في اليوم التالي كنت محصر من قبل الصحافة كاملة
كان يتم قصفي بالاسالة عن اول مايت لم يتركوني امر بسهولة
"اول مايت علي اعلى مستوى مثل كل اساتذة UA مع لمسة البطل المبهرج خاصته"
كان هذا كل ما ادليت به
في الفصل كان الاحاديث كلها عن الصحافة كيف انها كانت مزعجة جدا و عن كيف تصرف كل واحد امام الصحافة
كانت غارقا في افكاري جدا
لقد اكتشفت انه يمكنني انتاج القوى الخاملة
حيث اثناء مراجعة الملاحظات وجدت ملاحظة كنت كتبتها عن امتحان القبول العملي
"بعد تحرير الطاقة التي كنت اتحكم بها وتركها لتنتشر في جسدي كنت اشعر بدفعة من القوة و الذكاء"
حاولت ان افعل المثل وبالطبع نجحت في انشاء القوى الخاملة لكن هناك حد لما يستطيع ان يخزنه الجسم
كنت غرق في التفكير بسرعة غير عادية حيث كان يمر الوقت بشكل ابطاء عندما افكر في شيء بشكل مكثف او اظن ان هذا تابع للقوى الخاملة
كنت افكر لماذا حين احاول ان اقوم بالشحن تتحول كل القوى لطاقة وضع و اثناء الاختبار كنت استخدم الاثنان معا
كنت اقترب خطوة اخرى لو ان احدا يعطيني بعض الالهام
دخل ايزاوا الفصل وقام بفرك الملح علي جروح كل الفصل بذكر كل اخطائهم اثناء قتال الفرق البارحة و الكثير من التعليقات اللاذعة التي تترك طعما سيء في الفم
كان يجلد بدون حسيب ولا رقيب في الفصل وانهى الجولة ب "اسف لاخباركم بهذا جميع لكن...."
هل هناك امتحان ام ماذا
"يجب علينا اختيار رئيس للفصل"
اهتاج الفصل وكانهم ربحوا اليناصيب توا "اخيرا شيء طبيعي يفعل في المدرسة"
كان الكل رافعا يده ليكون الرئيس
كان الامر مهرجنا وانا لم اكن اثتسناء
يبدو الامر ممتع لذلك لما لا
خرج ايدا بفكرة ان يتم الامر بالتصويت و اتفق الجميع
انتهى التصيت بي كرئيس الفصل وبي مومو كمساعدتي
كانت الامور سلسلة لم يحدث الكثير اليوم
كان الغداء وانا افكر في كيف احل تلك المعضلة كيف استخدم الاثنان معا
كان الامر اصعب علي من حل شفرة الانجما الالمانية
كان كل هذا التفكير يضرب عرض الحائط
نظرت الي الطعام الذي لم يمس امامي ثم الي الامام
كان جالسا علي الطاولة ايدا وكيريشيما ومينا واوراراكا وانا
وجهت نظري الي اوراراكا حيث ان منظرها يسر العين حقا
اوراراكا بوف
في ماذا يفكر ميدوريا الان لقد كان مركزا علي شيء ما منذ الصباح
تنهد بشدة ثم نظر الي وابتسم بخفة وكانه مستمتع
انتظر لا لا انه لا يفكر في, اخرجي هذه الفكرة من عقلك انه مشغول البال في شيء اخر
لقد ظل يحدق بي وهو يتناول الطعام
توقف لا تحدق بي هكذا انا انا
كانت الافكار في راسي متضاربة وكان عقلي يؤلف الان القصص بانوعها وكنت بدات احمر
توقف ايها العقل عديم الفائدة
كانت مينا تنظر الي كتمة ضحكتها بصعوبة هي توقفي انت الاخرى ساموت من الاحراج
"هل نظراته بهذه القوة ام انها الابتسامة" همست مينا في اذني ساخرة
"توقفي عن مضايقتي"
"اهه اانا من يضايقك ام هو"
