بعد ذلك ، و أثناء النوم في الهواء الطلق ، وصلنا أخيرا إلى المدينة في فترة ما بعد الظهر ، بعد يومين.
المدينة الريفية جريزاد(Grizaad).
على الرغم من أنها تبدو أدنى من العاصمة الملكية ، إلا أن رؤيتها من الخارج يعطي شعورا من "مدينة كبيرة".
مع إنطباع أنه بالتأكيد سيحمي المدينة ، كان سور خارجي قوي المظهر يحيط بالمدينة.
دخلنا المدينة عبر البوابة الجنوبية.
بما أني كنت أنا و إيرين لا نملك أوراق هوية ، كان علينا دفع رسوم للدخول.
حسنا ،رغم ذلك كان لدينا الأم كلوي الموثوقة لكي تدفع ثمنها.
بعد الدخول ، يمكنك الشعور بصخب و ضجيج المدينة على الفور.
على الرغم من أنه من الواضح أنها ستخسر أمام طوكيو ، إن عدد المباني كبير كذلك.
إذا كنت قادمًا من قرية فيمكنك أن تشعر بالفرق في مستوى الحضارة.
هل لأنه حار؟ تعطي المدينة انطباعًا بأن الكثير من الناس يرتدون ملابس رقيقة.
"الحياة هنا مختلفة جدا عن الحياة في الغابة. لكن بما أنه أنت ، أعتقد أن الأمور ستكون على ما يرام."
"حسنا ، نعم. حتى أنا أعرف ما هو مسموح به و ما ليس كذلك. أليس هذا؟ لا ينبغي أن تدعو الفتيات الصغيرات إلى موعد."
".......... أن ~ ن ، ذكر هذا من البداية هو نوعا ما ..."
"إنها مزحة ، أولا علي البحث عن نزل للبقاء فيه. هل ستذهب كلوي للنقابة؟"
"سأبلغ عن المسألة بشأن الغابة. كما أنني عضو في نقابة تسمى" محاربي الضوء الحقيقي". يمكنك زيارتي في أي وقت تريده."
بعد قول ذلك ، أعطتني كلو حقيبة صنعت أصوات الجلجلة الخاصة بالأموال.
"هناك ثمانين ألفًا بداخلها. بما أنك ستضطر لدفع رسوم النزل ، وتحتاج أيضًا إلى شراء ملابس لإيرين."
"آسف لجعلك تفعلين كل هذا. عندما أستقرت ، سأعيده لك."
بما أني شعرت بالسوء لكونها دفعت مقابل كل شيء حتى الآن ، أعطيت كلوي كل دموع التنين المتبقية.
عندما كنت على وشك أن أقول شكري لكلوي ، وجهت فجأة نظرة ضعيفة لي.
"هل ستأتي حقا لمقابلتي مرة أخرى ...؟"
"؟ أجل."
"كلوي سان ، شكرا جزيلا لرعايتي."
"إيرين ... أبذلي قصارى جهدك. إذا كنتِ أنت ... فأنا متأكدة من أنكِ سوف تصبحين سعيدة."
"نعم ، ليباركِ الرب."
"شكرا ، إذاً سأذهب."
لوحت كلوي يدها بكئابة وإختفت بين جموع الناس.
بدت مترددة حقا للحظة.
بما أنه مشابه لما حصل معي.
لقد تم الإعتناء بي حقا من قبل كلوي.
ما حدث مع السلايم ، و المعلومات حول هذا العالم ، و ما يتعلق بإيرين.
ديني هو بالفعل أكثر من مجرد ثلاثمائة ألف ريزي.
ألا تكون قادراً على النوم بقدميك تجاههم إنه هذا النوع من الشعور، هاه.
بل أكثر من ذلك لأن قدمي لها رائحة غريبة.
بما أن هذا النوع من المرأة الجيدة هو أمر نادر للغاية.
من المؤكد أنها محبوبة من قبل جميع زملاؤها بالنقابة.
بينما كنت أشعر بالإمتنان ، إستكشفت جريزاد.
أول شيء هو الذهاب إلى متجر لبيع الملابس وإيجاد ملابس جديدة للتغيير لإيرين.
وبما أنه لا يوجد أي تقنية إنتاج ضخمة ، كانت الملابس أكثر تكلفة مما ضننت في البداية.
لقد إخترت شيئًا ذا جودة يستخدمه المغامرون ، ولكنه كلفني عشرين ألفًا.
