* أصوات بلع *
بوها! هذا جيد!
نن؟ ماذا أفعل أنت تسأل؟
أنا فقط أشرب الماء من النهر بشكل طبيعي.
كنت أقوم بدوريات في السماء منذ فترة ، وأصبحت عطشانا.
الشيء الوحيد الذي أنا ممتن له لامتلاكي هذه الهيئة هو حقيقة أنني أستطيع الطيران بحرية في السماء.
بدون مزاح ، مزاجي يصبح الأفضل.
وإذا طرت في السماء ، فقد أجد بعض الاكتشافات المثيرة للاهتمام.
حتى اليوم ، في ظلال منطقة صخرية رأيت البشر يزحفون ، ماذا كانوا يفعلون ~ نزلت بهدوء ، ووجدت بعض الملابس متناثرة ، ما الذي يفعلون؟
الجنس في الهواء الطلق؟
لقد فوجئت بشدة ، أريد منكم يا رفاق تركي ألقي نظرة خاطفة من الخلف قليلاً.
لقد إنتهو بعد فترة ، ولم يلاحظوني طوال الوقت ، حتى لاحظوني في النهاية ، يجب أن أحييهم.
"آه ، مساء الخير!" قلت
و بعدها هم،
"جيااااااااا !؟"
صرخوا وركضوا بعيدا.
عارين ، لأنه لا خيار أمامي إلتقطت ملابسهم وركضت وراءهم.
"أم .. لقد أسقطت ملابسك؟"
"أوااااااااااااا-!"
"لا لا ، إذا فعلت هذا ، فمن الواضح أنك ستكون محرجًا ألبس كذلك؟"
"لااااااااااااااا!"
" الأمر ليس كما لو كنت سآكلك..."
"من فضلك لا تقتلنيييييييي!"
حسنًا ، هكذا يتم مبادلة تعاطفي.
نظرًا لعدم القدرة على المساعدة ، تركت الملابس هناك.
ثم عدت إلى النهر وشربت الماء.
"زعيم! زعيم!"
اقترب مني 6 من السلايم.
"ن~ ، ما الأمر؟"
"هل يمكنك المشي معنا؟"
"لا يمكنكم خداعي ... أنتم تريدون الذهاب إلى السماء؟"
"هل الامر على ما يرام!؟"
"فقط هذه المرة فهمتم ~."
هؤلاء الفتيان لطفاء للغاية.
عزاء قلبي.
حتى أنهم لا يشكلون تهديدًا للبشر ، فهم لطفاء جدًا.
لكنهم يستهدفون بسهولة من قبل مخلوقات أخرى ، مثل الوحوش السحرية ،الحيوانات البرية المجنونة و البشر.
هذا هو السبب في أنني أخبرت السلايم أن لا تقترب من المغامرين الذين يدخلون الغابة.
بالمناسبة ، طردت كل الوحوش السحرية الأخرى من هذه الغابة.
بسبب ذلك ، يمكن أن يتكاثر السلايم بأمان وهناك الآن أكثر من 50 في مجموعتهم الكبيرة.
على أي حال ، في اللحظة التي كان فيها السلايم على ظهري وكنت على وشك الإقلاع ..
"زعيم! الجميع!"
ضهر واحد من السلايم مع قفزة صغيرة نحونا.
"ما الأمر؟"
"إ-إ-إنه سيئ! الجميع هم- الجميع هم-!
لدي احساس سيئ للغاية.
"اهدأ ، هل جاء البشر !؟"
"أنت على خطأ ، إنها الوحوش السحرية ، 3 منهم ، الجميع قد...."
"خدني هناك!"
السلايم يقودني ، وأنا طرت من وسط الغابة.
بعد بضع دقائق ، مشهد لم أكن أريد رؤيته.
عشرات جثث السلايم كانت منتشرة في كل مكان.
كان هناك من تم قسمهم من النصف ، و من تم دهسهم إلى درجة عدم القدرة على التعرف عليهم.
