☜المدينة السحرية☞

»» يو زاان بووف

بعد إعتذاري لصاحب المقهى شعرت بالخجل من نفسي خاصة في اللحظة التي قابلت فيها عيون زوجتي، لم أجد الكلماات المناسبة لأعتذر لها ..عذرت نفسي وغادرت المكان مسرعا محاولا جمع شتات نفسي، و محاولة تأكيد ما سمعته الآن من خادمي...

- ترينغ

توجهت مباشرة نحو السيارة التي جاء بها خادمي وصعدت فيها منتظرا

خادمي الذي لحقني فوراا و ركب في مساعد الطيار

"أعد كل شيئ من البداااية "

قدت السيارة و في نفس الوقت، إستمعت لأقوال الخادم الذي بدأ في إخباري جميع الأحداث التي جرت البارحة و خاصة المظلام التي عانت منها زوجتي و كيف أنقذها صاحب المقهى الذي يسمى أليكس شوبر من شاحنة كانت ستدعسها .

عندما علمت أنها كادت أن تموت شعرت بالخوف الشديد من فقدانها حتى أنني نسيت أني حاولت قتلها منذ دقائق... لكن الأمر لم ينتهي هنا حيث مرضت هانر وأغمي عليها ، مما أدى لجعل أليكس يقوم بمعالجتها، وقام بإحضار خادمة تكفلت بالعناية بها بينما ظل في الطابق الأول ليلا كامل يقرأ أحد كتبه ثم نام أمام حديقته...

شعرت بإظطارب مشاعري بعد أن سمعت حقيقة ماحدث كنت سعيدا أن زوجتي لم تقم بخيانتي وفي نفس الوقت حزينا أنني كدت أن أقتلها ...

أنا كيفففف لييي.....شعرت بالغضب من نفسي وندمت على أفعالي الغبية والمتسرعة وتركت غضبي يتحكم بي

""سيديي أنتبههههه""

عدت إلى رشدي فوراا بعد أن سمعت صرااخ خاادمي، وبوق السيارة الذي نبهني من خطر الإصطدام بها .

"@#*"

ظغطت فورا على الفرامل وحركت عجلت القيادة نحو اليمين بكل قوتي ..

- ترررررررررررررررررررررريييييييككككككك

" أيها الأحمق أنتبه أين تسير "

هااا لقد نجوت بأعجوبة هههها إنحنيت على المقود محاولا تجميع نفسي حتى سمعت صوت تنفس خادمي الذي كااان يلهث من شدة الخوف .

" هاااااوف هاااوف أنا على قيد الحياااة "

" طبعا أنت على قيد الحيااة، والآن أخرج من هنااا دعني أفكر في طريقة لكي تسامحني زوجتي"

أومأ الخادم برأسه ونزل بسرعة كأنه سعيد بعد تلقيه أوامري، حسنا من لن يكون سعيد بعد تركه سيارة شخص كاد أن يقتله..

هذا ليس الوقت المناسب لي لأفكر في هذا، كيف يجب علي أن أصلح العلاقة التي بيني وبين زوجتي الان .حاولت إجهاد عقلي بكل الطرق، محاولا العثور على طريقة تساعدني في جعل هانر تسماحي لكن بدون فائدة لم أعرف كيف أفعل هذاا ...

" تبااا سأعتذر الآن فقط وبعدها سأحاول إرضائها بطرق أخرى "

شغلت سيارتي وعدت بسرعة نحو المقهى التي تتواجد فيه زوجتي وفي نفس الوقت أشعر بتوتر شديد كأنني موشكا على مواجهة موقف حياة أو موت..

بعد أن وصلت إلى المقهى نزلت من سيارتي وأتجهت نحو المقهى لكن في اللحظة التي أردت فيها الدخول سمعت صوت زوجتي الذي كان مليئ بالغضب الشديد.

" سأطلقه لا يهمني الآن لقد تحملته لمدة طويلة جداا"

شعرت بالألم يتخلل قلبي، ونزلت دموعي وفي اللحظة التي أردت فيهاالدخول لمعارضة قرارها توقفت مكاني ولم أجد طريقة تساعدني في ردع قرارها ....