على الرغم من أن شبابها ينفجر من خلال ملابسها ، إلا أنه لا يمكن المساعدة إنها تجمع الكثير من الأنضار.
وبما أن هذه مدينة كبيرة ، كمية المحلات و أنواعها كانت وفيرة.
يبدو أن هناك عددًا كبيرًا من محلات الأسلحة.
بما أني إكتشفت المكان الذي توجد فيه الحانات ، ذهبت إلى الشوارع الخلفية من الشارع الرئيسي.
دون حذف أي شيء قرأت اللافتات أمام المحلات.
مأدبة الملائكة.
ذروة غامضة.
جنيات جدابات.
هوو ~ أنا أرى ، أنا أرى ...
و بما أنني سأزور هذه الأماكن لاحقًا ، يجب أن أتذكر مواقعهم بشكل صحيح.
"سيدي؟"
أوي! أنا حقا فعلت ذلك الآن!
يبدو أنني كنت أقف وأبتسم إبتسامة عريضة طوال هذا الوقت.
أنا حقا مضطرب بشأن أوهامي.
"لا شيء. لنذهب."
إستجمعت شتات نفسي وواصلت المشي.
عندما كانت الشمس على وشك الغروب ، وجدت نزلًا للإقامة فيه ليلاً ، و دخلت.
عندما فعلت ، سمعت صوتًا غاضبًا من الداخل.
"هذا هو السبب! أنا أقول أن هناك ثلاثة عناكب ظهرت! رغم أنكم لم تنظفوا بشكل صحيح ، سيكون من الغريب لي أن أدفع المبلغ بأكمله."
"أ،أضن ، أننا نقوم بتنظيف الغرف بشكل صحيح. يجب أن يكون مستحيلا ضهور عناكب ... فما بالك بثلاثة."
"آآآه؟ هل تقول أني أكذب؟"
"أنا لا أقول ذلك ، ولكن ..."
رجل يبدو عليه أنه خجول متورط مع سفاح مسلح بسيف.
غالبا الرجل الخجول هو مالك النزل، وربما يكون السفاح زبونا.
على الرغم من أنه يبدو أن هذا الشخص ليس لديه أي دليل على وجود العناكب.
حتى بمجرد نظرة سريعة يمكنك أن ترى أن داخل المحل ، يتم تنظيفه بدقة ، وليس هناك أي إنطباع على أنه قذر.
أعطيه 8-9 من أصل 10.
ولكن يبدو أن الزبائن الآخرين لا يحاولون حتى إيقاف السفاح.
يبدو أنهم لا يريدون أن يشاركوا في شيء مزعج.
أنا أوافقهم ، ولكن على هذا المعدل ، لن أتمكن من البقاء في هذا النزل.
"مهلا ، أنت ، أترك الأمر على حاله."
"آه؟"
هدف قاطع الطريق تغير إلي
إقترب مني وأمسك بي من الياقة وحدق نحوي بحدة.
أوي، هذا الرجل قذر.
"هاي ، هل قلت ذلك لي؟"
"بما أنه لم يضهر ثعبان سام ، فقط إنسى الأمر ، موافق؟"
"ماذا تقصد بإنسى الأمر ، أيها الأحمق. إذا كنت تفكر هكذا ، لماذا لا تدفع بدلا عني؟"
"فهمت، إذا دعنا نلعب لعبة. الشخص الذي يقع على مؤخرته أولا يخسر. إذا أنا خسرت سوف أدفع ، في المقابل إذا خسرت أنت ، يجب عليك دفع الثمن بأكمله."
"مثير للإهتمام ~ ما هو شرط النصر؟"
"يمكنك فعل أي شيء تريده ، وأيضا أنا فقط سأقف هنا ولن أهاجمك."
السفاح هو مغامر من النوع الساحق، في البداية كان مرتابا، ولكن بما أنه لا يملك سوى خلية دماغية واحدة ، أخرج إبتسامة قذرة.
كانت إيرين قلقة على جسدي ، لكنني أمرتها بشدة ألا تفعل أي شيء.
بما أن يدها كانت تحمل سهمًا بالفعل
السفاح سحب السيف من على خصره و مسح النصل ، وبصوت خشن صاح.
"لن أقتلك حقاً ، لكن الغباء ليس له علاج."
بينما يقول ذلك يعد وقفته بسيفه أمام جدعه.
