الفصل 19
『المترجم: hamza ch』
༺ أراضي الصيد (4) ༻
رحب بي رجل عجوز ذو مظهر فاضل داخل السقيفة.
"أوه ~. كنت أتساءل لماذا كان الجو صاخبًا جدًا في الخارج ولكن يبدو أن لدينا ضيفًا بالفعل. "
حارس الغابة الذي يحافظ على هذا المكان، سار السيد هاريس بينما كان يداعب لحيته المتكتلة.
"أنا كورين لورك، سيدي."
"الطالب كورين لورك. همم. اثنين من شارات زرقاء! وهذا... مثير للإعجاب للغاية."
"لقد كنت محظوظًا فقط."
"دعنا نرى. درجاتك هي... 117 نقطة! مذهل! إنها المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا الرقم."
كانت تلك نتيجة طبيعية بالنظر إلى الطريقة التي هزمت بها اثنين من طلاب الصف الثاني الذين حصلوا على أكبر عدد من النقاط في الغابة، وهربت تمامًا من طلاب السنة الثانية.
"هل يمكنني اختيار مكافآتي الآن؟"
"بالطبع. يمكنك اختيار أي شيء طالما أن لديك ما يكفي من النقاط.
"هاهاها..."
أرشدني السيد هاريس إلى العناصر التي كانت معلقة على جدار السقيفة. كانت هناك عناصر مثل سكين الناب الخاص بحصيرة الخنزير ومعطف واقي من الجلد من الدرجة الثالثة، ولكن الصفقة الحقيقية هنا كانت الصفراء الخاصة بـ القرش الدب 1 الصفراء وهي سائل يتم تصنيعه وإطلاقه بواسطة الكبد ويتم تخزينه في المرارة.
❰اورسا!❱
على الرغم من أنه كان عليك استخدام 50 نقطة لها، إلا أنها زادت قوتها بمقدار 20 نقطة وأعطتك مهارة تسمى جلد دب القرش مما جعل بشرتك أكثر صلابة.
ولكن هذا لم يكن ما كنت بعد.
"هاه؟"
لقد أعجب السيد هاريس باختياري – البذرة الصغيرة غير الواضحة التي كانت في زاوية العناصر المعروضة.
"لديك عيون عظيمة، أليس كذلك؟ بالتأكيد لم أكن أعتقد أنك ستذهب مباشرة إلى بذرة اللفاح."
كانت هذه البذرة هي السبب الذي جعل اللاعبين القدامى في اللعبة يهدفون إلى الحصول على 100 نقطة مهما حدث.
❰بذرة اللفاح❱
كان ماندريك إكسيرًا قويًا يمكنه تمكين اللاعب ذو المستوى المنخفض بشكل كبير في البداية.
لكن ذلك لم يكن النهاية. بدون زراعة هذا على الفور، يمكنني الذهاب إلى "البحيرة" في ضواحي مناطق الصيد والحصول على قطعة مخفية فريدة من نوعها.
’’هناك الكثير من الناس اليوم، لذا دعونا نتسلل إلى هذه الغابة غدًا‘‘.
“بقيت 17 نقطة… حسنًا. من فضلك أعطني هذا وهذا هنا."
قلت وأنا أشير إلى عنصر غذائي نباتي يساوي 6 نقاط وسدادة أذن تكلف 10 نقاط.
كانت المادة المغذية مخصصة لنمو نبات اللفاح، وإذا قمت بإلقاء هذه المادة على الزهرية مع البذور، فقد يؤدي ذلك إلى تقليل الوقت الذي يستغرقه النمو الكامل من عام واحد بشكل ملحوظ.
سدادة الأذن مصنوعة من فراء الثعلب الفضي الشمالي ويمكنها تهدئة شدة صرخة اللفاح التي كانت قوية بما يكفي لقتل شخص.
وبهذا أكون قد حققت إلى حد كبير هدفي العام من هذا الدرس العملي. في التكرار السابق، اعتمدنا على جميع أنواع الحواجز والأدوات السحرية، ولكن كان عليّ القيام بذلك بمفردي، حيث لم يكن بارك سيهو هنا.
"هذه رحلة تسوق رائعة."
