في غرفة تشوجي
وقفت تشوجي تنظر لنفسها با المرات ليبدو عليها الحزن وهي تنظر لنفسها لتنزل دموعها
_هاذا يكفي لن اكون ضعيف بعد الآن
تلمس دموعها ثم تبدأ بمسحها بكل قوه
لتبدأ بتذاكر ماحدث اليوم
بم.......
لقد إصابة ارصاصة الكرسي الجلس عليه شينج ليه
لتنظر له لتراه ثابت في مكانه ثم تنظر لرجاله لتراهم مصدومين
ليقف شينج ليه ويبدأ بتصفيق بحرارة
: اهلا باكي في عالمي
لتنظر له تشوجي لكن قبل ان تتحدث
_وانج تشوجي ابنت وانج شين
_ما الذي تريدينه مني
لتبتسم تشوجي
_هل تسألني ألا تعلم ما اريد
_مستعد اعطيك كل ما تريدين
_وما المقابل لن تعطيني شيء با بمجان
ليبتسم شينج ليه
_اريد.......
لتفيق تشوجي من ذكرياتها على صوت خبط على الباب
_تفضل
لتدخل سوء
_انستي السيد يطلب منكي النزول لقد حان وقت الطعام
_لقد عاد ابي
لتامي سوء
لتنظر تشوجي الساعه لم تلحظ ان الوقت مار بهاذي السرعه
_حسناً ساأتي
التخرج سوء
لتاخذ نفس عميق
لتقف تشوجي تغير ملابسها وتستعد لنزول
لتنزل تشوجي لترا ان الجميع مستنيه لم يبدوا الكل بعد
لتشعر با القرف عندما رات كوشين و يوري عم يحكو و يضحكون
لتواصل المشي وتجلس أمامهم بكل هدوء
لينتبه كوشين لوجود تشوجي
_تشوجي هل انتي بخير لقد خابرتني سوء انها ضلت وقت تطرق الباب ولم تسمع اي رد منك
_نعم ابي انا بخير
لينظر شين لتشوجي و كان يريد قول شيء لكن يتراجع
_حسناً
ليبدوا الطعام كان الصمت يعم المكان الصوت لوحيد الواضح في غرفه الطعام هوا صوت لملاعق عندما تنضرب با الصحون
لتكسر اصمت يوري وهي تحدث ابي لم اهتم لم كانوا يتحدثون فيه كنت انظر الى صحني الذي مازال ممتلئ لم تكن لدي شهية للكل
وعندما رفعت عيناي من على صحني لحظة ان كوشين كان ينظر لي
لكن عندما لحظ اني رأيته ابعد نظره عني وعمل حاله منغمس بحديث ابي و يوري لم تهمني تصرفاته كثير
لاقف لاجل ان امشي ليقفني صوت
_لم تنهي طعامك بعد
لانظر الصاحب الصوت كان كوشين
لينظر ابي لصحني ثم لي
_تشوجي لماذا لم تنهي طعامك هل انتي بخير عزيزتي
_انا بخير ابي
_لماذا لم تنهي طعامك
_ليسا لديا شهية الطعام
_ساطلب من الطبيب ان يأتي لفحصك
_لا بأس ابي لا داعي للطبيب انا بخير
_هل انتي متاكده
_نعم
_حسناً
لتمشي تشوجي من غرفه الطعام
ان رايتكم هي من تجعل لا شهية لي با الطعام وتواصل لامشي
كان كوشين يشعر بشيء غريب ولا يعلم مصدره
لتواصل تشوجي لى الغرفتها لتجلس على السرير
لقد قوتلت في حياتي السابقة على يد من كانت احسبها اختي و من كان احسبه خطيبي لكن هاذي المره لان اموت قبل موتهم جميعاً
لتقف تشوجي امام المرات و تضغط زار صغير يوجد خلفها لتظهر مجموعة صور لكن كانت كل الصور مقلوبه لتفتح احد الصور لتظهر صورة
لكن قبل ان تراها اصدار هاتفها صوت اشعار لتقف وتذهب لتنظر في هاتفها لتفتح الرساله
لتجد محتوى الرساله صورتها هي و كوشين عندما كانوا وقفين في الشارع
لتبتسم
ثم تغلق هاتفها وتتوجها لى حيث كانت وقفها
لتاخذ الصوره التي تركتها من يدها من قبل لترا من كان با الصوره
لتبتسم
إذن سنبدأ بك انت سيكون الأمر مسلي
في هاذا الأثناء كان كوشين و يوري متفقين على الخروج معانا لنزهة
وعندما ذهبت يوري لتغير ملابسها استغل كوشين الفرصه
_عمي هل يمكنني سوالك سوال اذا لا تمانع
_تفضل لا مشكله
_من تكون تشوجي
وعندما لحظ كوشين تغير ملامح وجه شين تابعا الحديث بسرعه
_اعلم ان يوري هي ابنتك الوحيد من اين ظهرت تشوجي
ليحاول شين تهدئة نفسه قبل لاجابه ثم يتحدث قالن
_بعد موت ام يوري اكتئابه يوري اكتأب شديد حاولت كثيراً ان أخرجها من وضعها لكن لم افلح بذلك
_وفي مره رأيت تشوجي كانت بعمر يوري تقريباً كنت اعلم انه يتيمها من شكل الأمراه التي كانت تمشي وهي تمسك بها
_كانت غير لقد ذكرتني بيوري قبل وفاة امها
بحثك عنها حت علمت في اي دار أيتام تعيش وقرارات ان اتبنها لاجل ان يكون مع يوري شخص من عمرها يفهمها و يستطيع إخراجها من حالتها
_و كمان ان تشوجي لطيفه و حساسة و كل من يراها سيحبها وهي أيضاً تظل دائماً تعامل يوري ک الاطفال رغم انه لا تكبر يوري بكثير
ليبتسم كوشين
_انك محق عمي اعتذر ان كان سألي ازعاجك
_لا بأس كوشين قد يبدو الأمر غريب عليك لهذا سألت وانا لا امانع
لتأتي في هاذي الأثناء يوري
_انا جاهزه هياا بناء
ليامي كوشين ليوري
ثم يغادرون
بعد ان غادروا جلس شين على الكرسي وهوا منهك فأمر تشوجي يجعله غير مرتاح
في غرفة تشوجي
كانت تنظر الى يوري و كوشين من النافذة عندما غادروا لمنزل
لياتيها اشعار على هاتفها لتفتح لتبتسم بعد ان رأت مكانت تحتويها الرساله
_لقد بدأنا
لتتجه للخروج من المنزل