هذه الكلمات قبل قليل ، أنا حقا أريد إعادتها إليه.
بما أنه كان يأخذ وقته ليهاجمني ، أنا شعرت بالغضب و قررت أن أنهي هذا.
لقد وضعت القوة في ذراعي ، وأمسكت بالسفاح عن طريق رقبته وفصلت رأسه عن جسده -- كان لدي هذا النوع من التخيل في رأسي ، وفي الواقع سأكون قادرا على القيام بذلك في ثانية واحدة ، وهذا ما عبرت عنه بدون كلمات.
وبعبارة أخرى ، أفرجت عن نية قتل.
خلال الوقت الذي كنت فيه تنينًا شريرًا ، عندما كان الفرق بيني وبين خصمي كبيرًا جدًا ، كنت أستخدمها أحيانًا ، يمكنني إستخدامها عن قصد ... الأمر ليس كما لو أنني تأثرت ببعض المانجا أو شيء من هذا القبيل.
وعندما إستخدمتها -- *أصوات تحطم *
من قاعة الطعام إرتفعت أصوات وقوع الطاولات.
نية القتل خاصتي غطت كامل مساحة النزل.
ربما كانوا خائفين لدرجة أنهم فقدوا التحكم في أجسادهم.
إن الأشخاص الذين لازالوا قادرين على الوقوف في هذا المكان أيضا يزداد ضعف ركبهم و يسقطون.
الوحيدون الذين بالكاد كانوا قادرين على البقاء واقفين هم إيرين و إمرأة موظفة.
السفاح؟
لقد بلل نفسه بينما فمه ينفتح و ينغلق.
هل أنت سمكة كوي خلال فترة الرضاعة؟
"هذا هو فوزي ، صحيح؟ بالطبع ستدفع ، أليس كذلك؟"
بعد الصراخ عليه قليلا بفترة قصيرة ، ترك المال في المنضدة ، وترك النزل كما لو كان يهرب.
قلت في القاعة التي أصبحت هادئة.
"غرفة واحدة ، ووجبة لشخصين."
"م،مع اللللطععععااامم سسسستتتصصببححح أ،أ،أ،أربع ألااااففففف ررررييزززيييي."
يبدو أن المالك خائفا للغاية مني بما أنه لا يستطيع التحدث بشكل صحيح.
أشعر وكأنني بالغة كثيرا.
آسف.
في الوقت الحاضر ، سجلت أسماءنا ، ودفعت أربعة آلاف ريزي مقدما ، وذهبت نحو الطابق الثاني.
تركنا أشياءنا وعدنا إلى الطابق الأول ، قاعة الطعام التي كانت مليئة بالناس قبل فترة ، أصبحت الآن فارغة للغاية.
"أهاهاها ، الجميع أخدوا وجباتهم إلى غرفهم وأغلقوا على أنفسهم."
تحدثت موظفة النزل بنبرة مبتهجة ، أثناء إعداد الطاولة.
كانت إمرأة جدابة جميلة.
على الرغم من أن صدرها الصغير مخيب للأمل.
"رأيت أسماءكم في التسجيل ، جا-سان و إيرين-سان ، أليس كذلك؟ أنا ميريدا."
"يبدو أنك لستي خائفة مني ، أنا سعيد نوعاً ما."
"منذ فترة ، كنت خائفة قليلاً رغم ذلك. أنت لا تبدو كرجل سيئ ... رغم أنك تبدو منحرفا."
"جوو- ، على الرغم من أنه مخيب للآمال ، هذا التفسير ليس خطأ. إذا كان ممكنا ، أرجوك قومي بتحية مالك النزل الذي يختبئ."
"أهاهاها ، علم ~. حسنا إذن ، أرجوك تناول هذا في حين لا يزال دافئا."
ميريدا مرتاحة البال عادت مجددا إلى الداخل.
إيرين ، التي كانت تراقب عن قرب منضر ميريدا و هي تمشي من الخلف ،فتحت فمها.
"تملك ميريدا-سان تقنية مشي رائعة."
"إنها لا تصدر أي أصوات عند المشي بعد كل شيء. بعد ذكر ذلك ، لا أستطيع أن أشعر بوجودها كذلك."
على الرغم من أنني أصبحت إنسانًا ، وأصبحت حواسي الخمس باهتة ، لا يزال لدي حواس أفضل من الشخص العادي.
هذا ينطبق على الإلف إيرين كذلك.
على الرغم من هذا، ما زلنا لا نسمع أي شيء.
