الفصل السابع:تهديد اوتشيها ميكوتو
لم حضرت جنازة أوتشيها يواتغ فقط عشيرة أوتشيها ، ولكن أيضًا عشائر كونوها الرئيسية ، بالإضافة إلى الهوكاجي الثالث ساروتوبي هيروزين.
بعد الجنازة ، قام ساروتوبي هيروزين بربت أوتشيها فوجاكو على كتفه.
"آسف ، أنا ووالدك أصدقاء قدامى أيضًا. إذا واجهتك أي مشكلة في المستقبل ، يمكنك القدوم إلي."
بالطبع الأصدقاء القدامى مزيفون ، وليس لدى ساروتوبي و أوتشيها يوان علاقة جيدة.
هذه جملة غير رسمية ، ولكن إذا خسر أوتشيها فوجاكو ليي فنغ في المعركة التالية ، فإن ساروتوبي هيروزين لا يمانع في مساعدة فوجاكو.
على الرغم من أن فوجاكو أكبر من يي فنغ ، إلا أن ساروتوبي غير متفائل بشأنه.
(م.م.:المؤلف الصيني لا ينفك يضيف اسم العائلة لشخصية نعرفها مسبقا، و هذا شيئ مزعج،لهذا سوف أقلل من أجل لتجربة قراءة افضل.)
"شكرا لك، الهوكاجي الثالث".
رد فوغاكو بلامبالاة.
كيف هي علاقة والده مع ساروتوبي هيروزن؟، ألا يعرف؟
على الرغم من أن العديد من الأشخاص الذين حضروا جنازة أوتشيها يوان هذه المرة كانوا حزينين للغاية على السطح ، إلا أنهم في الواقع انفجروا في الضحك في قلوبهم!
بما في ذلك يي فنغ، كان أيضًا في مزاج جيد.
أوتشيها يوات ، هذا الشيء القديم ، أذله كثيرًا من قبل ،
"كنت أركز فقط على تحسين قوتي ، ولم أكن أبدًا معجبًا بالنساء الجميلات. لكنهن جميلات حقًا."
نظر يي فنغ إلى شخصية لطيفة وفاضلة في كيمونو أسود.
أوتشيها ميكوتو ، والدة أوتشيها إيتاتشي و أوتشيها ساسكي في الكتاب الأصلي ، هذا النوع من النساء هو بالفعل زوجة صالحة ، وهي الآن خطيبة أوتشيها فوجاكو التي لم يسبق لها مثيل.
معظم أفراد عائلة أوتشيها من الرجال الوسيمين والنساء الجميلات ، وهذا صحيح.
بعد أن شعرت بنظرة يي فنغ ، التفتت أوتشيها ميكوتو لإلقاء نظرة على يي فنغ.
عبست قليلاً ، وحدقت في عيون يي فنغ ، شعرت بعدم الارتياح ، بدت العيون وكأنها تخترق ملابسها.
شدت ملابسها ، أدارت أوتشيها ميكوتو رأسها إلى الوراء على الفور.
أما بالنسبة لـيي فنغ ، فهس لا تريد المزيد من التعامل.
(م.م:بمعنى آخر أن ميكوتو لا تريد أن تتفاعل مع يي فنغ كثيرا.)
كما أنها تتفهم الصراع بين يي فنغ وخطيبها ، وستصبح عدوًا في المستقبل فقط.
"كابتن ، هل رأيت أوتشيها ميكوتو؟ هل تريدني أن أحضرها لك؟"
لاحظ أوتشيها ساسكي أن عيون يي فنغ بقيت على أوتشيها ميكوتو ، ولم يستطع المساعدة في السؤال.
"أوتشيها ميكوتو هي الجمال الأول في عائلتنا ، وهي بالفعل تستحقك أيها الكابتن. قُبح أوتشيها فوجاكو لا يليق بك على الإطلاق!"
"هل ما زلت بحاجة منك لمساعدتي في الحصول عليه؟"
سأل يي فنغ بشكل غير مبال.
"هييهي".
ابتسم أوتشيها ساسكي ولم ينكر القائد ذلك. يبدو أنه كان يحب أوتشيها ميكوتو حقًا.
هذا أمر جيد ، ليس فقط لتولي منصب البطريرك ، ولكن أيضًا لأخذ خطيبة ذلك الرجل أوتشيها فوجاكو.
ألقى نظرة شفقة خاطفة على أوتشيها فوجاكو ، وفي هذا الوقت سقطت ورقة خضراء على رأس فوجاكو ، والتي كانت تكمل بعضها البعض.
(م.م.:ي الثقافة الصينية،القبعة الخضراء تكون مؤشر لسرقة زوجة شخص آخر،استعمل المؤلف هنا ورقة.)
في اليوم التالي للجنازة ، كان فوجاكو يناقش خلافة البطريرك.
في الواقع ، في يوم الجنازة ، أراد فوجاكو أن يصبح البطريرك ، لكن لسوء الحظ عارضه الكثير من الناس.
من بين شيوخ عائلة أوتشيها الثلاثة ، لم يدعمه سوى الشيخ الأول ، ولم يدعمه أي من كبار السن الآخرين. كان هذا للاستفادة من السعر.
إنهم لا يمانعون في دعم فوجاكو إذا كان هذا الأخير يمنحهم خدمات كافية.
على العكس من ذلك ، إذا منحتهم يي فنغ مزايا كافية ، فهم لا يمانعون في الجري لدعم يي فنغ ، فهم يهتمون بمصالحهم الخاصة.
