#Ch_ 0
_ المؤامرة
* * *
" هل سمعتي الارشيدوقة ؟!! هربت !!"
" كل من في الدوقية يتحدث عن الأمر "
" سمعت أنها كانت تنتظر ولادتها لتهرب "
" ربما الطفل ليس أبن الأرشيدوق .."
" أنه أبن الارشيدوق ، سمعت أنه نسخة من الدوق "
" هل كانت علاقتها بالرجل بعد حملها ؟!!"
" ربما ، الكثير يقول أنها أنتظرت غياب الارشيدوق حتى تهرب "
" هل سيدعها الارشيدوق على قيد الحياة ؟!!"
" من يخون والتر فمصيره الموت "
" لن تفرح الارشيدوقة كثيرا بهربها ، ستموت "
" هل أنتهت القصة أخيرا ؟!!"
كانت الثرثرات تعج المطبخ لكن الصوت الهادئ والرقيق أوقف الضجيج ، تحولت نظرات الخادمات لصاحبة الصوت بوجه جميل وشاب وبشرة شاحبة وعيون بلون الرماد وشعر أزرق قاتم مربوط بكعكة مشدودة ، كان لها تعابير هادئة وجافة تقريبا ، ولكنها كانت تتألق بشكل غريب رغم أرتدائها زي الخادمات ، لم تكن أكبر منهن سوى بالمكانة كنائبة رئيسة الخادمات
" نحن نتحدث كالبقية انسة هارفي "
" إذا كانوا مخطئين ، فلا بأس أن نخطأ ... سأخذ بنصيحتك لينا ..."
ألتفتت مغادرة للمطبخ ومفسحة المجال للحديث الدائر في المطبخ أن يستمر ، لقد كانت تعلم أنهم بمجرد أنتهاء نميمتهم على سيدهم سيأتي دورها ...
* * *
بعد أن أنهت عملها في المطبخ خرجت منه عائدة للطابق الثالث وقبل أن تطرق الباب الشبه مفتوح أتى الصوت المألوف من الداخل
" نيلا ، هذه أنتِ؟!"
" سيدتي ، رئيسة الخادمات ..."
لم يكن رد رئيسة الخادمات أستفسارا بقدر ما كان تأكيدا ، دفعت نيلا الباب بيدها الحرة ودخلت الغرفة الفاخرة والمطعمة بالذهب ، كانت الأسقف عالية والنوافذ كبيرة جدا وكان هناك سرير ابيض صغير يتوسط الغرفة وكانت الخادمة الأكبر سنا تحرس جانب السرير بهدوء ...
وضعت نيلا الصينية التي كانت تحملها على الطاولة القريبة من السرير وتقدمت من رئيستها بهدوء
" الوضع في القصر مضطرب ، صحيح ؟!!"
" لقد أنتشر خبر هروب السيدة .."
" الارشيدوق يحقق مع جميع من كانوا معها قبل هروبها ، لقد تم أخذ المربية كيسي ايضا للتحقيق "
" لقد سمعت بالأمر سيدتي .."
" من الجيد أنك لم تكوني قريبة من الأرشيدوقة ابدا ..."
"... سيدتي ! هل سيقطع الارشيدوق رأس زوجته حقا ؟!!"
تنهدت رئيسة الخادمات ونظرت لنيلا بوجه مهموم
" السيد قاسي جدا ..."
ابتلعت نيلا الهادئة والباردة عادة لعابها سرا ونظرت لرئيستها بصبر
" لكنه ليس ظالما ، سيتم معاقبة السيدة إذا تم إيجادها ، لكنها لن تقتل ... وسيتم التنظيف بعد ذلك ، لضمان شرف الأمير الشاب ..."
أهتزت عيون نيلا عند ذكر الوريث ونقلت بصرها للطفل الجميل ذو الشعر الأسود المعتم والنائم بسلام في سريره ، لا يعلم ما يحيك له هذا العالم وما فعلته هي إيضا ...
تنهدت نيلا ثم توجهت للمدفئة لوضع المزيد من الحطب
" لا أحد سيتألم بقدر ألم الأمير الشاب ..."