غادرت السقيفة ووجدت كرانيل لودن يبحث عن اللب المكسور وسط بقايا الغولم.
"هل تريدني ان اساعدك؟"
"…أنا بخير."
"يجب عليك فقط أن تقول "شكرًا لك" في مثل هذه الأوقات يا صديقي."
"..."
كان الغولم الخشبي الذي تم إنشاؤه عن طريق امتصاص الأوساخ وأشجار الغابة كبيرًا إلى حد الجنون، لذا كان العثور على اللب مهمة شاقة للغاية. ولكن كان لا بد من العثور على النواة لإصلاحها أو شيء من هذا القبيل، لذلك لم نتمكن من تركها وراءنا أيضًا.
لقد بحثنا في البقايا لفترة طويلة وبالكاد اكتشفناها عندما وصل المزيد من الطلاب من مسافة بعيدة.
" اه ...! لقد وصلنا أخيرا إلى هنا!
"هوك... هوك...!"
جاء أشخاص غير متوقعين في المركزين الثاني والثالث. كان هناك جايجر يحمل صولجانًا كبيرًا، ولارك الذي كان يلهث وهو يحمل كتاب تعويذة ثقيل الوزن.
"انتظر... كورين. كيف أنت هنا بالفعل؟"
"هل نحن متأخرون…؟ هووك... كبار السن قاسيون للغاية..."
"أنا المركز الأول. أنتم يا رفاق في المركز الثاني والثالث."
"..."
"..."
تحول الاثنان إلى بعضهما البعض، قبل أن يندفعا بسرعة نحو السقيفة دون مشاركة كلمة أخرى. وبطبيعة الحال، كان جايجر أسرع بكثير من لارك كفارس.
"واهاها! 19 نقطة!
غادر جايجر السقيفة بامتداد. يبدو أنه هزم الكثير من الصفين الثالث والرابع.
"ماذا عن لارك؟"
"15 نقطة."
"هل كنتما تعملان معًا؟"
"نعم. لقد استدعى فارس شبح أو شيء من هذا القبيل، وكان جيدًا في السيطرة عليه. بالمناسبة، كيف وصلت إلى هنا بهذه السرعة؟ "
"انها قصة طويلة."
"أوه نعم؟ على أي حال، هل تريد الذهاب إلى غرف التدريب اليوم؟ "
"بالتأكيد. ماذا عنك يا كرانيل؟"
لقد حولت المحادثة إلى كرانيل.
"……هاه؟ أنا؟"
"يجب أن يكون هذا القدر بطريقته الخاصة. سيكون من اللطيف أن نتناول بعض الطعام معًا ونتعرق بعد ذلك."
"آه... بالتأكيد."
في التكرار السابق، كنت أتعاون مع كرانيل لودين كثيرًا.
على الرغم من أنني وصفته بالضعيف، إلا أن ذلك كان فقط عندما يتعلق الأمر بالمشاجرات بين الأشخاص. ضد الوحوش الشيطانية الكبيرة، كان الغولم الخاص به هو أفضل ناقلة / تاجر أضرار دون مجال للشك.
"دعونا نتناول الكيمتشي أودون اليوم وليس..."
- ثرثرة!
كان ذلك عندما اهتزت الغابة.
"اللعنة…"
"هذا خيالي... هل هو الصف الثاني الآخر؟"
"... هذا لا يمكن أن يكون."
على عكس جايجر وغيره من الطلاب الجدد، أنكرت هذا الاحتمال. ثلاثة من الشخصيات الجديدة المذكورة لم يتمكنوا من القتال بسببي.
لم تعد أليسيا أردن ودورون وارسكي وكرانيل لودن قادرين على القتال بعد الآن، لذا يجب أن تكون يويل هي الشخص الوحيد المتبقي، لكنها كان يجب أن تخسر أمام ماري منذ وقت طويل.
لم يكن من الممكن أن يستمر يويل الحالي لأكثر من 3 دقائق ضد ماري.
"ماري ليست من النوع الذي يهدر قوتها ضد طلاب أقل من الصف الثالث بالرغم من ذلك..."