" صحيح بأي حق يمكنني أن أجعلها تعود في قررها حتى أنني كدت أن أقتلها بسبب حمااقتي "

وفي اللحظة التي قررت فيها المغادرة سمعت صوت جعلني أتوقف ساكنا في مكاني .

" أظنه قرار أحمق منك إن قررت تطليق زوجك بسبب خطأ إرتكبتيه أنتي في البدااية "

ما اذا ...!! مالخطأ الذي فعلته زوجتي...؟؟ وأيضا لمااذا يقوم بمساعدتي...؟؟ بعد أن هاجمته...عجزت عن تحريك قدماي، ليس لأنني لا أستطيع ذلك بل لأنني لم أرغب في تحريكم بسبب كلماته أحسست ببعض الأمل ...

كان هناك مكان في قلبي يتمنى لو أن زوجتي كانت على خطأ، حتى أستغل الأمر وأجعلها توقف قرار الطلاق، لهذا بقيت هناك أستمع لما سيقوله، وفي نفس الوقت أصلي أنه يمكنه مساعدتي...

•••••

•••••

»» مقهى البسمة

كنت الان واقفا أقوم بتحضير القهوة لشين هانر التي كان على وجهها ملامح الغضب والعار، بعد كل ماحدث لها الآن مع زوجهااا .

" خذي إنها بلا سكر "

اعطيتها فنجان القهوة ووقفت مقابلها أقوم بمسح بعض الكؤوس مثل نادل حانة، تبا لقد أردت فعل هذا منذ أن شهادت رواية« أنا النادل» الذي يقوم بالإستماع لمشاكل زبائنه ويساعدهم في حلها .

" أتعلم أليكس كم عانيت بسبب زواجي منه ...؟؟ ولكنه الآن يأتي و يتهمني بأشياء لم أفعلها و أيضا يحاول ضربي"

توقفت عن مسح الكؤوس و أتخذت تعابير جدية على وجهي، و بدأت بالإستماع لقصة شين هانر و معانتها في عائلتها، خاصة بعد زواجها ...

هذا غريب لماذا أشعر أنني أعرف هذا النوع من القصص، هل يمكن أن تكوون ...؟؟

" سأقوم بتطليقه "

تركت مسألة التفكير في تلك المشكلة، بعد أن سمعت صوتها الغاضب الذي يبرهن أنها لن تتراجع أبدا عن قرارها الذي اتخذته الآن، أشعر بالشفقة لذلك المسكين لأنه سيتم التخلي عنه .

" ألا تظنين أنه قرار متسرع قليلا "

" سأطلقه لا يهمني الآن لقد تحملته لمدة طويلة جداا"

يبدو أنها عازمة على هذا الأمر، حسنا يو زان أنت تدين لي بخدمة أيها الوغد " أظنه قرار أحمق منك إن قررت تطليق زوجك بسبب خطأ إرتكبتيه أنت في البدااية "

تحولت نظرة شين هانر الغاضبة إلى مفاجأة بعد سماع كلامي، الذي ظنت أنه غير منطقي أبدا ....

" أليكس إن كانت هذه مزحة فهي ليس مضحكة كيف يمكن أن يكون خطأي... إن كان هو الشخص الذي إتهمني بالخيانة "

جلست في إحدى الكراسي المقابلة لشين هانر وتحدثت بجدية موضحا وجهة نظري....

" حسنا الأمر بسيط دعينا نغير المواقف... ماذا لو كنت أنت مكان زوجك و زوجتك لم تعد للمنزل طوال الليل ثم وجدتها تبيت في مكان شخص غريب كيف يكون ردة فعلك...؟؟ "

تجعد جبين شين هانر بعد أن قلت لها هذا الأمر ولم تجد. طريقة لمجادلتي إلا عن طريق دفع مشكلة أخرى نحوي" لكنه حاول ضربي دون الإستماع لشرحي "

بينغو لقد وقعت في فخي هههها كان من الجيد قراءة كتاب «نساء من الزهرة ورجال من المريخ» ...