لذلك ، كان يوم أمس فوجاكو يريد أن يكون رأس العشيرة، قد انتهى.
اليوم ، سوف يلتقي فوجاكو بالشيخ الثاني والثالث لفترة من الوقت.
وبدعم من الاثنين ، سيكون من السهل عليه أن يكون البطريرك.
بينما كان يركض فوجاكو للحصول على مقعد البطريرك ، و يي فنغ ، جاء إلى منزل أوتشيها ميكوتو.
مات والدا أوشيها ميكوتو ، وعاشت مع جدها ، لكن الشيخ الأكبر لم يكن هنا اليوم ، ورافق أوتشيها فوجاكو.
"لماذا أتيت؟"
عند سماعه طرق الباب ، تغير تعبير أوتشيها ميكوتو عندما فتح الباب.
بالتفكير في العيون التي نظر إليها يي فنغ أمس ، كان لدى أوتشيها ميكوتو شعور غير مريح.
"هل أتيت لرؤية جدي؟"
"لا ، ماذا أفعل مع ذلك الرجل العجوز السيئ ، أنا هنا لأجدك ، ميكوتو."
رفع يي فنغ يده وضغط على ذقن أوتشيها ميكوتو.
"اتركني! ، أوتشيها يي فنغ ، من فضلك أظهر بعض الاحترام!"
أبدت أوتشيها ميكوتو الغضب على وجهها. على الرغم من أنها تتمتع بشخصية لطيفة ومائية ، إلا أنها غالبًا ما تكون ناعمة من الخارج وثابتة من الداخل لأشخاص مثل ميكوتو.
فتح يد يي فنغ مباشرة.
"أنتي تضربين قائد الحارس ، كما تعلم ، يمكنني القبض عليك."
لف يي فنغ ذراعيه حول خصر أوتشيها ميكوتو وسحبها مباشرة.
"أوتشيها ميكوتو ، أنت تعلم أيضًا أنني أكبر عقبة أمام منافسة أوتشيها فوجاكو على البطريرك ، طالما وعدتني بشرط واحد ، فماذا لو أتخلى عن التنافس مع أوتشيها فوجاكو؟"
"ما هي الشروط؟" سألت أوتشيها ميكوتو.
"في الواقع ، لست بحاجة إلى اخبارك، يجب أن تكون قادرًا على التخمين. لا أعتقد أنه لا يمكنك تخمين ما أريد إذا كنت ذكيًا."
نظرت يي فنغ إلى أوتشيها ميكوتو بشكل هادف.
"أنت... أنت وقح!"
حدقت أوتشيها ميكوتو في يي فنغ بغضب ، بالطبع خمنت ذلك.
"أوتشيها يي فنغ ، لم أكن أتوقع أن تكون هذا النوع من الأشخاص ، ولن أعدك بأي شروط."
في الأصل ، لم تكن تعتقد أن أوتشيها يي فنغ كان شخصًا سيئًا. بعد كل شيء ، كل شخص لديه حب للجمال. أوتشيها يي فنغ وسيم.
حتى في عائلة أوتشيها ، المليئة بالرجال الوسيمين والنساء الجميلات ، فإن مظهره رائع أيضًا.
ولكن اليوم ، تم قلب صورة أوتشيها يي فنغ في قلبها تمامًا.
"لماذا لا توافق؟ مقارنة مع أوتشيها فوجاكو ، أنا أفضل منه في كل شيء ، أليس كذلك؟" لم تغضب يي فنغ ، لكنها نظرت إلى وجه ميكوتو الجميل الغاضب بإعجاب.
لم تقل أوتشيها ميكوتو أي شيء ، فقط ارادت أن يستعجل يي فنغ و يغادر.
تعترف بأن يي فنغ أقوى من فوجاكو في كل من المظهر والقوة ، لكن ارتباطها مع أوتشيها فوجاكو تمت تسويته منذ وقت طويل.
على الرغم من أنها و فوجاكو لم تتزوج بعد أو تربطهما أي علاقة قوية ،و أنها لا تزال مجرد خطيبة ، لكن أوتشيها ميكوتو، أوتشيها ميكوتو التقليدي في قلبها ، تعتقد بالفعل أن زوجها المستقبلي هو فوجاكو.
هي لن تخون ابدا.
حتى لو هددها يي فنغ بمنصب البطريرك ، فإنها لن تساوم أبدًا.
علاوة على ذلك ، لن يخسر فوجاكو بالضرورة في الصراع على منصب البطريرك. والده هو بطريرك عشيرة الأوتشيها ، وهي ميزة.
"يبدو أن أخذ هذا ليس تهديدًا لك. ماذا عن جدك؟ ألا تهتم بسلامة جدك؟"
"!!!"
أخذت أوتشيها ميكوتو نفسًا ، وقامت على الفور بتشغيل ثلاثة تومو شارينغان وحدقت في يي فنغ.
"ماذا تريد أن تفعل بجدي؟"
"لم أكن أتوقع منك تشغيل ثلاثة تومو شارينجان."
كان يي فنغ متفاجئًا بعض الشيء من أنه يمكن أن تفتح ثلاثة تومو شارينجان ، وكانت أوتشيها ميكوتو على الأقل تتمتع بقوة جونين ، وحتى العديد من الجونين من عشيرة أوتشيها لم يتمكنوا من فتح ثلاثة تومو شارينغان.
ثلاثة تومو شارينغان هو الحد الذي يمكن لمعظم الأشخاص في أوتشيها تحقيقه.
يتبع...