بأسم الله الرحمان الرحيم

فصل 40

(عودة الملك)

وبعد بضع دقائق . كل الوحوش في (وادي البربري الدموي) قد أنضموا لل(مطاردة) كما لو كانوا يحتفلون بشيء مدهش .


وفور وصول فاي الى التقاطع بين (وادي البربري الدموي) و ( الأرض الباردة) كان هناك ما بين ثلاث الى اربعمائة وحوش و شياطين يطاردونه.


"اللعنة!"


كان فاي سعيدا جدا عندما رأى هذا . بألرغم من ان هذه الوحوش كانت ذو مستوى منخفض . ولكن عددهم الهائل سيعطيه قدرا كبيرا من الخبرة .توقف عن المطاردة و بدأ بمسح الوحوش.


مهارة السم (الأسنان)


"وهييير-"


سحابة من طاقة الموت الباردة تدفقت من العصا. ظهرت ثلاث أسنان على شكل عظام من العدم ؛ تم تغطيتهم بطاقة الموت وأطلقوا على الوحوش وهم يتبعون مسارًا غريبًا في الهواء. "الشامان الثلاثين" الذين كانوا يقودون "


نم تحطيم (عرضهم) الى قطع.


لوح فاي العصا مرة أخرى. سحابة أخرى من طاقة الموت الباردة تشكلت.


مهارة الأستدعاء ( أحياء الهياكل العضمية)


"كراك"كراك"

حاصرت الطاقة المميتة حول جثث (الشامان الساقط) و بدأت تتحرك. وسرعانما انفجر لحمهم و خرج هيكل عضمي يحمل شفرة عضمية في يده اليسرى و درع عضمي خلف يده اليمنى.


وقد سدت مسار الوحوش تماما . كانوا سريعين ايضا . كانت تأرجح بشفرته و يقتل زوجا من (الشامان الساقط ) التي كانوا قريبين منه.



بينما كان محاربه العظمي يحجب "جيش الوحش" ، كان فاي يستخدم"الأسنان". أسقط العديد من الأسنان على شكل عظام على حشد من الوحوش.



فاي لم يكن يستهدف شيئا . كان هناك الكثير من الوحوش طالما ياتون لمهاجمة فاي في الأتجاه الصحيح. فأن مهرته ستكون قادرة على تحطيم زوجين منهم في ثانية.


كان مهارة (ألاسناند) له تأثير خارق. لذلك يمنه ان يقتل على الاقل زوجين من الوحوش في خط واحد.


بعد ست ثوان ، تم تحطيم محارب الهيكل العظمي الذي استدعاه مستحضر الأرواح فاي الى شظايا من ايدي الوحوش. تحرك فاي وهرب ليكسب بعض المسافة من حشد الوحوش.



استدعى محاربًا آخر من الهيكل العظمي لعرقلة المسار وأطلق مرة اخرى "الأسنان" على الوحوش. وكرر العملية مرات كثيرة.


على الرغم من وجود بعض الحالات الخطيرة ، إلا أن فاي استطاع الاستجابة بسرعة. أيضا ، مع أكثر من عشر زجاجات من 【الجرعة الصحة الصغيرة】 و 【جرعة المانا الصغيرة】

، يمكن أن يعيش بسهولة.



بعد خمس دقائق . صراخ آخر وحش في الحشد سمعت بينما كان يسقط في بركة من الدماء . نضر فاي الى ساحة المعركة المليئة بألأطرفا المكسورة و الأعضاء الممزقة , دماء الشياطين لوثت كل الأرض. وهي تمطر الدماء . وطان اللون الوحيد الذي يمكن لفاي ان يراه هو الأحمر. رائحة الدم و اللحم تملأ انت فاي .


كانت مجزرة من جانب واحد ، ولكن شعر فياي فقط بخدر. شعر وكأنه كان يستخدم القتل وال(اي يتعاود عليى القتل و القتال). لقد تطور من طالب جامعي شعر بالدوار بعد رؤية أي دماء إلى "سوبر جزار" الذي لم يتأثر حالته العقلية حتى لو قتل الملايين من الناس.


بجانب الجثث ، كانت هناك أيضًا عملات ذهبية وعناصر غارقة في المطر والدم.