"سبب ضربه لك لأنه يحبك كثيراا "

" أتقول لأنه يحبني حاول ضربي...!! "

أومأت برأسي لها وإستمرت في إكمال شرحي لها محاولا مساعدة يو زاان حتى لا تقوم بتطليقه..

" أجل كما قلت لو لم يكن يحبك هل تظنين أنه سيتحمل كل هذا الإذلال من طرف عائلتك لمدة خمس سنوات وأيضا لو لم يكن يحبك هل في رأيك سينتبه لسبب غيابك"

أومأت شين هانر برأسها بصمت محاولت.ً إنتظاري لإنهاء شرحي .

" لو كان لا يحبك لم يكن سينتبه لسبب غيابك أبدا سيفكر فقط أنك تعملين في الشركة أو أنك في بيت جدتك"

" لكن ما دخل هذا في ضربي "

" هل أنت غبية أم ماذا ...؟؟ لنعتبر أنك تحبين زوجك ووجدته يخونك كيف ستكون ردة فعلك"

" سأكون غاضبة لدرجة أني لا أعلم مالذي سأفعله "

" هذا ما حدث معه أيضا لو لم يحبك ما كان سيهتم بشأن خيانتك له او لن يعرف أصلا ما حدث لك أصلا، ويبدو أيضا أنه علم حقيقة أنك لم تقومي بخيانته لهذا غادر معتذرا لي "

" لكن لما لم يعتذر لي أنا "

" لأنه كان يخجل من نفسه ولم يجد كلمات الإعتذار المناسبة التي تجعله يقولها لك بسبب خطئه "

أمسكت شين هانر بيدها بإحكام ونظرت في عيوني وتحدثت بصوت غاضب"حسنا أنا مخطئت في هذا الأمر لكن هو الغبي الذي شكك فياهمممففف"

قامت شين هانر بالدوس على رجلها بنظرة غاضبة وتركت المكان فورا، لكن في لحضة خروجها إلتفتت نحوي " شكرا لك من أجل مساعدة البارحة سأتكد من جعل يو زان يعتذر لك بشكل صحيح ودااعا "

- ترينغ

" يا للنساء حقا مثل أحجية ليس لديها حل "

نهضت من مكاني وأخذت إحدى الكتب التي قررت أن أقرأها«فن اللامبالاة»

همم يبدو كتااب جميل دعنا نبدأ فيه

- ترينغ

عندما كدت أن أبدأ في القراءة فتح باب المقهى ثانية لكن عندما رأيت الزائر إندهشت فوراا ...!!

" إن كنت تبحث عن زوجتك فقد غادرت قبلك بدقائق فقط "

" لا لم أتي للبحث عنها لقد جئت من أجلك "

" من أجلي ...؟؟ "

تقدم يو زان نحوي وإنحى بدرجة تسعين درجة وتكلم بصوت عالي "شكرااا لك لمساعدتي حتى بعد أن قررت مهاجمتك لو إحتجت أي شيئ في المستقبل سأكون سعيدا بمسعادتك بكل ما أقدر"

ماااذا ...؟؟ هل يمكن أنه إستمع إلى كل المحادثة إلى أجريتها أنا وشين هانر .....؟؟ إستمر إنحناء يو زان نحوي لم يرفع رأسه كأنه ينتظر قراري، مما جعلني فورا أضع يدي على كتفه..