تحول تعبير ميدوريا "اوراراكا هل هناك من يضايقك" كان الغضب يغلي في عينيه
"لا تقلق ليس هناك من يضيقني" حاولت تهدات ميدوريا
"انظري لقد غضب بالفعل من اجلك" كانت مينا تهمس في اذني و كنت ازداد حمرة
لقد وقف ماذا سيفعل
وضع ميدوريا يده الخشنة علي جبهتي و تغير تعبيره 180 درجة "هل انت بخير لقد حصل الامر مجددا لا تغير في درحات الحرارة لكن وجهك احمر بشدة يجب ان نذهب الي طبيب هذه المرة"
كانت الكلمات علقة في حلقي
"انها بخير اتريد ان تعرف من الذي يضيقها" تدخلت مينا
لا لا لا لالالالالالالالالالالالالالالالا توقفي يا مينا
كانت نظرات الجدية التي حملها تكفي لتظهر موافقته
اشارت مينا اليه "ستخبرك هي بعد المدرسة واعتبر هذا تلميحا"
نظر ميدوريا الي الخلف لكن لم يجد احد خلفه ارتبك قليلا لكن عاد الي موقعه اكمل الطعام في جو غريب
انه يهتم جدا بامري كانت هذه الفكرة هي الوحيدة التي تدور في راسي
ديكو بوف
من يجرا علي ان يضايق اوراراكا من يجرا علي ان يضايق صديقتي
لم ادرك كانت تهتم بي ولم ترد ابدا ان اجر الي امورها انتظر لقد كانت تهتم بي من قبل وظلت ساهرة من اجلي و بكت من اجلي حين اصبت
انا مغفل كبير بحق لن ادع شيء مثل هذا يمر مرور الكرام
لم يحدث اي شيء بعد ذلك
كنت ظل لاوراراكا لبقية اليوم حتي غادرنا
كنا في القطار الان
"هل ستخبرني من الذي يضايقك "
نظرت الي ثم بدات بشرح ان كل هذا كان من فعل مينا حيث كانت تدايقنا
ابتسمت لها "من الجيد انها مزحة"
"و ان لم تكن" حرك هذا السؤال شيء في داخلي
"لاجعلن الموت له رفاهية, انا لن اسمح بان يتاذى المقربين مني ابدا ولو علي رفاتي" كنت اشتعل من الفكرة وحدها
نظرت اليها "انت مهمة بكل الاشكال, واحد لن اتهاون في سالمته"
ابتسمت لها رايت انها احمرت وبدات عينيها تدور وتترنح حول المكان
رفعت شعر من علي جبهتها و لامست جبهتها بجبهتي مغلق العينان
"ليس هناك حقا اي حمى"
فتحت عيني
كنت قريبا جدا منها لاشم رائحة حلوة وانا انظر اليها باهتمام
غرقت للحظات في جمالها وفي تلك العيون البنية
انتظر ماذا افعل, حين ادركت اني قريب جدا جدا
ابتعدنا عن بعضنا ونظرنا الي جهات مختلفة
"انا اسف"
"لا تقلق وشكرا علي الاهتمام بي"
اصبحت الاجواء محرجة جدا اكاد اختنق من الحر نظرت الي وجهي في انعكاس المراة الذي احمر قليلا
ادركت ما كان يحدث في لحظة اشتعلت الكثير من الافكار و الاسئلة في راسي
بعيدا عن ميدوريا واوراراكا كانت هناك فتاة بشعر اشقر وعيون ذهبية تنظر اليهما مع علامت من من السعادة
"انا اريد حقا ان اكون مثل صديقي اريدهما اريدهما...." ظلت تردد هذا
مرت الايام حتي اتت نهاية الاسبوع
كان الفصل كله تقريبا موجودا
تم تحديد الامر علي انه اشبه بحفل تعارف بين التلاميذ
كان اليوم يضيع امام عيني بدون فائدة
كنت قد اكتشفت الحل وكنت اجربه وكان ناجحا لقد كانت قفزة نوعية في قوتي
حين تفرق اغلب الفصل حيث تكونت عدت مجموعات