وضعت نيلا قصاصة ورق الصغيرة _ كانت مخبئة في جيبها لساعات_ في المدفئة ونظرت لسيدتها التي تكلمت بوجه حزين على الطفل ، فقالت بنوع من التفاؤل
" ستعتني السيدة أماندا به "
" نيلا ، أتعلمين لقد كنت منزعجة عندما تم أخباري أنني سأوظف طفلة كانت نبيلة للعمل تحت يدي ، وأصدقك القول ... لقد كنت خائفة ... لكني سعيدة لأنني كسبت نيلا كمساعدتي المخلصة "
تكلمت أماندا بنبرة حانية لنيلا مما جعل نيلا تشعر بوخز في ضميرها وتكلمت لتتناسى ضميرها
" لما تذكرت سيدتي الأمر الأن ؟! .."
" قبل أكثر من عام عندما أتيتي كنت أخشى أنني سأعاني ، لكنكِ كنتِ عونا كبيرا لي ، ذكية ومخلصة ... أنا حزينة لما حدث مع عائلتكِ ..."
أبتلعت نيلا عبرتها وتكلمت بوجه مبتسم
" لو لم تدعمني السيدة أماندا لبقيت في الخلف دائما ..."
ضحكت أماندا بمرح وربتت على ظهر نيلا
" أنتِ طفلة ذكية ، حتى لو لم أكن موجودة كنتِ سترتقين ، ربما بعد تقاعدي سأرشحكِ لتكوني رئيسة الخادمات "
ضحكت نيلا وقالت
" لدي الكثير من الحاقدين سيدتي ..."
لم تحتج أماندا للشرح فمهارات نيلا الاستثنائية قد جعلتها تبرز وترتقي في عام واحد فقط لتكون مساعدتها ويدها اليمنى ، وكانت شخصية نيلا تميل للأنضباط والقيادية ولكنها كانت تعلم جيدا متى تتراجع ومتى تحني رأسها مما أثار أعجاب أماندا ...
* * *
" هل من أخبار ؟!!"
" لقد مشطنا جميع الطريق من وإلى الدوقية الكبرى الرسمية وغير الرسمية منها ، لا أثر للسيدة ... جلالتك"
" هل تعتقد أنه فخ ؟! هانز "
كان الجو المحموم في الخارج يختلف تماما عن الهدوء الذي كان يكتنف هذان الرجلان ...
دلك الدوق الأكبر بين عيناه ، فتح جفناه الستار عن جرمين بلون الدم باردين كبرود الموتى خالي من كل حياة ، مرر يده اليسرى الخالية من خاتم الزواج سلفا على شعره الأسود الفحمي
" لما يعتقد جلالته أنه فخ ؟!!"
" هانز ، أنت تعلم أن حدسي لا يخطأ ... لكن لا دليل ..."
" هدف أكبر من خيانة الارشيدوقة ؟! ..."
" كما تقول ، اكملوا البحث عن الارشيدوقة ... وكونوا متيقظين "
" أمرك سيدي "
* * *
لقد مر أسبوع كامل على هروب الدوقة الكبرى والدوقية التي لم تتعافى بعد من المصيبة الأولى تستيقظ على مصيبة أخرى
" لقد أختفى الأمير الشاب ..."
أبتلعت الخادمة بقية الكلمات ونظرت برعب لسيدها الذي أوقع القلم الذي كان يكتب به ..
وقف الأرشيدوق بصدمة وتحرك بسرعة جنونية لغرفة أبنه وتفاجئ بسرير فارغ والخادمة الرئيسية مغمى عليها ، حاول تمالك غضبه ونظر للخادمة التي أتت لتبلغه وقال والغليان في دمه وأسنانه تصتك ببعضها
" من كان حول داميان غير أماندا ؟! "
أرتبكت الخادمة وتلعثمت وبالكاد أستطاعت نطق الكلمات من الخوف
" مساعدتها ، ...مساعدتها الأنسة نيلا هارفي ...جلالتك "
" أستدعوا الطبيب الأن ، وأحضري نائبتها في الحال ..."