" هياا لا داعي للإنحناء تكفي كلمة الشكر فقط لا داعي لكل هذا الأمر "

رفع يو زان رأسه ونظر لي بنظرة حازمة تقول أنه لن يتراجع عن قراره أبدا.... " دعني أعرف عن نفسي ثانية أنا إسمي يو زان من عائلة يو المخفية سررت بلقائك"

مد يو زاان يده نحوي محاولا مصافحتي، تبا لقد ضاجعت نفسي، عائلة مخفية... الصهر عديم الفائدة؛ هذا يعني وبلا شك أن الشخص الذي أمامي هو بطل الرواية، حسنا دعنا نفكر في هذا فيما بعد

" أليكس شوبر سررت بلقائك يو زان "

صافحت يد يو زان الذي بدأ بالضحك مثلا شخص إلتقى برفيق دربه ."هههههههاااا أليكس لا تقلق همك هو همي عدوك هو عدوي عندماتحتاح شيئ ما فقد تكلم وسأكون مستعدا لمساعدتك "

تفاجأت بعد أن سمعت كلماته حتى أنني شككت فيها، كيف يمكن للبطل أن يساعدني أنا الشرير ...؟؟ ألست مكروها من طرف جميع الأبطال ...

" شكرا لك "

" أسف أليكس علي المغادرة الآن لمصالحة زوجتي سأتكد من شكركبشكل لائق في المرة القادمة التي نلتقي بها "

غادر يو زان المقهى الخاص بي وتركني وحدي مرتبكا ومتشككا في أفعاله، مما دفعني فقط لسؤال النظام الذي بالكاد أستعمله حتى أنني نسيت أني أملك واحد..

" النظام مالذي يحدث...؟؟ ألم تقل أنني سأكون مكروه من طرف أبناء الحظ ...؟؟ "

[دينغ

كان يجب أن يكون الأمر على هذا الحال لكن إمتنان يو زان فاق كرهه لك بسبب فرحته أن زوجته لم تخنه.]

" هذا يعني أن يو زان وقع في إكتئاب شديد عندما شعر أن زوجته قد خانته حتى أنه أراد قتلها، لكن بعد أن علم أنها بريئة تحولت تعاسته إلى سعادة، لدرجة أنه تجاهل هالة الشرير التي تجعله يكرهني "

[ أنت على حق المضيف، أيضا في اللحظة التي علم أنك ساعدته في جعل زوجته تسامحه، إرتفع شعور الإمتنان مما جعله يراك كصديق مما أدى إلى تعطيل هالة الشرير الخاص بك]

" فهمت ... مااذااا ...!! هل تقول أن هالة الشرير قد تم تعطيلها ...؟؟ "

[ أجل لقد تم إستبدالها بهالة الإضافي ]

" الإضافي ...!! إعرض حالتي "

[ الإسم: أليكس شون

العمر: 22

العرق: بشري

القوة: 14 ) الحد الأعلى للبشر (10)

السرعة: 10

التحمل: 11

الكريزما: 10

الحظ: 20

»» المهارات

/الحارس الخارق / الطب (ماجستير) / الإدارة (متقدم) /الطبخ(متقدم)/الموسيقار ( ماجستير)

» القدارات

الحظر ( مهارة تسمح للمستخدم بإبطال جميع أنواع الطاقات بيده اليمنى وجسده لمدة خمس دقائق في اليوم

»» الألقاب

1/ المسافر: قدرة تسمح للمستخدم بالسفر حول العوالم بدون تعرضه

للقمع من إرادة العالم ( محظورة حاليا )

2/ الإضافي: هالة تسمح للمستخدم في إختيار أي معسكر بين الشرير

والبطل او يمكنه أن يكون محايدا

»» المخزون

/ كعكة القمر / إبر فضية / 4 حبوب تنقية الجسم / أعشاب]

" النظام لماااذا إنخفض حظي ...؟؟ "

[ لأن المضيف مجرد شخص عشوائي لذا لا يملك الكثير من الحظ ليس مثل الأبطال والأشرار]

' حسنا لا يهم على الأقل تخلصت من تلك الهالة المشؤومة التي ضلت تطاردني، الآن يممكني العيش بدون إجهاد عقلي من محاولة التفكير في محاربة الأبطال "

اه اه واخير تحررت من لعنة الشرير، يمكنني العيش براحة ، كل ما علي فعله هو العيش في هذا المقهى وإدارته والإستمتاع بوقتي ...

