبل الشرقي.
الفخاخ السحرية ليست أشياء بسيطة يمكن لأي شخص صنعها. يمكن فقط للسحراء الذين كانوا على الأقل أربعة نجوم او اعلى صنعها. علاوة على ذلك ، سيستغرق الأمر الكثير من القوة السحرية والكثير من المواد السحرية الثمينة لصنع واحدة . وكان السبب في ندرة هذه الحالات هو أن معدل النجاح كان منخفضًا للغاية. ومع ذلك ، بمجرد إنشاء فخ سحري ، لا يمكن الاستهانة بسلطته. إذا تم استخدامه بشكل صحيح ، فإنه يمكن أن تمتلك نفس الضرر للهجوم الاقوى للمستعمل الذي خلق الفخ.
ووفقا للأساطير ، فإن سحرة و محاربين ذو مستوى قمر و شمس قد تم استعمال هذه المصيدات ضدهما و قُتِلوا بواسطة الفخاخ السحرية القوية. وفقا لحكايات أكثر قدمًا ، فإن الفخاخ السحرية التي صنعها السحراء على مستوى الشيطاني قد قتلت حتى آلهة خالدة خ لال الحرب بين الآلهة والشياطين.( استغفر الله)
)الا يعني هذا ان مستوى الشمس ليست آخر مستوى !؟ )
بالإضافة إلى ذلك ، أي شيء له علاقة بكلمة "فخ" كان مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بأمور غامضة وقاسية ومفاجئة ومخادعة وشريرة وخادعة وغير ذلك الكثير (ههههه سحقا مهذا). وقد اخترع السحرة العباقرة أنواع الفخاخ السحرية التي لا يمكن تصوره. من بين 10 الاغتيالات في قارة أزيروث ، كان تسعة منهم يتم عن طريق الفخاخ السحرية
لذلك ، بعد سماع فاي يقول أن الفخاخ السحرية وضعت حول قمة الجبل الشرقي ، الجميع ارتعب ، بما في ذلك الأميرة الأولى وباريس.
لكن سرعان ما عاد بعض الناس إلى صوابهم
"مستحيل ، كيف يمكنك تحمل الكثير من الفخاخ السحرية؟ أنتم فقد مملكة تابعة من المستوى السادس. لا تفكروا في وضع مصائد سحرية حتى. لا أعتقد أنه بإمكانك حتى شراء قطعة سحرية واحدة حتى لو بعت مملكة تشامبورد بكاملها "..
(تحمل – اما قصده عن جانب الطاقة السحري او الجانب المادي لان المواد غالية جدا جدا جدا )
"هاها ، نعم.نعم .لقد وضعت مصائد سحرية حول قمة الجبل الشرقي؟ من الذي تحاول إخافته؟ "
"أعتقد أنه قد جنَ قليلاً ..."
" بعد أن أصيب بجروح شديدة ونزيف كثيرً ، هذا الملك الصغير اللذي على شك الموت. قد فقد عقله تماما . لا يعرف ما يتحدث عنه ... "
سخر الأمراء والمبعوثون من مملكة شانوي مملكة شاتا من فاي واحدا تلو الأخر. كانوا يحاولون إرضاء باريس ، لكنهم كانوا يحاولون أيضاً تعزيز شجاعتهم. كانوا خائفين حقا من قبل الإجراءات السابقة فاي.
"أنتم حفنة من الحمقى. إذا كنتم لا تصدقوني ، يمكنكم الذهاب وتجربتها! ”سخر منهم فاي .
وضع هذه الفخاخ السحرية حول قمة الجبل الشرقي بعد أن تحول إلى [وضع المغتال]. كان هناك ما لا يقل عن 50 إلى 60 منهم. لقد كانوا جميعًا فخاخًا للنار و البرق السحرية. على الرغم من أستخدامه الكثير من المانا ، إلا أن طريقة صنعهم كانت سهل ةجدا؛ لم يكلفوا أي مواد سحرية ثمينة على الإطلاق. لم يتبع هذا فهم(نهج) الأشخاص في قارة أزيروث ، لكن لم يكن أحد منهم على علم بذلك.