هل كان هناك العشرات يركضون في وقت واحد أو شيء من هذا القبيل؟ ولكن إذا كان الأمر كذلك، فقد كان بإمكانها تضخيم قوة تعاويذها منخفضة الدرجة قليلاً ...
كان في ذلك الحين.
ارتفع جدار هائل من الجليد في الهواء أثناء تدمير جزء من الغابة. لقد كانت تعويذة ماري المركبة، فروست... التي كانت على مستوى عالي الجودة.
"الوحوش الشيطانية تهرب..."
'ماذا؟'
الوحوش الشيطانية لم يكن لديها خوف. لم تكن القوة هي الشيء المهم عند إحداث أي شيء مشابه للخوف - كان على المرء أن يكون لديه طبيعة شيطانية مماثلة له.
بغض النظر عن مدى قوة الإنسان، فسوف يركضون بتهور.
"..."
أُجبرت ماري على استخدام تعويذة عالية الجودة ❰مزيج الصقيع - متعدد الدرع❱ وكانت الوحوش الشيطانية تهرب. لكي يحدث شيء مثل هذا…
"د، لا تخبرني..."
كان هناك قدر هائل من القوة يزأر في السماء. كان انفجار الهالة الشريرة وعلامات الدمار يظهر أهميتها.
****
كانت ماري دوناريف عبقرية.
ولدت كأول طفلة لعائلة من المزارعين، سارت في طريق السحر وأشاد بها كل من حولها باعتبارها عبقرية.
كانت هذه الفتاة الريفية البريئة والمفعمة بالحيوية تسير على منحدر سهل بعيد كل البعد عن الإحباط والفشل واليأس.
ولم يتغير هذا حتى بعد دخولها أكاديمية الوصي.
كانت موهوبة بالفطرة في تفسير الصيغ، وكانت تنعم بالمانا.
بعد أن تعلمت شيئًا واحدًا، استطاع عقلها استيعاب 10 أشياء من نفس النوع وتمت الإشارة إليها على أنها خليفة أعظم ساحرة في التاريخ، الأستاذة الكبيرة جوزفين.
ولهذا كان الشيء الذي أمام عينيها هو "الخوف" الذي أنكر كل شيء عنها من العمق.
"هوك... هوك...!"
كان التمزق الموجود بجانب رقبتها شديد الألم وكان قدر غير حقيقي من الألم يمنع دماغها من العمل بشكل صحيح.
"أنا... لا بد لي من التحليل..."
لكن... ماذا يمكنها أن تفعل بعد التحليل؟
رأت ذلك بعينيها وشعرت به بجلدها، لكن عقلها رفض الاعتراف بذلك.
كانت أصابع الخصم الرفيعة والنحيلة مثل المخالب السامة لقاتل الآلهة التي مزقت بعدها.
كانت الشفاه الحمراء والأسنان البيضاء للخصم متشققة مثل كلب مسعور، وكانت نظرتها الملطخة بالدماء قرمزية وكأنها غارقة في دماء قلبها. وكان الجلد الأبيض الذي بدا ناعمًا مثل الدقيق المطحون ناعمًا سميكًا بدرجة كافية لتجاهل انفجار المانا.
لم تكن تستخدم الهالة لحماية جسدها ولم يتم شحذ مخالبها بفضل تخصص ما.
لقد كانت مجرد بنية بدنية قوية للغاية وكانت في دوري مختلف تمامًا. لقد كانت كارثة نشأت عن مزيج من جسد فاجرا غير القابل للكسر ووفرة من الهالة الشيطانية التي كانت كثيفة للغاية لدرجة أنها يمكن أن تمزق مادة الأدمانتيوم.
"لا. ل، التعاويذ ذات الدرجة المنخفضة لن تنجح…!"
لدرجة أنها اضطرت إلى تجاهل الكلمات التحذيرية للأستاذ الكبير بأنها لا تستطيع استخدام تعويذات هجومية أعلى من الدرجة المتوسطة… تم دفع ماري إلى الزاوية.
لقد انتهكت القواعد بالفعل باستخدام تعاويذ دفاعية متعددة عالية الجودة... لكن هذا لم يسمح لها بإيقاف الشيطان.
- كوانغ!
"كيا...!"