هل هو عن قصد؟ أم هل أصبحت عادة لديها؟
بالمناسبة موظفة النزل التي كانت قادرة على تحمل نية القتل خاصتي سابقا ، هي هذه المرأة.
والسبب الرئيسي في أنني إستعملت نية القتل على السفاح هو هذه المرأة أيضًا.
في اللحظة التي كان فيها السفاح يوجه إتهامات كاذبة ، نية قتل غير المألوفة كانت تشع في عينيها.
لو لم أفعل ذلك ربما كان سينتهي أمر السفاح عاجلا أم آجلا...
"سيدي لطيف حقا."
"بدلا من ذلك ، دعينا نأكل ، دعينا نأكل".
موضوعة على لوح حجري ساخن توجد شريحة لحم مبخرة ساخنة.
عصارة اللحم أيضا تفيض.
على الرغم من أنها كمية قليلة ، إلا أن الخضار تصاحب الوجبة.
الوجبة الرئيسية هي الخبز الأسود.
على الرغم من أنني أفضل الأرز الأبيض ، لا ينبغي أن أطلب الكثير من الفخامة.
ثم هناك حساء بلون الشاي.
يبدو لذيذ جدا.
أردت أن آكل على الفور ، وعندها لاحظت ، كانت إيرين تنظر نحوي.
"ألن تأكلي؟"
"سيدي أنت لم تعطيني الإذن لذلك ..."
هل أنتِ كلب قيل له أن ينتظر !؟
"أنضري ، أنت لا تحتاجين حقًا أن تطلبي مني إذنًا لشيء مثل الطعام. أنا رجل يحب الحرية ، لذلك لا أمانع بشأن التفاصيل الصغيرة."
"سيدي يملك حقا قلبا واسعا. أنا حقا شخص محظوظ."
هل هي متملقة أم أنها أفكارها الحقيقية؟ لا استطيع ان اقول الفرق.
على الرغم من عدم وجود سحابة على إبتسامتها ، إلا أن النساء يجيدون التمثيل بشكل غريب منذ صغرهن.
على أي حال ، بما أن إيرين لن تأكل إلا إذا بدأت بتناول الطعام أولاً ، ذهبت جانبا و بدأت.
هل هي عنيدة أم أنها شخصيتها فقط.
... إنه لذيذ أكثر مما كنت أعتقد.
اللحم أكثر نعومة مما توقعت.
إنه يبدو وكأنه قطعة من اللحم البقري أعلى من المتوسط.
أسناني قطعت اللحم بدون أدنى مقاومة.
بعدها أكثر من اللحم ، ذهب انتباهي نحو الصلصة.
مع حلاوة الصلصة ، عززت على الفور نكهة اللحم.
من سيعتقد أنني سأقابل شيئًا من هذا المستوى في عالم آخر ...
الحساء جيد كذلك.
أنه يملك مداقا مثل كونسومي* وعندما أشعر بالتعب من اللحم، فإنه ينعش فمي على الفور.
(نوع من الحساء)
ليس لدي أي تعليق معين حول الخبز.
عندما ألقيت نظرة ، إيرين أيضًا كانت تقوم بحشو فمها في حالة ذهول.
إذا نظرت عن قرب ، جسدها لا يزال رقيقًا جدا.
ربما كانت تتغذى فقط بالحد الأدنى من الطعام من قبل.
... هل هذا بسبب هذه الأثداء؟
ماذا سيحدث إذا إ
ستمررنا في إطعامها بالطعام المليء بالتغذية؟
وعلاوة على ذلك فهي تبلغ من العمر 14 سنة فقط ...
انها في أعظم فترة نموها.
على الرغم من أنني أتطلع إلى المستقبل ، أشعر أيضًا بالخوف الشديد.
لا علاقة لي بالأمر رغم ذلك.
"كيف هو الطعام؟ بما أنك قمت بإنقاذ المالك ، يمكنك الحصول عليه مجانا هذا ما قاله.~"
خرجت ميريدا من الداخل.
"شكرا ،و أيضا ، ما هو نوع اللحم هذا؟"
"أه ~ إنه ~ ، لحم قزم."
"أليس القزم ..."
"أن ، إنه وحش سحري."
أوي-.
--------------------------------------
هذا الفصل كان أطول من الفصول السابقة إذا كان الفصل التالي بنفس الطول فقد يتأخر قليلا.
Khalid123