(أي هذه الطرية لا يتبع تفكير الأشخاص في عالم آزيروث لانه من عالم آخر)
"هاهاها ، سأحاول انا!"
بعض الناس كانوا أقل حذرا جدا . ولكن المتكلم كان محاربا ذو طاقة ارضية. كان احدى أتباع الأمير ليو من مملكة شانوي. بعد الحصول على موافقة الأمير ، خرج وذهب إلى المخرج. كان ماكرًا لم يختر الاتجاه الذي اختاره الحارس المسكين الذي تحول إلى فحم. توجه في اتجاه آخر.
ومع ذلك -
وشششش!
بعد خطوات قليلة ، ظهرت سحابة من النار المشتعلة تحت الأرض. ابتلع هذا الحارس المتغطرس على الفور. بعد بضعة صرخات ، تحول إلى كومة من الرماد في النار. لم تساعده طاقته ذو النجمة الواحدة كثيرا. تقريبا قد قتل على الفور .
كان اللهب الأحمر شبيهاً جداً بالشيطان . كان يحترق كما لو كان يمكن أن يشعل الهواء ايضا . بعد حرق الحارس إلى الرماد ، أحرق سلاحه ودرعه في وعاء من سائل الحديد وسرعان ما تبخر. كانت درجة حرارة اللهب عالية لدرجة أنها كانت بالتأكيد شعلة سحرية حقيقية.
"كيف يمكن أن يكون ذلك؟"
"اللعنة ، إنه حقًا الفخ الناري السحري ..."
"يا إلهي ، اذا كل ما قاله صحيح؟"
على الفور ، الأمراء الذين كانوا يضحكون على فاي أغلقوا أفواههم. كانوا يحدقون في اللهب السحري كما لو كان من الجحيم. اذا هناك في الواقع فخاخ سحرية." كان هذا الملك الصغير "قال الحقيقة!... "
كلهم فكروا في ذلك
كان الأمير ليو من مملكة شانوي مرعبوا بشكل خاص. كان يخطط لاختبار الطريق بنفسه لإثبات كذبة فاي ؛ لحسن حظه ، قرر فجأة ترك حارسه الشخصي يختبرها أولاً. خلاف ذلك ، فإن الشخص الذي احترق إلى رماد سيكون هو .
فاي سخر بينما يحدق حوله ؛ تعابيره الذي وجهها نحو حلفاء باريس وكأنه لا ينظر إليهم كتهديدات.
(خخخخ مساكين . سيصبحون دمى تجارب لأضهار سلطة توابع فاي )
لقد أدركت باريس شيئًا في هذه اللحضة. فحصت عيناها الجميلتين الأرض بوصة بالبوصة ، لكن العيون البشرية لم تكن قادرة على اكتشاف الفخاخ السحرية. لم تستطع حتى اكتشافها باستخدام تقنية البحث عن الطاقة الخاصة بها. كانت تلك هي الخاصية المخيفة للفخاخ السحرية - قبل أن يتم اطلاقها ، لن يتمكن الناس من العثور عليها دون تقنيات خاصة.
لوحت باريس يدها للقاتل ذو الشفرة الصفراء. القاتل الذي كان يستخدم شفرة قد فهم هذه الإشارة. قفز وهو يتأرجح اندفاعا من طاقة المياه الزرقاء التي استولت على ستة أو سبعة ياردات طويلة تركت نصله يهاجم باتجاه واحد.
ببوووم! بووم!
ببروو برووو
تم اتلاف العديد من الفخاخ السحرية التي كانت على بعد خمسة أو ستة ياردات مع اندفاع طاقة الطاقة من خلالها. في لحظة ، ظهرت غيوم من النار المشتعلة واندفاعات الإضاءة من العدم وبدأت تتوجه إلى القاتل. استخدم القاتل طاقة المياه الخاصة به وخلق درعًا حوله. ومع ذلك ، كانت قوة البرق والنار قوية لدرجة أن الدرع المصنوع من طاقة لمحارب الأربعة نجوم تحطم. كان مصابا وتراجع لشفاء نفسه.
