رواية اصبحت الحفيدة المحتقرة

ببدأ انشر فصول الرواية لذي المانهوا لأن المانهوا ما خلص الجزء الاول الا بنص الحماس

ببدأ انزل من اخر احداث صارت بالمانهوا اقروا المانهوا اول

——-

تذكرت المرة الأولى التي قابلت فيها نامجونغ ريوتشيونغ في الماضي.

بايك ري-سي، حيث كانت تقام جنازة والدي.

استيقظت بعد الإغماء واكتشفت أن هذه كانت رواية وكنت في خضم الارتباك .

وبعد ذلك ... التقيت به أمام الضريح حيث تم تكريس تابوت والدي.

شاب بوجه مثل إذا كان قد تم نحته من اليشم .

رمش الشاب الذي رآني ،كانت رموش طويلة مبللة بالدموع حتى اسفل خديه الابيضين.

"بايك لي -يونا.. هل هذا صحيح؟"

كان هذا اول اجتماع بيني وبين نامجونغ

'على الرغم من انني الوحيدة التي يمكنها تذكر ذلك الان'

على العكس كان في فترة نموه في ذلك الوقت ،

لكن نامجونغ الذي أمامي الآن أصغر بكثير وأكثر نضارة.

جعله تعبيره البارد والمتغطرس لا يبدوا بعمري.

من خلال تعبيره ، استطعت أن أقول إنه كان يشعر بالملل الشديد من هذا المكان.

بجانب نامجونج ريوتشينغ ، كان هناك سيو ها ريونج تنظر إلي بعينين ممتلئتين بالفضول.

تبادلت التحيات مع نامجونج مو- تشيول.

تقدمت السيدة سو الى الامام وقالت

"انها المرة الاولى التي ترين فيها ابني،هذا ابني نامجونغ ريوتشينغ"

استقبلت نامجونغ ريو تشينغ لكنه لم يتواصل معي بالعين

حدق نامجونغ-وان في ريو تشينغ بوجه مرعب ،لكنه لم يتزحزح .

"……"

دفع صوت ناعم تيار الهواء المحرج بعيدآ.

"قال بيكري سوجيو ان عينيه تؤلمانه،لذلك قمت بتخفيض الضوء قدر الامكان ،لكني لا اعرف ما اذا كان الامر مبهرآ"

عادة اذا كان هناك اجتماع بعد غروب الشمس ،ستكون المنطقة المحيطة مضيئة بشكل مشرق،في هذا العالم بدون اضواء كهربائية،كانتالقدرة على اضاءة المناطق المحيطة حتى في الليل رمزآ للثروة .

لكن الاضواء كانت خافتة جدآ في طريق دخولي للجناح.

"لم يكن الامر غير مريح على الاطلاق،شكرآ لاهتمامك"

"ذلك مصدر ارتياح"

قادتني السيدة الي مقعدي واستمرت في الحديث

"لقد اعددتها من كل قلبي،لكن لست متاكدة ما اذا كان الطعام يناسب ذوقك"

"كان عشاء الليلة الماضية لذيذآ،انا اتطلع له اليوم ايضآ"

لم اهتم كثيرآ لانني توقعت ان يبدوا نامجونغ ريوتيشنغ هكذا .

(هنا اعتقد ما اهتمهت لتصرفاته لما ما عطاها وجه ،بس بما انها رواية وفيها شرح كثير جا النص ذا هنا )

السيدة الصغيرة التي كانت تنظر لي بغرابه ،ربتت على شعري بعناية وذهبت.

تحدث نامجونغ وان

"هل ارتحت جيدآ في الامس؟"

لقد كان سؤال خارج عن المؤلوف.

هنا كنت قد تأكدت.

'العم نامجونغ وان لا يعرف ان تشيونسانجي اتى الي'

(الان مو متأكدة اذا كتبت الاسم صح بس هو ذاك الشايب)

قلت بأبتسامة

"نعم لقد حصلت على راحة جيدة،هل حصلت على راحة جيدة ايضآ؟"

"بالطبع انه منزلي"

ابتسم نامجونغ مو تيشول في اجابتي.

كنت في حيرة من امري قليلآ ،لكنني نسيت ردة فعل نامجونغ مو تشيول على المحادثة التي استمرت .

عادوا على للتحدث في مواضيع اخرى.