ولأن هذه الوحوش كانت منخفضة المستوى ، لم تكن هناك أي أشياء جيدة. كان الوقت ضيقًا ذهب فاي من خلالهم وألقى الأربعة عناصر السحرية الزرقاء في "فتحة الأدوات" الخاصة به ؛ لم يكلف نفسه عناء الاحتفاظ بالباقي.


كان هناك اقل من 15 دقيقة متبقي لفاي . هبت رياح باردة على فاي بعد ان خطى الى (الأرض الباردة) و كانت الوحوش هنا اقوى و أكثر عدوانية . فاي شرب زجاجة من (جرعة التحمل) وبدأ في المجزرة مرة اخرى .



وتماما كما كان الحال في (وادي البربري الدموي)بدأ الوحوش بمطاردة فاي بعد ان تسبب القليل من الضوضاء.



لأول مرة ، اكتشفت فاي تأثير الجري في عالم ديابلو في الليل. كان الأمر أكثر واقعية من اللعبة الأصلية وكانت الوحوش أكثر مرونة وحيوية من الرموز المبرمجة الأصلية.




في منتصف الطريق إلى المقبرة ، كان على فاي التوقف والتعامل مع الوحوش التي كانت تلاحقه. إذا طارده عدد كبير من الوحوش ، لم يعتقد فاي أنه يستطيع التعامل مع كلها في آن واحد ، على الرغم من أنها لا تزال منخفضة المستوى ولم يكن هناك أي رؤساء (ثانوين) في الحشد. كان رجل واحد لا مباراة ضد جيش. إذا كانت أعدادهم كبيرة بما فيه الكفاية ، يمكن للنمل أن يصقط فيلًا.


توقف فاي و أستخدم نفس التكتيك-


استدعى محارب هيكل عظمي لإمساك الوحوش وأطلق الكثير من (الأسنان) خلفه



الدقائق الأربعة الأولى قد مرت بسلاسة . سقطت الوحوش و كاتت مثل المحاصيل تحت تكتيك فاي المميت . وأصبح عدد الوحوش اقل بكثير مع مرور الوقت. لكن الوضع تغير فجأ.



ربما كان بسبب الضجيج التي سمعته الوحوش الأخى في ساحة المعركة و بدأوا الصراخ البائس من تلقاء انفسهم. و قد اسرعت(هرعت) الكثير من الوحوش في أتجاه المعركة . لم يكن محارب هيكل عضمي واحد كافيا لأبعادهم . كان يجب على فاي ان يبدأ بألركض . ويشرب بعض الترياقات بينما يستخدم مهارة السم(الأسنان) للرد.



"اللعنة ، لماذا هم نشطون جدا في الليل؟ يجب أن يكونوا قد شربوا الفياجرا ... "


فاي شعر بألضغط.


بألرغم انه لم يكن في خطر كبير . لم يكن هناك وقت لكي يضيعه ايضا . اذا استمر هذا . فلن يتمكن من الوصول الى المقبرة المدفونة و يقتل (الغراب الدموي) في الوقت المناسب . هدفه هو الوصول الى المستوى 6 وتعلم مهارة (تفجير الجثث) قبل ان يغادر عالم ديابلو وربما لن يتحقق لو واصل هذا.



بعد أن فكر فاي في ذلك ، زاد من سرعة الإملاء( استدعاء الوحوش) ، ولكن كان هناك الكثير من الوحوش التي يمكن قتلها. بعد وفاة اثنين منهم ، حتى المزيد من الوحوش ستنضم إلى المطاردة. في نهاية المطاف ، قتل فاي الكثير من الوحوش ، لكن المزيد من الوحوش اتوا بعده.


"اللعنة عليكم ! انا لم اقتل عائلاتكم . هل فعلت؟"


فاي شعر بألأحباط . لقد أستخدم عصاء لضرب زوج من الوحوش التي كانت تقترب منه كثيرا . وأبق ألقاء المهارات ( احياء الهيكل العضمي)( الأسنان) بدون توثق . كان محضوضا لأنه لم يكن هناك تهدئة بين ألقاء مهاراته



في عالم ديابلو يمكنه استخدام المهار بشكل متكرر كما يحب طالما لديه مانا كافية .