عند هذه النقطة ، أدرك الجميع في ذروة الجبل الشرقي الوضع الذي كانوا فيه.
أثبت هذا المشهد بوضوح كل شيء قاله الملك الصغير. على الرغم من أن هذا الملك كان لديه ثقب دموي في صدره والذي ويمكن الرؤية من خلاله ، إلا أنه في الواقع قام بوضع العديد من الفخاخ السحرية شديدة الضرر حول هذا الماكن . مع هذه الفخاخ العديدة ، لا يستطيع الناس الذين لم يكونوا في المستوى الرابع أن يخرجوا من هنا حياً.
شعر كثير من الناس بشعور غريب - إذا لم يكن هذا الملك الصغير مصابا بجروح خطيرة ، سيصبح هو الفائز الوحيد في هذه المؤامرة الضخمة ويقاتل.
"لا تقلقوا ، لدي فكرة. علينا القبض عليه أولاً لابد أنه اخفى طريقًا آمنًا ليخرجه. "
[الجزار] ساندرو الذي كان يتنكر في السابق على أنه مودريتش سرعان ما فكر في استراتيجية. بعد رؤية فاي مصابا بجروح وكان يواجه صعوبة في الوقوف مستقيما ، شعر أن هذه كانت أفضل فرصة له للحصول على ماء وجهه أمام باريس. وهرع على الفور من الحشد واستهدف فاي.
تعابير باريس قد تغيرت . ولكن لم تقل شيئا .
أدركت أنها لم تعد قادرة على رؤية من خلال هذا الملك الصغير. لم تشعر قط بهذا الحيرة وهذه صدمة في حياتها كلها. قبل أن تتخذ أي قرارات ، كانت على استعداد لترك [الجزار] ساندرو لاختبار فاي مرة أخرى.
[الجزار] ساندرو كان سريعا جدا
كان محاربًا ناريا ذو اربع نجوم. وبينما كان يقفز إلى فاي ، تحرك يديه وطاقة النار الحمراء في يديه تحولت إلى تنين نار هادرة. طارت نحو فاي بكل قوتها و وروحه.
(لا تخلطوا مع اوكوتشا الي عمل قناع خشبي لساندرو فهو كان من خلق هذا الوهم و ليس ساندرو فهو فقط قام بإلغاء الوهم)
فاي قد قام بتحريك جسده ببطء الى اليمين و تفادى هذه الضربة .
في اللحظة التالية ، فعل شيئًا جعل من ساندرو تقريبًا بينهار –
مع نقر خفيف من اصبعه، ظهرت زجاجة من الجرعة حمراء في يده. قام بأنزاله إلى أسفل حلقه وشفىت بسرعة الجرح الخطير الذي سببته المخالب البيضاء . كان الشفاء سريعا جدا لدرجة لم تتمكن العيون البشرية من ملاحضته . الخيوط الممزقة من العضلات واللحم قد ترابطت معًا ، وأغلقت الفتحة الكبيرة على صدر فاي. في عشر ثوانٍ فقط ، تعافى الجروح على جسم فاي تمامًا وعاد إلى ذورته .
[الجزار] ساندرو قد تحول وجهه للقبح ، كما لو تم صفعه بواسطة زوج من الأحذية القذرة مئات المرات. السبب الوحيد الذي جعله شجاعًا بما فيه الكفاية لمهاجمة فاي هو أنه رأى فاي مصابا. من تصور حدوث هذا ؟.
مشهد قطع رأس ساندرو قد ظهرت في عيون ساندرو . القاتل ذو المخالب البيضاء كان اقوى منه بكثير . الجزار كان مرعوبا جدا . تجاهل كرامه و شرفه . وأستدار محاولا الهرب .