ضربت شظايا الحاجز المحطم جسدها الصغير مع موجة صدمة.
- كونغ!
اصطدم جسدها بشجرة كبيرة. ولم يعرف ما إذا كان نزيفًا في الأنف أم من الجرح الموجود في رقبتها، لكن الدم الدافئ كان يقطر من رأسها.
كانت خائفة.
كانت عيناها بالدوار وشعرت أن كل شيء فارغ كما لو أن العالم قد توقف.
لم تعد الضوضاء التي كانت تدق قوقعة أذنها موجودة، ولم يتمكن المشهد الفوضوي للغابة من حولها حتى من دخول بصرها.
- غرر…!
اقترب منها الوحش.
"د، لا تأتي..."
لم يكن فارسًا ولا ساحرًا، بل تجسيدًا لـ "العنف". لقد كانت كارثة طبيعية تم قمعها في شكل إنسان وسرعان ما توصلت ماري إلى حكم مفاده أن التعويذات الدفاعية لن تكون كافية لإنقاذها.
"لا تأتي هنا...!"
❰مزيج الصقيع - الثلج—❱
"هذا يكفي."
في تلك اللحظة الملحة، ما أوقفهما هو الصوت الحاد للأستاذ الكبير.
"توقف هناك. هوا ران."
آه، أنا على قيد الحياة.
لم أمت.
مباشرة بعد أن أدركت ذلك، شعرت ماري بالارتياح حيث تلاشى وعيها بسرعة.
****
أدى الدرس العملي في مناطق الصيد إلى نتيجة غير متوقعة على الإطلاق.
أولًا وقبل كل شيء، كان طالب في الصف الخامس مثلي قد حصل على المركز الأول بأكبر عدد من النقاط، وكان الحدث الملحوظ الآخر هو القتال بين أقوى طالبة جديدة هوا ران، وأقوى طالبة في السنة الثانية، ماري دوناريف.
معركة بين اثنين من الدرجة الأولى.
لقد رأى الجميع داخل أراضي الصيد آثار معركتهم، ولكن هل يمكن لأي شخص أن يخمن أنهم لم يستخدموا قوتهم الكاملة؟ هل من الممكن أن يجرؤوا على تخيل أن هذين الشخصين، اللذين يعتبران حاليا من الدرجة الأولى، سيصبحان في نهاية المطاف وجودا ساميا من الدرجة الفريدة؟
"في الوقت الحالي، أعتقد أن هذا هو انتصار هوا ران."
كانت هوا ران، مع قدراتها المختومة بسبب القيود، وحشًا مضطهدًا. على الرغم من أن شكلها الأصلي كان نائمًا حاليًا، إلا أن طبيعتها الفطرية كانت وحشًا شيطانيًا، وتحفيزها كثيرًا سينتهي بإيقاظ وحش فريد من نوعه.
ولهذا السبب لم تكن المعركة بين ماري وهوا ران علامة جيدة. لقد كان الشيء الذي أشعل فتيل القنبلة الموقوتة المسماة ياكشا السماوية.
"من أنت؟"
"رجل حر؟"
في الممر أمام قسم المرضى، أوقفني عدد قليل من الطلاب الكبار الذين كانوا يتجولون بقلق.
"أنا طالب جديد، كورين لورك. لقد جئت لزيارة سينيور ماري. "
عندما رأوا الحلوى وباقة الزهور في يدي، تراجع أقران ماري خطوة إلى الوراء. وسرعان ما ظهرت فتاة ذات شعر بني، وكانت، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، صديقة ماري والضحية الأولى... تلقت إيزابيل باقة من الزهور.
"تنهد... إنها بحاجة إلى الراحة في الوقت الحالي. من الواضح أن الطبيب والأستاذ الكبير فقط هما من يستطيع الدخول. سأحتفظ بها من أجلك، لذا لا تقلق."
"شكرًا لك. من فضلك قل مرحباً لكبار ماري من أجلي.
تركت ورائي إيزابيل وطلاب السنة الثانية، وخرجت من المبنى.