فتحت سيو-ها رايونغ ،التي كانت فضولية منذ ان جلست بجانبها فمها

"هل والدك حقآ بايك ليو جانغ؟"

" صحيح"

"واو!"

لقد رأيت عدد لا يحصى من الاسئلة وردود الفعل هذه

ومع ذلك عندما يتعلق الامر ب سيو-ها رايونغ فهي بعيدة عن ان تعرف والدي

كانت سيو-ها فضولية وتمتلك الكثير من الاسئلة ،سألت بعد ان كانت تتحدث عن هذا وذاك لفترة،كما لو كانت قد تذكرت

"هو؟اوه،يا-يول"

يا-يول؟

صنعت سيو-ها تعبير مستاء

"لماذا لديك مثل هذا الخادم؟اليس وقحآ للغاية؟يجب ان يحصل على بعض التعليم"

"اه،انه ليس خادم"

"هاه،اذآ هل هو حارس للعائلة؟"

"انه حتى ليس حارسآ"

"اوه…اذآ لما هو معك؟"

"…هذا"

في ذلك الوقت عندما رأيت معصم سيو-ها المكشوف قليلآ كدت اسقط اعواد الطعام

اصيب معصم سيو-ها الايمن على كدمة بشكل يد

لا،هذا جنون ما مدى قوة امساكه يدها

عبست سيو-ها وحثت

"لماذا انتما معآ؟"

"…..اوه…..هذا بسبب"

نظرت الى اعضاء عائلة نامجونغ في هذا الموقف

"…..اذا كانت سيو-ها رايونغ مستائة بسبب هذه الكدمة"

سيكون اعضاء نامجونغ مهتمون ب يا-يول ،لذلك لم يكن هناك شي جيد عدا،احني راسي بسرعة

"انا اعتذر نيابة عنه ،انا اسفة للغاية"

"اه؟هاه"

هذه المرة هذي صنعت سيو-ها وجهآ محرجآ

"….لا،ماذا….لم اقصد الاعتذار"

قالت سيو-ها التي كانت تدحرج عينيها بتردد

"انا اسفة ايضآ"

"نعم؟!"

"في الواقع صحيح انني القيت نظرة خاطفة في ذلك الوقت،لكن كنت اشعر بالفضول لأنك قلتِ أنكِ بنفس عمري ،لذلك ذهبت لالقي التحية،لكن النافذة كانت مفتوحة ….لذلك ….. نظرت من خلالها بدون تفكير،انا اسفة"

لقد فوجئت قليلآ برؤية سيو-ها ورأسها للاسفل

'ربما قد تكون طفلة افضل مما توقعت'

حتى مع ان الكدمة لم ينتبه لها احد

رفعت سيو-ها رأسها وقالت وهي تلوي اصابعها

"لدي سؤال لك"

"ماذا؟"

"هل حقآ مصدر طاقتك مكسور؟"

"….."

حسنآ،قد يكون كونك طفلة جيدة بمثابة حكم متسرع ….

تدخل صوت ناعم في محادثتنا

"سيو-ها لا تحرجِ لي-يونا"

"انا اسفة"

"بعد كل شي الاطفال يبقون اطفال ،رؤية انكم اصبحتم قريبين بالفعل"

نامجونغ وان الذي القى نظرة على نامجونغ ريوتشينغ بعد كلمات السيدة سو قام بلف شفتيه

بعد ذلك استمرت سيو-ها بالتحدث معي

وبينما كنا نتحدث ،ابقى نامجونغ ريوتشينغ ظهره مستقيمآ ،ولم ينظر الي مرا اخرى.

"هذا بالضبط ما سمعته"

قضى نامجونغ ريوتشينغ طفولة متعجرفة كعبقري ،اولئك اللذين لا يتطابقون معه في المستوى لم يتنافسوا حتى.

انا،شخص يعاني من ضعف الاستخدام الداخلي ،سأكون اقل من مجرد حجر على الارض بالنسبة لريوتشينغ

لم تستسلم سيو-ها لرد فعل ريو تشينغ البارد واستمرت بالحديث معه من وقت لأخر .

لكن الحوار ممكن اذا كانت الردود متبادلة

اجاب ريو تشينغ باجابات قصيرة وانقطعت المحادثة.