" أمرك سيدي ..."
هرعت الخادمة مسرعة لتفعل ما طلب منها الدوق الأكبر ، كان الوقت باكرا جدا لكنها كان مكتضا ...
أغمي على رئيسة الخدم وتم أختطاف الوريث الصغير ...
وصل هانز مع الطبيب لغرفة الوريث ، فقام الطبيب بفحص رينا بسرعة وشخص حالتها أمام أنظار إليون والتر الدوق الأكبر ...
" لقد تم تخديرها بمنوم شديد ، ستضل نائمة حتى المساء ...."
" أنقلوها لغرفتها حتى يتم التحقيق معها لاحقا "
كان صوت هانز الذي ألقى الأوامر على الخدم ، ثم نظر للأرشيدوق ونظر له بقلق ، بعكس الدوق الأكبر الذي نظر ببرود مرعب للغرفة ثم نظر للخادمة التي أوصلت له الأخبار
" ما الذي حدث بالضبط ؟!"
بعد أرتباك الخادمة للمرة الألف تكلمت بالكاد خوفا من أن يسلط غضب الدوق الأكبر عليها
" في هذه الساعة من كل يوم يجب أن أذهب لغرفة السيد الشاب لأخذ الغسيل المتسخ باكرا لغسله ، وأخراج الغسيل من غرفة الوريث هي مسؤوليتي أنا وبيتي ، لذا سبقتها ولكن ... عندما وصلت للمكان وجدت السيدة أماندا مغمى عليها وسرير السيد الشاب فارغا فأتيت مسرعة لتبليغ جلالتك ..."
" على حد علمي فلقد تم تعيين حراسة مشددة على الغرفة وفقط قله يسمح لهم بالدخول .."
سأل الدوق موجها كلامه لهانز والخادمة فتكلم هانز نيابة عنها
" لقد تم حصر الداخلين لأشخاص قلة جدا يمكن حصرهم بالأصابع المربية ورئيسة الخادمات ونائبتها وعدد محدد جدا من الخادمات "
نظر الدوق الأكبر للمكان الذي كانت رئيسة الخادمات ملقاة فيه ونظر للخادمة التي تدعى كاتي والتي أبلغته خبر أختفاء وريثه وقال
" ألم تذهبوا لاستدعاء نائبة رئيسة الخادمات ؟! أين هي ؟!"
كان إدراكا متأخرا لمن كانوا موجودين ، فقد كان الأكثرية يعلمون أن نيلا ستأتي مهرولة عند سماع خبر تأذي سيدتها ولكن قد مر أكثر من ساعة تقريبا من أنتشار الخبر والخادمة المعنية نيلا هارفي لم تأتي بعد ...
نظر هانز لسيده ثم للخادمة كاتي بعيون مفتوحة وقال
" متى أخر مرة قابلتي الانسة هارفي ؟!"
" البارحة قبل الخلود للنوم في مهجع الخادمات..."
نظر هانز لسيده ، رغم أن أجابة كاتي عادية لكنهما شعرا بالخطر ، تكلم الدوق الأكبر موجها كلامه للخدم المتواجدين في الغرفة
" فتشوا غرفة نيلا هارفي وأنت أستدعي الحارسان الذان كانا مسؤولان عن حراسة غرفة داميان ..."
* * *
" هل سمعتن ؟! ... لم يجدوا نيلا في غرفتها ..."
" لقد أختفت كُل أغراضها .."
" أعتقد أنها متورطة في أختفاء السيد الصغير "
" هل سيتم معاقبة السيدة أماندا ؟!"
" لا أعتقد ذلك ، فالسيدة أماندا تعمل في القصر منذ أن كان الأرشيدوق رضيعا .."
" لقد كنت أشعر أن تلك الفتاة مريبة ..."