كنت مع من بقي في الصالة
"ميدوريا اريد ان تخبرني كيف اطور من نفسي انا لا اريد ان اكون حمل زائد"
ابتسمت له ثم اخرجت من حقيبة صغيرة دفتر صغير وبدات اقلب صفحاته
"اتعرف ماذا تكون في الفريق"
"الدرع علي ما اعتقد فانا لست مناسب للهجوم جدا"
"نعم انت اشبه بالدرع في الفريق مع قدرة التصلب خاصتك لكن هذا ليس كل شيء انت لم تتعلم اي فن دفاعي من قبل صحيح"
"نعم "
"اذا بسيطة تعلم فن يجعلك قادرا علي تقيد الخصم كتخصص و اخر من فنون القتال المخطلطة لتوسيع ادائك من درع الي درع شائك"
كان الامر لكيريشيما وكانه حصل علي التنوير
"بالنسبة للتصلب لما لم تحاول ان تصلب جسدك ككل او تركيز التصلب علي جزء محدد ورايت النتيجة بهذه الطريقة يمكن تحديد الكثير من خيرات التطور"
نظرت الي دينكي وتوكويامي و ايدا و شوجي
"دينكي انت تقوم بتفريغ الكهرباء بشكل عشوائي لكن ماذا لو قمت بتوجيهها الي المعادن لانشاء هجمات بعيدة المدى"
"توكويامي ان دارك شادو يكون اقوي في الظلام ويمكن ان يوقف الاسلحة و الشظايا صحيح ويمكنه التمدد وتغير شكله صحيح اذا لما تقوم بلفه حول جسدك حاليا بحيث يكون تحت الملابس لتوفير درع طوارئ وتغيره لتكوين مخالب و الكثير الذي يجعل من الصعب توقع الهجوم التالي"
"ايدا انت تعمل كمحرك صحيح اذا ماذا عن الدفع المتقطع بدل الدفع الدائم بحيث يمكن تغير الاتجهات ويقلل بشكل نسبي من الضغط علي المحرك"
"شوجي اجربت ان تقوم بنشر ازرعك حولك واستنساخ الكثير من الاعين و الاذان بهذه الطريقة يمكن ان تلعب دورا حيويا ضد اي هجوم متسلل او العمل كرادار حي"
كانت كل هذه اشياء بسيطة يمكنها ان تغير من الاستخدام الفعلي للقدرة ومن فوائدها
حين عادت الفتيات كان كل شيء طبيعي
انطلقت الي اوراراكا بسرعة
احتويتها بين زراعي ثم اطلقت العنان لقوتي في خط مستقيم لابعاد اليد القادمة
كان يقف داخل هذا الخط شخص ملثم بسب اندفاع الطاقة كشف عن وجهه
كان مليء بالتجاعيد وكان شعره سماوي باهت وكانه نقع في الكلور
"ماذا تريد"
"انت ممتع حقا كما قال المعلم واظن ان توجا قالت شيء عن هذا ايضا"
تغير تعبير وجهي فقد اظهرت العيون الباردة الخضراء
"اذا انا ممتع, جرب العبث معي مجددا وسترى"
ضحك ببطئ وبصوت عالي "كنت اريد ان اعبث معك حقا لكن ليس اليوم,ليس اليوم ايزوكو ميدوريا"
استدار وغادر و هو يضحك ثم اختفى بين الحشد وي كان شيء لم يكن
_________________________________________________________________
اضافة اخرى الي المجموعة
بعض الوضيح هذا تقدر تعتبره نوع من انواع الخط البديل
انا بحب اوي شخصية ديكو وهو غبي علقات زي كل سنجل كحيان
المهم الهجوم علي الاكادمية قادم وفي شيء اخر شيجاركي مختلف بشكل كبير عن السابق ايضا لكن ما زال الشرير الرئيس الحالي لحد ميظهر اول فور ون
ايه رايكم
اكتب عن اي اخطاء ديقتك زي مينا
وامطروني بمقترحتكم لانها بتساعد جامد في الكتابة