فاي كان يرقص بين الوحوش في حين شربه (جرعة شفاء صغيرة)(و جرعة مانا صغيرة)


كانت الوحوش لاتزال في ادنى مستوى في (الأرض الباردة) ولم يكن هناك اي اسياد من الوحوش و الشياطين . لذا فاي أستطاع ان يجمع نفسه في هذه الحالة.



"سحقا ! لن اتمكن من الذهاب الى ( الغراب الدموي) بهذه السرعة ابدا....."



بعد التحقق من الوقت ، عرف فاي أنه لم يتبقى سوى بضع دقائق.


بالتأكيد ، بعد حوالي خمس دقائق ، ظهر الصوت البارد الغامض في عقل فاي



"الاعب فاي،لقد وصلت الى الحد الأقصى لوقت اللعب لهذا اليوم، يرجى أن ان تستعد لترك عالم ديابلو في 10 ...... 9 ...... 8 ......"

شعر فاي بألعجز(بألبؤس).




لم يتمكن من الوصول إلى المستوى 6 بعد كل شيء ؛ كان مستواه 5 لبعض الوقت الآن ،وكان بخاجة الى القليل من الخبرة للوصول إلى المستوى 6. وكان على مقربة من "انفجار الجثة" ، والتي يمكن أن تساعده على هزيمة الأعداء التي أحاطت تشامبورد ...



"اللعنة علي هؤلاء الأوغاد أكل الفياجرا!"


فاي كن متعصبا . اطلق العديد من (الأسنان) في حشد من الوحوش . قبل ان يغادر عالم ديابلو . وقد تم اطلاقهم على المنطقة التي غطت عضامهم الخادة في المكان الذي كان فيها معضم الوحوش و قد سُمعت العديد من الصرخات البائسة.......


وفي هذه اللحضة . حدث شيء غير متوقع .--






"دينغ"!



صوت واضح قد رن في آذان فاي .


ضهر شعاع من الضوء الأبيض للأسفل من السماء وأحضن فاي . ملأ الأحساس المريح في جسم فاي . و كل جروحه سرعانما أختفت . و صحته و نقاط المانا قد أمتلأت مرة اخرى الى الحد الأقصى .


تم رفع المستوى !


وقد رفع مستواه في آخر لحضة.


التهب فاي(اي تحمس بجنون) !


لم يكن لديه وقت للقلق بشأن أي شيء آخر. كل ما فعله في الثانية الماضية كان فتح شجرة مهارة مستحضر الأرواح وإضافة 1 نقطة إلى "انفجار الجثة".



"يبدو ان حضي ليس بهذا السوء ههه. ضربت هدفي في اللحضة الأخيرة"


أرتاح فاي اخيرا.


في تلك اللحضة : اصبحت رؤته ضبابية و شعر بأنعدام الجاذبية مرة اخرى و ضربه الضلام(امتصه) ثم خرج فاي من عالم ديابلو ....


... ...


......


قلعة شامبورد.


وأخيرا وصل الضهر.


على الرغم أنه كان فصل الخريف ، إلا أن الحرارة لا تزال غير محتملة. وسخن الجدار الدفاعي المظلم ضد الشمس ، وكذلك أسلحة الجنود والدروع. بعض الجنود كانوا منهكين لدرجة أنهم اضطروا للجلوس لأخذ قصط من الراحة.




كان الإرهاق والقلق أشبه بجبلين جلسا فوق عقول الجنود ، مما جعلهم أقرب إلى نقطة الانهيار العقلي. الاعداء ما زالوا لم يبدؤا حصارهم



ومع ذلك . جنود تشامبورد شعروا بوحشيتهم و نية قتلهم . كان الأعداء مثل الثعابين يلف ذيلها على الجسر الحجري . يمكن ان يشعروا بقشعريرة في عضامهم تحت الشمس الساطعة.


لم يعلم احد متى سنتهي هذا الضغط المذهل.


لم يعرف احد متى ستندلع المعركة الدامية .



لم يكن أحد يعرف ما إذا كان "تشامبورد" سيبقى على حاله بعد المعركة ، وإذا استطاعوا أن يسيروا اسفل سلالم السور الدفاعي وهم يحتضنون أفراد عائلاتهم الذين كانوا ينتظرونهم على أبواب منازلهم ...