" أن شعورك كان صائبا لينا "
"ربما لذلك كانت تضايقكِ لأنكِ كنتِ تشكين بها "
" أنها فتاة شريرة "
" بالتأكيد لقد عضت اليد التي ساعدتها "
" أتمنى أن يقطع رأسها ، لقد خانت سيدها "
كانت لينا من قالت هذه الجملة مما جعل الخادمات يجفلن ، نظرت الخادمة التي كانت تشاركهن الحديث أيضا إلى لينا المتبخترة والتي أستعادة شعبيتها بعد أختفاء نيلا وبعدها خرجت من المطبخ وتوجهت إلى الممر المهجور والمظلم ، وبعد أن تأكدت من عدم وجود أحدا هنا أخرجت ورقة صغيرة من جيبها وكتبت عليها بعض الملاحظات وتحركت بهدوء متجنبة الضوء بتجاه بوابة الخروج المخصصة للخدم ، كانت تعلم أنه بسبب أختفاء السيد الصغير في الصباح الباكر أصبح الأمن مشددا ومنع الجميع من الخروج حتى أشعار أخر ...
وضعت الملاحظة في يد فارس تعرفه جيدا وتبادلت معه بعض الأحاديث
" هل سمعت ياماكس ..؟!"
" أنا حزين جدا يا بيتي لما أصاب الدوقية .."
" أتمنى أن يجدوا السيد الصغير قريبا .."
ودعته بيتي ونظر ماكس للورقة الصغيرة وأخبر زميله أنه سينظر أمام البوابة من الخارج وخرج ...
لم يبتعد كثيرا حتى ألتقى برجل كان ينتظره هناك ، جرى إليه وأعطاه الورقة وقال وهو يلهث
" الوضع في الدوقية في حالة فوضى ، لقد نجحت المهمة ، وقريبا سيقتل السيد الشاب على يد نيلا هارفي ، أنها شريرة ستفعلها "
ابتسم المتلقي وغادر مسرعا ، تنهد ماكس وتوجه عائدا للقصر ...
" ماكس باريون ، أنت معتقل بتهمة الخيانة ..."
صدم ماكس عند وصوله للبوابة ، كان قائده يقف أمامه ويشهر سيفه ويعامله كمتهم ، فكر بجدية من خانهم وكشف هوياتهم وأنتمائهم ، أمسك خنجره القريب من يده وبحركة سريعة ومفاجأة لم يتوقعها أحد
" سيد بيرسيون أنت مخطئ "
قطع حلقه وبسرعة لفظ أنفاسه الأخيرة ومات ، لعن بيرسيون من تحت أنفاسه وطلب منهم ألتقاط جثته وقبل أن يدخل أتت المجموعة التي أرسلها لتعقب الوسيط وهي تحمل الجثة ، ركل حجرا كبيرا من شدة غضبه وتناسى الألم من شدة غيضه
" أنهم مدربون جيدا ..."
* * *
كانت أماندا في حالة صدمة ، أختفى السيد الصغير والمذنب هي نيلا الطفلة التي كانت تثق بها كثيرا ، شعرت أماندا بالخيانة ما جعلها عاجزة عن الكلام ..
" هل كانت هناك تصرفات مريبة حول الخادمة هارفي ؟! ..."
أعادها السؤال الذي طرح للمرة الألف للواقع ، لم تبدي طفلتها اللطيفة أي تصرف غريب ، لقد كانت كما كانت دائما هادئة ومجتهدة ..
" لا ، لقد كانت طبيعية جدا ..."
كانت تتكلم بقلب مثقل ووجه فارغ ومصدوم ...
" سيدة أماندا ، هل تناولتي شيئا قبل أن يغمى عليكِ ؟!"
صمتت أماندا للحظة لقد كادت تنسى أنها أعتادت على أن تأتي لها نيلا بكوب شاي أو عصير منعش لتنشيطها عندما تكون متعبة وكان تأثيره مثاليا وربما لأنها عادت شربت العصير الذي جلبته نيلا بدون أي شكوك ، شعرت أماندا بقلبها يتمزق وقالت وهي تضع يدها على قلبها
" أنا معتادة على شرب العصير الذي تحضره لي دائما .."
" إذا فقد وضعت لكِ المنوم في العصير .. سيدة أماندا شكرا لكِ للمساعدة عليكِ الراحة الأن ، فالمنوم شديد وانتِ كبيرة في السن وقد يؤثر سلبا على صحتك ..."