ومع ذلك ، فإن فاي لن يعطيه الفرصة.
فاي قد كره هذا الرجل الذي أحب الهجوم المتسلل وقتل الآخرين. داس قدميه على الارض و استخدم مهارة البربري 【 القفزة 】 . تحول إلى ظل وطارد [الجزار]. أمسك أصابعه كتف ساندرو تقريبا مثل الخطاف الحديدي.
"هاهاها . اصطدتك . موت!"
عندما كان أصابع فاي على وشك لمس كتف ساندرو. توقف ساندرو من الهروب . وأستدار و ضحك بفخر . لكماته كانت موجهة بشكل مباشر نحة رأس فاي . وفاي شعر فورا بالخطر .
كانت الطاقة المحيطة بالقبضة لها هالة ثقيلة وثابتة حولها. شعر أن هاتين الضربتين قد تدمران أي شيء في طريقهما. هذه لم تكن القوة التي يمكن أن يتمتع بها محارب ذو الأربع نجوم
"هاها. لقد عرفت ذلك . لقد تكهنت!"
في هذه اللحظة الحرجة ، توقف فاي فجأة عن مطاردته. بطريقة ما توقف ، و اختفت قصوره الذاتية . تجمد جسده كما لو كان الوقت متوقفا. تفادى فاي بسهولة هجوم ساندور الخبيث. ثم أمسك ذراع ساندرو وسحبه نحوه. القوة الهائلة جعلت ساندرو يفقد السيطرة على جسده أثناء سحبه نحو فاي .
(صراحة اربكني هذا السطر كثيرا حسبتها قصور القدر من امبراطور الهيمنة خخخخ ولكن هذا ما قصده
مصطلح فيزيائي يعني مقاومة الجسم الساكن للحركة ومقاومة الجسم المتحرك بتزويده بعجلة ثابتة أو ببساطة غيير اتجاهه بسرعة غير مرئية للعين )
"مستحيل ، كيف يمكن هذا! ..."
بام!
قبل أن يتمكن من انهاء كلماته ، كانت قبضة فاي اليسرى قد فجرت رأسه بالفعل.
لقد طار الدم الأحمر والدماغ الأبيض في كل مكان. من شأنه أن يعطي أي شخص يشاهده الكوابيس. قتل [الجزار] ساندرو الذي أصاب اثنين من المحاربين الاقوى في صفوف الاميرة. لم تتاح له فرصة التسول للرحمة حتى .
فاي حنى ضهره و امسك بأثنين من الخواتم الفضية من جثة ساندرو
اكتشف منذ وقت طويل أن هذا [الجزار] كان لديه سلاح غامض يشبه الأداة السحرية. يمكن لهذا السلاح زيادة تكثيف طاقة المحارب وزيادة الضرر على الفور . كان أفضل سلاح لهجمات التسلل. كان بسبب هاتين الحلقتين الفضيتين أن [الجزار] قد تمكن من أصابة كلا من الفتاة ذات الشعر الأرجواني وارشفان [إله الحرب لزينايت]. خلاف ذلك ، لا يمكن أن يجرح أي منهما حتى لو هاجم بتسلل.
بعد ركل جثة ساندرو ، ظهرت الابتسامة الشيطانية على وجه فاي للمرة الثالثة ،
"آه ، شخص آخر. أشعر بحالة افضل !"
الاشخاص عل ىجانب باريس قد شعروا بالجنون.
لقد مثل الضعف!
كان هذا هو التعريف الدقيق للتظاهر بالضعف!
من كان يظن أن هذا الملك الصغير لديه جرعة الشفاء الغامضة التي يمكن أن تسرع الشفاء بشكل خيالي؟ لم يتوقعوا ابدا ان محارب نجمي آخر من جانبهم قد يموت تحت أقدام فاي مرة اخرى .
تحت شمس الصباح الذهبي ، تحولت قمة الجبل الشرقي إلى شيء آخر.