كان بروك يتجول على الجدار الدفاعي ، محاولا تحفيز الجنود. ومع ذلك ، لم يكن ذلك فعالا. لن ينتهي الإرهاق الجسدي والعقلي بألكلام.



سرعان ما اكتشف القائد الثاني لحرس الملك أن مهاراته في التحدث كانت بعيدة عن الملك الكسندر. يمكن للملك الشاب أن يحفز الجنود بجملتين فقط، في حين قال بروك أكثر من مئة جمل وبالكاد حصل على أي رد فعل من الجنود.


وكان الدهني جيل يتنفس بشدة بينما كان يجلس على الأرض. من المحتم انه سيموت اذا لم يكن يحمل محاربوا عائلته مضلة شمسية له . و وقف رئيس الوزراء باززير وراء ابنه جيل بهدوء . وكانت عيونه مغمورة . ولم يكن احد يعمل بمذا كان يفكر ......


كان السجان اوليغ يجلس في المكان الذي امره فاي بحراسته . خلع قطعة من درع صدره و استعملها كمروحة . كان يفكر بشيء بينما هو يرفرف على صدره لخلق بعض الرياح . نضر الى الأعداء فوق نهر . ونضر الى المحارب الأول لامبارد كما لو كان يخطط لشيء ما . ومع ذلك . بعد ان رأى جثة كونكا لا تزال معلقة على جدار برج المراقبة . دس في رقبته .



كان بيرس يربط [سيف الملك] على ظهره. كان يسير حول برج المراقبة بقلق.



مع مرور الوقت ارتفع درجة الحرارة على الجدار الدفاعي ، أصبح الضغط أكثر فأكثر. لم يعلم احد مذا يفعل الملك داخل برج المراقبة. كان هادئا. لم يصدر صوت واحد من داخل المبنى. إذا لم يخضِ( يكبح) بيرس من قِبل فاي( اي امره فاي ان لا يدخل احد) ، فقد كان سيدخل بسرعة و يأسله ملذي يحدث؟.


في هذه اللحظة ، فجأة -



صعق محارب الثلاث نجوم لامبارد( اي اندهش). شعر بقوة كبيرة جدا . ولكن القوة المروعة كانت قادمة من داخل برج المراقبة. وهذا قد صدمه حقا.


وفي الوقت نفسه . محارب النجمة الواحدة السجان اوليغ شعر بشيء ايضا . شعر بضغط مخييييف يضغط عليه . كان الضغط اكثر بكثير من ان يتعامل معه .شعر كما لو كان يحدق في حاصد الأرواح. شعر فقط بهذه الهالة عندما غضب لامبارد .

"لامبارد لا يغضب الأن هل يعقل ان .. هل يعقل ان يكون ..... الكسندر!؟"


محارب النجمة الواحدة بروك شعر بنفس الشيء . نضر الى برج المراقبة بأثارة .


كان أقرب شخص إلى برج المراقبة هو المبتدئ جيل. كما لو أنه رأى الشيء الأكثر اخافة في حياته ، قفز من الأرض من الصدمة وارتعد. بعد رؤية رد فعل ابنه ، فتح باززير عينيه فجأة كما لو أنه فكر في شيء مثير للاهتمام ، ثم أغلقه مرة أخرى.



بالطبع ، بغض النظر عن السحرة والمحاربين ، لم يشعر الجنود العاديون بأي شيء. وشمل هذا بيرس ايضا.


كان لديه قوة غير إنسانية فقط ؛ على الرغم من أنه شعر أن الجو على الجدار الدفاعي قد تغير قليلاً ، إلا أنه لم يستطع تحديد المكان الذي جاء منه.



......



في برج المراقبة.


فاي فتح عينيه. نظر من خلال النافذة المدمرة للتحقق من الأعداء. مرت أربع ساعات وكان الوضع في تشامبورد قريبًا جدًا مما توقعه فاي - كان قائد العدو أشبه بكوبرا نائمة ، لا يزال ينتظر أفضل لحظة لكي يضرب .