غادر هانز وهو ينظر لسيده الهادئ والذي كان ينظر لأماندا بهدوء بدون أن يظهر نفسه ، أماندا كانت شخصا يعرفه منذ طفولته فقد قلق أن يؤثر وجوده على سير التحقيق فلم يظهر نفسه ..
بعد أن غادر هانز مع إليون ، تنهد هانز وقال
" أعتقد أن السيدة أماندا صادقة ، أنها تشعر بالخيانة "
"..."
" لقد أنتحر الفارس والوسيط ، حتى الخادمة أنتحرت ، لا نعلم من يقف ورائهم ، ولا نعلم هل مازال غيرهم هنا أم لا ... "
نظر هانز لسيده الذي ضل صامتا ويبدو أنه يفكر ، أراد أن يخفف حدة الأمر ، هو يعلم أنه غير ممكن ، لكن لا ضير من المحاولة
" لو لم يكن السيد متزنا رغم هذه المصائب لضللنا نظن أن هذه الأحداث غير متصله ولوقعنا في مصائب أكبر ..."
" نيلا هارفي ... لقد تم وضعها منذ البداية هنا لهدف معين ... الأن أدركت كل شيء ...كان هدفهم الرئيسي هو وريثي ..."
* * *
كانت قرية تونيز ، قرية نائية لا يزيد سكانها عن مئتان شخصا يشمل الأطفال وكبار السن ، تحيط بها بساتين الخوخ والمراعي الواسعة ...
كانت تمشي بخطى سريعة وسط تدفق الرياح بشكل عاصف ، أعادت تثبيت غطاء ردائها على رأسها ، الذي كان يخفي كامل جسدها ...
وصلت أخيرا لساحة القرية وبالتحديد عند منزل السيدة كاثرين التي تملك الكثير من الأبقار والدجاج والماشية ، طرقت الباب بهدوء
" من في الباب ؟!"
كان صوتا لطيفا لسيدة في أواخر الأربعين ، ما أن فتحت حتى ظهر وجه بدين بخدود وردية وعيون زرقاء بشعر أشقر بلون القمح ، عندما وجدت كاثرين طارق بابها حتى قامت بتنظيف يديها على مئزرها الذي يكاد يختنق من شدة سمانتها ...
" لوسيا !! هذا أنتِ ، لمَ تأخرتي ..."
..................... يتبع .....................
وممكن للمتابعين اللطفاء تمروا ع أعمالي الأخرى ع الواتباد
⭐
" هل يمكننا أن نصبح عائلة ؟"( نافيا 🦋
(ترجمتي
"Can we become a family?
( مكتملة )
" في هذه الحياة، سأربيك جيدًا يا صاحب السمو "( إليسا 🧚🏻♀️
(ترجم
"I'll Raise you well in this life , Your Majesty
اصبحت معلمة التوأم الملكي ( المعلمة سيرا 💙💜
(ترجمتي)
Become the tuor of the Royal Twin
" عقدت صفقة مع الشرير
(تأليفي
" I made a deal with the villain
"سوف أحب طفلي هذه المر
(تأليفي
"I will love my baby this time
" قاتل عائلتي اصبح عائلتي الوحيد
(تأليفي
" My family's killer became my only family
اختطفت البطل الثاني للرواية
تأليفي
I kidnapped the second hero of the novel
* *
ولو حابين تسؤلوني أو تشوفوا الصور الي أعملها للشخصيات ما قدرت أنزلها هنا تابعوني قناتي ع التليجرا
رواياتي MY sto
مارح تتعبوا بالتدوير حتى لأن اليوزر نفس يوزر صفحتي ع واتباد @SARA_luf
قناة ( رواياتي MY story
رابطي فيها وهنا @SARA_lu
قراءة ممتعة للجميع ^_
أعتذر إذا كانت تعليقاتي مزعجة فما تترددوا وأخبرون
ولا تبخلوا علي بالكومنتات .
ادعموني
تقدير لجهود
😁 ☠️
المؤلفة
#sara_luff
اللهم فلسطين وأهلها 🇵🇸🤲🏻