الذين فعلوا ذلك كانوا ثلاثة حيوانات سحرية ترتسم على وجههم ابتسامة مبتذلة.
"حسنا، حسنا، كان هنا أحدهم حقا ، تنين شرير."
وقالت امرأة مع الجزء العلوي من جسم إنسان و الجزء السفلي لعنكبوت.
"فومو ، أصغر مما كنت أعتقد."
هذا واحد لديه رأس ماعز والجسم السفلي لحصان.
"كو- كو- كو ، بما أننا أتينا كل هذه المسافة لهنا ، لماذا لا تخفض رأسك؟"
هذا الشخص هو رجل أشقر الشعر مع بؤبؤ عينين أحمر و لديه قرون على رأسه.
مع أمثال هؤلاء الأشخاص ليست لدي أي فكرة عن كيف أخفض صوتي.
"أنتم أيها الأوغاد تعرفون ما فعلتم ، أليس كذلك؟"
"يا هذا ، هذا السلوك ، يبدو أنك لا تعرف أننا أتباع لورد الشياطين ،الشياطين الجنرالات الثلاثة؟"
"آه؟ هذا النوع من الأشياء ، لماذا يجب علي الإهتمام بحق الجحيم؟ أنا لا أنوي مسامحتكم نهائيا شباب."
"إهدأ لم نأت إلى هنا لنسبب نزاعًا معك."
"إذا ، لماذا قتلتم السلايم؟"
"السلايم؟ هل أنت غاضب لأننا قتلنا سلايم؟"
بعد أن قال ذلك اللقيط الأشقر ، كلهم واجهوني وأخرجوا ضحكة صغيرة.
"بالتفكير أن هذا الشخص يدعى تنين شرير الذي تخشاه الجماهير! هل تحاول أن تكون قردًا جبليًا ، يعتني بالسلايم."
"هاي هذا مجرد اقتراح ، ولكن لماذا لا نقتل هذا الشخص هنا؟"
"لكن لورد الشياطين طلب منا إحضار هذا الرجل إليه."
"لهذا السبب يجب أن نخبره بأنه حاول المقاومة. إذا علم أننا قتلنا هذا الرجل بسرعة ، فسوف يفقد الاهتمام على الأرجح. "
"أنا أتفق"
"أنا مهتم بقدراته الحقيقية ، بعد كل شيء ..."
بدأ الثلاثة منهم بتسريب نية القتل ، لهذا السبب سألتهم.
"بما أنك أتيت لقتلي ، حتى لو قتلتك ، فلن تكون هناك شكوى صحيح؟"
"ها -! مجرد تنين قذر مثلك؟"
حسنًا ، حتى لو لم يشعروا بذلك ، فلم تكن هناك أي طريقة لكي أعفو عنهم على أي حال.
أشرت إلى السلايم للإختباء.
☆☆☆☆
"أوو - أوو - ، أبي ، أمي ، الجميع --"
بينما بكت السلايم المتبقية ، أنا ضللت واقفا هناك في صمت
كان من السهل علي اكتشاف تواجدهم.
انا الكسول اعتقد أن كل شيء كان على ما يرام ، لهذا السبب إنتهى الأمر بالجميع هكذا...
"عذرا ، هذا كله مسؤوليتي."
"أوو- ، ز- زعيم لم يفعل أي شيء خطأ ..."
أنا الذي لم يكن لدي أي مكان لأضع فيه غضبي ، تحدثت إلى الثلاثة الذين أصبحوا مليئين بالثقوب.
"أوي ، خدوني إلى مكان لورد الشياطين."
كان هناك بالفعل جثتين تم تمزيقهما.
تركت فقط الأشقر نصف ميت ليريني الطريق.
"س-سأقود الطريق ، م-من هذا الطريق ، م-من هذا الطريق"
"هاي دعنا نذهب."
أمسكت الرجل الأشقر من القفا* وبدأت برفرفة جناحي.
(مأخرة العنق)
"انتظروني حتى أعود."
أمرت السلايم ، واتجهت نحو قلعة لورد الشياطين الوغد.
--------------------------------
Khalid123