بعد دخولي لعالمي الداخلي توجهت إلى أحد الكواكب حيث وضعت نقابتي.

عندما إخترقت نطاق الكوكب أحس كل المرؤوسين والمغتالون و الوحوش بهالة خانقة مشبعة بنية القتل و قوة سحرية و جسدية طاغية لم يحسوا بها من قبل.

إتخدوا بعدها موقفا قتاليا و إستخدموا تعويذات دفاعية و تعزيزية من الدرجة 30 لتحيط بالنقابة.

و أنشأو أيضا حقلا دفاعيا شارك فيه كل المرؤوسين و الليتش و خدمه السبع و أيضا المغتالون يصل مستوى الحقل حوالي 6000.

طبعا أنا إندهشت كون أنهم تطوروا و أصبحوا يلقون تعويذات من الدرجة 30،

لقد إزدادو بعشر درجات و إرتفعوا في مستواهم ليصل ل1300 و أقواهم هو الليتش مستواه 1500 و خدمه وصلو ل1000 أما المغتالون يبلغ مستواهم 1200 و مفاجأة أنهم أنشأو تعويذة جماعية.(الحقل)

أما الوحوش من مختلف الأعراق يبلغ أقواهم تقريبا 900 و أضعفهم 700.

طبعا أنا جعلت الصعود في المستويات سهلة تقريبا و أزلت معضم العوائق و لكن عندما يصلون لمستوى للألف ستصبح الأمور صعبة قليلا،

و مند زمن كنت قد جعلت يوم واحد في العالم الحقيقي يساوي 10 سنوات في عالمي الداخلي و لكن لن يحسوا بمرور كل هذا الوقت و السنوات، ستبدو و كأنها طبيعية.

《 مثل الحلم تحس أنك أمضيت ساعات داخله و لكن في الحقيقة مرت 3 ثواني فقط 》

يبدو أنهم لم يضيعوا وقتهم في الإحتفال فقط و إنما أيضا تدربو و أنشأو تعويذات جديدة و رفعو مستواهم.

رون :" يبدو أنهم بالفعل متجهزين للقتال، لذا فل نلعب قليلا ×_×."

غيرت شكلي و صوتي و هالتي عن طريقة وهم متكامل، و نزلت مسرعا مثل النيزك إلى أن إرتطمت بالأرض و تمت زلزلت الكوكب بأكمله.

في هذه اللحظات ظهر من العدم مليارات المخلوقات و الوحوش.

يبدو أنهم إنتقلو أنيا من الكواكب الأخرى بمجرد أن أحسوا بالهالة المنبعث مني.

بعد أن إنتشر الغبار في كل مكان من شدة الإصطدام إستخدمت تعويذة الرياح ذو الدرجة10 لإزالت كل الأثربة و غبار من فوق ملابسي و من حولي.

و ظهرت وسط حفرة التي أحدثها بملابس بنفسجية و خطوط خضراء في الجوانب، تغطي نصف صدري الذي يظهر عضلات متناسقة.

و يوجد أيضا وشم ذهبي على شكل شمس في الجهة التي بدون ملابس يمتد من معصمي إلى عنقي.

بعد الدخول الدرامي سمعت شخصا يتحدث.

الليتش :" من أنت ؟ و ماذا تفعل في هذا المكان ؟ "

رون : " أهممم.!! يمكنك أن تدعوني زيرو أو 0 صفر و سبب تواجدي هنا لقتلكم جميعا " خلال كلامي أطلقت نية القتل و جزء من هالتي و هاكي الملكي.

طبعا بدون مفاوضات من الليتش أو أي أحد قاموا ببدإ الهجوم.

الليتش :" تعزيز الإمكانات، تعزيز السحر، تعزيز الإستدعاء و الإستحضار ،تعزيز الزومبي و الأرواح.

إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 80 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 90 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 100 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 110 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 120 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 130 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 140 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 150 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 160 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 170 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 180 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 190 إستحضار زومبي و الأرواح مستوى 200

الليتش : أهجموا أيها الركائز السبع.

داخل أفكار رون :" همم يبدو أن إستدعاء الزومبي فوق المستوي 100 أصبح سهلا حسنا جيد..ولكن ما ذلك الإسم مجددا العجائز السبع أو الأقزام السبع تسك أيا يكن. "

خلال تقدم أولئك السبعة كان التنانين و العنقاوات و الكثير من المخلوقات الأخرى تطلق علي جميع أنواع النيران و التعاويذ السحرية مثلا سحر الوهم و السموم و الجاذبية و سحر الدمى و السيطرة و غيرها.

لما رأيت كل هذه الهجمات قلت للنظام أن يختم معضم قوتي و بأن يضعف بعض المقاومات مثلا الألم و إضعاف مقاومة السموم و الوهم و أشياء أخرى لتجربة معنى الألم و لخوض قتال شبه عادل.

بعد أن أتمم النظام أوامر الموكل إليه ركضت نحو السبعة بسرعة الصوت 5× أضعاف لمحاولة تجنب الهجمات المتجهة نحوي من السماء و لكن كان نطاق الهجوم واسع.

لذا وجهت لكمة متوسطة القوة.

قوتها تصل 1.000.000.000 مليار طن و دمجتها مع سحر إلغاء السحر و التعزيز و سحر الهواء الذي ضغطته عشرات المرات لأسدد لكمة نحو السماء تصل قوتها الأن 1.000.000.000.000 تريليون طن.

سيوووو!!! بووووم!!!!

كل الحاضرين سمعوا صوتا صاخبا يمكن أن يدمر طبل الأذن إن كنت ضعيف.

و بعد ثواني معدودة تلاشت تقريبا كل الهجمات و محي ربع الوحوش التي وقفت أمام هجومي.

و بدأ الدم يسقط مثل المطر و تغيرت الأرض تدريجيا لللون الأحمر،كل الحاضرين مصدومين و غاضبين من المشهد و لكن في لحظات إسترجعوا تركيزهم و أكملو القتال.

أنا من جهة أخرى كان قد أصابني بقايا الهجمات من ناحية التسمم و النار التي لا تنطفئ و سحر الدمى الذي يحاول السيطرة على عقلي.

أول شيء فعلته هو قطع أطرافي التي تشتعل بالنار بعدها إستعملت سحر الشفاء من الدرجة 41.

2022/08/06 · 570 مشاهدة · 760 كلمة
🃏WALID🃏
نادي الروايات - 2025