كان الوضع لايزال على حاله(مجمدا). كان الأمر متروكاً لجودة الجنود في هذه النقطة(المرحلة).

(The situation was still frozen. It was up to the quality of the soldiers at this point.) (لو في حد يعرف كيف يعبر هذه الجملة بشكل افضل اتمنى ان يكتبه في التعليقات )


بالمقارنة مع الأعداء المدربين جيداً ، كانت القوة التشامبورد مثل لعبة اطفال(مبتدء) ، بغض النظر عما إذا كان حراس الملك أو الشباب الذين تم تعيينهم حديثاً. مع مرور الوقت ، سيتسع الفجوة بين قوة المهاجمين والمدافعين فقط ، وبدا الأعداء أكثر خطورة ولا يمكن إيقافهم.





اذا لم يكن فاي على خطء، فإن قائد العدو الغامض كان ينتظر وقتًا مثاليًا - وهو بعد الغداء ، كان الوقت الأكثر تعباً في اليوم بالنسبة لشخص عادي ، وسيكون وقتًا مثاليًا للحصار.




نظر فاي إلى السماء وعرف أن هناك حوالي عشرين دقيقة حتى وقت الغداء



كانت المعركة على وشك أن تبدأ. كان عليه أن يبدأ بألتخطيط. وقف من الصخرة التي كان يجلس عليها. هو لم يخرج من المبنى على الفور..



أغلق عينيه وبحث عن القوى التي أخرجها(كسبها) من عالم ديابلو. من خبرة فاي ، وبغض النظر عن قوة لمستوى 12 بربري ، كان لديه أيضا قوة ساحر من المستوى 3 ، 3مستوى بالادين و مستحضر الأرواح من المستوى 6.



. .



وتدريجيا ، شعر بشيء.


....


لقد كان محاطا بقوة غريبة . قوة مميتة و باردة . بدا غامضا و معقدا جدا .



هذا الشعور كان مألوفا جدا . فتح فاي يده . وفجأ . تشكلت سحابة بيضاء من طاقة الموت بشكل دوامة في كفه . كان ينحب و يدور. كما لو كان اعصارا صغير الحجم.



"هذا ... طاقة الموت من مستحضر الأرواح."




فاي كان متحمسا جدا . ولكن في وقت قريب . تجعد حاجبيه.



لم يستطع ان يشعر بأي طاقة (قوة) من فئته البربر . او الساحر . او البالادينز جانبا مع مستحضر الأرواح. بألرغم من الصعوبة التي حاول بها . لم يتمكن من تلقي اي رد.




"مألذي يحدث؟"

فاي اغمض عينيه و فكر .



كان متوترا .

"لا يعقل. ..... اللعنة . هل كانت فرضيتي في جلب كل الشخصيات(الفئات) لهذا العالم خاطئة؟"


وفي هذه اللحضة-


""تلميح: يمكن استخدام فئة واحدة فقط في كل مرة. إذا كنت ترغب في استخدام قدرات شخصية أخرى ، فيرجى تبديل الفئة""





قرع الصوت الغامض البارد في عقل فاي.



"تبديل الفئة؟"



فاي كان متوترا . ولكن بعد التفكير في الأمر لبعض ثوام. فهم فاي ما عنته الصوت الغامض.



"اذا هذا ما في الأمر".



قال فاي ، "تبديل(تحويل) إلى البربري" في عقله.




"هو-"


وفي الثانية التالية حدث شيء سحري.



اختفت السحابة البيضاء من طاقة الموت من كف فاي . وكذلك حقل القوة الذي كانت تفوق حوله . وألبرد . و القوة امميتة .


فاي لم يشعر بقوة مستحضر الأرواح بعد الآن . وشعر كأنها مل تكن موجودة على الأطلاق . وما كان يشعر به الآن هو القوة البدنية (الفيزيائية) لأواخر مستوى 12 بربري.


--------------------------------------------------------------------------------------------------------


سأرفع فصلين او او ثلاث اخرى اليوم انشا الله

أتمنى تنبيهي لأي اخطاء في الكلمات او جملة غير مفهومة.



2018/05/20 · 8,574 مشاهدة · 2404 كلمة
ahmed2ds
نادي الروايات - 2024