باستثناء ريوتشينغ انتهت الوجبة تقريبآ في جو ودي .

استقام ريو تشينغ

قالت السيدة سو على عجل

"ريو تشينغ،لما لا تأكل اكثر؟"

"هذا يكفي "

قال نامجونغ ريوتشينغ مع انحناءة

"يجب ان اتدرب الان ،لذا سأعود اولآ"

قبل ان تتمكن السيدة سو من قول شي استدار ريو تشينغ وغادر الجناح

تنهدت السيدة سو بصمت،وقال نامجونغ وان بصوت منخفض "ذلك الطفل…."بعد ذلك تمتم .

ابتسم مو-تشيول وهو يمسد لحيته كما لو كان لا يهتم بهذا الموقف

"في الاصل ،الاطفال لا يحصلون على ما يريدون"

وقفت سيو-ها بحذر .

"انا..سأذهب ايضآ"

ابتسمت السيدة سو بهدوء وقالت

"حسنا"

كل شي يسير كما هو متوقع

قالت سيو-ها ،التي تعتقد ان هذه الوجبات ليست ممتعة

"لنذهب معآ"

"هاه؟انا ايضآ؟"

"نعم"

"انا…"

نظرت الى نامجونغ وان بقليل من الاحراج

"اذهبِ،هيا"

لوح نامجونغ وان بيديه كما لو كان يفهم ما اعنيه

تركت ورائي ضحك السيدة سو ،قادتني سيو-ها ونزلت سلالم الجناح .

امسكت بي سيو-ها وركضت الي نامجونغ

"الى اين انتِ ذاهبة بحق الجحيم؟"

في اللحظه التي اعتقدت فيها انني لا استطيع الركض بعد الان ،تم جر انفاسي الى طرف ذقني،توقفت سيو-ها اخيرآ

أمسكت بجانبي وزفرت بقوة.

شعرت وكأن جانبي على وشك التمزق من الركض بعد الأكل مباشرة.

"ريو تشينغ!"

صوت سيو ها ريونغ أعادني إلى صوابي.

تم حل مسألة المكان الذي كانت تركض فيه ولماذا توقفت على الفور.

سألت سيو-ها التي ركضت الى نامجونغ ريو تشينغ بمرح

"الى اين انت ذاهب؟"

"لقد أخبرتك سابقًا أنني سوف أتدرب."

"نعم؟"

"هل هذا كل ما في الأمر؟"

أعطت نغمة نامجونغ ريوتشونغ المبكرة طاقة باردة.

شاهدتهم من حوالي عشر خطوات للخلف كما لو كنت أشاهد مسرحية.

محرجة ، فتحت سيو-ها فمها على عجل.

"لا! لا تذهب إلى التدريب ، فلنلعب معًا!"

"لماذا أنا؟"

"هاه .. لا ، لدينا صديق جديد اليوم ..."

شخر ريوتشونغ نامجونغ وقطع كلمات سيو ها ريونغ.

"من أصدقاء من؟"

سيو ها ريونغ عضت شفتها.

"لكن السيدة سو قالت إنه سيكون من الرائع أن نتدرب معًا."

"لهذا السبب فعلت ذلك خلال النهار."

"هذا كل شيء! لم تقم حتى بجولتين (30 دقيقة). ثم دعونا نتدرب معًا ، لا ، لنفعل ذلك مرة واحدة على الأقل ..."

تنهيدة نامغونغ ريوتشونغ المنزعجة ،جعلت صوت سيو ها ريونغ يصبح أصغر.

"لماذا تكرهها كثيرًا؟"

عبس نامجونغ ريوتشونغ.

لقد بدا مثل نامجونج وان ، الذي دائمًا ما كان يعبس.

"هذا لأنه ليس لدي ما أكسبه ."

"عن ماذا تتحدث؟"

قال نامجونغ ريوتشينغ في موقف كما لو كان عليّ أن أقول شيئًا كهذا.

"هذا يعني أنني في مستوى مختلف عنك"

"······."

عندما أدار نامجونغ ريوتشينغ رأسه بعيدًا عن سيو-ها المتيبسة ، قابلت عيناه في تلك اللحظة.

قام نامجونج ريوتشونغ الذي كان متصلبآ للحظة بقبض لسانه ورفرف بحافة ملابسه.

ثم تبع الحذاء على عجل.

Done