أربعة جثث مقطوعة الرأس طٌرِحَت حول فاي. كان هناك هيرشزن ، أوكوتشا ، القاتل ذو المخالب الأبيض ، وساندرو. شعر الجميع وكأنهم يواجهون كابوسًا مجنونًا.
"ماذا يحدث؟ كيف يمكن أن يقتل هذا الملك الصغير ثلاثة محاربين من مستوى اربع نجوم ومقاتل من مستوى خمس نجوم بهذه السهولة ... هل إله الحرب يمزح معنا؟ "إذا كان هذا كابوسًا ، فالرجاء جعل هذا الكابوس ينتهي !"
"ابطِل هذه الفخاخ السحرية ، ولن أحملك مسؤولية كل ما قمت به!"
صعدت باريس. لم تعد الابتسامة مرئية على وجه هذا الجمال. كان تعبيرها البارد جذاباً بطريقتها الخاصة. كانت تحدق في فاي وتنهدت بشكل غير راغب ،
"أنت تربح ، أنت الفائز اليوم. لم أكن لأفكر أبداً أن مباراة الموت بيني و تاناشا سوف تنتهي هكذا ؛ لقد بذلنا كلينا جهدا كبيرا في هذا. ما زلت لا أصدق أنك الفائز النهائي ... لكنني متأكد من أنك تفهم الوضع الحالي. باستثناء المحاربين الأربعة نجوم وأنا نفسي ، هناك أيضا محارب خمس نجوم آخر. حتى إذا كان لديك الكثير من الفخاخ السحرية ، فإن أكثر ما يمكن أن تحصل عليه هو أن يكون كلا الجانبين يتضرر بقسوة. لا يمكنك الخروج من هنا حيا أيضًا! "
فقط باريس عرفت كيف كانت غير راغبة بينما قالت ذلك.
كان هناك اثنين من القتلة الذين استخدموا شفرات صفراء. كانوا محاربين من فئة أربع نجوم. كان القاتل الذي استخدم السيف محاربًا من فئة الخمس نجوم. باريس نفسها كانت أيضا محاربة من فئة أربع نجوم ... من وجهة نظرها ، لا يزال لديهم فرصة حتى لو اضطروا للقتال مع فاي. أسوأ ما يمكن أن يحدث هو خسارة أكثر من نصف توابعها.
(اوكي جماعة ممكن حدا يأكد لو كتبت ان هذين القاتلين ماتا او لا في الفصول السابقة لكي اغيرها احيانا لما اتحمس اكتب ما في عقلي :] !؟ )
لكنها عرفت أيضا أن الوضع قد خرج عن سيطرتها. كان الوضع غريبًا منذ البداية. هذا الملك الصغير صدمها مرات عديدة في الساعات الأخيرة. وأكثر ما يقلقها هو أن أميرة الاولى لم تظهر كل أوراقها الرابحة بعد. لذلك ، قررت باريس تقديم تنازلات. كان الملك المتعجرف يسحب أوراقه الرابحة ببطء ، لكن لم يكن لديها بطاقات أخرى لتخرجها .
ولكن~
"هاها ، الجدة ، استسلمتي في النهاية؟"
ابتسم فاي في هذا الجمال أمامه. فكر بجدية للحظة وأجابه وهو يفرك مؤخرة رأسه:
"آه ، يجب أن أتحدث مع زوجتي أولاً!"
بعد ذلك ، فعل شيئًا حطم بالفعل السلسلة الأخيرة التي كانت تمسك بعقول الناس على الجبل الشرقي معا.
-----------------------
خخخخخخ الفصل الجاي ستعرفون من هو سيد تزيف الموت الحقيقي :]
غدا يمكن ما في اكثر من فصلين او فصل والسبب اني بسافر لمدة يوم او اكثر .
عناوين الفصول
146- (رؤية معجزة)
()
147 ( سأعطيك فرصة (ألجزء الأول))
148 ( سأعطيك فرصة (ألجزء الثاني))