كان المحفز لماري للاستيقاظ لتصبح من الدرجة الفريدة هو اللقاء مع قاتل مدينة الضباب، جون دو، والذي سيحدث في غضون شهر. لم أكن متأكدة من كيفية عمل الجزيئات الشيطانية داخل جسد ماري، ولكن لا يزال هناك الكثير من الوقت.
طالما قمت بزيادة إحصائياتي خلال مهمات نهاية الأسبوع وتلقيت المساعدة من الطلاب الجدد، فمن المؤكد أن هذا ممكن.
لم تكن هناك حاجة للوصول إلى المرحلة الرابعة الأخيرة، وطالما تمكنا من الصعود إلى المرحلة الثالثة، فإن ترتيباتي الحالية يجب أن تكون كافية.
"سيكون من الممكن التحكم فيه طالما أننا نسير وفقًا للسيناريو الرئيسي." يمكنني حل المشكلة حتى بدون اللاعب.
السبب الذي جعلني أزعج نفسي بإظهار قوتي أمام الشخصيات المذكورة في الدرجة الثانية كان جزئيًا أيضًا بسبب هذا، لأنه لم تكن هناك طريقة يمكنهم مساعدتها إذا جاء إليهم فجأة شخص ضعيف من الدرجة الخامسة واقترح عليهم التعاون.
أول إظهار لاهتمامهم باللاعب هو عندما يعرض اللاعب مواهبه وقوته الفطرية. وهكذا، كان هذا الدرس العملي بمثابة تعريفي بنفسي، حيث أخبرت طلاب الصف الثاني أنني لست شخصًا يجب تجاهله.
"أسبوع آخر ويجب أن تعود الشخصيات المذكورة إلى نفسها." عندها سأقدم عرضًا بشأن تشكيل حزب.
الزعيم الأخير للقوس الأول من ❰الأساطير البطولية لأرهان❱، "مصاصة الدماء الفريدة من نوعها، ماري دوناريف".
وبينما كنت آمل ألا تنتهي قصتها بسوء الحظ هذه المرة، مشيت عبر الطرق المعبدة للأكاديمية.
****
كانت البوم تبكي عند الغسق عندما فتحت ماري عينيها.
"آه…"
تحت السقف المألوف، رفعت ماري جسدها في خليج المرضى المظلم.
"نن... ماري؟"
استيقظت إيزابيل، التي كانت تنام على السرير، على حفيف. عندما أدركت أن صديقتها قد استيقظت، رفعت صوتها على الفور.
"ماري! هل أنت بخير؟ هل رقبتك بخير؟"
دون أن تهتم بشعرها الأشعث، لاحظت إيزابيل حالة ماري.
على الرغم من أن معظم الدم قد تم مسحه من شعرها، إلا أنه لا تزال هناك مساحيق من الدم المجفف تتساقط ببطء، ولا تزال الضمادة حول كتفيها تحمل علامات تسرب الدم.
"هذا الطالب الجديد... من الواضح أن هذا كثير جدًا! على الرغم من أنه لا يمكنك استخدام سوى تعويذات منخفضة الجودة...!"
قامت الفتاة الغاضبة بشتم الطالبة الجديدة التي عزلتها الأستاذة جوزفين. بينما قالت إيزابيل إنهما ليسا في حالة جيدة، أخبرت ماري أنه لا يوجد سبب يجعلها تشعر بالإحباط.
ومع ذلك، دون الاستماع إلى أي من كلماتها، حولت ماري نظرتها الفارغة ببطء إلى الجانب.
كان ضوء القمر يسطع من خلال النافذة.
رقبة صديقتها التي كانت تتلألأ تحت سقيفة الضوء الحالمة تلك-
"…متعطش."
بدت جذابة مثل الفاكهة الناضجة.
『الزعيم النهائي للقوس الأول – ماري دوناريف』
تصنيف الهالة: متوسط أعلى (9400)
تصنيف المانا: الفريد العلوي (66,700)
التخصص: تضخيم المانا، قانون الدم، استدعاء المألوف، عالم الدم
الدرجة الإجمالية: الدرجة الفريدة
『المهمة الرئيسية: ماري دوناريف』
※ الصعوبة: S
※ الحد الزمني: الفشل عند وفاة ماري دوناريف
※ جائزة: ؟؟؟؟؟