- همممم - همممممم - همممممم

أعددت كوب من الشاي تحت همهمتي الغير المفهومة ثم أمسكت كتابي وعدت إلى مكاني الذي كان مقابل المدفئة وإستمريت في قراءته.

" هااا لأول مرة منذ أن ولدت في هذا العالم شعرت بالراحة"

*******

*******

☜بكين☞

""اغغغغغغغغغ ""

< ركلة >

" أصمتي قليلا "

تم تفجير رأس إمرأة ترتدي رداء طاوي من طرف أقدام سو مينجر التي كانت تتواجد الآن، وسط مجموعة من الجثث .

" هل ماات الجميع ...؟؟ تسك لو كنت أعلم أنهم بهذا الضعف ما كنت قد أتيت أبدا ..."

- حفيف

- حفيف

- حفيف

" سيدتي لقد إهتممنا بالباقي "

أمام سو مينجر وقف سافن وفرقة الموت الذين غطيت أجسادهم بدماء أعدائهم " إجمعو كل شيئ مفيد واحرقو الباقي بعد الإنتهاء يمكنكم العودة وإكمال مهمتكم في البحث عن أليكس"

" نعم سيدتي "×7

بعد ترك أوامرها غادرت سو مينجر المكان وتوجهت نحو قصر عائلة جو .. " رائحتي كريهة لقد إمتلئ جسدي بالدماء، أحتاج لتنظيف نفسي"

بعد مدة من الركض وصلت سو مينجر لقصر عائلة جو حيث وجدت كل من الأب والإبن في إنتظارها ....

" لم يكن هناك حاجة لإنتظاري لكل هذا الوقت العجوز جو"

أمسك جوهان لحيته وبدأ بتمسيدها وأطلق ضحكة صغيرة مع بعضالكلمات الودودة . " لا بأس الآنسة سو "

أومأت سو مينجر برأسها له، ثم أخرجت كتاب كانت قد وجدته في طائفة الزنبق ..." خذ إعتبره ثمن إقامتي و المشكلة التي سببتها لك و لعائلة جو "

أمسك جو هان الكتاب في يده وفي اللحظة التي قرأ عنوانه « فنون الزنبق » أصبح تنفسه ثقيلا وشبك يديه أمام سو مينجر .

" شكر لك آنسة سو ستكون عائلة جو الخاصة بي شاكرة لك طوال حياتها "

" أمر بسيط، أنا متعبة أرغب في الراحة "

" طبعا سيريك الخادم فورا غرفتك أتمنى أن تستمتعي بإقامتك هنا "

غادرت سو مينجر المكان تحت قيادة الخادم الذي وجهها نحو إحدى الغرف" أبي ما هو هذا الكتاب الذي في يدك"

مد جوهان الكتاب لإبنه جو فان الذي بدأ بقراءة محتوايته " أبيبي هذاا..!! "

" لا تصرخ أيها الأحمق فأنا لست أصم كي لا أستطيع سماعك "

" أسف أبي لقد تحمست بعد قراءة محتوايته، لكن هل حقا لا بأس بأخذنا شيئ كهذا منها ...؟؟ كما تعلم يمكن لهذه الفنون أن تساعدنا في جعل عائلتنا مركز قوة في بكين "

" لا بأس بهذا فإنه مجرد شيئ تافه بالنسبة لها، ألم ترى مدى قوة أتباعها أتظن أنها ستطمع في شيئ كهذا "

" لكن..."

" أصمت دعنا نذهب للراحة كما أن حفيدتي ستصل في الظهيرة أليس

كذلك "

" أجل أبي "

" حسنا إستعد لإستقبالها ودعنا نعود للداخل ولا داعي للتفكير في أمور لا فائدة منها "

" حسنا أبي "

دخل جو هان القصر وتبعه جو فان متنهدا من الكثير من الأمور التي أجهدت عقله هذا الأيام ....

" دعنا ننتظر شيئر الأن ونترك الأمور المعقدة لاحقا "

2024/06/06 · 329 مشاهدة · 2271 كلمة
BAD BOY
نادي الروايات - 2024